
تطبيق يدعم تربية الأطفال المصابين باضطرابات عصبية... تعرف عليه
كشفت شركة "هازيل" عن تطبيقها الجديد العام بالذكاء الاصطناعي، الذي يساعد الآباء في دعم تربية الأطفال المشتبه في إصابتهم باضطرابات عصبية.
ويقدم التطبيق الدعم والمشورة لأولياء أمور الأطفال المشتبه في إصابتهم باضطرابات عصبية لحين انتظارهم التشخيص الرسمي.
ويرشد التطبيق المستخدمين عبر سلسلة من الاختبارات، ويستخدم الذكاء الاصطناعي لتفسير النتائج، مقدمًا استراتيجيات مخصصة لمواجهة التحديات اليومية، مثل الروتين المدرسي أو العطلات.
وقال مطورو التطبيق، إن هذه الأداة تهدف إلى سد الفجوة بين العائلات التي تواجه قوائم انتظار طويلة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية، حيث ينتظر حوالي 7000 طفل حاليًا تقييمات التوحد في بريستول البريطانية وحدها.
وتابعوا بقولهم "يمنح التطبيق الآباء صورة أوضح بكثير عما يحدث، ويقدم استراتيجيات تقلل من التوتر وتُحسّن الحياة اليومية".
وقالت نيكولا بينيت، التي انتظرت خمس سنوات لتشخيص إصابة ابنها بالتوحد، إن التطبيق كان ليكون "مذهلاً" لعائلتها.
وتابعت قائلة "يساعدك التطبيق على فهم التنوع العصبي وتخطيط يومك"، مضيفةً أن ربط المستخدمين بالخدمات المحلية سيكون إضافة قيّمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
3 خطوات لحفظ لحوم الأضحية بطريقة صحية وآمنة
أصدر تجمع القصيم الصحي مجموعة من التوجيهات التوعوية بمناسبة عيد الأضحى المبارك، تهدف إلى ضمان حفظ لحوم الأضاحي بشكل صحي وآمن، بما يُحافظ على جودة اللحوم وسلامة أفراد الأسرة. وأوضح التجمع أن أولى الخطوات تبدأ بوضع اللحوم في الثلاجة مباشرة بعد الذبح، وذلك للحد من نمو البكتيريا، مشددًا على أن سرعة التبريد تُعد عاملًا أساسيًا في الحفاظ على جودة اللحوم. كما أوصى بتقطيع اللحوم إلى أجزاء صغيرة قبل تخزينها، لتجنّب الحاجة إلى إعادة التجميد لاحقًا، وهو ما قد يؤثر سلبًا على سلامة اللحوم وجودتها. وفي الخطوة الثالثة، دعا التجمع إلى استخدام أكياس مخصّصة للتجميد، وتخزين اللحوم في درجات حرارة لا تقل عن -18 درجة مئوية، مبينًا أن اللحوم يمكن أن تبقى صالحة للاستهلاك لمدة تصل إلى 6 أشهر في حال الالتزام بالشروط الصحية السليمة.


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
"الصحة العالمية" تطالب بحماية عاجلة لمستشفَي ناصر والأمل في غزة
دعت منظمة الصحة العالمية إلى توفير حماية عاجلة لمستشفى ناصر الطبي ومستشفى الأمل في قطاع غزة، واللذَين شملهما أمر الإخلاء الصادر مؤخرًا عن جيش الاحتلال خلال شهر يونيو الجاري. وحذّرت المنظمة من انهيار كامل ووشيك للقطاع الصحي في غزة، مشيرة إلى أنه لا توجد حاليًا أي مستشفيات عاملة في شمال القطاع، ما يعني فقدان مئات الآلاف من المدنيين لإمكانية الوصول إلى الرعاية الصحية الأساسية، بما في ذلك علاج أمراض السرطان، وغسيل الكلى، وخدمات الطوارئ، إلى جانب تزايد أعداد المصابين والجرحى ممن يحتاجون إلى عمليات جراحية عاجلة، وخدمات بنك الدم. وشددت المنظمة على أهمية الحفاظ على استمرارية عمل المستشفيات المتبقية في غزة، والبالغ عددها 17 مستشفى فقط من أصل 36 كانت تعمل قبل اندلاع الصراع، مؤكدة أن الكثير منها لا يعمل سوى بشكل جزئي وتحت ظروف بالغة الصعوبة. كما جدّدت المنظمة دعوتها إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية والإمدادات الطبية، عبر جميع الطرق الممكنة، لضمان إنقاذ الأرواح ومنع انهيار النظام الصحي بشكل تام.


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
"الصحة" تُحذّر الحجاج من التسلخات الجلدية وتُقدّم إرشادات وقائية لتجنّبها
دعت وزارة الصحة الحجاج إلى الالتزام بالإجراءات الوقائية لتفادي التسلخات الجلدية، التي تُعد من أبرز المشكلات الصحية الشائعة أثناء أداء المناسك، خصوصًا في ظل ارتفاع درجات الحرارة، وزيادة التعرّق، والمشي لمسافات طويلة. وأوضحت الوزارة أن هذه التسلخات تظهر عادة في مناطق الاحتكاك مثل: ما بين الفخذين، وتحت الإبطين، وتحت الثديين. وفي رسائلها التوعوية، شددت "الصحة" على أهمية الاستحمام اليومي لإزالة آثار التعرق، واستخدام الكريمات المرطبة قبل المشي، وارتداء ملابس قطنية فضفاضة تسمح بتهوية الجسم وتمتص الرطوبة بكفاءة. كما أكدت ضرورة العناية بالنظافة الشخصية والتجفيف الجيد للجسم بعد الاستحمام، خاصة في المناطق المعرضة للرطوبة والاحتكاك، لتفادي أي التهابات أو مضاعفات قد تعيق الحاج عن إتمام مناسكه براحة وسهولة.