علماء يصنّفون الرجال إلى 6 أنماط نفسية .. أنت أي نوع منهم؟
سرايا - وسط انتشار التصنيفات النفسية عبر الإنترنت، يثير "اختبار التسلسل الهرمي للذكور" جدلًا واسعًا والذي صنّف الرجال إلى 6 أنماط شخصية، يتصدرها الرجل "الألفا" ويكسر فيها الرجل"السيغما" القواعد التقليدية.
وبحسب فريق من الباحثين في IDRlabs، فإن الرجال لا يقتصرون على شخصية "القائد" المعروفة في الأفلام، بل ينقسمون إلى فئات تشمل القادة، والمساعدين، والعمال، والمثقفين، والمنعزلين، والمنبوذين اجتماعيًا، وقد اعتمد الاختبار على مجموعة من العبارات التي تحلل سلوك الفرد، لتحديد موقعه ضمن هذا التسلسل، الذي أثار اهتمام الملايين على وسائل التواصل الاجتماعي.
وهنا نظرة سريعة على الأنواع الستة، التي عرضها موقع "ديلي ميل":
الرجل الألفا (Alpha): قادة بالفطرة؛ يتمتعون بالكاريزما والثقة بالنفس وحب المخاطرة، يحتلون قمة الهرم الاجتماعي ويكسبون احترام الآخرين، لكنهم يتحملون عبئًا كبيرًا من المسؤولية، أمثلة: كابتن أمريكا، وتومي شيلبي، وماكسيموس.
الرجل برافو (Bravo): الذراع اليمنى للألفا. يقدمون له الدعم والنصيحة ويتمتعون بمكانة اجتماعية عالية دون تحمل ضغوط القيادة، أمثلة: رون ويزلي، وساموايز غامجي.
الرجل دلتا (Delta): يمثل "الرجال العاديين" الذين يشكلون أساس المجتمع، يفضلون العمل الجاد والاستقرار على السعي للهيمنة، لكن صراحتهم قد تجعلهم عرضة للاستغلال، أمثلة: مارتن مكنجلي (Back to the Future)، وفرودو باجنز.
الرجل غاما (Gamma): أذكياء لكنهم يفتقرون للمهارات الاجتماعية، يفرطون في تقدير العقل ويشعرون بالظلم عندما يتفوق عليهم من هم أقل ذكاء، يعتبرون أنفسهم "ملوكًا سريين"، أمثلة: توني ستارك، وجاك سبارو، وهان سولو.
الرجل أوميغا (Omega): في أسفل الهرم. غالبًا ما يكونون انطوائيين، ويفتقرون للثقة بالنفس، ويُنظر إليهم على أنهم منبوذون اجتماعيًا، أمثلة: بيتر باركر، ووالتر ميتي.
الرجل سيغما (Sigma): "الذئب المنفرد" الذي يرفض النظام الاجتماعي بالكامل، يعيش حياته وفق قواعده الخاصة، ويجذب النساء بفضل استقلاله وغموضه، أمثلة: جيمس بوند، وجون ويك، وبروس واين.
رغم الجدل حول صحة هذا التصنيف علميًا، إلا أنه لا يزال إطارًا شائعًا لفهم الديناميكيات الاجتماعية والسمات الشخصية لدى الرجال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
علماء يصنّفون الرجال إلى 6 أنماط نفسية .. أنت أي نوع منهم؟
سرايا - وسط انتشار التصنيفات النفسية عبر الإنترنت، يثير "اختبار التسلسل الهرمي للذكور" جدلًا واسعًا والذي صنّف الرجال إلى 6 أنماط شخصية، يتصدرها الرجل "الألفا" ويكسر فيها الرجل"السيغما" القواعد التقليدية. وبحسب فريق من الباحثين في IDRlabs، فإن الرجال لا يقتصرون على شخصية "القائد" المعروفة في الأفلام، بل ينقسمون إلى فئات تشمل القادة، والمساعدين، والعمال، والمثقفين، والمنعزلين، والمنبوذين اجتماعيًا، وقد اعتمد الاختبار على مجموعة من العبارات التي تحلل سلوك الفرد، لتحديد موقعه ضمن هذا التسلسل، الذي أثار اهتمام الملايين على وسائل التواصل الاجتماعي. وهنا نظرة سريعة على الأنواع الستة، التي عرضها موقع "ديلي ميل": الرجل الألفا (Alpha): قادة بالفطرة؛ يتمتعون بالكاريزما والثقة بالنفس وحب المخاطرة، يحتلون قمة الهرم الاجتماعي ويكسبون احترام الآخرين، لكنهم يتحملون عبئًا كبيرًا من المسؤولية، أمثلة: كابتن أمريكا، وتومي شيلبي، وماكسيموس. الرجل برافو (Bravo): الذراع اليمنى للألفا. يقدمون له الدعم والنصيحة ويتمتعون بمكانة اجتماعية عالية دون تحمل ضغوط القيادة، أمثلة: رون ويزلي، وساموايز غامجي. الرجل دلتا (Delta): يمثل "الرجال العاديين" الذين يشكلون أساس المجتمع، يفضلون العمل الجاد والاستقرار على السعي للهيمنة، لكن صراحتهم قد تجعلهم عرضة للاستغلال، أمثلة: مارتن مكنجلي (Back to the Future)، وفرودو باجنز. الرجل غاما (Gamma): أذكياء لكنهم يفتقرون للمهارات الاجتماعية، يفرطون في تقدير العقل ويشعرون بالظلم عندما يتفوق عليهم من هم أقل ذكاء، يعتبرون أنفسهم "ملوكًا سريين"، أمثلة: توني ستارك، وجاك سبارو، وهان سولو. الرجل أوميغا (Omega): في أسفل الهرم. غالبًا ما يكونون انطوائيين، ويفتقرون للثقة بالنفس، ويُنظر إليهم على أنهم منبوذون اجتماعيًا، أمثلة: بيتر باركر، ووالتر ميتي. الرجل سيغما (Sigma): "الذئب المنفرد" الذي يرفض النظام الاجتماعي بالكامل، يعيش حياته وفق قواعده الخاصة، ويجذب النساء بفضل استقلاله وغموضه، أمثلة: جيمس بوند، وجون ويك، وبروس واين. رغم الجدل حول صحة هذا التصنيف علميًا، إلا أنه لا يزال إطارًا شائعًا لفهم الديناميكيات الاجتماعية والسمات الشخصية لدى الرجال.


جو 24
منذ 2 أيام
- جو 24
اكتشاف مئات الفيروسات العملاقة الغامضة في المحيطات
جو 24 : كشف فريق من العلماء عن وجود "فيروسات عملاقة" غامضة منتشرة في محيطات العالم، وتؤثر على النظم البيئية البحرية بشكل قد يكون خطيرا وغير مفهوم تماما حتى الآن. وتختلف هذه الفيروسات العملاقة، التي يزيد حجمها 5 مرات عن الفيروسات المعتادة، عن معظم الفيروسات التي لا يتجاوز حجمها 0.5% من شعرة الإنسان. وقد تم تحديد أكثر من 230 نوعا جديدا منها، ولم يكن معروفا للعلماء سابقا تأثيرها على البشر أو البيئة. وتتواجد هذه الفيروسات بشكل رئيسي في المياه، حيث تصيب الطحالب وحيدة الخلية التي تقوم بعملية التمثيل الضوئي، وهي المسؤولة عن إنتاج حوالي نصف الأكسجين على كوكب الأرض. وتسبب العدوى بها انهيارا سريعا لمجموعات الطحالب، ما قد يؤدي إلى تغيرات كبيرة في النظم البيئية البحرية والبرية والجوية. وتستخدم الدراسة، التي أجرتهاجامعة ميامي، أدوات تحليل جينومية متقدمة لتحديد هذه الفيروسات وتصنيفها إلى مجموعتين رئيسيتين: Algavirales التي تهاجم الطحالب، وImitervirales ذات التركيب الوراثي المعقد التي تتمتع بقدرة على البقاء في عوائل مختلفة. ويبلغ حجم الفيروسات العملاقة أكثر من 1000 نانومتر، مقارنة بحجم الفيروسات التقليدية التي لا تتجاوز 200 نانومتر. كما تحتوي على كميات كبيرة من المادة الوراثية، ما قد يسمح لها بالتأثير على مضيفيها بطرق معقدة. ويُعتقد أن هذه الفيروسات تلعب دورا هاما في استقلاب الكربون والتمثيل الضوئي في البيئة البحرية، وتؤثر على الكيمياء الحيوية للمحيطات، حسب ما أوضح الباحث بنيامين مينش. ويشمل التصنيف العلمي لهذه الفيروسات أيضا فيروس Pithovirus، أكبر فيروس عملاق معروف، الذي تم اكتشافه في التربة الصقيعية في سيبيريا ويُعتقد أنه عمره يزيد على 300000 عام. وتم العثور على أغلب الفيروسات العملاقة في بيئات بحرية باردة مثل بحر البلطيق والقارة القطبية الجنوبية، لكن بعضها وُجد في مناطق أخرى حول العالم. ويشير العلماء إلى أن تغير المناخ قد يؤثر على هذه الفيروسات ويزيد من تعقيد فهم دورها البيئي. وتفتح النتائج آفاقا لفهم الفيروسات العملاقة ودورها في النظم البيئية، وتطوير أدوات أفضل لمراقبة التلوث ومسببات الأمراض في المياه. نشرت الدراسةفي مجلة Nature npj Viruses. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على

أخبارنا
منذ 4 أيام
- أخبارنا
رياح شمسية فائقة السرعة تضرب الأرض وتحذيرات من عاصفة مغناطيسية
أخبارنا : تسببت رياح شمسية فائقة السرعة، ناجمة عن ثقب شمسي ضخم، في توجيه دفعات من الجسيمات المشحونة نحو الأرض. وأثار ذلك تحذيرات من عواصف مغناطيسية قد تؤثر على شبكات الكهرباء والاتصالات في الأيام القليلة المقبلة. وبحسب خبراء الأرصاد الفضائية، فإن العاصفة بدأت بالتأثير على الأرض يوم الجمعة، وقد تصل شدتها إلى المستوى G2، وهو مستوى متوسط على مقياس من 5 درجات (من G1 إلى G5). وتشير التوقعات إلى استمرارها على هذا المستوى حتى يوم السبت، على أن تنخفض إلى عاصفة من مستوى G1 بحلول الأحد. ورغم أن هذا المستوى لا يعد من الدرجات الحرجة، كونه قادرا على التسبب في اضطرابات ملحوظة، خصوصا في مناطق خطوط العرض العليا. وينشأ هذا الاضطراب من ثقب إكليلي عملاق في سطح الشمس (منطقة مظلمة تطلق منها الشمس رياحا شمسية بسرعات عالية تُعرف بتيار الثقب الإكليلي فائق السرعة (CH HSS)). وتندفع هذه الرياح بسرعة تصل إلى مئات الكيلومترات في الثانية، وحين تصطدم بالرياح الشمسية الأبطأ التي تسبقها، تتشكل منطقة تعرف بـ"منطقة التفاعل الدوراني المشترك" (CIR)، التي تضغط المجال المغناطيسي للأرض، مسببة اضطرابات مغناطيسية. وتشمل الآثار المتوقعة للعاصفة ما يلي: شبكات الكهرباء: تقلبات في الجهد قد تؤدي إلى أعطال مؤقتة، وقد سُجل بالفعل ضعف في التيار الكهربائي بولاية ميشيغان الأمريكية يوم الجمعة. الأقمار الصناعية: تغيرات طفيفة في المدار أو اضطرابات في أداء الأجهزة الإلكترونية. الاتصالات والملاحة: إمكانية تراجع دقة نظام تحديد المواقع (GPS) وانقطاع موجات الراديو عالية التردد، خاصة في المناطق القطبية. الشفق القطبي: فرصة لرؤية الشفق القطبي في مناطق غير معتادة، مثل شمال الولايات المتحدة، بحسب الظروف المناخية. وتأتي هذه العاصفة الشمسية خلال فترة تعرف بـ"ذروة النشاط الشمسي"، وهي المرحلة الأكثر نشاطا في الدورة الشمسية التي تستمر 11 عاما، وتشهد زيادة كبيرة في البقع الشمسية والانبعاثات الكتلية. وقد واجهت الأرض هذا الثقب الإكليلي نفسه في وقت سابق من شهر يونيو، وتسببت رياحه في عاصفة مغناطيسية من المستوى ذاته. وفي وقت سابق من هذا العام، أجرى علماء محاكاة لعاصفة شمسية كارثية، خلصوا خلالها إلى أن العالم غير مهيأ للتعامل مع طقس فضائي شديد. وقد تضمنت السيناريوهات المحتملة: انقطاع واسع للكهرباء. تعطل أنظمة النقل والاتصالات. ارتفاع أسعار الوقود. اضطرابات كبيرة في شبكات الإنترنت. ويدعو العلماء إلى تعزيز الاستعدادات لمواجهة هذه الظواهر، من خلال: إطلاق أقمار صناعية جديدة لمراقبة الشمس. تحسين أنظمة التنبؤ بالطقس الفضائي. رفع مستوى التحذير المبكر. تطوير آليات لحماية البنية التحتية الحيوية. المصدر: ديلي ميل