logo
أرباح الخطوط الجوية القطرية تقفز 28% إلى 2.1 مليار دولار

أرباح الخطوط الجوية القطرية تقفز 28% إلى 2.1 مليار دولار

العربيةمنذ 21 ساعات

أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم الاثنين أن صافي أرباحها السنوية قفز 28% ليصل إلى مستوى قياسي بلغ 7.8 مليار ريال قطري (2.1 مليار دولار).
وقال الرئيس التنفيذي للمجموعة، بدر محمد المير، في بيان للشركة: "نجحنا أيضًا في بناء شراكات استراتيجية على مستوى القطاع لضمان مرونة المجموعة في مواجهة التغيرات العالمية المستمرة، سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو بيئية".
ولم تُنشر بعد بيانات الإيرادات أو عدد الركاب للعام الماضي، ومن المتوقع إصدار التقرير السنوي الكامل للشركة في وقت لاحق من اليوم، وفقا لـ"رويترز".
وفي إطار سعيها لتوسيع شبكتها وزيادة أعداد الركاب، استحوذت الخطوط الجوية القطرية العام الماضي على حصة قدرها 25% في شركة فيرجن أستراليا، بالإضافة إلى حصة مماثلة في شركة إيرلينك للطيران، ومقرها جنوب أفريقيا.
كما أكدت الشركة، قبل أيام، طلبية لشراء 160 طائرة من طرازَي بوينغ 777X و787، المزودين بمحركات من شركة جنرال إلكتريك للطيران، بقيمة إجمالية بلغت 96 مليار دولار، في أكبر صفقة على الإطلاق لطائرات عريضة البدن بين الشركتين. وتمتلك الخطوط الجوية القطرية كذلك خيار شراء 50 طائرة إضافية من بوينغ.
وقال رئيس العمليات التجارية في الخطوط الجوية القطرية تيري أنتينوري، لـ"رويترز" في مارس/آذار، إن الشركة شهدت نموًا في أعداد الركاب يفوق المتوسط السوقي، وذلك خلال الفترة من أبريل/نيسان 2024 وحتى يناير/كانون الثاني الماضي، بزيادة قدرها 9% عبر شبكتها، و14% في أوروبا، و12% في ألمانيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكاسب زيارة ترمب
مكاسب زيارة ترمب

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

مكاسب زيارة ترمب

الشغل الشاغل لبلد مثل المملكة العربية السعودية وهي تستند إلى «خطتها التنموية 2030» هو زيادة إنتاجها غير النفطي. تعي قيادة المملكة أن النفط مورد رئيس مهم، لكن شمولية نظرتها للمستقبل ترى أنه مورد قد ينضب، أو يتعرض إلى تقلبات في الأسواق العالمية نتيجة ظروف قد تحصل في العالم، سواء نزاعات أو أوبئة أو كوارث طبيعية، وقد خاضت هذه التجربة خلال العقود الماضية وفهمت الدرس. الاستثمار هو التجارة الرابحة منذ خلق الله الكون وبدأ الإنسان الأول بيع البضائع أو مقايضتها، وبُنيت حضارات بمركز اقتصادي صلب يقع في صلبه الاستثمار. لذلك؛ حرصت السعودية، بل أصرت على الشركات التي تريد الدخول في السوق السعودية الحيوية نقل مقارها إلى المملكة. هذه خطوة ذكية من ناحيتين؛ أن تكون مركزاً للأعمال الضخمة، وكذلك توطين بعض الصناعات. في ستينات القرن الماضي، ضخت السعودية استثمارات كبيرة في جمهورية مصر العربية التي كانت منطقة تضج بالأنشطة الاقتصادية والموارد الطبيعية والبشرية، ولكن مع الأسف لم تثمر هذه الاستثمارات، نتيجة التأميم في عهد الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، فخسر الطرفان؛ مصر والسعودية. لذلك؛ من الأهمية أن يتوجه الاستثمار إلى جهة آمنة، يمكن من خلالها أن ينمو رأس المال من دون تهديدات أو عوائق. هذا ما دفع السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة إلى ضخ مليارات الدولارات في الولايات المتحدة، حيث القوة الاقتصادية والسوق المفتوحة والأمان في التشريعات والأنظمة. السعودية استثمرت 600 مليار دولار، في مجالات حيوية، أهمها الطاقة والذكاء الاصطناعي والتقنية الحيوية، وغيرها من المسارات التي نراها اليوم ترسم المستقبل. قطر كذلك قدمت لمستقبلها 1.2 تريليون دولار، والإمارات 1.4 تريليون دولار. هذه الأموال الضخمة ليست هدية لترمب، بل رؤوس أموال ستعود لهذه الدول خلال عقود مقبلة بكثير من الموارد المالية ونقل المعرفة. باختصار، هذه سياسة دول الخليج، أموالها ليست للفساد ولا للأحلام التوسعية ولا للإنفاق على الميليشيات. هذا الفارق بينها وبين دول تمتلك موارد، لكن شعوبها تفتقر إلى البنى التحتية وأبسط مقومات الحياة الكريمة. العبرة ليست بامتلاك الأموال والنفط والغاز، بل بإدارة هذه الموارد إدارة ذات كفاءة عالية تعود على شعوبها بالخير والرفاه. من جهة أخرى، المصالح المتبادلة هي عماد العلاقات الدولية اليوم. السعودية لديها خيارات عدّة غير الولايات المتحدة لتنويع مستثمريها وزبائن نفطها، وعلى رأسهم الصين التي تعدّ المشتري الأعلى قيمة للنفط السعودي بنحو 48 مليار دولار، تقريباً ثلث المبيعات، تليها الهند بـ25 ثم اليابان وكوريا الجنوبية، وأخيراً الولايات المتحدة. ورغم تطور التبادل التجاري بين المملكة والصين لم تتخذ الرياض خطوة بيع النفط السعودي للصين أو التبادل التجاري بالعملة الصينية اليوان، بل أبقت على ارتباطها بالدولار الأميركي الذي بدأ منذ عهد الرئيس نيكسون في سبعينات القرن الماضي، وهذا عبر اتفاق مبرم بين الإدارتين السعودية والأميركية؛ ما يحقق مصالحهما معاً. المصالح ليست من طرف واحد، ولا توجد دولة في العالم تضحي بمصالحها ومصالح شعوبها مقابل الشعارات التي لا وزن لها في ميزان المدفوعات ولا خانة لها في أرقام الميزانيات. زيارة ترمب كذلك لم تخلُ من مكاسب سياسية للتعجيل بمعونات لأهالي غزة والضغط في اتجاه الإبقاء على سكانها في أرضهم حتى إعمارها، فلم يتطرق الرئيس الأميركي في زيارته حول أفكاره التي أزعجت المنطقة حول تهجير أهالي غزة، وبقيت إسرائيل تحدّث نفسها وحيدة في هذا الموضوع خلال زيارة ترمب. لكن ما جاء مثلِجاً للصدور، مفرِحاً للنفوس الطيبة، إعلان الرئيس ترمب من الرياض رفع العقوبات عن سوريا. والعقوبات على سوريا ليست فقط ما تم بعد الثورة السورية في 2011، العقوبات بدأت منذ 1979 بعد دعم نظام حافظ الأسد «حزب الله» ووصايته على لبنان، وزاد حدتها الرئيس جورج دبليو بوش حينما صنَّف سوريا بأنها ثالث محاور الشر بسبب دعمها ميليشيات «حزب الله» و«حماس»، وحيازتها سلاح دمار شامل. إعلان الرئيس ترمب رفع العقوبات جاء في توقيت حساس جداً بالنسبة لسوريا الجديدة، التي تواجه تحديات داخلية كبيرة، وتسعى الكثير من دول العالم إلى الوقوف بجانبها ودفعها للنهوض. طلبُ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان من الرئيس ترمب رفع العقوبات، هو تنفيذ لوعد قطعه مع الرئيس السوري أحمد الشرع خلال زيارته الخارجية الأولى التي كانت للرياض في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. مع خبر رفع العقوبات رأى العالم حجم السعادة التي ظهرت على الأمير محمد، وطارت الفرحة من صدره إلى المدن السورية دمشق وحماة واللاذقية وحمص، ابتهاجاً بهذه الانفراجة التي فتحت باباً للأمل يحتاج إليه المواطن السوري الذي أنهكته النزاعات والتدخلات والتشريد والفقر. كان بإمكان السعودية أن تعقد صفقاتها وتودع الرئيس إلى طائرته، لكن الحقيقة أن القوة تمكّن المستحيل، ومن موقف قوة طلب ولي العهد السعودي من الرئيس الأميركي رفع العقوبات؛ لذلك جاءت الاستجابة السريعة التاريخية. المنطقة ربحت كثيراً بهذه الزيارة، وكلما كانت المنطقة تنعم بدول ناجحة طموحة، سيكون الأمل حاضراً لمستقبل أفضل للدول الأقل حظاً.

«تداول»: إجازة عيد الأضحى تبدأ 5 يونيو
«تداول»: إجازة عيد الأضحى تبدأ 5 يونيو

عكاظ

timeمنذ 10 ساعات

  • عكاظ

«تداول»: إجازة عيد الأضحى تبدأ 5 يونيو

تابعوا عكاظ على أعلنت «تداول السعودية» أن إجازة عيد الأضحى ستبدأ اعتباراً من يوم الخميس 1446/12/9هـ (حسب تقويم أم القرى) الموافق 5 يونيو 2025. وأشارت «تداول» في بيان على موقعها الإلكتروني، اليوم، أن التداول ينتهي بنهاية يوم الأربعاء 1446/12/8هـ (حسب تقويم أم القرى) الموافق 4 يونيو 2025. وسيستأنف التداول في السوق السعودية بعد الإجازة يوم الأربعاء 1446/12/15هـ (حسب تقويم أم القرى) الموافق 11 يونيو 2025م. وكانت الجمعية العامة العادية لمجموعة تداول السعودية القابضة قد وافقت في اجتماعها يوم الأربعاء 7 مايو 2025، على توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2024، بإجمالي مبلغ 402 مليون ريال وذلك بواقع 3.35 ريال للسهم وبنسبة 33.5% من قيمة السهم الاسمية. أخبار ذات صلة

اللجين تُقر توزيع أرباح نقدية بنسبة 7.5% عن الربع الأول 2025
اللجين تُقر توزيع أرباح نقدية بنسبة 7.5% عن الربع الأول 2025

أرقام

timeمنذ 10 ساعات

  • أرقام

اللجين تُقر توزيع أرباح نقدية بنسبة 7.5% عن الربع الأول 2025

قرر مجلس إدارة شركة اللجين خلال اجتماعه اليوم الإثنين، توزيع أرباح نقدية مرحلية على المساهمين بنسبة 7.5% (ما يعادل 0.75 ريال للسهم)، عن الربع الأول من عام 2025، وذلك على النحو التالي: وأضافت الشركة في بيان لها على تداول، أن التوزيعات تأتي وفقاً لسياسة الشركة المعتمدة لتوزيع الأرباح وخطة التوزيعات الربعية للأرباح خلال العام 2025 التي سبق إعلانها. التطور التاريخي للتوزيعات النقدية (ريال/ للسهم) إجراءات الشركة تاريخ الإعلان تاريخ الإستحقاق تاريخ التوزيع إجمالي التوزيعات النقدية (مليون ريال) التوزيع النقدي * ملاحظات 2025/05/19 2025/05/21 2025/06/02 51.90 0.75 2022/06/05 2022/06/30 2022/07/20 103.80 1.50 2021/10/31 2021/11/04 2021/11/18 69.20 1.00 2016/11/13 2016/12/29 2017/07/17 69.20 1.00 التوزيعات النقدية التاريخية للسهم معدله بأثر اجراءات تغيرات رأس المال وأسهم المنحة إن وجدت التطور التاريخي للتوزيعات النقدية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store