logo
'الوكالة الذرية' تدق ناقوس الخطر بشأن استهداف منشأة بوشهر

'الوكالة الذرية' تدق ناقوس الخطر بشأن استهداف منشأة بوشهر

الأياممنذ 5 ساعات

حذّر المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي من استهداف منشأة بوشهر النووية في إيران، وقال إن لذلك "تبعات وخيمة على سكان طهران لأنها تحتوي على مواد نووية".
وأشار غروسي، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، اليوم الجمعة، إلى أن مخزون اليورانيوم الإيراني ما يزال تحت الضمانات.
وقال إن من المهم للوكالة أن تستأنف التفتيش في أقرب وقت، وإنها ستواصل عملها حين تسمح الظروف الأمنية بذلك.
وطالب بضرورة العمل من أجل حلول دبلوماسية بالتزامن مع ضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي.
وأعلن غروسي استعداده للسفر والتواصل مع الأطراف المعنية والتأكد من سلامة المنشآت النووية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدير الطاقة الذرية يحذر بمجلس الأمن من استهداف بوشهر
مدير الطاقة الذرية يحذر بمجلس الأمن من استهداف بوشهر

بلبريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • بلبريس

مدير الطاقة الذرية يحذر بمجلس الأمن من استهداف بوشهر

بلبريس - وكالات اطلق المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي تحذيرا شديد اللهجة من استهداف منشأة بوشهر النووية في ايران، قائلا خلال جلسة لمجلس الامن الدولي ان لذلك "تبعات وخيمة على سكان طهران لأنها تحتوي على مواد نووية". واشار غروسي الى ان مخزون اليورانيوم الايراني ما يزال يخضع لضمانات الوكالة، لكنه شدد على اهمية استئناف عمليات التفتيش في اقرب وقت، موضحا ان الوكالة ستواصل عملها حين تسمح الظروف الامنية بذلك. ودعا الى ضرورة العمل من اجل حلول دبلوماسية بالتزامن مع ضمان عدم حصول ايران على سلاح نووي، معلنا استعداده للسفر والتواصل مع الاطراف المعنية للتاكد من سلامة المنشآت النووية.

ما القنبلة القادرة على تدمير 'فوردو'؟ مقارنة بالمتر
ما القنبلة القادرة على تدمير 'فوردو'؟ مقارنة بالمتر

أكادير 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • أكادير 24

ما القنبلة القادرة على تدمير 'فوردو'؟ مقارنة بالمتر

agadir24 – أكادير24/وكالات يتزايد الحديث في الأوساط العسكرية والإعلامية حول الخيارات المتاحة لتدمير منشآت إيران النووية شديدة التحصين، وعلى رأسها منشأة 'فوردو' المدفونة عميقًا تحت جبل قرب مدينة قم، في وقت تتصاعد فيه التهديدات المتبادلة بين طهران وتل أبيب. وتعتمد قدرة الدول على تنفيذ هذه الضربات على ما تمتلكه من قنابل خارقة للتحصينات، قادرة على اختراق عشرات الأمتار من الخرسانة المسلحة أو الصخور الصلبة قبل الانفجار. أنواع القنابل الخارقة للتحصينات ومدى اختراقها (بالمتر) وفقًا للمواصفات الفنية المُتداولة، أبرز القنابل المستخدمة حاليًا هي: اسم القنبلة الدولة المالكة قدرة الاختراق التقريبية BLU-109 إسرائيل من 1.8 إلى 2.4 مترًا GBU-28 إسرائيل من 4.8 إلى 6.1 مترًا GBU-57 الولايات المتحدة حوالي 61 مترًا وتُعد القنبلة الأميركية GBU-57، المعروفة باسم 'مطرقة الله'، السلاح الوحيد حاليًا القادر نظريًا على اختراق العمق المطلوب لتدمير منشأة 'فوردو'، التي تقع على عمق يقدر بما بين 70 و100 متر تحت الأرض. منشأة فوردو.. التحدي الأكبر تقع منشأة 'فوردو' داخل جبل صخري، وتم بناؤها خصيصًا لتحمّل أعنف الضربات الجوية. وهي منشأة مخصصة لتخصيب اليورانيوم، وتعد من أكثر المواقع تحصينًا في الشرق الأوسط. وبينما تملك إسرائيل قنابل خارقة قادرة على تدمير أهداف تحت الأرض، إلا أن قدرتها على اختراق العمق المطلوب تبقى محدودة مقارنة بالقنبلة الأمريكية 'GBU-57″، التي تتطلب طائرات خاصة من نوع B-2 لإلقائها. الرسالة بين السطور الصورة العسكرية باتت واضحة: الضربة القاضية لفوردو لن تأتي إلا من ترسانة واشنطن، وهو ما يفسر حجم الترقب لقرار الرئيس الأميركي بشأن انخراط بلاده في مواجهة محتملة مع إيران، في حال فشلت الوساطات الدبلوماسية أو زادت طهران من وتيرة تخصيب اليورانيوم داخل هذا الموقع. وفي ظل استمرار التصعيد، يبقى السؤال: هل ستكتفي إسرائيل بضرب منشآت فوق الأرض، أم تُفتح السماء أمام 'مطرقة' أميركية قادرة على اختراق 61 متراً من الصخر؟

مسؤول إيراني لترامب: مكالمة واحدة توقف الحرب.. والرئيس الأمريكي يمهل أسبوعين
مسؤول إيراني لترامب: مكالمة واحدة توقف الحرب.. والرئيس الأمريكي يمهل أسبوعين

بلبريس

timeمنذ 2 ساعات

  • بلبريس

مسؤول إيراني لترامب: مكالمة واحدة توقف الحرب.. والرئيس الأمريكي يمهل أسبوعين

في تصعيد كلامي يعكس سباقاً محموماً بين الدبلوماسية والحل العسكري، وضع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، سقفاً زمنياً لا يتجاوز الأسبوعين لاتخاذ قرار نهائي بشأن الحرب مع إيران، وهو ما قوبل برد إيراني مباشر يضع الكرة في ملعب البيت الأبيض. فمن جانبه، أكد ترامب أنه يجد "صعوبة في مطالبة إسرائيل بوقف ضرباتها الجوية"، مضيفاً أن "إيران هي التي تعاني حالياً". وحدد مهلة واضحة لطهران قائلاً: "مدة أسبوعين هي الوقت المناسب لرؤية ما إذا كان الإيرانيون سيعودون إلى رشدهم أم لا"، مشدداً على أن هذه المهلة هي "الحد الأقصى". وفي رد مباشر، صرح المسؤول بالرئاسة الإيرانية، ماجد فرحاني، لشبكة CNN، بأن الدبلوماسية يمكن أن تبدأ "بسهولة" إذا أمر ترامب القيادة الإسرائيلية بوقف هجماتها. وقال فرحاني: "يمكن للرئيس ترامب بسهولة إيقاف الحرب بمكالمة هاتفية واحدة فقط مع الإسرائيليين"، مكرراً الموقف الإيراني باستحالة إجراء محادثات تحت القصف. وفيما يمثل أول إشارة إلى مرونة محتملة، أكد فرحاني أن إيران لن توقف تخصيب اليورانيوم بالكامل، لكنه أضاف أن "التنازلات ممكنة"، قائلاً: "ربما يمكن خفض معدله، لكننا لن نوقفه". ويأتي هذا العرض في وقت تشدد فيه القوى الأوروبية، وخاصة فرنسا، على ضرورة "وقف التخصيب تماماً". ومع أن قرار ترامب منح المفاوضات أسبوعين قد أتاح مساراً للحل السلمي، إلا أنه قلل من أهمية الدور الأوروبي قائلاً: "إيران لا تريد التحدث مع أوروبا بل معنا". وتتزامن هذه التصريحات مع انعقاد محادثات في جنيف بين وزراء خارجية إيران وفرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي، في أول اجتماع مباشر من نوعه منذ بدء الصراع. وبينما يبدو معسكر ترامب منقسماً بشأن شن ضربات عسكرية، اختتم المسؤول الإيراني حديثه بتحذير واضح، قائلاً: "إذا تدخلت أمريكا في الحرب، توجد هناك العديد من الخيارات، وكل هذه الخيارات مطروحة على الطاولة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store