
عبد الرحيم علي ينعى الأديب القدير صنع الله إبراهيم
وثمن "علي" المسيرة الأدبية والإبداعية للروائي الكبير صنع الله إبراهيم، مقدمًا خالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد، سائلًا المولى عز وجل أن يغفر له ويرحمه ويُسكنه فسيح جناته، وأن يلهم عائلته وذويه الصبر والسلوان.. وإنا لله وإنا إليه راجعون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
صوفيا صادق تعود إلى قرطاج بعد 7 سنوات في أمسية تحتفي بالمرأة التونسية
بعد غياب استمر 7 سنوات، عادت الفنانة التونسية صوفيا صادق لتطل على جمهورها من على ركح مهرجان قرطاج الدولي في دورته الـ 59، حيث أحيت حفلاً فنياً تزامن مع احتفالات تونس بالذكرى الـ 69 لعيد المرأة، في أمسية جمعت بين الطرب الوطني والموروث العربي. افتتحت صادق الأمسية بأغنيتها الشهيرة "يا تونس"، وسط حضور جماهيري كبير، وقدمت باقة من أبرز أعمالها التي تفاعل معها الجمهور بحماس، من بينها "عهد الله"، "يا بلادي أنت شمس"، "أقسمت بالوطن"، "تعرفني أنا نموت عليك" و"يهبل". كما خصصت فقرة لفلسطين بعنوان "القدس تصيح"، وأدت أغنية "شيّد قصورك" للشيخ إمام، إضافة إلى مقتطفات من روائع أم كلثوم مثل "أغداً ألقاك" و"بعيد عنك"، قبل أن تختتم السهرة مجدداً بـ"يا تونس". وفي تصريحات لـ"العين الإخبارية"، أعربت صوفيا صادق عن سعادتها بالعودة للغناء في تونس بمناسبة عيد المرأة، مؤكدة حبها العميق لوطنها وجمهورها، ومشيرة إلى أنها رغم استقرارها في فرنسا منذ عام 2020، فإنها تلبي أي دعوة فنية في تونس دون تردد. وأضافت أنها قدمت حفلات عيد المرأة في قرطاج ثلاث مرات سابقاً، وأن عودتها هذا العام تحمل طابعاً خاصاً لأنها تتزامن مع يوم تعتبره "عيدها". صوفيا، التي اشتهرت في التسعينيات بأغانٍ مثل "ميهمنيش"، "نموت عليك" و"بتحلى الليالي"، عرفت بأدائها للطرب الكلاسيكي وأعمال أم كلثوم والشيخ إمام. وتحتفل تونس سنوياً بعيد المرأة في 13 أغسطس، وهو تاريخ إقرار مجلة الأحوال الشخصية عام 1956، التي حملت تغييرات جوهرية في قوانين الأسرة، أبرزها منع تعدد الزوجات وسحب القوامة من الرجل. يُذكر أن صوفيا صادق كانت قد أعلنت العام الماضي اعتذارها عن المشاركة في مهرجان جرش بالأردن، احتجاجاً على المجازر في غزة. aXA6IDY0LjEzNy44Ny45NyA= جزيرة ام اند امز NO


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
حياة الفهد في العناية المركّزة بعد جلطة مفاجئة.. والزيارة ممنوعة
تعيش الأوساط الفنية والجمهور حالة من القلق على الفنانة الكويتية حياة الفهد، بعد إدخالها المستشفى إثر أزمة صحية طارئة. تصدّر اسم الفنانة الكويتية القديرة حياة الفهد مواقع البحث على الإنترنت، بعد تعرضها لوعكة صحية شديدة استدعت نقلها على وجه السرعة إلى المستشفى. وأفادت تقارير صحفي بأن "سيدة الشاشة الخليجية" أصيبت بجلطة، وهي ترقد حالياً في العناية المركّزة داخل "مستشفى جابر الأحمد" في العاصمة الكويت، حيث تم منع الزيارة عنها نظراً لخطورة وضعها الصحي. ونشرت الصفحة الرسمية للفنانة على منصة "إنستغرام" بياناً جاء فيه: "تعلن أسرة ومحبّو الفنانة القديرة حياة الفهد ومؤسسة الفهد أن أمّ الجميع تمر حالياً بوعكة صحية، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يمنّ عليها بالشفاء العاجل، وأن يعيدها لمحبيها وهي بأتم الصحة والعافية .. دعواتكم الصادقة لها". وكانت حياة الفهد قد أثارت القلق بين جمهورها في مايو/ أيار الماضي، حين ظهرت على كرسي متحرك أثناء جولة لها في أحد شوارع العاصمة العراقية بغداد، وبدت وكأنها تعاني من إصابة في قدمها اليمنى، إذ كانت ترفعها باستمرار وتعجز عن المشي. ويُذكر أن آخر أعمالها الدرامية كان مسلسل "أفكار أمي"، حيث أدّت شخصية "شاهة"، وهي امرأة قوية ومتحكمة تفرض أفكارها وقراراتها على أفراد عائلتها، ما يتسبب في نشوء أزمات ومشكلات متكررة بينهم، ويؤدي إلى صراعات يومية داخل الأسرة. العمل من تأليف عبدالمحسن الروضان، وإخراج باسل الخطيب، وبطولة إبراهيم الحساوي، وشيماء علي، وهيلدا ياسين، وزهرة الخرجي، وريم أرحمة. PT


البوابة
منذ 5 ساعات
- البوابة
فيديو.. يوسف القعيد: صنع الله إبراهيم أحد المؤسسين البارزين لجيل الستينيات في الأدب العربي
نعى الأديب والروائي يوسف القعيد، الكاتب الكبير الراحل صنع الله إبراهيم، مؤكدًا أنه أحد المؤسسين البارزين لجيل الستينيات في الأدب العربي، وصاحب تجربة مميزة في الكتابة التسجيلية التي تمزج بين جماليات الرواية والتجربة الشخصية. وقال القعيد خلال مداخلة هاتفية في برنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، إن صنع الله إبراهيم كتب روايات تؤرخ لمرحلة سياسية واجتماعية مهمة في تاريخ مصر، خاصة فترة سجنه في ستينيات القرن الماضي لمدة 5 سنوات، والتي ألهمته لكتابة رواية "تلك الرائحة"، معتبرًا إياها أيقونة لجيل كامل في مصر والوطن العربي. وأضاف أن رواية "ذات"، التي كتبها صنع الله عام 1992 وتحولت لمسلسل تلفزيوني عام 2013، قدمت صورة مميزة لمسيرة المرأة المصرية عبر 3 عقود، موضحًا أن المسلسل نجح في نقل روح الرواية ومشروع صنع الله الأدبي إلى جمهور أوسع. وأكد القعيد، أن أعمال صنع الله لم تُقدَّم بالقدر الكافي في الدراما أو السينما، رغم قيمتها الأدبية الكبيرة، مشددًا على أن رحيله فرصة لإعادة إحياء إرثه عبر أفلام ومسلسلات وإذاعة. وطالب القعيد، وزارة الثقافة بتنظيم ندوات وإصدار كتب توثق مشروعه الأدبي، حتى تتعرف الأجيال الجديدة على إبداعاته، مشيرًا إلى أن الوزير زاره في المستشفى أكثر من مرة وقدّم له الرعاية، وهو ما يقدّره باسم المثقفين المصريين والعرب.