
كم وصل سعر الذهب مع استمرار توترات الشرق الأوسط؟
يتعرض الذهب لضغط هبوطي بيعي في مستهل تعاملات اليوم الاثنين، حيث سجلت الأونصة في المعاملات الفورية وقت نشر هذه التغطية 3,428 دولارًا بعد أن لامست الأونصة 3,440 دولارًا في نفس الجلسة ليظل الذهب متداول فوق 3400 دولار.
ارتفع سعر الذهب بختام الأسبوع الماضي بشكل ملحوظ بحوالي 3.7% لتتجاوز الأونصة من 3,430 دولارًا، بعد أن أعلنت إسرائيل أنها نفّذت هجمات استهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية إضافة إلى قادة عسكريين إيرانيين.
استجاب المتداولون لتصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران، مما عزز الطلب على الملاذات الآمنة، وزاد من التوقعات نحو إعادة زيارة أعلى مستوى تاريخي 3,500.20 دولار للأونصة.
جاء ارتفاع سعر الذهب خلال الأسبوع الماضي، مع اقبال على شراء المعدن النفيس للتحوط من المشكلات التي تواجه الأسواق خلال وقت الأزمات والاضطرابات الجيوسياسية.
وتداول سبائك الذهب في مستهل الجلسة اليوم عند المستوى 3,428 دولاراً للأونصة، مع محاولات المستثمرين توفير السيولة اللازم لتغطية مراكزهم في أسواق الأسهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد
منذ يوم واحد
- المشهد
كم وصل سعر الذهب مع استمرار توترات الشرق الأوسط؟
يتعرض الذهب لضغط هبوطي بيعي في مستهل تعاملات اليوم الاثنين، حيث سجلت الأونصة في المعاملات الفورية وقت نشر هذه التغطية 3,428 دولارًا بعد أن لامست الأونصة 3,440 دولارًا في نفس الجلسة ليظل الذهب متداول فوق 3400 دولار. ارتفع سعر الذهب بختام الأسبوع الماضي بشكل ملحوظ بحوالي 3.7% لتتجاوز الأونصة من 3,430 دولارًا، بعد أن أعلنت إسرائيل أنها نفّذت هجمات استهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية إضافة إلى قادة عسكريين إيرانيين. استجاب المتداولون لتصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران، مما عزز الطلب على الملاذات الآمنة، وزاد من التوقعات نحو إعادة زيارة أعلى مستوى تاريخي 3,500.20 دولار للأونصة. جاء ارتفاع سعر الذهب خلال الأسبوع الماضي، مع اقبال على شراء المعدن النفيس للتحوط من المشكلات التي تواجه الأسواق خلال وقت الأزمات والاضطرابات الجيوسياسية. وتداول سبائك الذهب في مستهل الجلسة اليوم عند المستوى 3,428 دولاراً للأونصة، مع محاولات المستثمرين توفير السيولة اللازم لتغطية مراكزهم في أسواق الأسهم.


المشهد
منذ 2 أيام
- المشهد
سعر الدولار في العراق اليوم الأحد 15 يونيو 2025 مقابل الدينار العراقي.. حركة ملحوظة بالسوق السوداء
استقر سعر الدولار في العراق اليوم الأحد 15 يونيو 2025 مقابل الدينار العراقي، في التداولات الرسمية لدى جميع البنوك والصرافات الرسمية العاملة في العراق، على الرغم من التوترات وتنامي الصراع قرب الحدود العراقية بين إسرائيل وإيران، الأمر الذي خلق حالة من النشاط في السوق السوداء. سعر الدولار في العراق اليوم الأحد 15 يونيو 2025 مقابل الدينار العراقي وأعلن البنك المركزي، حالة من الاستقرار في سعر الدولار في العراق اليوم مقابل الدينار العراقي، مع قفزة الاحتياطي الدولاري واستمرار الحركة في سوق الدولار بشكل متوازن. ويجري تداول الدولار حول مستويات تتراوح بين 1,305 دنانير للبيع النقدي و1,310 دنانير للتحويلات الخارجية، في أغلب البنوك العاملة بالعراق. سعر الدولار في العراق اليوم مقابل الدينار العراقي بالسوق السوداء وسجل سعر الدولار في العراق اليوم مقابل الدينار العراقي، بالسوق السوداء مستويات 1,427 دينارًا إلى 1,437 دينارًا، وسط تغيرات مستمرة في سعر الدولار في مقابل الدينار العراقي بالمعاملات غير الرسمية. سعر الدولار الأميركي في بنك الرافدين ثبت سعر الدولار في بنك الرافدين التداول عند مستويات 1,310 دنانير عراقية خلال التعاملات الصباحية، وسط ثبات في حجم الطلب على الدولار. سعر الدولار الأميركي في مصرف بغداد استقر سعر الدولار في العراق اليوم مقابل الدينار العراقي، في مصرف بغداد 1,310 دنانير لكل دولار، وفق السعر المحدد من البنك المركزي. سعر الدولار الأميركي في مصرف بابل ثبت سعر الدولار في العراق اليوم مقابل الدينار العراقي، في مصرف بابل، مستويات 1,310 دنانير لكل دولار، وفق تعليمات البنك المركزي. سعر الدولار الأميركي في مصرف الائتمان العراقي ننشر سعر الدولار في العراق مقابل الدينار العراقي، لدى مصرف الائتمان العراقي، والذي يستقر في التداولات اليوم عند مستويات 1,310 دنانير لكل دولار. سعر الدولار الأميركي في البنك التجاري العراقي يتداول سعر الدولار في العراق مقابل الدينار العراقي، في البنك التجاري العراقي عند 1,310 دنانير لكل دولار مقابل الدينار العراقي. سعر الدولار الأميركي في البنك الأهلي العراقي ثبت سعر الدولار في العراق اليوم مقابل الدينار العراقي، لدى البنك الأهلي عند مستويات 1,310 دنانير لكل دولار وفق التعاملات الفورية. سعر الدولار الأميركي في بنك الاستثمار العراقي استقر سعر الدولار في العراق اليوم، في بنك الاستثمار العراقي عند مستوى 1,312 دينارًا لكل دولار وفق الموقع الرسمي للبنك. توقعات سعر الدولار في العراق مع استمرار الضربات بين إسرائيل وإيران تشير توقعات سعر الدولار في العراق مع توترات الشرق الأوسط، إلى أنّ استمرار التصعيد بين إيران وإسرائيل قد يضغط على العملة المحلية في العراق، من خلال نشاط السوق السوداء هناك، وسط زيادة الطلب نتيجة عمليات التهريب، وهو ما شهده السوق السوداء خلال الثلاثة أيام الماضية. على الصعيد الرسمي، يؤكد البنك المركزي العراقي استمرار بيع الدولار عند المستويات الحالية من دون تغيرات تُذكر، رغم الضغوط على العملة المحلية، ما يجعل البنك العراقي يلجأ للاعتماد بصورة أوسع على الاحتياطي الدولاري لديه لدعم الدينار.


المشهد
منذ 2 أيام
- المشهد
خسائر متتالية للدولار أمام الجنيه المصري.. وأزمة في الأسعار
قد يدفع تراجع الورقة الخضراء (الدولار الأميركي) أمام الجنيه المصري في سوق سعر الصرف داخل الدولة المصرية، إلى الجزم أو الاعتقاد لدى البعض بوجود تخفيف كبير قد يطرأ على أسعار السلع والمنتجات الاستهلاكية، لكن على أرض الواقع قد لا يبدو الأمر كذلك. فعلى الرغم من موجة الخسائر المتتالية التي تلقاها الدولار الأميركي مؤخراً في مقابل العملة المصرية، إلا أن هذا الأمر لم يحرك ساكناً في الأسواق المصرية، وبقيت الأسعار على حالها مرتفعة كما هي دون أي انخفاض يذكر، بعد فترة زيادات طرأت عليها نتيجة ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الجنيه خلال الشهور الماضية، وهو ما أثار تساؤلات عديدة على ألسنة المواطنين داخل الدولة، تحدثت معظمها عن موعد انخفاض الأسعار في ظل استمرار نزيف الورقة الخضراء أمام الجنيه المصري. وللمرة الأولي منذ عدة أشهر انخفض سعر صرف الدولار الأميركي إلى أقل من مستوى 50 جنيهاً في معظم المصارف المصرية الرسمية وعلى رأسها البنك المركزي المصري، فمنذ بداية الشهر الجاري يواجه الدولار تراجعاً واضحاً مقابل الجنيه، حيث انخفض إلى مستوى 49.57 جنيه. وفرة دولارية وخلال تصريحات رسمية له مؤخراً، طمأن رئيس الوزراء المصري الدكتور مصطفي مدبولي المواطنين على الأوضاع الاقتصادية للدولة، وأشار إلى أن الدولة استطاعت للشهر الثالث على التوالي تغطية جميع احتياجاتها من الدولار الأميركي، واصفاً هذا الأمر بالمؤشر الإيجابي، لكنه في ذات الوقت انتقد عدم الإشارة إلى الاستقرار النقدي، وعدم الحديث عن التراجع الموجود في سعر الدولار أمام الجنيه. وكان الدولار سجل أعلى مستوى له على الإطلاق في نهاية تعاملات الشهر الماضي عندما تجاوز 51 جنيهاً، لكن منذ بداية تعاملات الشهر الجاري، واصل الدولار الأميركي موجة النزف ليقترب من حاجز 49,57 جنيهاً في التعاملات الأخيرة. وحول هذا الأمر أوضحت خبيرة سوق المال الدكتورة حنان رمسيس، أن هناك بالفعل تحسناً واضحاً للعملة المصرية في مقابل الدولار الأميركي خلال الفترة الماضية، وهو ما يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك على أن الاقتصاد داخل البلاد بدأ يتعافى بشكل تدريجي، حيث أن تراجع الورقة الخضراء أمام الجنيه مع استمرار ثبات واستقرار سوق الصرف، يعد مؤشراً قوياً على تحسن الوضع الاقتصادي للدولة، مضيفاً أن عملية استقرار سوق سعر الصرف داخل مصر تعد حقيقية وليست مصطنعة. لماذا تراجع الدولار؟ وفيما يتعلق بالأسباب التي دفعت الدولار الأميركي للتراجع مؤخراً في سوق الصرف المصري، كشفت خبيرة رمسيس أن هذا التراجع جاء نتيجة لتحسن العديد من المؤشرات الاقتصادية الأساسية والعامة داخل البلاد، والتي كان في مقدمتها الارتفاع الكبير في احتياطي النقد الأجنبي، والذي وصل إلى مستويات تاريخية له منذ عقود، حيث بلغ بنهاية شهر مايو الماضي إلى 48.525، مقابل 48.144 مليار دولار في شهر أبريل الماضي، بزيادة 381 مليون دولار. وأوضح أن الاحتياطي الأجنبي لمصر يتكون من سلة من العملات الدولية الرئيسية، والتي تضم كلاً من الدولار الأميركي، والعملة الأوروبية الموحدة اليورو، إضافة إلى الجنيه الإسترليني، والين الياباني، واليوان الصيني، وهى نسبة توزع حيازات مصر منها على أساس أسعار الصرف لتلك العملات ومدى استقرارها فى الأسواق الدولية، وتتغير حسب خطة موضوعة من قبل مسؤولي البنك المركزي المصري. وسجلت تحويلات المصريين العاملين خارج الدولة والتي تعد أحد أهم مصادر الدخل لمصر من النقد الأجنبي قفزة تاريخية خلال الفترة الماضية، حيث كشفت البيانات الرسمية الحديثة الصادرة عن البنك المركزي المصري، أنه خلال الفترة من مارس 2024 وحتى نهاية فبراير 2025، زادت هذه التحويلات ما نسبته 72.4%، بما يعادل نحو 13.7 مليارات دولار لتصل إلى نحو 32.6 مليارات دولار، وذلك منذ صدور قرار التعويم الأخير في مارس الماضي وحتى نهاية فبراير الماضي. وتؤكد خبيرة سوق المال أن زيادة تحويلات العاملين بالخارج خلال هذه الفترة القصيرة منذ قرار تحرير سعر الصرف في مارس العام الماضي، تشير إلى نجاح السياسية النقدية التي أقدم عليها البنك المركزي، والتي كانت لها تداعيات إيجابية قوية تمثلت في الآتي: القضاء الكامل على ما كان يعرف بالسوق السوداء للعملة الأجنبية. زيادة التنازل عن العملات الأجنبية وخصوصًا الدولار الأميركي للبنوك والمصارف الحكومية الرسمية. زيادة ثقة المواطنين المصريين في الجهاز المصرفي للدولة وخصوصًا العاملين في الخارج. وجود سعر موحد للعملات الأجنبية وعدم وجود مضاربة. لماذا لم تنخفض أسعار السلع؟ وفي ظل التراجع المستمر الذي يواجه الدولار الأميركي أمام الجنيه المصري، تنتاب الكثير من المصريين الحيرة التي تبدو واضحة على ملامح وجوههم أثناء سيرهم في الأسواق، وذلك بسبب بقاء أسعار السلع على حالتها التي منيت بها نتيجة ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الجنيه خلال الشهور الماضية. وفي هذا السياق يقول رئيس المنتدى المصري للدارسات الاقتصادية الدكتور رشاد عبده، إن الأسواق في مصر دائماً ما تكون أقل تأثراً بأي انخفاض قد يطرأ على سعر صرف الدولار الأميركي، وهذا يعود إلى ما وصفه بجشع التجار في هذه الأسواق. وأوضح عبده في حديث مع منصة " المشهد" أن هؤلاء التجار يبررون بشكل مستمر عدم انخفاض الأسعار بالكثير من المبررات والتي من أبرزها، أن السلع المتوفرة حالياً تم استيرادها بالدولار وقت ارتفاع سعره، ومن ثم فهم لا يريدون البيع بسعر أقل ويرغبون في تعويض خسائرهم، مشيراً إلى أن وجهة النظر هذه غير واقعية وغير حقيقية، لأنهم بالفعل قاموا بشراء بضاعة جديدة بسعر الدولار المنخفض. ووفقاً لعبده، فإن عدم وجود رقابة صارمة ومستمرة من قبل الحكومة على الأسواق، ساعد بشكل كبير على انتشار الجشع لدى الكثير من التجار، وأصبح كل واحد منهم يبيع السلعة بالسعر الذي يراه مناسباً لنفسه بغض النظر عن الأوضاع الاقتصادية للدولة، وطالب الحكومة وكافة الجهات الرقابية العمل على تشديد الرقابة على الأسواق في مختلف المحافظات المصرية، من أجل ضبط الأسعار والسيطرة عليها والتصدي لمحاولات بعض التجار الانتهازيين. فيما قال الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية علاء عز، إن حدوث تأثير في أسعار السلع والمنتجات داخل الأسواق المصرية، نتيجة للتراجع الذي يشهده الدولار الأميركي داخل الدولة لن يتحقق إلا بعد دخول الدورة المستندية الجديدة للسلع من إنتاج وتوزيع، وهي تتطلب إجراءات لابد من تنفيذها من قبل المستورد أو التاجر، مشيراً إلى أن فترة هذه الدورة تستغرق مرور 3 أشهر، وبالتالي لا نستطيع الحكم على التجار الآن في تسعيرهم للمنتجات. ولفت عز في حديثه مع منصة "المشهد" إلى أن جميع السلع متوفرة بشكلٍ كبير داخل الأسواق المصرية، وهو ما ساعد على وجود منافسة بين الموردين والعلامات التجارية المختلفة لزيادة حصتهم في السوق، والخصومات على الأسعار تمثل حرباً بين المنتجين بهدف الاستحواذ على حصة أكبر، وهو ما يصب في مصلحة المواطنين عبر انخفاض الأسعار، مشيراً إلى وجود مخزون كبير من السلع يتجاوز 9 أشهر مقبلة، وهناك سلع مخزونها يصل إلى مدة عام كامل. ويشهد الدولار الأميركي تراجعاً ملحوظاً في هذه الفترة في مقابل الجنيه المصري، دون تأثيرات حقيقية داخل الأسواق المصرية على السلع والمنتجات التي ما تزال تشهد ارتفاعات، وهو الأمر الذي أثار تساؤلات عديدة لدى الكثير من المواطنين عن موعد انخفاض أسعار تلك السلع نتيجة لتراجع سعر صرف الدولار الأميركي داخل الدولة.