
عطيف: حمدالله مميز فرديًا لكن لا يتحمل بدنيًا والمنتشري يرد: إذا لعب راح يساهم في الفوز.. فيديو
وقال عطيف في تصريحات تلفزيونية: 'حمدالله يتميّز في المواجهات الفردية (واحد ضد واحد)، لكن في الوقت الحالي لا يمكنه تحمّل الأعباء البدنية الكاملة لتفعيل هذه الخاصية على مدار المباراة، خاصة في مباريات قوية مثل مواجهة فلومينينسي.'
ومن جانبه دافع الدولي السابق حمد المنتشري عن قدرات حمدالله قائلا:
'بالعكس، لو منحت حمدالله 20 إلى 30 دقيقة فقط داخل الملعب، بإمكانه تفعيل مهارته في المواجهات الفردية والنجاح بها. هو لاعب حاسم ويملك حاسة تهديفية عالية.
وأضاف:'حمدالله سوف يساهم بشكل مباشر في فوز الهلال وربما يسجيل هدف مهم في اللقاء المقبل.'
الجدير بالذكر ، أن الأنظار تتجه إلي المواجهة المرتقبة بين الهلال وفلومينينسي البرازيلي في ربع نهائي كأس العالم للأندية، حيث ينتظر أن يحظى حمدالله بفرصة الظهور الرسمي الأول له مع 'الزعيم' بعد انضمامه على سبيل الإعارة من الشباب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 23 دقائق
- عكاظ
غوارديولا في مرمى النيران.. تخلّى عن شركاء النجاح ليصطدم بكابوس الهلال
سلط تقرير صحفي الضوء على موسم المدير الفني لمانشستر سيتي الإسباني بيب غوارديولا، الذي كان مخيبًا للآمال بعد وداع فريقه بطولة كأس العالم للأندية 2025 على يد الهلال. وحقق الهلال فوزًا تاريخيًا على مانشستر سيتي بنتيجة 4-3، الثلاثاء الماضي، ضمن منافسات دور الـ16 من البطولة المقامة في الولايات المتحدة الأمريكية. وذكرت صحيفة «ماركا» الإسبانية، أن بيب غوارديولا أنهى موسم 2024-2025 خاليًا من الألقاب للمرة الثانية في مسيرته التدريبية، إلا أن هذا الموسم يُعتبر الأسوأ في مسيرته حتى الآن. وأضافت الصحيفة أن المدرب الكتالوني فقد أقرب شركاء النجاح له، حيث تخلى عن مساعده خوانما ليلو، ومديره الرياضي تكسيكي بيغيريستين، وحتى قائد الفريق كيفن دي بروين، ليجد نفسه في موقف صعب. وتابعت الصحيفة أنه رغم تنفيذ كل ما طلبه غوارديولا قبل كأس العالم للأندية، والتي كانت تمثل الحل الأخير الممكن لتجنب أول موسم لمانشستر سيتي دون ألقاب منذ عام 2017، فقد تم إنفاق أكثر من 300 مليون يورو على 10 تعاقدات بين فترة الانتقالات الشتوية والفترة الاستثنائية قبل البطولة، إلا أنه فشل في إنقاذ موسمه بحصد لقب المونديال. وأشارت إلى أنه رغم الأداء المثالي في دور المجموعات، سقط مانشستر سيتي فجأةً أمام الهلال بنتيجة 4-3، ليُختتم بذلك أسوأ موسم في مسيرة بيب غوارديولا التدريبية. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
إنزاغي: كان اليوم صعباً على نيفيز وكانسيلو
أبدى الإيطالي سيموني إنزاغي، مدرب الهلال السعودي، أسفه على وفاة مهاجم ليفربول الإنجليزي والمنتخب البرتغالي لكرة القدم ديوغو جوتا وشقيقه أندريه سيلفا، ليل الأربعاء-الخميس، واصفاً ما حدث بـ«المأساة» التي أثرت على لاعبيه البرتغاليين. وتوفي جوتا وشقيقه أندريه بحادث سير في الساعة الثانية عشرة ونصف بعد منتصف الليل على طريق سريع في بلدة سيرناديا الواقعة في مقاطعة زامورا على مقربة من الحدود الإسبانية-البرتغالية. وانحرفت السيارة «عن المسار» قبل أن تندلع فيها النيران، حسب ما أوضحت وكالة الحرس المدني (غارديا سيفيل)، موضحة أن الراكبَين، ديوغو وشقيقه الأصغر أندريه، وهو أيضاً لاعب كرة قدم محترف مع نادي بينافييل في دوري الدرجة الثانية في البرتغال، كانا قد لقيا حتفهما عند وصول خدمات الطوارئ. وقال إنزاغي في مؤتمر صحافي عشية مواجهة فريقه مع فلومينينسي البرازيلي في ربع نهائي مونديال الأندية: «طبعاً كلنا نعلم أنه يوم مليء بالأسى بسبب ما أصاب ديوغو وشقيقه أندريه. خبر مؤسف جداً، وكلنا ندرك مدى صعوبة المأساة». وتطرّق إلى الحالة النفسية للاعبي فريقه البرتغاليين، روبن نيفيز وجواو كانسيلو اللذين لعبا مع جوتا في المنتخب الوطني، قائلاً: «لدينا في الفريق لاعبون برتغاليون، وهم أصدقاء للمغدورَين. كان يوماً صعباً للجميع وحاولنا أن نمضي قدماً لكن الأجواء اختلفت اليوم بسبب هذا الخبر المؤسف. إنها مأساة حقيقة». إلى جانب المباريات الدولية التي خاضوها معاً، تواجه جوتا مع نيفيز وكانسيلو مرات عدة في الدوري الإنجليزي، حيث لعب نيفيز مع وولفرهامبتون وكانسيلو مع مانشستر سيتي. ويُعد نيفيز وكانسيلو من بين أبرز اللاعبين في صفوف الهلال الذي بلغ ربع النهائي بعد إقصائه مانشستر سيتي الإنجليزي 4-3 في كبرى مفاجآت المونديال.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
غاوتشو: درست الهلال جيداً… هذه تشكيلة فلومينينسي المتوقعة
يدخل فلومينينسي البرازيلي مواجهة صعبة أمام الهلال السعودي في الدور ربع النهائي من كأس العالم للأندية، مساء الجمعة، على ملعب «كامبينغ وورلد ستاديوم» في مدينة أورلاندو الأميركية، وسط حالة من الثقة بعد سلسلة نتائج إيجابية تحت قيادة المدرب ريناتو غاوتشو. وبحسب صحيفة «غلوبو» البرازيلية، من المتوقع أن يعتمد ريناتو غاوتشو على الحارس فابيو في حراسة المرمى، أمامه ثلاثي الدفاع تياغو سيلفا وخوان بابلو فريتيس وإغناسيو، في حال لم يبدأ كانوبيو. أما في وسط الميدان، فيرتقب أن يبدأ كل من صامويل تشافيير في الجهة اليمنى، وغابرييل فوينتيس كبديل لرينيه الموقوف في الجهة اليسرى، إلى جانب برنار ومارتينيلي ونوناتو في المحور. الهجوم سيقوده الثنائي كولومبي الجنسية جون أرياس، إلى جانب الأرجنتيني خيرمان كانو. ويغيب عن تشكيلة الفريق لاعب الوسط أوتافيو بسبب إصابة في وتر أكيليس، إلى جانب الظهير رينيه الذي سيغيب بداعي الإيقاف بعد تلقيه بطاقة صفراء ثانية في الدور السابق. ويُذكر أن عدداً من اللاعبين مهددون بالإيقاف في حال حصولهم على إنذار جديد، من بينهم كانو، وأرياس، ومارتينيلي، وبرنار، ونوناتو. وخلال المؤتمر الصحافي الذي سبق اللقاء، رفض ريناتو الكشف عن ملامح التشكيلة الأساسية، لكنه ألمح إلى قراءته الفنية لطريقة لعب الفريق السعودي، مشيراً إلى خطورته في الهجمات المرتدة بفضل السرعة الكبيرة التي يتمتع بها الثنائي البرازيلي مالكوم وماركوس ليوناردو. وقال ريناتو: «الخطة التي أعددتها هي الطريقة التي أرى أننا سنؤدي من خلالها بشكل أفضل. نحن نعرف أن الخصم يتمتع بسرعة كبيرة، ويُجيد اللعب على الهجمات المرتدة. درستهم جيداً، وبناءً على ذلك رتبت فريقي. نأمل أن نتمكن من تحييد نقاط قوتهم قدر الإمكان. هذه هي الطريقة التي نفكر بها، والتي نتمنى أن نقدم بها أداءً جيداً غداً». وأضاف ريناتو: «من المهم للمدرب أن يكون لديه لاعبون بهذا النوع من الذكاء والقيادة. أتبادل دائماً الأفكار مع مجموعتي، وأمنحهم الحرية للتعبير. المدرب لا يرى كل شيء بنسبة 100 في المائة، أحياناً يشعر اللاعبون بأمور داخل الملعب لا يلاحظها المدرب. أقيّم الموقف، وإذا شعرت بأنها أفضل خطوة، أطبقها. لم أكن أفكر في ذلك التبديل لأنه كان يعني التضحية بلاعبَين خارج مركزيهما، لكن كل ذلك من أجل مصلحة الفريق. وجود لاعب يتمتع بهذه القيادة ويساعد في اتخاذ القرار أمر بالغ الأهمية». يُذكر أن ريناتو وتياغو سيلفا عملا معاً سابقاً في فلومينينسي عامَي 2007 و2008، حين وصل الفريق إلى نهائي بطولة كوبا ليبرتادوريس، وها هما يلتقيان مجدداً بعد 17 عاماً، في مشهد يعكس انسجاماً متجدداً بين القائد والمدرب.