logo
نافذة - السفن والسيارات والكيماويات.. لمحات على أبرز السلع المتبادلة بين السعودية وإندونيسيا

نافذة - السفن والسيارات والكيماويات.. لمحات على أبرز السلع المتبادلة بين السعودية وإندونيسيا

الخميس 3 يوليو 2025 02:50 صباحاً
تشهد العلاقات التجارية السعودية الإندونيسية تطورًا ملحوظًا عامًا بعد آخر، مدفوعةً بعلاقات تاريخية بين البلدين تعود إلى عام 1948، عندما دشّن البلدان علاقتهما الدبلوماسية.
ويتمتع البلدان بتاريخٍ أكثر عراقة، كون السعودية بلد الحرمين الشريفين، فيما تُعد إندونيسيا أكبر بلدٍ إسلامي من حيث عدد السكان المسلمين. كما ارتبطا بعلاقاتٍ تجاريةٍ قديمة مكّنت التجار المسلمين من نشر الإسلام في الأرخبيل الإندونيسي.
وبالحديث عن التعاون، فقد منحت زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى جاكرتا عام 2017 العلاقات بين البلدين دفعةً كبيرة، وعزّزت آفاق التعاون الوثيق، وهو ما تُوّج بزيارة الرئيس الإندونيسي السابق جوكو ويدودو إلى المملكة في أكتوبر 2023 ولقائه بسمو ولي العهد، والتوقيع على اتفاقية إنشاء مجلس التنسيق الأعلى السعودي الإندونيسي. كما كان لزيارة الرئيس الحالي برابوو سوبيانتو للمملكة في يونيو الماضي، حينما كان وزيرًا للدفاع، دورٌ مهم في مناقشة أوجه التعاون بين البلدين في مختلف المجالات وسبل دعمها وتطويرها.
ما تتمتع به البلدان من علاقاتٍ تجاريةٍ وثيقة انعكس بوضوح على أرقام التبادل التجاري بينهما، إذ تُعد المملكة الشريك التجاري الأكبر لإندونيسيا في المنطقة، فيما بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 6.5 مليار دولار حتى نهاية عام 2024م، مع إمكانية أن تدفع زيارة الرئيس الإندونيسي الحالي إلى الرياض العلاقات لآفاقٍ أكثر رحابةً ومتانة.
أبرز السلع المتبادلة
تُعد المنتجات المعدنية (حديد ومعادن)، والكيماويات العضوية، والبلاستيك ومصنوعاته، والكيماويات غير العضوية من أبرز الصادرات السعودية إلى إندونيسيا.
وتتصدر السيارات وأجزاؤها، والشحوم والزيوت الحيوانية أو النباتية، والسفن والقوارب، والخشب ومصنوعاته، والمنتجات الورقية، قائمة المنتجات الإندونيسية المستوردة من جانب المملكة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رانيا المشاط تبحث مع مسئولي الأمم المتحدة مخرجات المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية وسبل تعزيز التعاون المشترك
رانيا المشاط تبحث مع مسئولي الأمم المتحدة مخرجات المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية وسبل تعزيز التعاون المشترك

24 القاهرة

timeمنذ 6 دقائق

  • 24 القاهرة

رانيا المشاط تبحث مع مسئولي الأمم المتحدة مخرجات المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية وسبل تعزيز التعاون المشترك

عقدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، لقاءات ثنائية مكثفة مع شركاء التنمية ومسئولي الحكومات، وذلك خلال فعاليات مؤتمر الأمم المتحدة لتمويل التنمية بإسبانيا، لمناقشة تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة، وبحث مخرجات ونتائج المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية. اللجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة (UNECA) والتقت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، السفير/ كلافر جاتيتي، الأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة (UNECA)، حيث أكدت أهمية الحفاظ على حوار مفتوح وتعاوني حول تحليل استدامة الدين (DSA)، خاصةً في الوقت الذي تسعى فيه الدول النامية لتحقيق هدفين مزدوجين: تمويل التنمية والحفاظ على الاستدامة المالية، مشيرة إلى التزام مصر بصنع السياسات المعتمدة على الأدلة، وعبرت عن تقديرها لدور اللجنة الاقتصادية لأفريقيا في تعزيز الأساليب الإقليمية لحوار الدين وبناء القدرات. وأكدت «المشاط»، أن اللجنة الاقتصادية لأفريقيا تلعب دورًا محوريًا في تعزيز الحوار الإقليمي حول الدين وتقديم الدعم الفني للدول الأعضاء، من خلال توفير المعرفة والموارد، تساعد اللجنة الدول على تحسين استراتيجياتها المالية وتطوير أنظمة إدارة الدين، مما يعزز القدرة على التصدي للتحديات الاقتصادية. وناقش الطرفان سبل تطوير العلاقات المشتركة، حيث أكدت «المشاط»، اهتمام مصر بالاستفادة من الخبرات الفنية وموارد المعرفة التي تقدمها اللجنة الاقتصادية لأفريقيا لضبط السياسات ودعم النمو الشامل، وسعي مصر للاستفادة من الدعم الذي تقدمه اللجنة الاقتصادية لأفريقيا في مجال التخطيط الكلي، لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز النمو الشامل. اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) في سياق آخر، التقت الدكتورة رانيا المشاط، السيدة رولا دشتي، الأمينة التنفيذية للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) لمناقشة عدد من ملفات التعاون. رانيا المشاط: الدول النامية والأقل نموًا تتحمل العبء الأكبر من أزمة الديون العالمية المشاط: أكثر من 15.6 مليار دولار تمويلات للقطاع الخاص منذ 2020 بمختلف مجالات التنمية وخلال اللقاء ناقش الطرفان مجالات التعاون والدعم المحتملة بين وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، حيث أكدت الدكتورة رانيا المشاط عمق العلاقات بين الطرفين وتنوع ملفات التعاون لتشمل عددًا من الملفات الحيوية. وتطرقت الدكتورة رانيا المشاط، إلى الأدوات التي طورتها الإسكوا في مجالات التمويل والتكلفة وإعداد الموازنات وتحسين إدارة الدَّين، مؤكدة اهتمام مصر بتلك الأدوات وأهميتها، خاصة في ضوء الإطلاق الأخير للإطار الوطني المتكامل للتمويل الإنمائي (INFF) في مصر. وأشارت «المشاط»، إلى دور وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، ومسئوليتها عن إدارة الاستثمارات العامة، موضحةً أن أداة إعداد الموازنات بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، والتي طورتها الإسكوا، يمكن أن تساهم في توجيه قرارات الإنفاق العام الأمثل لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتسريع تنفيذها، تماشيًا مع التزامات مصر وأولوياتها الوطنية ورؤية مصر 2030. وأعربت عن أهمية التعاون مع "الإسكوا" لسد الفجوات في البيانات، نظرًا لارتباط فجوات التنمية بفجوات التمويل، مما يجعل من الضروري رصد تلك الفجوات بدقة، مشيرة إلى دور الوزارة في رئاسة اللجنة الوزارية لريادة الأعمال، والتي تضم مختلف الجهات المعنية، حيث أشارت «المشاط» إلى سبل التعاون المحتملة في ذلك المجال، خاصة في ظل جهود الإسكوا لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة وتعزيز قدراتها في مجال التجارة الإلكترونية. وناقش الجانبان إمكانية دعم الإسكوا للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (CAPMAS) من خلال تقديم أفكار وآليات مبتكرة لتعزيز التحضيرات الخاصة بالتعداد السكاني القادم.

سعر الذهب يرتفع بشكل ملحوظ اليوم 3/7/2025.. عيار 21 يصل إلى 4675
سعر الذهب يرتفع بشكل ملحوظ اليوم 3/7/2025.. عيار 21 يصل إلى 4675

خبر صح

timeمنذ 7 دقائق

  • خبر صح

سعر الذهب يرتفع بشكل ملحوظ اليوم 3/7/2025.. عيار 21 يصل إلى 4675

شهدت المحلات التجارية والصاغة خلال تعاملات اليوم الخميس الموافق 3 يوليو 2025 ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار المعدن الأصفر، حيث سجل سعر الذهب نحو 3116.75 جنيهًا للبيع، و3100 جنيهًا للشراء، وذلك بالمقارنة مع المستويات المنخفضة التي شهدها خلال الساعات القليلة الماضية. سعر الذهب يرتفع بشكل ملحوظ اليوم 3/7/2025.. عيار 21 يصل إلى 4675 من نفس التصنيف: خبراء يؤكدون أن تيسيرات 'الحلال' تعزز الاقتصاد ويوجهون لإنشاء مصانع لبن أطفال سعر الذهب اليوم في السوق المحلي ارتفعت الأسعار البيعية والشرائية للمعدن الأصفر في الصاغة بمنتصف تعاملات اليوم الخميس الموافق 3 يوليو 2025 بمختلف الأعيرة، إليكم التفاصيل التالية:- سعر الذهب عيار 24 بلغت قيمته بالصاغة نحو 5342.75 جنيه للبيع، و5314.25 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 22 وصلت قيمته بالصاغة نحو 4897.5 جنيه للبيع، و4871.5 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 21 سجلت قيمته بالصاغة نحو 4675 جنيه للبيع، و4650 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 18 وصلت قيمته بالصاغة نحو 4007.25 جنيه للبيع، و3985.75 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 14 بلغت قيمته بالصاغة نحو 3116.75 جنيه للبيع، و3100 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 12 وصلت قيمته بالصاغة نحو 2671.5 جنيه للبيع، و2657.25 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 9 بلغت قيمته بالصاغة نحو 2003.5 جنيه للبيع، و1992.75 جنيه للشراء. سعر جنيه الذهب وصلت قيمته بالصاغة نحو 37400 جنيه للبيع، و37200 جنيه للشراء. سعر أونصة الذهب بلغت قيمتها بالصاغة نحو 3360.27 $ للبيع، و3359.98 $ للشراء. من نفس التصنيف: الحكومة تسعى لتحقيق 5 مليارات دولار من عوائد صادرات الذهب بحلول نهاية 2025 سعر الذهب عيار 21 في السوق بالمصنعية سجلت قيمة المعدن الأصفر عيار 21 نحو 4650 جنيهًا للبيع، بينما بلغت قيمته الشرائية نحو 4625 جنيهًا مصريًا، أما بالنسبة للمصنعية فتتراوح متوسط تكلفتها والدمغة بين 100 إلى 500 جنيه، حسب نوع العيار، وتعتبر هذه التكلفة عادة ما بين 7% إلى 10% من السعر، وتزداد المصنعية مع ارتفاع درجة نقاء الذهب. توقعات سعر الذهب خلال الفترة المقبلة تعتبر أسعار الذهب في الاقتصاد العالمي من أهم المؤشرات التي تحدد أسعار العديد من السلع والموارد العالمية والمحلية، وفي الآونة الأخيرة لا تزال هناك تذبذبات ملحوظة بشكل كبير. ترجع تلك التغيرات إلى الحروب والأزمات المستمرة في الدول الغربية والعربية، وخاصة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة والصراع الروسي الأوكراني، مما أثر سلبًا على كافة الأسهم الاقتصادية التي شهدت تقلبات واسعة. وليس المعدن الأصفر وحده المتأثر بتلك الأزمات، بل إن الضغوط الناتجة عنها تؤثر سلبًا على كافة المواد الغذائية وسوق البناء وقيمة العملات الأجنبية في البنوك، مما يولد حالة من القلق والخوف تجاه المستقبل المجهول.

المشاط: ننفذ برامج لمبادلة الديون مع ألمانيا وإيطاليا بأكثر من 900 مليون دولار
المشاط: ننفذ برامج لمبادلة الديون مع ألمانيا وإيطاليا بأكثر من 900 مليون دولار

مصراوي

timeمنذ 15 دقائق

  • مصراوي

المشاط: ننفذ برامج لمبادلة الديون مع ألمانيا وإيطاليا بأكثر من 900 مليون دولار

قال الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، إن مصر اتخذت نهجاً استباقياً في تعزيز إدارة وإصلاح الديون المستدامة، مستفيدةً من الأدوات المبتكرة والشراكات الاستراتيجية، من بينها تنفيذ برنامجي مبادلة الديون مع ألمانيا وإيطاليا بقيمة تجاوزت 900 مليون دولار. وأوضحت الوزيرة في بيان لها اليوم أن توقيع اتفاق يُعد الأول من نوعه مع الصين، وقد نجحت هذه البرامج في إعادة توجيه التزامات السداد نحو القطاعات ذات الأولوية، بما في ذلك الصحة والتعليم والعمل المناخي، مما أدى إلى مواءمة التمويل الخارجي مع أهداف التنمية الوطنية. وذكرت أنه في إطار استكمال تلك الجهود فقد تم إطلاق الاستراتيجية الوطنية المتكاملة للتمويل (E-INFS)، التي تُمثّل نموذجاً لتعبئة التمويل المستدام لسد الفجوات التنموية وتقليل المخاطر المالية والديون المستقبلية. كما أشارت إلى الجهود التي بذلتها الدولة لمبادلة الديون بالاستثمارات من خلال الاتفاق التاريخي مع الإمارات، بما يحفز جهود جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة. وفي ذات الوقت خفض الأعباء التمويلية، وبالتوازي مع ذلك، عززت مصر ريادتها في مجال التمويل الأخضر من خلال إصدار السندات الخضراء، كما أنها تستكشف المزيد من أدوات التمويل المرتبطة بالاستدامة والتمويل الأزرق لتنويع مصادر تمويلها ودمج الاستدامة البيئية والاجتماعية بشكل أفضل في محفظة ديونها. جاء ذلك خلال مشاركتها في جلسة بعنوان حلول الديون من أجل الصمود والإصلاح: تمويل أجندة 2030 في أفريقيا وخارجها"، التي تنظمها وزارة المالية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، بمشاركة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وأحمد كجوك، وزير المالية، وذلك ضمن فعاليات المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية بإسبانيا. وركزت الجلسة على أهمية وجود حلول مُتكاملة لضائقة الديون التي تواجه العديد الدول النامية حيث بلغ رصيد الديون الخارجية للبلدان منخفضة ومتوسطة الدخل رقمًا قياسيًا بلغ 8.8 تريليون دولار في 2023، مع نمو الديون قصيرة الأجل بوتيرة أسرع من الالتزامات طويلة الأجل. وأوضحت الدكتورة رانيا المشاط، في كلمتها، أن الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط أنفقت 1.4 تريليون دولار على خدمة ديونها في 2023، وباستثناء الصين، بلغ هذا العبء قرابة تريليون دولار، أي ضعف ما كان عليه قبل عقد من الزمن. وأَضافت أنه قد ازدادت تكلفة الاقتراض بشكل متزايد خاصة في 2023، حيث واجهت الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط أسعار فائدة مرتفعة تُعد هي الأعلى منذ الأزمة المالية العالمية، فضلا عن أكثر من 60% من الدول منخفضة الدخل تعاني الآن من ضائقة ديون أو معرضة لخطر كبير. وبدون تدخل. ومن المتوقع أن يتجاوز الدين العام العالمي 100% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بحلول عام 2030. وأكدت "المشاط" على ضرورة أن يكون لدينا نظام مالي عالمي أكثر مرونة وتركيزًا على التنمية، ومنح أجندة الإصلاح الشاملة الأولوية لنهج مبتكرة وشفافة وعادلة لإدارة الديون السيادية، فضلاً عن أهمية تعزيز آليات شاملة وجامعة لتسوية الديون السيادية كمحرك رئيسي لتحقيق التنمية المستدامة، وإرساء عمليات عادلة - ترتكز على أطر متعددة الأطراف - تُعالج قيود النهج المُجزأ الحالي لتسويات الديون. وأشارت إلى أهمية إنشاء منصة لتبادل الخبرات والدعم الفني للاستفادة من آليات التمويل المبتكر وبرامج مبادلة الديون من أجل التنمية. سلّطت الدكتورة رانيا المشاط، الضوء على تجربة مصر التي استطاعت ان توازن بين أولوياتها الوطنية والاستفادة من الأدوات المالية المتاحة لدي مؤسسات التمويل الدولية. ففي عام 2022، أطلقت مصر المنصة الوطنية لبرنامج "نـُوفّي"، التي تستهدف حشد التمويلات التنموية لتمكين مشاركة القطاع الخاص في المشروعات التنموية لا سيما مشروعات التكيف والتخفيف، من خلال آليات التمويل المبتكر، وكذلك أدوات ضمانات الاستثمار، بالإضافة إلى نجاح مصر في الفترة ما بين عامي 2020 ومايو 2025، في حشد ما يقرب من 15.6 مليار دولار لصالح تمويل القطاع الخاص، منها 4 مليار دولار موجهة للمشاركين في مشروعات المنصة الوطنية لبرنامج "نـُوفّي". وأكدت أن تحديث تحليل استدامة الدين Debt Sustainability Analysis يعد عمليةً حاسمةً لتقييم أكثر إنصافا لقدرات الدول النامية على الوفاء بالتزاماتها المالية الحالية والمستقبلية دون التعرض لأزمة ديون، لما يعكسه من تقييم للوضع الاقتصادي الكلي والوضع المالي للدول وكفاءة ادارتها للديون. وأضافت أن بنوك التنمية متعددة الأطراف يمكنها تعزيز سيولتها وقدرتها على التمويل من خلال زيادة استخدام حقوق السحب الخاصة من الدول الأعضاء، من خلال آليات مثل أدوات رأس المال المختلط ووسائل دعم السيولة، وغيرها من الحلول المتكاملة والمبتكرة التي يمكن أن تعزز قدرة تلك المؤسسات على مواجهة التحديات العالمية مثل تغير المناخ. وفي ختام كلمتها، أكدت أن المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية فرصةً محوريةً لتحفيز إصلاحات هيكل الدين العالمي، والدفع نحو حلولٍ عادلةٍ تُوائِم إدارة الديون السيادية مع أهداف التنمية المستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store