logo
أسرة جامعة البترا تهنئ سمو ولي العهد المعظم بعيد ميلاده الميمون

أسرة جامعة البترا تهنئ سمو ولي العهد المعظم بعيد ميلاده الميمون

رؤيا نيوزمنذ 14 ساعات

يتقدم رئيس جامعة البترا، الأستاذ الدكتور رامي عبد الرحيم، وأسرة الجامعة من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية، وطلبة الجامعة كافة، بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد المعظم، بمناسبة عيد ميلاده الحادي والثلاثين.
سائلين الله العلي القدير أن يحفظ سموه، ويديم عليه موفور الصحة والعافية، وأن يسدد خُطاه، ويمده بمزيد من العون والتوفيق في خدمة الوطن، في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة لجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير عاجل من الجيش الإسرائيلي لسكان غزة ومخيم جباليا
تحذير عاجل من الجيش الإسرائيلي لسكان غزة ومخيم جباليا

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

تحذير عاجل من الجيش الإسرائيلي لسكان غزة ومخيم جباليا

أصدر الجيش الإسرائيلي، الأحد، تحذيرًا لسكان مناطق واسعة في مدينة غزة ومخيم جباليا، مطالبًا بإخلائها فورًا والتوجه جنوبًا إلى منطقة المواصي، بسبب تصاعد العمليات العسكرية. وشملت المناطق المحذرة: الزيتون الشرقي، البلدة القديمة، التركمان، التفاح، الدرج، الصبرة، جباليا (البلد والنزلة)، معسكر جباليا، الروضة، النهضة، الزهور، النور، السلام، وتل الزعتر. وأكد المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، أن العمليات ستتسع غربًا نحو مركز المدينة، محذرًا من خطورة العودة إلى تلك المناطق. حيث يأتي هذا في ظل استمرار الحرب التي أوقعت أكثر من 56 ألف قتيل و132 ألف جريح منذ أكتوبر 2023، وفق وزارة الصحة في غزة.

ترمب: نتنياهو بطل.. ولن نتسامح مع استمرار محاكمته في إسرائيل
ترمب: نتنياهو بطل.. ولن نتسامح مع استمرار محاكمته في إسرائيل

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

ترمب: نتنياهو بطل.. ولن نتسامح مع استمرار محاكمته في إسرائيل

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الأحد، إن الولايات المتحدة لن تتسامح مع استمرار محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتهم فساد. وكتب ترمب، عبر حسابه على موقع تروث سوشيال: «إنه لأمر فظيع ما يفعلونه في إسرائيل مع بنيامين نتنياهو، إنه بطل حرب، ورئيس وزراء قام بعمل رائع بالعمل مع الولايات المتحدة لتحقيق نجاح كبير في التخلص من التهديد النووي الخطير في إيران، والأهم من ذلك، أنه الآن بصدد التفاوض على صفقة مع حماس، والتي ستتضمن استعادة المحتجزين»ز وانتقد ترمب الادعاء العام الإسرائيلي بشأن محاكمة نتنياهو الجارية بتهم الفساد، متسائلا: «كيف يمكن إجبار رئيس وزراء إسرائيل على الجلوس في قاعة المحكمة طوال اليوم، من أجل لا شيء، إنها مطاردة سياسية». وأضاف: «ستتداخل هذه المهزلة مع مفاوضات كل من إيران وحماس، إنه جنون أن تفعل ما يفعله المدعون العامون الخارجون عن السيطرة مع بنيامين نتنياهو». وأشار ترمب إلى أن «الولايات المتحدة الأميركية تنفق مليارات الدولارات سنويًّا، أكثر بكثير مما تنفقه أي دولة أخرى، لحماية ودعم إسرائيل»، وبالتالي فإن واشنطن «لن تقبل بهذا الأمر». واختتم بالقول: «لقد حققنا للتو نصرًا عظيمًا بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وهذا يُشوِّه نصرنا بشكل كبير، دعوا بيبي يرحل، فلديه مهمة كبيرة ليقوم بها». وأضاف الرئيس الأميركي: «صدمت لسماع أن إسرائيل، التي شهدت للتو واحدة من أعظم لحظاتها في التاريخ، والتي يقودها بقوة نتنياهو، تواصل حملتها السخيفة ضد رئيس وزرائها في زمن الحرب العظمى». جدل في إسرائيل وأثارت تصريحات ترمب حول المحاكمات التي يواجهها نتنياهو، جدلا في أوساط السياسيين الإسرائيليين. ودفعت تلك التصريحات عددا من السياسيين إلى اعتبار ذلك تدخلا في الشأن الإسرائيلي. وقال زعيم المعارضة يائير لابيد: «نحن نعترف بالجميل للرئيس ترمب، لكن لا يفترض بالرئيس أن يتدخل في إجراء قضائي في دولة مستقلة، أفترض أن هذا هو التعويض الذي يمنحه ترمب لنتنياهو مقابل إغلاق موضوع غزة وإنهاء الحرب». كما اعتبر عضو الكنيست نعمة لازيمي أن نتنياهو يحاول الاستعانة بترمب لإلغاء محاكماته. أما عضو الكنيست عن حزب الديمقراطيين غلعاد كريف، فقد وجه حديثه إلى ترمب، قائلا: «سيدي الرئيس تُعلمنا التقاليد اليهودية أنه لا يوجد إنسان فوق القانون، حتى لو كان رئيس وزراء، لقد رسّخنا هذا المبدأ الهام في قوانين دولتنا اليهودية الديمقراطية، شكرًا من أعماق القلب على دعمك لإسرائيل ولأمننا». وأضاف كريف: «نرجو أن تواصل مساعدتنا في استعادة المحتجزين وإنهاء الحرب على غزة». وفي رسالة مطوَّلة نشرها على منصّته تروث سوشيال، يوم الأربعاء، ادعى ترمب أن المحاكمات التي يواجهها نتنياهو هي حملة اضطهاد لرجل قدَّم الكثير. وزعم ترمب أن نتتياهو «يستحقّ أفضل من ذلك بكثير، وكذلك إسرائيل»، مطالبا بإلغاء محاكمة نتنياهو أو أن يصدر عفو عنه. رفض طلب نتنياهو إرجاء محاكمته ورفضت محكمة إسرائيلية، يوم الجمعة الماضي، طلب نتنياهو إرجاء الإدلاء بشهادته في محاكمته المستمرة منذ مدة طويلة بتهم فساد. وقال قضاة المحكمة المركزية في قرارهم إن طلب نتنياهو «في صيغته الراهنة، لا يوفر أي أساس أو تبريرا مفصلا لإلغاء جلسات الاستماع». وفي أول رد فعل على رفض المحكمة تأجيل جلسات نتنياهو لأسبوعين قال وزير الأمن الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير إن المؤسسة القضائية منفصلة عن الواقع وسنفعل كل ما بوسعنا لإلغاء محاكمة نتنياهو. بينما قال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش إن النيابة والمحاكم لا يملكون رؤية استراتيجية ولا يعرفون المصالح القومية لإسرائيل. وقال رئيس الائتلاف أوفير كاتس، هناك فجوة عميقة تفصل المؤسسة القضائية عن الواقع في إسرائيل.

قطاعنا الخاص.. متشتت في دمشق
قطاعنا الخاص.. متشتت في دمشق

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

قطاعنا الخاص.. متشتت في دمشق

للأسف، أثارت لدي زيارة القطاع الخاص الأردني إلى دمشق مؤخرا استغرابا كبيرا، بسبب غياب التنسيق بين مختلف القطاعات المشاركة، إذ توجه القطاع التجاري، والقطاع الصناعي، وقطاع المقاولات إلى دمشق في نفس التوقيت دون تنسيق مشترك بينهم، فهل يعقل هذا التشتت؟. نعم ادرك واعلم انها غرف «مستقلة ومنتخبة» وكل منها تمثل اعضاءها، لكن هذا لايجوز خارج البلاد وعند تمثيل الوطن اقتصاديا وفق المصالح العليا، لهذا أجد ان على الحكومة ان تتدخل وتمنع هذا التشتت اذا ماكنا فعلا عازمين على الاستفادة من «اعادة اعمار» سوريا و«انطلاقتها الاقتصادية»، فتخيلوا ان المسؤول السوري نفسه في نفس اليوم التقى القطاع التجاري وبعد ساعتين التقى الصناعيين وبعدها المقاولين. بصراحة انا متأكد ان ثمة حالة انفصام اصاب اي مسؤول سوري قابل تلك الجهات بذات الوقت وبنفس اليوم بالتأكيد، فهذا يريد ان يستورد ويعيد التصدير،وهذا يريد ان يصدر ويحمي الصناعة وذاك يريد ان يدخل في عملية اعمار دون اي تنسيق مشترك ما بين القطاعين لدينا، و«الوزراء ذهبوا وحدهم» والقطاع الخاص كذلك ذهب متفرقا دون رؤية واضحة تحاكي المصلحة العليا، فما الحل؟. استقبال المسؤولين السوريين لكل قطاع على حدة وفي «أوقات متقاربة» يؤدي إلى «تشتت الرسائل» وضعف الاستفادة من الفرص، ولهذا اجد ان الحل يكمن في توحيد الجهود من خلال تشكيل لجنة مشتركة تضم كافة القطاعات (التجارية،الصناعية، المصرفية، الخدمية، السياحية، المقاولات، والصحية) وبإشراف حكومي مباشر لوضع استراتيجية تكاملية تخدم المصلحة الوطنية العليا بفعالية. انا شخصيا اقدر الجهود التي بذلت من قبل غرفة تجارة الاردن وغرفة صناعة الاردن واجتهادهم واسراعهم في الذهاب الى سوريا، غير انني أسأل لماذا لم تكن زيارة مشتركة؟ولماذا ذهب القطاع التجاري وحده كما ان القطاع الصناعي كذلك وحتى المقاولين؟ وكلها اسئلة برسم الاجابة عليها. خلاصة القول، القطاع الخاص الاردني اكثر من يطالب بتفعيل الشراكة مع الحكومة، الا انه وللاسف لايجيد تفعيل الشراكة فيما بينهم، فتجدهم متشتتين ومتبعثرين ومنقسمين، ولابد من ايجاد آلية عمل واضحة، تعمل على توحيد رؤية القطاع الخاص ولو خارجيا على اقل تقدير، فهم يمثلون الاقتصاد الوطني الذي لا يحتمل الا المصلحة العليا وليس المصالح الضيقة او مصلحة قطاع على مصلحة قطاع اخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store