logo
مشعوذة في قبضة الأمن الكويتي.. ما وجد داخل منزلها لا يصدق

مشعوذة في قبضة الأمن الكويتي.. ما وجد داخل منزلها لا يصدق

مصراويمنذ يوم واحد
نفذت الجهات الأمنية في الكويت مداهمة ليلية ناجحة استهدفت منزل سيدة متقاعدة يشتبه في تورطها بممارسة أعمال السحر والشعوذة، مستغلة بذلك حاجة بعض الأشخاص لحلول لمشكلاتهم الشخصية، بحسب موقع CNN بالعربية
ونشرت وزارة الداخلية الكويتية عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس" مقطع فيديو يوثق لحظة المداهمة، حيث ظهرت مشاهد تظهر المضبوطات التي عثر عليها في منزل المشتبه بها، والتي تضمنت أعشابا غير مألوفة، وأحجارا تستخدم في طقوس مشبوهة، إلى جانب مستندات يشتبه بأنها ذات صلة بعمليات نصب واحتيال.
وبحسب بيان الوزارة، فإن "الإدارة العامة للمباحث الجنائية" تمكنت من ضبط المتهمة بعد رصد تحركاتها والتأكد من صحة المعلومات الواردة حول ممارساتها، حيث كانت تقوم بإيهام ضحاياها بقدرتها على حل النزاعات العائلية وجلب الحظ وفك السحر مقابل مبالغ مالية.
وبعد استصدار إذن قانوني، تحركت القوة الأمنية إلى موقع سكنها في منطقة المنقف، وتم القبض عليها وتحويلها إلى الجهات المختصة لمباشرة الإجراءات القانونية بحقها.
الفيديو أثار تفاعلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر العديد من المستخدمين عن قلقهم من انتشار مثل هذه الظواهر التي تستغل فيها مشاعر الضعف لدى بعض الأشخاص، وتروج للخرافات على حساب الوعي المجتمعي.
وتواصل السلطات الكويتية جهودها لمكافحة ما تصفه بـ"الظواهر الدخيلة"، في إطار حملاتها المستمرة لحماية المجتمع من مختلف أشكال الاحتيال والممارسات غير القانونية.
A post shared by ادهم شرحة (@adham_sharha)
اقرأ أيضًا:

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : سوريا: فيديو متداول لـ"انشقاق قوات من قسد وانضمامها إلى العشائر".. ما حقيقته؟
أخبار العالم : سوريا: فيديو متداول لـ"انشقاق قوات من قسد وانضمامها إلى العشائر".. ما حقيقته؟

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : سوريا: فيديو متداول لـ"انشقاق قوات من قسد وانضمامها إلى العشائر".. ما حقيقته؟

نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بزعم أنه يُظهر انشقاقات حدثت مؤخرًا في صفوف قوات سوريا الديمقراطية (قسد). حظي الفيديو بعشرات الآلاف من المشاهدات والتفاعلات في مختلف المنصات الاجتماعية، مدفوعًا بوصف مُضلل يقول: "انشقاق قوات من قسد والانضمام إلى قوات العشائر". لقطة شاشة لمنشور يحتوي على الفيديو المتداول بسياق مُضلل عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أنه قديم ويعود إلى مطلع سبتمبر/أيلول 2023، ولا يرتبط بالتوترات الأخيرة. وظهر الفيديو للمرة الأولى إبان اشتباكات حدثت في بلدة ذيبان بريف دير الزور شمال شرقي سوريا. لقطة شاشة للفيديو وقت نشره في 4 سبتمبر/أيلول 2023 كان التعليق على إحدى نسخ الفيديو المنشورة آنذاك يقول: "الانشقاقات تتوالى في صفوف ميليشيا قسد، وأثناء محاولة ميليشيا قسد التقدم على خطوط الاشتباك في بلدة ذيبان بريف دير الزور الشرقي، تم تأمين انشقاق بعض العناصر العرب مع عرباتهم المصفحة وعتادهم الميداني". وتصاعدت حالة التوتر في المنطقة، وسط إعلان عشائر عربية حالة النفير العام ضد قوات سوريا الديمقراطية، مُتهمة الأخيرة بعدم تنفيذ بنود اتفاق 10 مارس/ آذار، الذي يقضي باندماج قواتها وهياكلها العسكرية والمدنية مع مؤسسات الدولة. وتسيطر قسد على محافظات دير الزور والرقة والحسكة. ونقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن مصدر حكومي قوله إن دمشق لن تشارك في مفاوضات جديدة مع قسد، لا سيما اجتماعات باريس. وجاء الرفض بعد ما عُرف بـ"مؤتمر الحسكة"، الذي رعته قوات سوريا الديمقراطية وشارك فيه ممثلون عن الدروز والعلويين، وذلك عبر تقنية الفيديو كونفرنس. قد يهمك أيضاً بينما اتهمت قوات سوريا الديمقراطية القوات الحكومية بانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار، والقيام بـ"تحركات استفزازية وانتهاك وقف إطلاق النار".

أخبار العالم : مطابخ فرنسا تحت المجهر.. عنصرية واعتداءات جنسية في قلب "عالم الطهي الراقي"
أخبار العالم : مطابخ فرنسا تحت المجهر.. عنصرية واعتداءات جنسية في قلب "عالم الطهي الراقي"

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : مطابخ فرنسا تحت المجهر.. عنصرية واعتداءات جنسية في قلب "عالم الطهي الراقي"

السبت 16 أغسطس 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في كل عام، بعد إعلان دليل "ميشلان" عن اختياراته للمطاعم الحائزة على النجوم في فرنسا، تتلقى الصحفية، نورا بوعزوني، سيلاً من الرسائل الغاضبة. أصبح ذلك نتيجةً غير متوقعة لسمعتها المتنامية كواحدة من أكثر المُبلغين عن المخالفات تأثيراً في قطاع المطاعم الفرنسي. تأتي هذه الرسائل من موظفي المطاعم المحبطين والغاضبين من رؤية أنّ الطهاة المسيئين والسامّين الذين حوّلوا حياتهم إلى جحيم، يكافأون برفعهم إلى مرتبة الأبطال عبر منحهم إحدى أعلى الأوسمة في هذا القطاع. وأكّدت بوعزوني لـCNN: "إنها القشة التي قصمت ظهر البعير حقًا". ابتكرت فرنسا نموذجًا للمطاعم الراقية أصبحت تُطبَّق في جميع أنحاء العالم. Credit: Kajornsiri Auimanachai/iStockphoto/Getty Images منذ العام 2017، غطّت الصحفية الفرنسية المتخصصة في مشهد الطعام ثقافة العمل السامة في مطابخ المطاعم بجميع أنحاء فرنسا. لكن كتابها الأخير "العنف في المطبخ" (Violence in the Kitchen) الذي صدر في مايو/أيار، كشف الحقيقة، موضحًا مدى الإيذاء الجسدي والعاطفي والنفسي الذي يحدث في البلاد. من خلال الاستعانة بشهادات جُمعت من موظفي الصناعة منذ العام 2020، يروي الكتاب نوبات غضب عنيفة من الطهاة، أو حرقهم للموظفين عمدًا، أو رميهم لقدور الطبخ في وجوههم إذا ارتكبوا خطأً أثناء الخدمة. بالنسبة للأشخاص الملونين، يعني ذلك تحمل التحرّش العنصري، والاستغلال، وسوء المعاملة. أمّا بالنسبة للنساء، يعني ذلك تعرضهنّ للاستغلال الجنسي باستمرار، سواءً من خلال لمس مؤخراتهنّ يوميًا، أو قول تعليقات بذيئة بشأن مظهرهنّ، وفي حالة أكثر خطورة، تعرّضت إحداهنّ للاغتصاب في غرفة تبريد على يد زميل. يشارك الطلاب في درس الطبخ داخل مطبخٍ باريسي كجزء من أسبوع الوظائف السياحية بفرنسا في مارس/آذار من العام 2025. Credit: Thibaud Moritz/AFP/Getty Images ثقافة المطبخ السامة ليست فريدة من نوعها في فرنسا، فقد تم الكشف عنها وإدانتها لسنوات في الدول الناطقة بالإنجليزية والبلدان الأوروبية. لكنّ عمل بوعزوني مهّد الطريق لإثارة محاسبة وطنية في فرنسا، ووصل الأمر إلى مسامع كبار المشرّعين في البلاد. وفي 7 يوليو/تموز، طُرح اقتراح لإنشاء لجنة تحقيق في العنف بالمطابخ أمام الجمعية الوطنية الفرنسية. وجاء في الاقتراح: "وراء الصور الناعمة والمثالية للمهنة، كما تُعرض في برامج ترفيهية متنوعة، يختبئ تنظيم هرمي صارم، يكاد يكون عسكريًا ووحشيًا". الأصول التاريخية يُعدّ ذكر "التنظيم الهرمي العسكري والوحشي" أمرًا جديرًا بالملاحظة، وهو يشير إلى النظام الذي وضعه الشيف والكاتب الفرنسي أوغست إسكوفييه، الذي كان من أصحاب المطاعم، في أواخر القرن الـ19. تأثر الفرنسي من فترة خدمته العسكرية، وصمّم لواء المطبخ، بناءً على الجيش، حيث تحدد الرتبة والتسلسل الهرمي سلسلة القيادة. في أعلى السلسلة، يوجد رئيس الطهاة ونائبه، يليهما طهاة القسم، المسؤولين عن محطات محددة (الصلصات، والمأكولات البحرية، والأطباق الباردة، وما إلى ذلك)، ومن ثم الطهاة المبتدئين، أو المساعدين، والمتدربين. يحظى كل من إسكوفييه، ودقة مطابخ المطاعم الاحترافية الذي ألهم تشكيله، بالاحترام في الثقافة الفرنسية. لكن من نواحٍ عديدة، ترى بوعزوني أنّ هذا التنظيم الهرمي مهّد الطريق لثقافة المطابخ السامة، الأمر الذي سمح للطهاة بإساءة معاملة موظفيهم من دون مواجهة العقاب. إلى ذلك، تم تصدير وتكرار نظام "لواء المطبخ" في مطابخ المطاعم الفاخرة والفنادق حول العالم من قِبل الطهاة الدوليين الذين توجّهوا إلى فرنسا للتدرّب في مهد فن الطهي الراقي على مر العقود. لكن كيف يُمكن فك نظام فرنسي يعود لقرنٍ مضى ويُكرر في مطابخ حول العالم؟ قدمت دراسة نُشرت في العام 2021 بمجلة "Management Studies" حلاً مقنعًا وبسيطًا، يتمثّل بإنشاء المزيد من المطابخ المفتوحة. في هذه الدراسة، خلص باحثون من جامعة "كارديف" في المملكة المتحدة إلى أن بيئة العمل الفريدة لمطابخ المطاعم الفاخرة، التي تشكل مساحات معزولة ومغلقة وخفية وبعيدة عن أعين الجمهور، تشجّع مشاعر التحرر من التدقيق، حيث لا تنطبق القواعد المعتادة. استندت الدراسة إلى مقابلات مع 47 طاهيًا من مطاعم فاخرة حول العالم. لكن على مدى السنوات الخمس الماضية، قَلَب عالم ما بعد جائحة كورونا الأمور رأسًا على عقب. فرنسا ليست استثناءً لجهة نقص العمالة، وظاهرة "الاستقالة الكبيرة" المدفوعة بالموظفين المنهكين والغاضبين، والأجيال الشابة في الدول الغربية الناطقة باللغة الإنجليزية. قال رئيس اتحاد المهن والصناعات الفندقية الفرنسي (UMIH)، تييري ماركس، إنه لا يزال هناك 300 ألف وظيفة شاغرة في قطاع المطاعم والضيافة الفرنسي. تييري ماركس أثناء العمل داخل مطبخ مطعم "Madame Brasserie" الواقع في الطابق الأول من برج إيفل. Credit: Emmanuel Dunand/AFP/Getty Images كما أوضح ماركس، الذي يُدير 10 مطاعم راقية في اليابان وفرنسا، ضمنًا مطعم "Onor" الحائز على نجمة "ميشلان"، ومطعم "Madame Brasserie" في برج إيفل، أن نظام "اللواء" ضروري لتفويض المهام وتحقيق أقصى قدر من الكفاءة في البيئات المُرهقة وعالية الضغط. لكنه أقرّ أيضًا بأن هذا النظام قد يكون مُعيبًا، من خلال إشارته إلى أنّ الطاهي الأفضل ليس بالضرورة القائد الأفضل. قد يهمك أيضاً أمل التغيير على مدى السنوات القليلة الماضية، ساهم ظهور حركة "أنا أيضًا" (#metoo) في عالم السينما، وظهور أجيال شابة أكثر ميلاً للتصدي للإساءة، في تعزيز الحوار حول إنشاء مطابخ آمنة بفرنسا. منذ العام 2021، نظمت جمعية "Bondir.e" غير الربحية، التي أسستها طاهيات فرنسيات، ندوات للوقاية من العنف في مدارس الطهي والضيافة، سعيًا لرفع مستوى الوعي مبكرًا وكسر دائرة العنف. يعود سبب ذلك إلى بدء الالتحاق بالمدارس المهنية في فرنسا من سن الـ15 عامًا، وهو سن يكون فيه المراهقون أكثر عرضة للتأثر ويسهل خلاله تلقينهم كيف يحموا أنفسهم. صورة لمانون فلوري أثناء عملها كطاهية في مطعم "Le Perchoir Ménilmontant" بباريس. Credit: Thomas Smith/Hans Lucas/Redux شرحت المتحدثة باسم "Bondir.e"، فيتوريا ناردون: "عندما تبلغ من العمر 15 عامًا، فأنت لا تزال طفلاً. لا تعرف معنى العمل، لكنك تواجه بيئة عنيفة تُفرض فيها قواعد صارمة". وأكّدت كل من ناردون وبوعزوني أنّه رُغم كون الأفراد الضعفاء والأقليات أهداف سهلة، إلا أنّه يمكن للرجال والنساء من جميع الأعمار، ومن جميع الطبقات، ارتكاب العنف والإساءة. منذ ذلك الحين، افتتحت إحدى الطاهيات المؤسِّسات للمجموعة، مانون فلوري، البالغة من العمر 34 عامًا، مطعمها الخاص، "Datil" في باريس، الحائز على نجمة "ميشلان". وكمديرة، بذلت فلوري جهدًا كبيرًا لإدارة مطعمها بشكلٍ مختلف عن الذين سبقوها، فيُغلق المطعم أبوابه مثلاً في عطل نهاية الأسبوع لتعزيز التوازن بين العمل والحياة. ويُمنح جميع الموظفين الجدد ميثاقًا لقواعد السلوك يؤكد أهمية الاحترام المتبادل وروح التعاون، كما يخضع المدراء لتدريبات القيادة.

عرب وعالم / بالروبوتات المفخخة والمتفجرات.. الاحتلال يواصل نسف عدد كبير من المنازل في حي الزيتون
عرب وعالم / بالروبوتات المفخخة والمتفجرات.. الاحتلال يواصل نسف عدد كبير من المنازل في حي الزيتون

خبر مصر

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر مصر

عرب وعالم / بالروبوتات المفخخة والمتفجرات.. الاحتلال يواصل نسف عدد كبير من المنازل في حي الزيتون

يواصل الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم السبت، نسف عدد كبير من المنازل في حي الزيتون، جنوب شرق مدينة غزة. ونشر المركز الفلسطيني للإعلام عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، مقطع فيديو يرصد نسف المنازل باستخدام الروبوتات المفخخة والمتفجرات. وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، لليوم الـ680 عبر القصف الجوي والمدفعي، وقتل المجوّعين والنازحين بدعم سياسي وعسكري أمريكي، وصمت دولي وخذلان غير مسبوق من المجتمع الدولي. وشنت قوات الاحتلال عشرات الغارات، وارتكبت المزيد من المجازر مع تفاقم معاناة النزوح التي تطال أكثر من مليوني إنسان وسط مجاعة قاسية. وأفادت مصادر طبية في مستشفيات غزة باستشهاد 18 مواطنا بنيران جيش الاحتلال في مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر اليوم. وتشن قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي مطلق حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، خلفت حتى الآن – وفق وزارة الصحة- إلى 61827 شهيدًا و155275 إصابة، وأكثر من 10 آلاف مفقود، ومجاعة أودت بحياة العشرات، فيما يعيش أكثر من مليوني فلسطيني في ظروف نزوح قسري وسط دمار شامل. مشاهد جديدة صباح اليوم.. بـ"الروبوتات المفخخة" والمتفجرات.. الاحتلال يواصل نسف عدد كبير من المنازل في حي الزيتون، جنوب شرق مدينة غزة — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) August 16, 2025 بتاريخ: 2025-08-16

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store