
CIB يقود الإصدار الخامس لتوريق 'بي. تك' بـ 859.4 مليون جنيه ضمن برنامج بـ5 مليارات جنيه
وتولى البنك دورًا رياديًا في الصفقة، حيث عمل كمستشار مالي حصري، ومنسق رئيسي، ومدير إصدار، ومروج وضامن تغطية، ما يعكس قدراته المتكاملة في هيكلة وتنفيذ أدوات الدين.
وتوزع الإصدار على شريحتين: الأولى (أ) بأجل 9 أشهر، والثانية (ب) لمدة 11 شهرًا، وقد حصلتا على تصنيف ائتماني ممتاز "P1" من شركة الشرق الأوسط للتصنيف الائتماني وخدمة المستثمرين (MERIS)، مدعومتين بمحفظة قوية وضمانات وتعزيزات ائتمانية للمستثمرين.
وشهد الإصدار إقبالًا كبيرًا من المستثمرين، في مؤشر واضح على ثقة السوق في أداء شركة "بي. تك" واستقرارها المالي، وكذلك في خبرة CIB في إدارة مثل هذه العمليات المعقدة.
وفي تعليقه على الصفقة، قال عمرو الجنايني، نائب الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لـCIB:
"نفخر بقيادة هذا الإصدار الناجح الذي يعزز من توسع قطاع التمويل الاستهلاكي في مصر، ويؤكد مرة أخرى على قوة بي. تك وشراكتها الاستراتيجية مع CIB، فضلًا عن ريادة البنك في تقديم حلول مالية مبتكرة."
وأضاف عمر الحسيني، الرئيس التنفيذي لأسواق المال العالمية بالبنك:
"هذا الإصدار يعكس قدرات البنك التنافسية في مجالات هيكلة أدوات الدين والاستشارات المالية، ويؤكد مكانته كمستشار مالي موثوق في السوق المصري."
من جانبها، أكدت هبة عبد اللطيف، رئيس قطاع المؤسسات المالية بالبنك:
"التعاون مع بي. تك يعكس التزام CIB بدعم الكيانات غير المصرفية ودفع عجلة النمو الاقتصادي من خلال حلول تمويلية مستدامة."
كما أشارت جيلان السجيني، رئيس قطاع أدوات الدين وأسواق المال:
"نجاح الإصدار دليل على ثقة الشركاء الاستراتيجيين في CIB، والتزام البنك بتقديم أدوات مالية مرنة تلبي تطلعات الشركات."
وقد شارك في الاكتتاب صناديق استثمار مدارة من شركتي CI Asset Management وArab African Investment Management، فيما تولى مكتب معتوق بسيوني وحنّاوي مهام المستشار القانوني للصفقة، وشركة بيكر تيلي دور المراجع المالي المعتمد.
ويأتي هذا الإصدار ضمن استراتيجية CIB لتعزيز التمويل الموجه للقطاعات الحيوية، وعلى رأسها قطاع التمويل الاستهلاكي، بما يسهم في تحفيز الاستثم
ار وتعزيز النمو الاقتصادي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 27 دقائق
- خبر صح
الفضة تحقق مكاسب مستمرة بسبب نقص المعروض وزيادة الطلب الصناعي
شهدت أسعار الفضة في السوق المحلية ارتفاعًا ملحوظًا خلال الأسبوع الماضي، نتيجة لتقلبات السوق العالمية، حيث اقتربت الأوقية من أعلى مستوياتها في أكثر من 14 عامًا، قبل أن تتراجع قليلاً بعد ظهور مؤشرات على تهدئة النزاعات التجارية، وفقًا لتقرير مركز 'الملاذ الآمن' للأبحاث. الفضة تحقق مكاسب مستمرة بسبب نقص المعروض وزيادة الطلب الصناعي من نفس التصنيف: اتحاد الصناعات يؤكد أن تراجع شكاوى المصنعين يعكس تقدم التنمية الصناعية وارتفعت أسعار الفضة محليًا، حيث سجل جرام الفضة عيار 800 حوالي 53 جنيهًا، بعد أن بدأ التداول عند 52 جنيهًا وارتفع إلى 54 جنيهًا، بينما سجل سعر جرام الفضة عيار 999 نحو 66 جنيهًا، وعيار 925 نحو 61 جنيهًا، كما بلغ سعر جنيه الفضة (عيار 925) نحو 488 جنيهًا، أما في السوق العالمية، فقد بدأ سعر الأوقية عند 38.11 دولارًا، ليصل إلى 39.91 دولارًا، وهو أعلى مستوى منذ عام 2011، قبل أن يغلق عند 38 دولارًا، وذلك بعد إعلان عن قرب التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، مما أثر على الأسعار. وأشار التقرير إلى أن أسواق الذهب المحلية شهدت تحسنًا نسبيًا في المبيعات، تزامنًا مع موسم إعلان نتائج الثانوية العامة في مصر، حيث اتجه العديد من الأسر إلى شراء الجنيهات والسبائك الفضية كهدايا، بينما ازداد إقبال الأفراد على الفضة كبديل استثماري عن الذهب بعد ارتفاع أسعار الأخير إلى مستويات قياسية. التأثيرات التجارية والسياسات النقدية تزامن ارتفاع أسعار الفضة مع اقتراب المهلة التجارية المهمة في الأول من أغسطس، حيث تسعى عدة دول، مثل المكسيك وكندا والاتحاد الأوروبي، إلى إبرام اتفاقيات لتخفيف تأثير الرسوم الجمركية على الدول المنتجة للفضة، وهو ما قد يساعد في استقرار سلاسل الإمداد ومنع أي نقص حاد في المعروض. في سياق متصل، يرى المحللون أن هذه الاتفاقيات قد تدفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى خفض أسعار الفائدة، ما قد يضغط على الدولار، الذي فقد نحو 11% من قيمته منذ بداية العام، وفي حال تراجع مؤشر الدولار إلى 92 نقطة، كما كان خلال فترة رئاسة ترامب، فإن ذلك قد يعزز من ارتفاع أسعار المعادن الثمينة، مع توقعات بوصول الفضة إلى 50 دولارًا للأوقية والذهب إلى 4000 دولار للأوقية خلال الأشهر الـ12 المقبلة. العوامل الأساسية وأداء الفضة شهدت أسعار الفضة محليًا ارتفاعًا بنسبة 29% منذ بداية العام 2025، في حين سجلت الأوقية العالمية زيادة بنسبة 31%، حيث ارتفعت من 29 دولارًا إلى 38 دولارًا، ويعود هذا النمو إلى عدة عوامل، أبرزها توقع تثبيت أسعار الفائدة الأمريكية في الاجتماع المقبل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، بالإضافة إلى المخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، ما يعزز من الطلب على الأصول الآمنة مثل الفضة. كما تساهم اضطرابات سلاسل التوريد وتزايد الطلب الصناعي، خاصة من قطاعي الطاقة الشمسية والتكنولوجيا، في رفع أسعار الفضة. شوف كمان: تراجع أسعار الذهب في مصر وسط تقلبات الدولار وما ينتظره المستثمرون نسبة الذهب إلى الفضة وآفاق المستقبل انخفضت نسبة الذهب إلى الفضة إلى 86، بعدما كانت تتجاوز 100 في أبريل، وهي أقل من المتوسط التاريخي الذي يتراوح بين 50 و60، وتعد هذه النسبة المنخفضة مؤشرًا على أن الفضة ما زالت مقوّمة بأقل من قيمتها مقارنة بالذهب، ويعتقد المحللون أنه إذا عادت هذه النسبة إلى متوسطها التاريخي، فإن الفضة قد تتجاوز 63 دولارًا للأوقية، بزيادة تصل إلى 65% عن مستوياتها الحالية. تقييم تاريخي وآفاق مستقبلية تاريخيًا، بلغ سعر الفضة ذروته في عام 1980، حيث كانت قيمتها توازي 197 دولارًا للأوقية، بينما وصلت إلى 71 دولارًا في عام 2011، ومع ذلك، لا تزال الأسعار الحالية (حوالي 38–39 دولارًا) أقل من ذروتها التاريخية، مما يفتح المجال أمام مزيد من الارتفاعات في حال استمرت العوامل الداعمة. وبعد سنوات من التقلبات الاقتصادية، يبدو أن الفضة قد استعادت مكانتها كأصل آمن، حيث تستفيد من الوضع العالمي المضطرب، الذي يشهد توترات جيوسياسية وضغوطًا تضخمية وأسواقًا مالية غير مستقرة، وبفضل انخفاض تكلفتها مقارنة بالذهب، فإن الفضة تعد خيارًا جذابًا للمستثمرين الباحثين عن أصول مادية توفر فرص نمو وتحوط في الوقت نفسه.


البورصة
منذ 27 دقائق
- البورصة
"التجارى الدولى" يقود صعود البورصة.. وEGX30 يلامس قمة جديدة
سجل المؤشر الرئيسى للبورصة المصرية EGX30 قمة تاريخية جديدة خلال جلسة اليوم الأحد، مغلقًا عند مستوى 34554 نقطة، بارتفاع 1.26%. وجاء الصعود، مدعومًا بمشتريات قوية على الأسهم القيادية، خاصة سهم البنك التجارى الدولي. وتوقع محللون أن يستهدف المؤشر مستوى 35 ألف نقطة على المدى القصير، مع ترجيحات ببلوغ مستوى 40 ألف نقطة قبل نهاية العام، فى ظل تحسن معنويات المستثمرين واستمرار الزخم الشرائي. وقال متعاملون إن اختراق القمة التاريخية يعزز الثقة، ويفتح المجال أمام ضخ سيولة جديدة تدفع المؤشرات لمستويات أعلى خلال الربع الثالث من 2025، لا سيما مع سرعة استيعاب السوق لأية عمليات تصحيح. ورغم أن الجلسة بداية الأسبوع، تشهد تراجعًا نسبيًا فى أحجام التداول فى الغالب، فإن المؤشرات واصلت الصعود بدعم من نشاط السيولة. وارتفع مؤشر EGX70 بنسبة 0.30% ليغلق عند 10315 نقطة، وصعد مؤشر EGX100 الأوسع نطاقًا بنسبة 0.41% ليسجل 13945 نقطة. كما ارتفع EGX30 Capped بنسبة 0.92% إلى 42465 نقطة، وEGX50 بنسبة 0.84% ليصل إلى 6273 نقطة. وقال محمد فاروق مسعود، العضو المنتدب لشركة 'جلوبال إنفست' لتداول الأوراق المالية، إن اختراق مؤشر EGX30 لمستويات غير مسبوقة يعكس تماسك السوق واستيعابه السريع للتراجعات، مضيفًا أن التصحيحات الأخيرة كانت قصيرة الأجل ولم تتجاوز جلسة واحدة فى بعض الحالات. وأضاف أن الأداء الحالى يمنح السوق مزيدًا من القوة، متوقعًا استمرار الاتجاه الصاعد واقتراب المؤشر من مستوى 40 ألف نقطة قبل نهاية العام، مدعومًا بتدفقات السيولة على الأسهم القيادية. ونصح المستثمرين بالاحتفاظ وعدم التخارج فى هذه المرحلة، مشيرًا إلى أن المؤشرات الفنية لا تزال إيجابية وتدعم استمرار الصعود. من جانبه، قال باسم أبوغنيمة، رئيس قسم التحليل الفنى بشركة 'عربية أون لاين' لتداول الأوراق المالية، إن اختراق المؤشر قمته التاريخية تم بدعم من أداء قوى لأسهم كبرى، على رأسها 'البنك التجارى الدولي' و'فوري' و'أبوقير للأسمدة' و'سيدى كرير'. وأشار إلى أن جلسة الاثنين ستكون حاسمة لتأكيد اختراق القمة السابقة، ما قد يشجع الأفراد على العودة للشراء، وزيادة نشاط السوق. لكنه أوصى بجنى أرباح جزئى على بعض المراكز، تحسبًا لأية تراجعات طفيفة، على أن يتم إعادة الدخول لاحقًا. وفيما يخص مؤشر EGX70، أوضح أن ثباته أعلى مستوى دعم 10250 نقطة يعكس قدرة السوق على امتصاص ضغوط البيع فى أسهم الشركات الصغيرة والمتوسطة، متوقعًا أن يشهد المؤشر تحركات أكثر حدة خلال الأيام المقبلة، مع استقرار الثلاثيني. وحدد المستوى المستهدف الفنى الأقرب للسبعينى عند 10700 نقطة. وسجلت قيم التداول 4.027 مليار جنيه، عبر تداول 1.866 مليار سهم، من خلال تنفيذ أكثر من 106.5 ألف عملية على أسهم 218 شركة مقيدة، ارتفع منها 95 سهمًا، وتراجع 93، بينما استقرت أسعار 30 سهمًا دون تغيير. وسجل رأس المال السوقى 2.424 تريليون جنيه. واتجهت تعاملات المستثمرين الأجانب نحو الشراء بصافى 54.8 مليون جنيه، مستحوذين على 2% من إجمالى التعاملات، بينما سجل المصريون والعرب صافى بيع بقيمة 28.3 مليون جنيه و26.4 مليون جنيه على التوالي، بحصص سوقية بلغت 92.18% و5.82%. واستحوذ الأفراد على 80.37% من التعاملات، حيث اتجه الأفراد المصريون والأجانب للشراء بصافى 148.09 مليون جنيه و4.6 مليون جنيه على التوالي، بينما سجل الأفراد العرب صافى بيع بقيمة 22.7 مليون جنيه. وفى المقابل، استحوذت المؤسسات على 19.62% من التداولات، وسجلت المؤسسات المصرية والعربية صافى بيع بقيمة 176.4 مليون جنيه و3.7 مليون جنيه على الترتيب، بينما اتجهت المؤسسات الأجنبية للشراء بصافى 50.2 مليون جنيه.


أخبارك
منذ 27 دقائق
- أخبارك
البورصة المصرية.. أسعار الأسهم الأكثر ارتفاعًا وانخفاضًا اليوم الأحد 27-7-2025
تستعرض بوابة «أموال الغد» أسعار الأسهم الأكثر ارتفاعًا وانخفاضًا بالبورصة المصرية، خلال تعاملات جلسة اليوم الأحد 27-7-2025. أغلقت البورصة المصرية تعاملات الأحد على ارتفاع جماعي للمؤشرات، إذ ارتفع كل من المؤشر الرئيسي EGX30 بنسبة 1.26% مسجلا 34554 نقطة، ومؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.22% عند مستوى 3524 نقطة. وارتفع مؤشرا EGX100 بنسبة 0.41% عند 13945 نقطة، والشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 بنسبة 0.30% إلى 10315 نقطة. البورصة المصرية.. أسعار الأسهم الأكثر ارتفاعًا تصدر الأسهم الأكثرارتفاعًا خلال تعاملات الأحد، سهم مصر للزيوت والصابون بنسبة 19.9% ليغلق عند 102 جنيه، تلاه شركة النصر للأعمال المدينة بنسبة 19.33% عند 7.16 جنيه، ثم سبأ الدولية بنسبة 11.3% ليغلق عند 2.650 جنيه. وجاء في المرتبة الرابعة سهم مصر للأسواق الحرة بارتفاع 11% ليغلق عند 32.3 جنيه، وخامسًا جو جرين بنسبة 9.9% عند 1.08 جنيه للسهم. البورصة المصرية.. أسعار الأسهم الأكثر انخفاضًا بينما تصدر الأسهم الأكثر تراجعًا المالية والصناعية المصرية بنسبة 6.29%، عند 5.5 جنيه، تلاه حق الاكتتاب لشركة الدولية للمحاصيل الزراعية – 2 بنسبة تراجع بلغت 5.8% عند 15.4 جنيه، ثم ارابيا انفستمنتس بنسبة 5.3% عند 0.71 جنيه للسهم. وحلّ في المرتبة الرابعة الوادي العالمية للاستثمار بنسبة 4.62% ليسجل 1.24 جنيه، وفي الترتيب الخامس الاسكندرية للخدمات الطبية – المركز الطبى الجديد – الاسكندرية بنسبة 4.58% بسعر 30 جنيه للسهم. وسجل رأس المال السوقي للأسهم المقيدة مستوى 2.424 تريليون جنيه، وسط توجه المستثمرين الأجانب نحو الشراء بصافي قيمة بلغت 54.8 مليار جنيه، فيما قصد المصريين والعرب البيع بصافي قيمة بلغت 28.3 مليون جنيه و 26.48 مليون جنيه على التوالي. وبلغ إجمالي قيمة التداول نحو 4.1 مليار جنيه والكمية 1.887 مليار ورقة منفذة على 106 ألف عملية. أموال الغد.. مجلة إقتصادية شاملة تصدر عن شركة نايل للصحافة والنشر «ش.م.م»، وتعد الاصدار الاقتصادي الوحيد في مصر الذي يمتلك بوابتين إخباريتين باللغتين العربية والإنجليزية على شبكة الإنترنت؛ لتقديم خدمات إخبارية متميزة لكافة قطاعات المال والأعمال… Amwal Al Ghad – ©2025 All Right Reserved. Designed and Developed by