logo
القسام تستهدف 3 آليات إسرائيلية في غزة وتوقع جنودها بين قتلى وجرحى

القسام تستهدف 3 آليات إسرائيلية في غزة وتوقع جنودها بين قتلى وجرحى

24 القاهرةمنذ 2 أيام

أعلنت كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحركة
حماس
، اليوم الاثنين، استهداف 3 آليات إسرائيلية في غزة وإيقاع جنودها بين قتلى وجرحى.
وأكدت القسام في بيان عبر تطبيق تليجرام، أن عناصرها بعد عودتهم من خطوط القتال، أكدوا تنفيذ كمين مركب في منطقة العطاطرة غرب بيت لاهيا شمال القطاع.
جيش الاحتلال: بدأنا عملية برية جديدة في غزة لتدمير حماس
خط أحمر لدى حماس.. إسرائيل تضع شرطا لإنهاء الحرب في غزة
استهداف قوات الاحتلال في غزة
وأوضحت أن عناصرها استهدفوا 3 آليات إسرائيلية بعبوتي شواظ وقذيفة تاندوم ومن ثم الاشتباك بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية مع قوة إسرائيلية أخرى وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.
وأشارت إلى أن عناصر المقاومة رصدت هبوط الطيران المروحي للإخلاء، وذلك يوم الجمعة 16-05-2025م.
وأعلن إيال زمير، رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، بدء عملية برية في قطاع غزة ضمن ما تسميه إسرائيل عملية مركبات جدعون، موضحا أن المطلب من العملية واضح هو تدمير العدو وبنيته التحتية، في إشارة إلى حركة حماس.
وأضاف زمير في تصريحات صحفية: سنوفر مرونة للمستوى السياسي من أجل الدفع بأي صفقة لتبادل رهائن في غزة، وصفقة المختطفين إنجاز ونحن نعمل من أجل تحقيقه، وقد وسعنا العملية البرية في غزة.
وأردف رئيس أركان جيش الاحتلال: صفقة التبادل ليست وقفًا للحرب إنما إنجاز، وأمامنا هدفان رئيسيان إعادة المخطوفين وهزيمة حماس، والجيش سيمنح مرونة للقيادة السياسية للمضي قدما في أي صفقة رهائن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب لا ينتظر إسرائيل.. نفد صبره
ترامب لا ينتظر إسرائيل.. نفد صبره

رصين

timeمنذ 38 دقائق

  • رصين

ترامب لا ينتظر إسرائيل.. نفد صبره

الغد-إسرائيل هيوم الأضواء الحمراء أشعلت الواحد تلو الآخر. "الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعاد تصميم الشرق الأوسط في رحلته الأسبوع الماضي"، هذا ما أعلنته أول من أمس "الناطقة النجم" للبيت الأبيض، كارولين ليفات. لكنها فقط لم تشر إلى أن دولة واحدة، هي ظاهريا مهمة جدا لأميركا، غابت عن هذا التصميم. إسرائيل. "الرئيس يتحدث مع الطرفين"، أضافت ليفات، فيما قصدت إسرائيل وحماس. نعم، الاتصال المباشر بين أميركا وحماس الذي كان حتى وقت قصير مضى، بمثابة حظر أشبه بالديني أصبح الآن أمرا اعتياديا. وفوق هذا، فعل ترامب ذلك من فوق رأس إسرائيل مثلما في تحرير عيدان الكسندر، مثلما في الاتفاق مع الحوثيين، مثلما في إزالة العقوبات عن سورية، مثلما في جولته إلى الشرق الأوسط، ترامب ببساطة يقفز عن دولة اليهود. صحيح أنه لا يتخذ عملا سلبيا. إلا إذا حسبنا طلبه لإدخال مؤن إلى غزة كمس بإسرائيل. لكن بلا شك إطاره يندفع إلى الأمام بدوننا. هو ببساطة لم يعد ينتظر. جذر الابتعاد ليس فجوة في المواقف. ترامب ورجاله يتفقون تماما على أنه يجب إبعاد حماس عن غزة وإعادة المخطوفين. الفجوة هي في الوتيرة. من يقارن بين نتنياهو وترامب يفهم أنهما نموذجان متناقضان تماما. ترامب يعمل بوتيرة مدوية. كل شيء عنده عظيم، صبره صفري وهو يحسم بسرعة. أحيانا بلا شك بسرعة أكثر مما ينبغي. وهكذا، منذ عاد إلى البيت الأبيض يعلن مرة كل بضع ساعات عن خطوة دراماتيكية ما. أما نتنياهو بالمقابل، حسب نهج معروف فإنه يدير الأمور بالعكس تماما. بحذر زائد، بترو. كل خطوة لا تتم إلا بعد ترددات، تساؤلات، تلبثات وتأخيرات. وهكذا، فإن "المجالات الإنسانية" في غزة لم تكن جاهزة في الوقت المناسب. حملة "عربات جدعون" انطلقت على الدرب بعد 48 ساعة من الموعد النهائي الذي قررته إسرائيل. كما أن الحملة تتقدم بشكل تدريجي وليس حسب الخطط الساحقة الأصلية. وهكذا تمر الأيام، الأسابيع والأشهر. وبينما ترامب "يصمم الشرق الأوسط من جديد" إسرائيل ما تزال لا تنجح في إخضاع حماس ويبدو أنه بدأ الصبر لدى ترامب ينفد. فمنذ البداية أراد واعتزم أن تكون إسرائيل جزء من الشرق الأوسط الجديد، لكن عندما رأى أننا نتأخر، تقدم بدوننا. صحيح أنه في مسألة النووي، التي هي أيضا المسألة الأهم إسرائيل نجحت في اللحظة الأخيرة في تسيير الأميركيين على الخط ودفعهم إلى أن يصروا على الوقف التام لتخصيب اليورانيوم الإيراني. هذا إنجاز مهم. فبالمقابل، في ما يتعلق بـ"الجوع في غزة"، بدأ ممثلو ترامب منذ الآن يبدون كأناس بايدن وفرضوا إدخال المؤن إلى غزة – حتى وإن كان واضحا لهم أيضا، انها قد تصل في قسم منها إلى حماس. تغيير الأجواء لا يوشك على الانتهاء هنا. وفرة من المؤشرات تدل على أنه إذا لم تتخذ إسرائيل خطوات دراماتيكية لإعادة تجنيد ترامب إلى جانبنا، فإن قطاره ببساطة سيبقي لنا دخانا متصاعدا. محافل توجد على محور القدس – واشنطن تتحدث مثلا عن أن ترامب سيطلب من إسرائيل في مرحلة معينة موعدا لنهاية الحرب. هو غير مستعد لأن نجره إلى الأبد. لما لم تكن شبكة العلاقات الشخصية بينه وبين نتنياهو مثلما كانت، يدعي مصدر آخر حتى أن أناس ترامب يفكرون بدعوة نفتالي بينيت إلى البيت الأبيض. والهدف هو فقط لأجل التأكيد لنتنياهو كم هم محبطون. حتى لو كانت هذه مجرد تصريحات لا تستهدف إلا التنفيس عن المشاعر، فإنها تشير إلى أين تهب الريح. لقد ملأ ترامب مخازن سلاحنا، وحتى هذه اللحظة لم يوجه لنا كلمة نقد واحدة. لكن ساعته تدق ولهذا فإنه إذا كانت إسرائيل تريد أن تحقق أهدافها وتنتصر في الحرب، فإنها ملزمة بأن تسرع جدا وتكيف نفسها. إذ إنه مثلما صاغ الأمر على مسمع مسؤول أميركي كبير فإن "هذه الإدارة عاطفة لكن لا يدور الحديث عن الأشخاص أنفسهم من الولاية الأولى. إسرائيل ملزمة بأن تفهم هذا".

نتنياهو.. الجوع في غزة هو مشكلة إعلام
نتنياهو.. الجوع في غزة هو مشكلة إعلام

رصين

timeمنذ 38 دقائق

  • رصين

نتنياهو.. الجوع في غزة هو مشكلة إعلام

الغد-هآرتس قرار رئيس الوزراء الاستئناف الاضطراري للمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة أجبره هو وشركاؤه على أن يخرجوا إلى هجوم "إعلامي" يرمي إلى مصالحة الجمهور الانتخابي ذاك الذي وعد بعقاب جماعي في شكل تجويع. بعد أن شرح لوزراء الحكومة أنه "توجد حملة في العالم عن "جوع في غزة"، كما توجد ضغوط من أصدقائنا في أوروبا وفي الولايات المتحدة"، اضطر نتنياهو إلى أن ينشر شريطا مسجلا في الشبكات الاجتماعية كي يشرح للجمهور الانتخابي خائب الأمل أيضا أنه لم يتبق بديل. وشرح قائلا: "ثارت مشكلة لأننا نقترب من الخط الأحمر". لمن ما يزال يعتقد أن الخط الأحمر يشكل حافة أخلاقية محظور على الدولة أن تتجاوزها – يجمل به أن يصحو. فإسرائيل ليست هناك منذ زمن بعيد. الخط الأحمر الذي جرى الحديث عنه هو خط الإعلام. "أصدقاؤنا الأفضل في العالم، السناتورات الأكثر ودا لإسرائيل يقولون لنا إنهم يعطون كل المساعدات، السلاح، الدعم، الحماية في مجلس الأمن – لكنهم لا يمكنهم أن يدعموا صور جوع جماعي"، قال نتنياهو لنا. هكذا يسمع زعيم دولة تبنت التجويع الجماعي كسلاح ضد السكان المدنيين. لكن ليس زعيما كنتنياهو هو من يخيب أمل جمهوره الانتخابي من دون أن يضمن له مقابلا هجوميا. ففور الإعلان عن إدخال المساعدات شرح أن "خطة الحرب والنصر" هي عمليا "للسيطرة على كل غزة". بعده جاء بتسلئيل سموتريتش كي يوضح أن إدخال المساعدات لا يشهد على أنه هو وأعضاء حكومته تبنوا لا سمح الله عمودا فقريا أخلاقيا. "انا أفهم الغضب وآلام البطن"، اعترف وشرح أنه ببساطة إذا ما واصلنا التجويع "العالم سيفرض علينا وقف الحرب وسنخسر". وفي سياق حديثه هدأ الروع بالوعد بإبادة شاملة: "الجيش الإسرائيلي يعمل في غزة مع خمسة فرق، بقوة لم يشهد لها مثيل منذ بداية الحرب. فلا لمزيد من الاجتياحات والدخول والخروج بل نحتل، نطهر ونبقى حتى إبادة حماس". لأجل التأكد من أن الرسالة وصلت، قدم لنا عقبى تتمثل في أنه "في الطريق إلى إبادة حماس نبيد كل ما يزال باقيا من القطاع". نتنياهو وسموتريتش لا يحاولان إخفاء الجرائم التي يرتكبانها وما هو مخطط للمستقبل القريب: تخريب القطاع، احتلاله وقيادة ترحيل جماعي. من ناحيتهم الكارثة الإنسانية هي مشكلة إعلام فقط. في الواقع نفسه، ذاك الذي يرفض إسرائيليون كثيرون أن يروه لكن العالم ينظر إليه بدهشة، فإن ما تفعله إسرائيل في غزة ليس مشكلة إعلام – هذه جريمة حرب جماعية. الصور التي تأتي من غزة هي وصمة لا تمحى على الصورة الأخلاقية لإسرائيل. بدلا من مواصلة هذه الكارثة، فإن الحكومة ملزمة بأن تسمح بإدخال مساعدات إنسانية ذات مغزى كي توقف فورا الجوع الجماعي وتنهي الحرب في إطار صفقة لإعادة كل المخطوفين.

لميس الحديدي: "تنقيط المساعدات" للأشقاء الأكثر استفزازا.. كيف لقادة العالم أن يناموا؟
لميس الحديدي: "تنقيط المساعدات" للأشقاء الأكثر استفزازا.. كيف لقادة العالم أن يناموا؟

تحيا مصر

timeمنذ 2 ساعات

  • تحيا مصر

لميس الحديدي: "تنقيط المساعدات" للأشقاء الأكثر استفزازا.. كيف لقادة العالم أن يناموا؟

قالت الإعلامية لميس الحديدي أن تنقيط المساعدات إلى لميس: واشنطن تستطيع الضغط على إسرائيل وأضافت الإعلامية لميس الحديدي، خلال تقديمها حلقة رصدها موقع تحيا مصر، من برنامجها "كلمة أخيرة" على شاشة ON،:"لا أعلم كيف ينام العالم، وكيف ينام قادة العالم، ونحن نشاهد هذا المشهد الكارثي؟ والله لا أفهم كيف ننام جميعًا، أمام هذا المشهد ؟" وأكملت الإعلامية لميس الحديدي :"لا أفهم كيف ينام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب - رغم أنه الوحيد القادر على الضغط على رئيس وزراء إسرائيل لإنهاء هذه الكارثة - بينما يستمر هذا الوضع اللاإنساني؟" لميس: المفاوضات في الدوحة لم تصل لحل وتابعت الإعلامية لميس الحديدي، "بعد كل هذه الأيام من الحصار، تُدخل إسرائيل تسع شاحنات بالأمس، واليوم 100 شاحنة – ولم تصل بعد لغزة! بأي منطق يعيش هؤلاء؟ بدعوى أن حماس هي المتعنتة؟" وأشارت الإعلامية لميس الحديدي إلى أن :"المفاوضات لم تصل لشيء في الدوحة، فإلى متى سيظل هذا الشعب رهينة لأفكار نتنياهو التي لا ترى سوى سلطته ومقعده؟" وأردفت الإعلامية لميس الحديدي، أن المشهد لا يمكن أن يستمر بهذه الوحشية:"لا يوجد شعب في العالم يمكن أن يعيش تحت تلك الظروف: تهجير وتجويع وقصف، في مخطط واضح وممنهج لإفراغ القطاع من سكانه. واستطردت الإعلامية لميس الحديدي، الرسالة الوحيدة التي توجه إليهم الآن هي: إن لم ترحلوا طوعًا، ستموتون جوعًا أو قصفًا." الإعلامية لميس الحديدي: خلافات واشنطن وتل أبيب قمص حبايب وأكدت الإعلامية لميس الحديدي، على أن المشهد صعب للغاية والاصعب هو " تنقيط " المساعدات رغم تكدسها في محافظة شمال سيناء شيء غير أدمي. واختتمت الإعلامية لميس الحديدي، مصر اتخذت مواقف عديدة في هذا الامر وعلى واشنطن كونها الوحيدة التي بوسعها الضغط و يقولونا واشنطن على خلاف مع تل ابيب ودي إسمها " خلافات الحبايب " قمص كل واحد مقموص من التاني و لكن لايوجد ضغط حقيقي على رئيس وزراء إسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store