logo
الشبول: النظام الصحي حافظ على كفاءته رغم الضغوط الكبيرة أثناء كورونا

الشبول: النظام الصحي حافظ على كفاءته رغم الضغوط الكبيرة أثناء كورونا

الغدمنذ 7 ساعات
اضافة اعلان
انطلقت أمس أعمال المؤتمر الدولي التاسع لجمعية الصحة العامة الأردنية، تحت شعار "النهوض بالصحة العامة من أجل المستقبل"، برعاية وزير الصحة د. فراس الهواري، وبمشاركة نخبة من المختصين في مجالات الصحة العامة من الأردن والعالم.ويناقش المؤتمر التحديات الصحية الراهنة والمستقبلية، ومشاركة التجارب والرؤى العلمية والممارسات الفضلى التي تسهم بتعزيز النظم الصحية وتحقيق التغطية الصحية الشاملة والعدالة الصحية.وقال أمين عام وزارة الصحة للرعاية الصحية والأوبئة د. رائد الشبول، مندوبا عن وزير الصحة، إن الأردن حقق إنجازات رائدة في الصحة العامة بفضل توجيهات القيادة الهاشمية الحكيمة، والتعاون الوثيق بين كافة أركان القطاع الصحي العام والخاص، ومؤسسات المجتمع المدني والشركاء الدوليين.وبين أن النظام الصحي الأردني حافظ على كفاءته رغم الضغوط الكبيرة خلال جائحة كورونا، وحقق نجاحا ملموسا عبر تعزيز وبناء القدرات الوطنية، ما ساهم بالتخفيف من عبء الأمراض وتقليل معدلات الوفيات بشكل ملحوظ.من جانبه قال نقيب الأطباء د.عيسى الخشاشنة، إن هذا المؤتمر الذي تعقده جمعية الصحة العامة الأردنية، وهي من أعرق الجمعيات المنبثقة عن نقابة الأطباء وقد تأسست عام 1973 يهدف لرفع المستوى العلمي والمهني للأعضاء المنتسبين للجمعية بمختلف الوسائل، وتشجيع البحث العلمي وتوفير فرص التدريب والتأهيل وفرص التعليم الطبي في الصحة العامة وفروعها التخصصية المختلفة، وتبادل المعلومات والخبرات ولتعزيز اختصاص الصحة العامة والنهوض به على المستويين العلمي والمجتمعي.وأضاف، نجني من هذا النشاط العلمي المميز ثمرة من ثمار التعاون العلمي وتبادل الأفكار فيما بيننا وبين الزملاء المهتمين بمجال الصحة العامة وطب المجتمع، فمفهوم الصحة العامة ينبع من مبدأ الثقافة الصحية السليمة بين أفراد المجتمع وله دور أساسي في مجال الطب الوقائي وطب المجتمع وبحكم تنوع تخصصاته مثل مكافحة الأوبئة السارية، وإدارة الكوارث والأزمات، والصحة المهنية، وصحة البيئة وغيرها من التخصات الفرعية للصحة العامة وطب المجتمع والتي سيتناولها هذا المؤتمر لتعزيز مفهوم الارتقاء بالصحة العامة للمجتمعات المحلية والإقليمية ولترسيخ مبدأ التعاون وإنشاء نوع من التواصل مع المؤسسات ذات العلاقة في تخصص الصحة العامة وطب المجتمع.وأعبر الخشاشنة عن أمله بأن يزداد التعاون والانفتاح بين المؤسسات والمنظمات المختلفة لتعميم الفائدة العلمية بين اعضاء الجسم الطبي الواحد ولضمانة ترسيخ أهداف التعليم الطبي المستمر، مشيرا إلى أننا ننسى هنا دور المنظمات الدولية والمحلية في مساندتها ودعمها المستمر للأنشطة العلمية، والذي نأمل أن يتواصل ويزداد هذا الدعم لما في ذلك عموم الفائدة.من جانبها قالت ممثل منظمة الصحة العالمية في الأردن د. إيمان الشنقيطي، إن الصحة العامة لا تقتصر على علاج المرض، بل تتجاوز ذلك إلى الوقاية، والتثقيف الصحي، والاستعداد للطوارئ، وضمان بيئة معيشية صحية لجميع أفراد المجتمع.وأوضحت أن الحكومة الأردنية حققت إنجازا مهما بتوسيع التغطية الصحية الشاملة، وتحسين الوصول للخدمات، خاصة للفئات الأكثر ضعفا، بمن فيهم اللاجئون والمقيمون في المناطق النائية.وقالت، "إن الأردن يملك من القدرات والموارد البشرية ما يمكنه من تأدية دور ريادي في المنطقة في مجال الصحة العامة"، مشيرة لدعم منظمة الصحة العالمية للأردن في بناء القدرات، ودعم الإصلاحات، وتطوير السياسات الصحية المستندة إلى الأدلة.بدوره، قال رئيس المركز الوطني للأوبئة والأمراض السارية د. عادل البلبيسي، إن المركز تأسس بإرادة ملكية سامية ليكون منصة وطنية مرجعية لتعزيز ممارسات الصحة العامة في مجالات الوقاية من الأوبئة والأمراض السارية، وتنسيق الجهود في الاستعداد والاستجابة لحالات طوارئ الصحة العامة، بما في ذلك التهديد الإرهابي البيولوجي، وتعزيز إمكانيات المملكة في رصد الأمراض، وتطوير أنظمة المعلومات الصحية، وبناء القدرات، والتدريب والتأهيل في مجال مكافحة الأوبئة، وتقديم التوصيات المبنية على الأدلة لصانعي القرار، ما يتطلب نهجا تشاركيا وتكاملا في الأدوار بين القطاعات المختلفة.وفي ختام الحفل قدم المدير التنفيذي للشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية د. مهند النسور، محاضرة تذكارية بعنوان "دور الصحة العامة في النظام الصحي في الأردن: بين الإنجازات والطموحات والتحديات".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في العزلة المؤقتة.. هل نعيد ترتيب الفوضى ونستعيد أنفسنا؟
في العزلة المؤقتة.. هل نعيد ترتيب الفوضى ونستعيد أنفسنا؟

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

في العزلة المؤقتة.. هل نعيد ترتيب الفوضى ونستعيد أنفسنا؟

رشا كناكرية اضافة اعلان عمان- "وقت لي مع نفسي"، بهذه الكلمات تلخص هبة (36 عاما) حاجتها اليومية للجلوس بمفردها، معتبرة هذه اللحظات "خلوة داخلية" تعيد فيها ترتيب أفكارها ومراجعة ذاتها، في مكان هادئ بعيد عن الضجيج والإزعاج.تؤمن هبة أن هذه العزلة تمنحها شعورا بالسكينة وتخلصها من التوتر والقلق الذي قد يتسلل إلى يومها. وتقول إن مسؤولياتها المتشابكة بين البيت والعائلة والعمل دفعتها للبحث عن مساحة خاصة بها، تصلح فيها ما بداخلها، وتنظر للأمور من زوايا مختلفة، ما ساعدها كثيرا على استعادة التوازن في حياتها.ويشاركها الرأي أمجد (42 عاما)، الذي يخصص وقتا يوميا ليكون مع نفسه. يصف هذه العزلة المؤقتة بأنها لحظة وعي وراحة، تمنحه طاقة ليعود أقوى إلى بقية أيامه.ويقول: "كثيرون يظنون أن العزلة سببها ظرف سلبي أو أزمة، لكن الحقيقة عكس ذلك تماما. بالنسبة لي، هي ملجأ أعود إليه حين أشعر بالضياع، لأعيد ترتيب أموري وعلاقاتي بالآخرين".يختار كثيرون، في لحظات معينة من حياتهم، أن يبتعدوا قليلا عن الآخرين ويقضوا بعض الوقت مع أنفسهم بحثا عن الهدوء وترتيب الأفكار، ومراجعة العلاقات والإنصات للصوت الداخلي. هذه العزلة "المؤقتة" ليست دائما هروبا، بل قد تكون مساحة ضرورية لشحن الطاقة وإعادة التوازن. ورغم الاعتقاد السائد بأن العزلة أمر سلبي يرتبط بالتعب النفسي أو الرغبة في الانعزال عن العالم، فإن هذه النظرة المجتمعية التي تصف العزلة كعقوبة أو مؤشر على الاضطراب ليست دائما دقيقة.في الواقع، قد تحمل العزلة أثرا إيجابيا في حياة الإنسان، وهناك ما يعرف بـ"العزلة الصحية"، التي تمنح الفرد وقتا للتفكير والتأمل، وتساعده على فهم ذاته بشكل أعمق. القليلون فقط من يفرّقون بين هذه العزلة الصحية وبين الانعزال الضار الذي يفاقم الشعور بالوحدة أو الحزن.وتشير أبحاث عديدة إلى فوائد العزلة الاختيارية، إذ بينت الباحثة شيري بورج كارتر في مقال لها بمجلة Psychology Today أن العزلة يمكن أن تقلل من الضغوط الاجتماعية، وتخلق مساحة للتفكير الإبداعي واتخاذ قرارات مدروسة. وغالبا ما يكون الأشخاص الذين يفضلون بعض العزلة أكثر قدرة على تحليل تجاربهم الشخصية بوضوح بعيدا عن المشتتات.وبين آثارها السلبية والإيجابية، تبقى العزلة "أداة" في حياة الإنسان، لكن تأثيرها يعتمد على كيفية استخدامها، وتوقيت اللجوء إليها، والغرض من ورائها.وبدوره يبيّن الاختصاصي النفسي باسل الحمد أنه يمكن تصنيف الأشخاص حسب بعض نظريات الشخصية إلى انطوائيين "introvert" وانبساطيين "extrovert "، ويختلف كلا النمطين من حيث عدد الأصدقاء وتفضيل العلاقات الاجتماعية وطبيعة الأنشطة التي يفضّلونها.ويوضح الحمد أنه في حين يفضل الانبساطيون العلاقات المتعددة والصداقات العديدة والأنشطة الاجتماعية يميل الإنطوائيون إلى العلاقات المحددة وعدد أقل محدد من الأصدقاء ويفضلون الأنشطة الفردية والاستمتاع الفردي بعيدا عن الآخرين.ويضيف أن الدراسات تشير إلى أن ذلك ليس اختيارا وإنما نمط محدد للشخصية، ولكن ذلك لا يعني عدم قدرة الانطوائيين على الانخراط في أنشطة اجتماعية ولكنهم يفضلون أن يكون مخططاً لها ومدروسة.وفي إجابته عن سؤال ما الفرق بين العزلة الضارة والصحية؟ يبين الحمد، أننا لا نقيس أي سلوك محدد فردي أو اجتماعي من حيث الضرر والصحة إلا من خلال فهم تحدياته وما يفرضه على الفرد من شروط.ويتابع، ولذلك نطرح هذه الأسئلة "هل يميل هذا السلوك إلى التأثير على إنتاجية الفرد وإبداعه في الحياة ؟ وهل يؤثر هذا السلوك على حياته العاطفية والاجتماعية بشكل سيئ؟" فإذا كانت الإجابة عن السؤالين بالإيجاب فعندها قد نستطيع الإشارة إلى السلوك على أنه ضار، وقد نميل إلى الاعتقاد أن السلوكيات الانبساطية قد تعرض الفرد للكثير من الأذى والتحديات.ولكن عموما إذا كانت العزلة تؤثر على الإنتاجية سواء في الدراسة أو العمل وإذا كان تأثيرها سلبيا على علاقات الفرد الاجتماعية والعاطفية وأثرت على تشكيل هذه العلاقات فعندها تصبح هذه العزلة ضارة.أما إذا كانت العزلة تساعد الفرد على الإنتاج والإبداع كما في كثير من الوظائف وكان الفرد لديه مساحة اجتماعية مناسبة حتى لو كانت محدودة فيعتقد عندها أن العزلة غير ضارة. ويؤكد الحمد أننا نحتاج كأفراد إلى أن نخصص مساحة لأنفسنا، فنحن نرى كثيرا من الأشخاص الذين لا يقضون أي وقت مع أنفسهم وإنما جل وقتهم مكرس للآخرين أو منغمسين في العمل والنشاطات الاجتماعية والأسرية دون أي وقت خاص وفي ذلك ضرر كبير.ووفقا لذلك يشدد الحمد على أن الفرد يحتاج للعزلة الفردية لمواجهة نفسه والتفكر في معتقداته وقيمه ومبادئه وللتفكير في أهدافه ولوضع خطط شخصية ومتابعة تطبيقها ومتابعة تحقيق الأهداف وكذلك للقيام بأنشطة العناية الصحية الذاتية والعبادات.

فاين الصحية القابضة تنال تكريماً تقديراً لدورها كعضو مؤسس في شبكة الميثاق العالمي للأمم المتحدة في الأردن
فاين الصحية القابضة تنال تكريماً تقديراً لدورها كعضو مؤسس في شبكة الميثاق العالمي للأمم المتحدة في الأردن

البوابة

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة

فاين الصحية القابضة تنال تكريماً تقديراً لدورها كعضو مؤسس في شبكة الميثاق العالمي للأمم المتحدة في الأردن

قامت الشبكة المحلية للميثاق العالمي للأمم المتحدة في الأردن مؤخراً بتكريم مجموعة فاين الصحية القابضة، إحدى المجموعات الرائدة عالمياً في مجال الصحة العامة وصناعة الورق الصحي، تقديراً لدورها الفاعل كعضو مؤسس في الشبكة، ولمساهماتها المستمرة في تعزيز الاستدامة المؤسسية، وذلك في إطار الاجتماع السنوي للشبكة. وقد تم تأسيس شبكة الميثاق العالمي في الأردن عام 2007، من قبل مجموعة مختارة من الشركات الريادية من بينها مجموعة فاين الصحية القابضة. وقد لعبت المجموعة منذ ذلك الحين دوراً محورياً عبر عضويتها في مجلس إدارة الشبكة مع مساهمة فعالة في توسعها ونموها، لتضم اليوم أكثر من 60 عضواً. وأعرب مدير إدارة سلسلة التوريد والتزويد لدى مجموعة فاين الصحية القابضة في الأردن، أسامة أبو الراغب، عن امتنان مجموعة فاين الكبير لهذا التكريم الذي يعكس مدى التزامها الراسخ بالاستدامة، قائلاً: "نؤمن بالدور المحوري الذي تلعبه الاستدامة في بناء مستقبل مسؤول، ونحن ملتزمون بتعزيز هذا النهج على نطاق أوسع، من خلال البقاء نموذجاً يحتذى به في هذا المجال، إلى جانب العمل على دعم وتمكين الشركات في أنحاء المملكة لتبني الاستدامة ودمجها في صميم عملياتها." وتدعم شبكات الميثاق العالمي للأمم المتحدة، بما فيها شبكة الأردن، الشركات المحلية في تطبيق المبادئ العشرة المتعلقة بحقوق الإنسان، والعمل، والبيئة، ومكافحة الفساد، إلى جانب دعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وبالاستفادة من الخبرات الإقليمية، تعمل هذه الشبكات على إرشاد الشركات لتبني ممارسات مسؤولة تتلاءم مع الظروف المحلية. وتواصل مجموعة فاين الصحية القابضة مواءمة عملياتها مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة؛ الأمر الذي ينعكس من خلال حصولها على العديد من الجوائز والشهادات المرموقة في هذا المجال، ومن أبرزها حصولها هذا العام على شارة الالتزام من "إيكوفاديس EcoVadis"، ودرجة "B" من مشروع الإفصاح عن الكربون، وشهادة التميز في الاستدامة من شركة CHEP. وتبرهن هذه الجوائز والشهادات التي تتمتع بها المجموعة على التزامها الراسخ بإرساء بيئة أعمال مستدامة في الأردن والمنطقة.

بواسل الجيش العربي يبلسمون بإنسانيتهم جراح أطفال غزة
بواسل الجيش العربي يبلسمون بإنسانيتهم جراح أطفال غزة

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

بواسل الجيش العربي يبلسمون بإنسانيتهم جراح أطفال غزة

اضافة اعلان جسر الملك الحسين - تكاد قتامة المشهد الذي تركته آلة الحرب الإسرائيلية على غزة يشل جميع مناحي الحياة دون أن ينجو من فتكها أحد، فلا ترحم صرخات الأطفال الرضع والطاعنين في السن، ولا حتى الأرامل أو الأيتام الذين أنهكتهم حرب طال أمدها.الفتى محمود العبسي "16 عاما"، أنهت قذيفة هوت قرب منزل ذويه وجيرانه أحلامه بعد أن خرج مصابا منها، أما الطفل محمد أبو حسين "5 أعوام" فلم يكن أحسن حالاً حيث حُرم من أبسط حقوق الطفولة جراء الجوع والعطش وانتظار مصيره المجهول، فيما فقد بلال سعيد الحركة بعد إصابة مباشرة في الدماغ أقعدته طريح الفراش.ومع وصول هؤلاء الأطفال أرض الأردن، شعروا، رغم ثقل المعاناة، بفرح غامر يضمّد جروحهم لعلّهم ينسون مشاهد الدمار والقصف الذي ملأ قلوبهم وذاكرتهم ليلاً ونهاراً.23 حالة دخلت الأردن كتب الله لهم النجاة من جحيم الموت حاملين في صدورهم ألَما لا يمحوه إلا التسلح بالإيمان واليقين بالله أن الفرج قريب، والأمل في أن تنبت الورود بين بساتين الأشواك.يروي عدد من هؤلاء الأطفال، تفاصيل رحلتهم الأليمة التي بدأت حالكة؛ إما بألم أو فقدان أهل أو قريب، لكن يدا حنونة على سرير نظيف وابتسامة من بواسل الجيش الأردني الذين استقبلوهم، كانت بلسم شفاء لجروحهم المثخنة بجحيم كانوا يواجهونه صباح مساء.وكعادتها دائما، كما في جميع مواقعها في مختلف أرجاء العالم تداوي جروح المكلومين وتنثر الأمل بين المحرومين، في صورة إنسانية تعلمتها في مدرسة الهواشم، استقبلت القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي أول من أمس، الدفعة السادسة من أطفال قطاع غزة ضمن الممر الطبي لاستكمال رحلة العلاج في مستشفيات المملكة.وضمت هذه الدفعة 23 طفلا برفقة 46 مرافقا من ذويهم ضمن الجهود الإنسانية التي يقودها الأردن بتوجيهات ملكية سامية لدعم الأشقاء في قطاع غزة منذ مطلع آذار "مارس" الماضي؛ تأكيدا لدور الأردن الثابت في دعم الأهل والأشقاء في قطاع غزة، وبالتنسيق مع وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية.-(بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store