logo
منظمة أطباء بلا حدود: إسرائيل تسببت في كارثة إنسانية متعمدة في قطاع غزة

منظمة أطباء بلا حدود: إسرائيل تسببت في كارثة إنسانية متعمدة في قطاع غزة

رؤيا نيوزمنذ 5 أيام

أكدت منظمة 'أطباء بلا حدود' أن إسرائيل تسببت في كارثة إنسانية متعمدة في قطاع غزة.
وقالت المنظمة في بيان على موقعها الرسمي، اليوم الخميس، 'نشهد في الوقت الراهن، تهيئة الظروف للقضاء على الفلسطينيين في غزة، مشيرة إلى أن القطاع أصبح جحيمًا على الأرض للفلسطينيين'.
وحذّرت المنظمة من أن فرقها الطبية الميدانية لاحظت زيادة بنسبة 32 بالمئة في عدد المرضى الذين يعانون من سوء التغذية خلال الأسبوعين الماضيين.
وتابعت المنظمة قولها: 'ما زالت المرافق الصحية التي تعمل، تعاني أصلًا من نقص حاد في العدد والقدرة الاستيعابية للسكان تتعرض للهجوم، وتعاني من التناقص السريع في مخزون الأدوية وغيرها من الإمدادات الأساسية'، لافتة النظر إلى أن فرقها في غزة لم تتلق أي إمدادات منذ 11 أسبوعًا، وتواجه نقصًا حادًا في المواد الطبية الأساسية، مثل الكمادات والقفازات المعقمة.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة: 326 وفاة بسبب سوء التغذية ونقص الدواء وأكثر من 300 حالة إجهاض
غزة: 326 وفاة بسبب سوء التغذية ونقص الدواء وأكثر من 300 حالة إجهاض

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

غزة: 326 وفاة بسبب سوء التغذية ونقص الدواء وأكثر من 300 حالة إجهاض

عبّر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة 'عن بالغ القلق تجاه تفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، جراء استمرار الاحتلال 'الإسرائيلي' في تنفيذ سياسة التجويع الممنهج، ومنع إدخال المواد الغذائية والطبية والوقود منذ 80 يوماً متواصلاً'. وقال المكتب، في بيان صحفي مساء اليوم الثلاثاء، إنه منذ تاريخ 2 آذار 2025م، لم يسمح الاحتلال 'الإسرائيلي' بدخول أي شاحنة مساعدات إنسانية أو وقود إلى قطاع غزة، رغم الحاجة المُلِحّة لدخول ما لا يقل عن 44 ألف شاحنة خلال هذه الفترة لتلبية الحد الأدنى من الاحتياجات الأساسية للسكان. ويُقابل ذلك إغلاق تام لكافة المعابر، 'في انتهاك صارخ لكل القوانين والأعراف الدولية، وعلى مرأى ومسمع المجتمع الدولي'. وأوضح أنه جرى تسجيل الأرقام التالية خلال 80 يوماً من الإغلاق والحصار التام: منها 58 حالة وفاة؛ بسبب سوء التغذية و 242 حالة وفاة؛ بسبب نقص الغذاء والدواء، معظمهم من كبار السن و 26 مريض كلى فقدوا حياتهم نتيجة عدم توفر التغذية والرعاية الغذائية اللازمة. وذكر أنه جرى أكثر من 300 حالة إجهاض بين النساء الحوامل، بسبب نقص العناصر الغذائية الضرورية لاستمرار الحمل. وأكد فشل العديد من حملات التبرع بالدم نتيجة ضعف أجساد المواطنين وعدم قدرتهم على التبرع، في وقت تعاني فيه المستشفيات من نقص حاد في وحدات الدم مع تدفق آلاف الجرحى والمصابين الذين هم بحاجة ماسة لإجراء عمليات جراحية طارئة. وأوضح أن قطاع غزة بحاجة يومياً إلى إدخال 500 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود للمرافق الحيوية والطبية.

وصول 6 أطفال مصابين بالسرطان من غزة إلى الأردن
وصول 6 أطفال مصابين بالسرطان من غزة إلى الأردن

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

وصول 6 أطفال مصابين بالسرطان من غزة إلى الأردن

وصل 6 أطفال من مرضى السرطان، مساء الثلاثاء، برفقة 19 من أفراد عائلاتهم لتلقي الرعاية الطبية اللازمة في المستشفيات الأردنية ضمن الدفعة الثالثة من مبادرة الممر الطبي الأردني. وانطلقت مبادرة الممر الطبي الأردني مطلع آذار الماضي لإجلاء ألفي طفل مريض من غزة للعلاج في الأردن. ويستمر الأردن بجهود نقل أطفال مرضى من قطاع غزة لتلقي العلاج في مستشفيات المملكة، وذلك في إطار مبادرة الممر الطبي الأردني. وعلى الرغم من التحديات، استقبل الأردن 114 شخص من غزة على ثلاث دفعات، وذلك بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية (WHO) منذ آذار 2025. وكانت الدفعة الأولى في 4 آذار حيث تم نقل 29 طفلًا مريضًا برفقة 44 من أفراد عائلاتهم، والدفعة الثانية في 14 أيار حيث تم إجلاء أربعة مصابين بالسرطان برفقة 12 من أفراد عائلاتهم، والدفعة الثالثة في 20 أيار حيث تم إجلاء ستة أطفال مصابين بالسرطان برفقة 19 من أفراد عائلاتهم. وأعلن جلالة الملك عبدالله الثاني عن المبادرة خلال لقائه بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب في 11 شباط 2025 في البيت الأبيض. وتهدف المبادرة التي انطلقت مطلع شهر أذار 2025 بتوجيهات ملكية إلى إجلاء (2000) طفل مريض من غزة لتلقي العلاج في الأردن. وتقوم القوات المسلحة الأردنية بإجلاء الأطفال المرضى على دفعات (إجلاء المرضى ومرافقين من أسرهم)، باستخدام سيارات الإسعاف والحافلات التابعة للقوات المسلحة الأردنية. كما يتم أيضًا تنفيذ الإجلاء الجوي عبر مروحيات تابعة للقوات المسلحة الأردنية حسب الحاجة وظروف كل حالة. ويتلقى المرضى الرعاية الطبية النوعية في أفضل المستشفيات الأردنية الحكومية والخاصة على أيدي فرق طبية متخصصة. ويجري إعادة الأطفال المرضى مع أسرهم إلى غزة فور الانتهاء من رحلة علاجهم في الأردن. وفي 13 أيار 2025 عاد 17 طفلاً فلسطينيًا برفقة ذويهم إلى قطاع غزة، بعد استكمال علاجهم في مستشفيات أردنية. وكان الأردن دائماً في طليعة الدول التي تقدم المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ بداية الحرب، حيث تقدم المستشفيات الميدانية الأردنية في غزة الرعاية الطبية للجرحى والمرضى، في وقت انهار فيه القطاع الصحي في غزة بسبب الحرب المستمرة. وقام الأردن بإجلاء العديد من الحالات لتلقي الرعاية الطبية اللازمة في المستشفيات الأردنية من قبل. وتعد هذه المبادرة (الممر الطبي الأردني – غزة) امتداداً للجهود الإنسانية التي يبذلها الأردن لضمان حصول الأطفال المرضى في غزة، على العلاج المنقذ للحياة والذي من شأنه أن يمكنهم من العودة إلى ممارسة حياتهم. ويواصل الأردن جهوده الإنسانية عن طريق الجسر البري، والجسر الجوي، والمستشفيات الميدانية، ومبادرة استعادة الأمل (لتركيب الأطراف الاصطناعية لمبتوري الأطراف)، وغيرها من الجهود لدعم أهالي غزة.

الأمم المتحدة تحذر من وفاة 14 ألف رضيع في غزة بسبب نقص المساعدات
الأمم المتحدة تحذر من وفاة 14 ألف رضيع في غزة بسبب نقص المساعدات

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

الأمم المتحدة تحذر من وفاة 14 ألف رضيع في غزة بسبب نقص المساعدات

حذرت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، من أن نحو 14 ألف رضيع في قطاع غزة قد يموتون خلال 48 ساعة، حال لم تصلهم المساعدات الإغاثية في الوقت المناسب. وبحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، إن 'هناك 14 ألف رضيع سيموتون خلال 48 ساعة إذا لم نتمكن من الوصول إليهم'، مؤكدا أن الفرق الأممية تريد إنقاذ أكبر عدد ممكن من هؤلاء الأطفال. وشدد المسؤول الأممي على ضرورة 'إغراق' قطاع غزة بالمساعدات الإنسانية، مضيفا: 'لا يزال لدينا الكثير من الأشخاص على الأرض، فهم في المراكز الطبية والمدارس يحاولون تقييم الاحتياجات'. من جهة أخرى، أكد رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، رامي عبده، أن 5 شاحنات مساعدات فقط وصلت إلى الجانب الفلسطيني عبر معبر كرم أبو سالم مساء أمس الاثنين. وبحسب بيان للمرصد، اليوم الثلاثاء، فإن الشاحنات تحمل بضائع متنوعة بكميات محدودة، تشمل مواد غذائية وأطعمة خاصة بالأطفال، إضافة إلى كميات من الأكفان. وبين أن المواد الغذائية الموجودة في تلك الشاحنات تكفي لتلبية احتياجات نحو 2 بالمئة فقط من سكان القطاع ليوم واحد، موضحا أن ذلك يعادل حصول كل فرد على ما يقارب 30 غراما من الطعام. وأكد أن الجهات التي تسلمت هذه المساعدات هي منظمات تابعة للأمم المتحدة، مثل برنامج الغذاء العالمي، وهي الجهة المسؤولة عن عمليات التوزيع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store