
حالة الطوارئ في نيجيريا بسبب مرض فيروسي
أعلن مركز مكافحة الأمراض في نيجيريا يوم الإثنين إطلاق مركز للاستجابة للطوارئ بعد تسجيل 190 حالة وفاة بسبب حمى لاسا، وهو مرض فيروسي.
وينتقل المرض بشكل رئيسي إلى البشر عن طريق ملامسة أطعمة أو أدوات منزلية ملوثة ببول أو براز القوارض، وأصاب 1154 شخصاً في ست ولايات نيجيرية.
نيجيريا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ يوم واحد
- جفرا نيوز
"علاقة حب" تهدد البشرية في أمريكا
جفرا نيوز - أغلق مختبر حكومي أمريكي يدرس أخطر الأمراض في العالم بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، وذلك بعد مشاجرة بين عالمين كانا على علاقة عاطفية. وكشف مصدر مجهول الهوية من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية (HHS) أن أحد العالمين أحدث ثقبا في معدات الحماية الخاصة بالآخر خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. ويعمل المرفق الممول من دافعي الضرائب، المسمى "منشأة الأبحاث المتكاملة" في فريدريك بولاية ماريلاند، مع فيروسات قاتلة مثل إيبولا وحمى لاسا، حيث تحفظ تحت أعلى درجات الحراسة. وعلى الرغم من أن المختبر يضم فيروسات فتاكة مهددة للحياة البشرية، شهد حادثة غريبة عندما قام أحد العلماء - خلال نوبة غضب - بإتلاف معدات الحماية الخاصة بزميلته التي كانت على علاقة عاطفية معه سابقا. وهذه الحماقة الشخصية كشفت عن ثغرة خطيرة في نظام الأمن الحيوي لهذه المنشآت الحساسة. ولم تتوقف القصة عند هذا الحد. فقد وجدت مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، نفسها متورطة في هذه الفضيحة بعد اتهامها بالتستر على الحادث وعدم إبلاغ السلطات المختصة. وهذا التستر دفع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية إلى اتخاذ قرار غير مسبوق بإغلاق المرفق بالكامل في 29 أبريل الماضي، وإيقاف جميع الأبحاث الجارية. وسيستمر هذا الإغلاق حتى يقتنع المسؤولون بأن المختبر آمن. وما يزيد الطين بلة أن هذا المختبر يعد من بين 12 فقط في الولايات المتحدة مرخصا لها بالتعامل مع مسببات الأمراض من الفئة الرابعة (BSL-4)، وهي أخطر أنواع الفيروسات المعروفة. وقد أثار الإغلاق المفاجئ تساؤلات عديدة حول مدى أمان هذه المنشآت التي يفترض أنها تخضع لأعلى معايير السلامة. وجاءت هذه الحادثة في وقت يشهد فيه العالم نقاشا محموما حول أمان المختبرات البيولوجية، خاصة في ظل النظريات القوية حول أصول فيروس "كوفيد-19" وتسربه المحتمل من مختبر ووهان الصيني. فبينما كان مسؤولو الصحة العالمية يناقشون تعزيز إجراءات السلامة، جاءت هذه الواقعة لتذكرنا بأن العامل البشري يبقى الحلقة الأضعف في أي نظام أمني، مهما بلغت درجة تطوره. وفي الواقع، كشفت التحقيقات الجارية عن تفاصيل مقلقة أخرى. فالمختبر، الذي يعمل به 168 عالما بين موظفين حكوميين ومتعاقدين، سبق أن شهد حوادث أمنية، بما في ذلك حادثة تسرب بكتيريا الجمرة الخبيثة عام 2018 بسبب سوء التعامل مع النفايات الخطرة. وفي خضم هذه العاصفة، يحاول المسؤولون طمأنة الرأي العام بأن جميع العينات الخطرة قد تم تأمينها، وأن الحيوانات المخبرية ما زالت تحت الرقابة. ويبدو أن هذه الحادثة لا تعني مجرد إغلاق مؤقت لمختبر، بل هي جرس إنذار للعالم بضرورة إعادة النظر في أنظمة الرقابة على المنشآت التي تتعامل مع أخطر مسببات الأمراض. ففي عصر تتعرض فيه البشرية لتهديدات بيولوجية متزايدة، يصبح أي إهمال، مهما بدا صغيرا، مجازفة.


24 القاهرة
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- 24 القاهرة
بسبب شجار حبيبين.. إغلاق مختبر أمريكي متخصص بعلاج أخطر الأمراض في العالم
قررت السلطات الأمريكية إغلاق أحد أخطر المختبرات البيولوجية في البلاد، التابع للحكومة الفيدرالية، وذلك بعد حادث غير مسبوق نجم عن شجار بين اثنين من العلماء داخل المنشأة كانا على علاقة عاطفية، وذلك وفقًا لديلي ميل. إغلاق مختبر أمريكي متخصص في علاج أخطر الأمراض في العالم وبحسب ما كشفه مصدر في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، فقد أقدم أحد الباحثين خلال شجار عنيف مع زميلته على إحداث ثقب متعمد في معدات الحماية الخاصة به، مما أثار مخاوف جدية بشأن سلامة المختبر وأمنه البيولوجي. الواقعة وقعت داخل منشأة الأبحاث المتكاملة في فورت ديتريك بولاية ماريلاند، والتي تُعد من المرافق القليلة في البلاد المصرّح لها بدراسة الفيروسات شديدة الخطورة مثل الإيبولا وحمى لاسا، ويعمل في المختبر نحو 168 شخصًا، من موظفين فيدراليين ومتعاقدين. وأعلنت وزارة الصحة أن القرار جاء بعد اكتشاف مخالفات خطيرة تتعلق بثقافة السلامة داخل المختبر، وأمرت بوقف جميع أنشطة البحث لحين استكمال التحقيقات، مع السماح فقط بدخول عدد محدود من الموظفين الأساسيين. كما تم وضع مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالجون، في إجازة إدارية بعد أن تبين تقاعسها عن الإبلاغ الفوري عن الحادث إلى الجهات المختصة. وأكد المسؤولون أن المختبر سيظل مغلقًا منذ 29 أبريل حتى يتم التأكد تمامًا من سلامته، فيما تستمر التحقيقات لجمع الأدلة والتأكد من عدم تأثر الحيوانات المستخدمة في الأبحاث. يأتي هذا الحادث في ظل تصاعد القلق العالمي من سلامة المختبرات البيولوجية، خاصة بعد الاتهامات المتكررة للصين بتسريب فيروس كوفيد-19 من أحد مختبراتها. ويُذكر أن المختبر الأمريكي ذاته سبق وأن واجه انتقادات بسبب تسريبات بيئية خطيرة في أعوام سابقة، من بينها تسرب محتمل للجمرة الخبيثة عام 2018. ولا يزال الغموض يلف نتائج التحقيقات الجارية، بينما شددت الجهات الصحية على أهمية إعادة تقييم بروتوكولات الأمان داخل المختبرات التي تتعامل مع أخطر مسببات الأمراض في العالم. ألمانيا ترجح تسريب فيروس كورونا من مختبر ووهان اكتشاف فيروس خفاش جديد شبيه بكورونا في مختبر صيني يثير مخاوف من انتقاله للبشر


رواتب السعودية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- رواتب السعودية
علاقة حب في مختبر للأمراض الخطيرة تهدد البشرية
نشر في: 16 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي تعرض مختبر حكومي أمريكي يدرس أخطر الأمراض في العالم، للإغلاق بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، وذلك بعد مشاجرة بين عالمين كانا على علاقة عاطفية. وأوضح مصدر مجهول الهوية من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية (HHS) أن أحد العالمين أحدث ثقبا في معدات الحماية الخاصة بالآخر خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. ويعمل المرفق الممول من دافعي الضرائب، المسمى »منشأة الأبحاث المتكاملة« في فريدريك بولاية ماريلاند، مع فيروسات قاتلة مثل إيبولا وحمى لاسا، حيث تحفظ تحت أعلى درجات الحراسة. وشهد المختبر حادثة غريبة عندما قام أحد العلماء .. خلال نوبة غضب .. بإتلاف معدات الحماية الخاصة بزميلته التي كانت على علاقة عاطفية معه سابقا. وهذه الحماقة الشخصية كشفت عن ثغرة خطيرة في نظام الأمن الحيوي لهذه المنشآت الحساسة. ووجدت مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، نفسها متورطة في هذه الفضيحة بعد اتهامها بالتستر على الحادث وعدم إبلاغ السلطات المختصة، وهذا التستر دفع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية إلى اتخاذ قرار غير مسبوق بإغلاق المرفق بالكامل في 29 أبريل الماضي، وإيقاف جميع الأبحاث الجارية. وسيستمر هذا الإغلاق حتى يقتنع المسؤولون بأن المختبر آمن. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط تعرض مختبر حكومي أمريكي يدرس أخطر الأمراض في العالم، للإغلاق بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، وذلك بعد مشاجرة بين عالمين كانا على علاقة عاطفية. وأوضح مصدر مجهول الهوية من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية (HHS) أن أحد العالمين أحدث ثقبا في معدات الحماية الخاصة بالآخر خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. ويعمل المرفق الممول من دافعي الضرائب، المسمى »منشأة الأبحاث المتكاملة« في فريدريك بولاية ماريلاند، مع فيروسات قاتلة مثل إيبولا وحمى لاسا، حيث تحفظ تحت أعلى درجات الحراسة. وشهد المختبر حادثة غريبة عندما قام أحد العلماء .. خلال نوبة غضب .. بإتلاف معدات الحماية الخاصة بزميلته التي كانت على علاقة عاطفية معه سابقا. وهذه الحماقة الشخصية كشفت عن ثغرة خطيرة في نظام الأمن الحيوي لهذه المنشآت الحساسة. ووجدت مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، نفسها متورطة في هذه الفضيحة بعد اتهامها بالتستر على الحادث وعدم إبلاغ السلطات المختصة، وهذا التستر دفع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية إلى اتخاذ قرار غير مسبوق بإغلاق المرفق بالكامل في 29 أبريل الماضي، وإيقاف جميع الأبحاث الجارية. وسيستمر هذا الإغلاق حتى يقتنع المسؤولون بأن المختبر آمن. المصدر: صدى