
الذهب يتجه لمكاسب أسبوعية وسط مخاوف مالية أمريكية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
صناديق الأسهم الأمريكية تشهد أكبر تدفق أسبوعي في ثمانية أشهر
شهدت صناديق الأسهم الأمريكية، أكبر تدفّقات استثمارية أسبوعية لها منذ أكثر من سبعة أشهر، مدفوعة بموجة تفاؤل واسعة بأسهم الذكاء الاصطناعي، وذلك بالرغم من اقتراب انتهاء فترة تجميد الرسوم الجمركية المتبادلة بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين، من دون تحقيق تقدّم ملموس في المفاوضات. ووفقاً لبيانات «LSEG Lipper»، ضخّ المستثمرون ما يقارب 31.6 مليار دولار في صناديق الأسهم الأمريكية خلال الأسبوع المنتهي في 2 يوليو 2025، وهي أكبر عملية شراء صافية منذ نوفمبر الماضي. جاءت هذه القفزة الكبيرة مدفوعة بتوقعات قوية من شركة «ميكرون تكنولوجي»، المورّد الأساسي لشرائح الذكاء الاصطناعي لشركتي «إنفيديا» و«إيه إم دي»، حيث توقّعت الشركة مبيعات قوية في الربع الرابع، ما عزز شهية المستثمرين تجاه قطاع التكنولوجيا. صناديق الأسهم ذات رأس المال الكبير وفي السياق ذاته، استقطبت صناديق الأسهم ذات رأس المال الكبير وحدها 31.04 مليار دولار، بينما سجّلت صناديق الشركات المتوسطة والصغيرة صافي مبيعات بلغ 2.81 مليار دولار. كما جذبت صناديق القطاعات المختلفة تدفّقات قدرها 3.4 مليار دولار، بقيادة قطاعي التكنولوجيا (1.17 مليار دولار) والمالية (1.04 مليار دولار)، في أعلى وتيرة شراء قطاعي منذ خمسة أشهر. صناديق السندات الأمريكية لم تقتصر شهية المستثمرين على الأسهم فقط، إذ سجلت صناديق السندات الأمريكية صافي تدفّقات بلغ 6.66 مليار دولار، في الأسبوع الحادي عشر على التوالي من الشراء الصافي. وتوزعت هذه التدفّقات على صناديق السندات قصيرة إلى متوسطة الأجل من الدرجة الاستثمارية (4.14 مليار دولار)، والسندات الخاضعة للضريبة، بينما شهدت سندات الخزانة الحكومية خروجاً بـ2.11 مليار دولار. وفي سياق موازٍ، شهدت صناديق أسواق المال صافي تدفّقات بلغ 57.98 مليار دولار، وهو أعلى مستوى خلال أربعة أسابيع، ما يعكس اتجاهاً دفاعياً لدى المستثمرين وسط استمرار حالة عدم اليقين التجاري. تأتي هذه التطورات، في وقت توشك فيه فترة التجميد البالغة 90 يوماً للرسوم الجمركية المتبادلة على الانتهاء في 9 يوليو، وسط تقدّم محدود في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها، ما يُبقي الأسواق عرضة للتقلبات في الأسابيع المقبلة. (رويترز)


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
3200 مستثمر بريطاني في «راكز»
رأس الخيمة: «الخليج» اختتمت هيئة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية (راكز) جولة ترويجية ناجحة استمرت لمدة أسبوع في المملكة المتحدة، حيث عززت خلالها علاقاتها مع مجتمع الأعمال البريطاني وسلطت الضوء على الجاذبية المتزايدة لإمارة رأس الخيمة كمركز استراتيجي للتوسع عالمياً. وترأس الوفد رامي جلاّد، الرئيس التنفيذي لمجموعة راكز، حيث أجرى سلسلة من الاجتماعات رفيعة المستوى مع شركات عاملة في قطاعات التصنيع والتكنولوجيا المتقدمة والسلع الفاخرة والسلع الاستهلاكية سريعة التداول. وشهدت هذه اللقاءات اهتماماً متزايداً بالبيئة الاستثمارية الجاذبة التي توفرها إمارة رأس الخيمة، والتي تجمع بين الكفاءة الاقتصادية، والبنية التحتية المتطورة، والوصول السهل إلى الأسواق الإقليمية. وشاركت «راكز» أثناء الجولة في عدد من منصات الأعمال المهمة مثل فعالية «ممارسة الأعمال في دولة الإمارات» من تنظيم غرفة التجارة البريطانية في جامعة مانشستر. كما شارك فريق راكز في «حفل الاستقبال البريطاني الإماراتي لأصحاب المصلحة» في لندن والذي جمع قيادات حكومية وتنفيذية لبحث تطور علاقات التجارة والاستثمار المتبادلة بين البلدين. رأس الخيمة وجهة موثوقة للأعمال قال جلّاد: «نؤمن في راكز بأن النجاح العالمي يبدأ من توفير البيئة المناسبة التي تُمكّن الشركات من التوسع بمرونة وبناء علاقات فعّالة. وقد تمكّنا خلال هذه الجولة من تسليط الضوء على مكانة إمارة رأس الخيمة، التي لا تقتصر على كونها خياراً بديلاً، بل تُمثل ميزة تنافسية حقيقية مدعومة بمنظومة دعم متكاملة تقدمها راكز». ويحتضن مجتمع أعمال راكز حالياً أكثر من 3200 مستثمر بريطاني، فيما شهد عدد المستثمرين النشطين من المملكة المتحدة نمواً بنسبة تجاوزت 37% خلال العامين الماضيين، ما يعكس تنامي الوعي بإمارة رأس الخيمة كوجهة موثوقة وفعّالة للتوسع في الأسواق الإقليمية والعالمية. «شاي أحمد» وشركات أخرى ومن بين أبرز الشركات البريطانية التي تحقق نجاحاً في راكز: «شاي أحمد» المختصة في إنتاج ملايين أكياس الشاي يومياً وتصدرها إلى أكثر من 80 دولة وشركة A2C الرائدة في إعادة تصنيع أجهزة الحواسيب المحمولة والمجددة وفق نموذج الاقتصاد الدائري بطاقة إنتاجية تبلغ 50 ألف وحدة شهرياً، إضافة إلى شركة «سبيشال كومبوزيت» العاملة في تزويد معدات التدريب المتقدمة على الطيران، والتي تخدم أسواقاً تمتد عبر آسيا والولايات المتحدة الأمريكية. كما تضم القائمة شركات مبتكرة ورائدة مثل «بولار مانيوفاكتشرينج» العاملة في مجال المواد المركبة الكربونية، وشركة «جرين روك» الرائدة في حلول التغليف المستدام وشركة «ويست تو وندر»، المؤسسة الاجتماعية التي تعيد توظيف الأثاث المكتبي الفائض من الشركات لأغراض خيرية على مستوى عالمي. بين أكبر الشركاء التجاريين ويستند هذا النجاح إلى العلاقة الاقتصادية القوية بين دولة الإمارات والمملكة المتحدة، حيث احتلت الإمارات بين الربع الرابع من عام 2023 والربع الثالث من عام 2024 المرتبة التاسعة عشرة ضمن أكبر الشركاء التجاريين للمملكة المتحدة، والمرتبة الخامسة عشرة كأكبر سوق للصادرات البريطانية، والعشرين كمصدر للواردات. وفي عام 2023 وحده، بلغ حجم الاستثمارات الأجنبية المباشرة للمملكة المتحدة في الإمارات 26 مليار دولار، بينما بلغت الاستثمارات الإماراتية في السوق البريطانية 4.5 مليار دولار.


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
قبل أيام من المهلة النهائية.. ترامب يعتزم إرسال رسائل بشأن الرسوم الجمركية
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنّه يعتزم أن يرسل، اعتبارا من الجمعة، رسائل إلى شركاء بلاده التجاريين يبلغهم فيها بالرسوم الجمركية العقابية التي تدخل حيّز التنفيذ في الأول من أغسطس، وذلك مع قرب انتهاء المهلة النهائية للمفاوضات بشأن هذه المسألة. وقال ترامب للصحافيين الخميس "أميل إلى إرسال رسالة توضح الرسوم الجمركية التي سيتعيّن عليهم دفعها. الأمر أسهل بكثير بهذه الطريقة". وأضاف "سنرسل رسائل، ربّما غدا"، موضحا أن "10 أو 12" رسالة ستُرسل الجمعة، بالإضافة إلى رسائل أخرى "في الأيام المقبلة". يأتي هذا التصريح قبيل أيام من المهلة النهائية التي حدّدها الرئيس الجمهوري لفرض رسوم جمركية عقابية بنسب مختلفة على عشرات الشركاء التجاريين لبلاده، من تايوان إلى الاتحاد الأوروبي، في 9 يوليو. وفي ما يخص معدلات الرسوم الجمركية، أوضح ترامب أنها قد تتراوح بين 60 أو 70% نزولا إلى 10 أو 20%. وأضاف أن الرسوم ستفرض على سلع الدول المعنية اعتبارا من الأول من أغسطس. وكان ترامب أحدث في أبريل صدمة حول العالم بإعلانه عن زيادة كبيرة في الرسوم الجمركية على كل الشركاء التجاريين لبلاده. وتراوحت تلك الرسوم بين 10% كحدّ أدنى و50% للدول التي تُصدّر إلى الولايات المتحدة أكثر مما تستورد منها. لكنّ ترامب ما لبث أن علّق تطبيق تلك الرسوم وفتح الباب أمام إجراء مفاوضات تجارية مع كل دولة على حدة. وأشار مسؤولون أميركيون إلى إمكانية الإعلان عن سلسلة من الاتفاقات التجارية في الأيام المقبلة. وحتى الآن، لم تكشف إدارة ترامب سوى عن اتفاقين مع بريطانيا وفيتنام، بينما اتّفقت واشنطن وبكين على خفض الرسوم الجمركية بينهما مؤقتا.