logo
عبدالرحمن بدوي: بعض الألعاب الإلكترونية قد تحوّل الإنسان الطبيعي إلى مجرم .. فيديو

عبدالرحمن بدوي: بعض الألعاب الإلكترونية قد تحوّل الإنسان الطبيعي إلى مجرم .. فيديو

أكد أستاذ علم اجتماع الجريمة، الدكتور عبدالرحمن بدوي، أن بعض الألعاب الإلكترونية قد تؤثر بشكل سلبي على سلوك الأفراد.
وقال بدوي خلال حديثه عبر إذاعة العربية FM: 'بعض الألعاب الإلكترونية قد تُحوّل الإنسان من شخص طبيعي إلى مجرم.'
وأوضح أن هناك لعبة تم إغلاقها في وقتٍ سابق، بعدما دفعت مجموعة من الأطفال إلى الانتحار.
وأشار إلى أن بعض الأطفال اليوم لا يرضي غرورهم سوى القتل، ويطلقون على أنفسهم أسماء القتلة، مشددًا على ضرورة وضع ضوابط لهذه الألعاب، ومطالبة الأسر بمراقبة أبنائهم عن كثب

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبدالرحمن بدوي: بعض الألعاب الإلكترونية قد تحوّل الإنسان الطبيعي إلى مجرم .. فيديو
عبدالرحمن بدوي: بعض الألعاب الإلكترونية قد تحوّل الإنسان الطبيعي إلى مجرم .. فيديو

صدى الالكترونية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صدى الالكترونية

عبدالرحمن بدوي: بعض الألعاب الإلكترونية قد تحوّل الإنسان الطبيعي إلى مجرم .. فيديو

أكد أستاذ علم اجتماع الجريمة، الدكتور عبدالرحمن بدوي، أن بعض الألعاب الإلكترونية قد تؤثر بشكل سلبي على سلوك الأفراد. وقال بدوي خلال حديثه عبر إذاعة العربية FM: 'بعض الألعاب الإلكترونية قد تُحوّل الإنسان من شخص طبيعي إلى مجرم.' وأوضح أن هناك لعبة تم إغلاقها في وقتٍ سابق، بعدما دفعت مجموعة من الأطفال إلى الانتحار. وأشار إلى أن بعض الأطفال اليوم لا يرضي غرورهم سوى القتل، ويطلقون على أنفسهم أسماء القتلة، مشددًا على ضرورة وضع ضوابط لهذه الألعاب، ومطالبة الأسر بمراقبة أبنائهم عن كثب

محاكمات صورية وانتهاكات جسيمة.. تدهور الحريات الصحافية في اليمن
محاكمات صورية وانتهاكات جسيمة.. تدهور الحريات الصحافية في اليمن

حضرموت نت

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • حضرموت نت

محاكمات صورية وانتهاكات جسيمة.. تدهور الحريات الصحافية في اليمن

كشف تقرير حقوقي عن تصاعد خطير في الانتهاكات ضد الصحافيين والمؤسسات الإعلامية في اليمن، وسط بيئة قمعية تتسم بمحاكمات غير قانونية وغياب العدالة. ووثق التقرير، الصادر عن مرصد الحريات الإعلامية في اليمن، بشأن المشهد الإعلامي في البلاد، والتحديات التي تواجه الصحافيين والعاملين في المجال الإعلامي، ارتكاب 98 انتهاكًا ضد حرية الصحافة خلال عام 2024، شملت جرائم خطيرة أبرزها اعتراف تنظيم القاعدة بإعدام الصحافي محمد المقري. وأوضح أن الانتهاكات شملت أيضا 15 حالة اعتقال، و6 حالات احتجاز مؤقت، و3 حالات اعتداء، و17 حالة تهديد، و40 حالة استجواب ومحاكمة أمام جهات غير مختصة. وأشار إلى أن محكمة تابعة للحوثيين أصدرت حكمًا بالإعدام على الصحافي طه المعمري، مع مصادرة ممتلكاته من دون أي سند قانوني. كما كشف أيضًا عن استهداف 6 مؤسسات إعلامية، من بينها قصف إذاعتي 'ريمة' و'الحديدة FM' من قبل الطيران الأميركي، إضافة إلى 9 انتهاكات أخرى متفرقة. وكشف المدير التنفيذي للمرصد، محمد إسماعيل، أن الصحافيين في اليمن تعرضوا لـ 2,613 انتهاكًا خلال العقد الأخير، كان الحوثيون مسؤولين عن 1,881 منها، بما في ذلك حجب أكثر من 200 موقع إخباري، مما جعل المناطق الخاضعة لهم خالية تمامًا من الإعلام المستقل أو المعارض. وأظهر تحليل القضايا الصحافية أن المحاكمات التي يواجهها الصحافيون تعاني من اختلالات قانونية جسيمة، حيث يتم توجيه تهم من دون أدلة واضحة، وعرضهم أمام محاكم غير مختصة، فيما يُحرم البعض من حق الدفاع عن أنفسهم، ويُجبرون على توقيع تعهدات مجحفة، مما أسهم في تقويض الحريات الإعلامية بشكل كبير. ورغم حجم الانتهاكات التي وثقها التقرير، فإن مرتكبي هذه الجرائم لا يزالون يفلتون من العقاب. وفق التقرير. وأكد المرصد ضرورة تشكيل لجنة تحقيق دولية ومحلية مستقلة للتحقيق في الجرائم المرتكبة ضد الصحافيين، وإيجاد آليات قانونية فعالة لإنهاء الإفلات من العقاب. وطالب التقرير بإنشاء محكمة متخصصة للنظر في قضايا الصحافة والنشر الإلكتروني في مختلف المحافظات، إضافة إلى تعيين أعضاء نيابة مختصين للتحقيق في جرائم الصحافة وضمان قدرة الصحافيين والمؤسسات الإعلامية على العمل بحرية واستقلالية. في سياق متصل، كشف التقرير عن استمرار احتجاز 6 صحافيين، بينهم 5 في سجون الحوثيين، وهم: وحيد الصوفي، ومحمد المياحي، ونبيل السداوي، ومحمد الحطامي، وأحمد عوضه، فيما لا يزال صحافي آخر معتقلًا في سجون الحكومة اليمنية في عدن، الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي. وأكد التقرير أن واقع الحريات الإعلامية في اليمن يزداد سوءًا، مع تصاعد الانتهاكات واستمرار الإفلات من العقاب، مطالبًا المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لحماية الصحافيين ووقف الانتهاكات التي تهدد حرية الإعلام في البلاد.

تقرير حقوقي: 98 انتهاكًا بحق حرية الصحافة في اليمن خلال العام الماضي
تقرير حقوقي: 98 انتهاكًا بحق حرية الصحافة في اليمن خلال العام الماضي

الموقع بوست

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • الموقع بوست

تقرير حقوقي: 98 انتهاكًا بحق حرية الصحافة في اليمن خلال العام الماضي

كشف تقرير حقوقي عن ارتكاب 98 انتهاكًا ضد حرية الصحافة خلال عام 2024، شملت جرائم خطيرة أبرزها اعتراف تنظيم القاعدة بإعدام الصحفي محمد المقري. وقال التقرير الصادر الخميس عن مرصد الحريات الإعلامية في اليمن، بشأن المشهد الإعلامي في البلاد، والتحديات التي تواجه الصحفيين والعاملين في المجال الإعلامي إن الانتهاكات شملت أيضا 15 حالة اعتقال، و6 حالات احتجاز مؤقت، و3 حالات اعتداء، و17 حالة تهديد، و40 حالة استجواب ومحاكمة أمام جهات غير مختصة. وأشار إلى أن محكمة تابعة للحوثيين أصدرت حكمًا بالإعدام على الصحفي طه المعمري، مع مصادرة ممتلكاته دون أي سند قانوني. التقرير كشف أيضًا عن استهداف 6 مؤسسات إعلامية، من بينها قصف إذاعتي "ريمة" و"الحديدة FM " من قبل الطيران الأمريكي، إضافة إلى 9 انتهاكات أخرى متفرقة. كما أجرى التقرير تحليلًا قانونيًا لملفات الصحفيين الذين يواجهون محاكمات جائرة، موضحًا التجاوزات القانونية التي تمارسها الجهات الأمنية والقضائية بحق الصحفيين، مما أثر سلبًا على واقع الصحافة في اليمن وكشف المدير التنفيذي للمرصد، محمد إسماعيل، أن الصحفيين في اليمن تعرضوا لـ 2,613 انتهاكًا خلال العقد الأخير، كان الحوثيون مسؤولين عن 1,881 منها، بما في ذلك حجب أكثر من 200 موقع إخباري، مما جعل المناطق الخاضعة لهم خالية تمامًا من الإعلام المستقل أو المعارض. أما الحكومة اليمنية فقد سجلت 342 انتهاكًا، ما جعل العمل الصحفي في مناطقها محفوفًا بالمخاطر. وأظهر تحليل القضايا الصحفية أن المحاكمات التي يواجهها الصحفيون تعاني من اختلالات قانونية جسيمة، حيث يتم توجيه تهم دون أدلة واضحة، وعرضهم أمام محاكم غير مختصة، فيما يُحرم البعض من حق الدفاع عن أنفسهم، ويُجبرون على توقيع تعهدات مجحفة، مما أسهم في تقويض الحريات الإعلامية بشكل كبير. من جهتها أكدت ينت وندمان مسؤولة الأمن وإنفاذ القانون في سفارة مملكة هولندا في اليمن أن الوضع لايزال صعبًا؛ فالمخرجات تؤكد ألا تغيير مقارنة بالأعوام الماضية، وأضافت جينت: تبدو المؤشرات سلبية، لكننا من خلال تعاوننا لدعم الصحفيين نسعى لتحقيق أي نجاح مستقبلي من أجل صحافة يمنية مستقلة. ولفتت جينت إلى أن هولندا مستمرة في دعم حرية الصحافة وحقوق الإنسان في اليمن وهو ما نعمل مع مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي منذ عام 2021 لتعزيزه بما ينعكس إيجابًا على العمل الصحفي في البلاد. ورغم حجم الانتهاكات التي وثقها التقرير، إلا أن مرتكبي هذه الجرائم لا يزالون يفلتون من العقاب. وفق التقرير. وأكد المرصد ضرورة تشكيل لجنة تحقيق دولية ومحلية مستقلة للتحقيق في الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين، وإيجاد آليات قانونية فعالة لإنهاء الإفلات من العقاب. وحث التقرير بإنشاء محكمة متخصصة للنظر في قضايا الصحافة والنشر الإلكتروني في مختلف المحافظات، إضافة إلى تعيين أعضاء نيابة مختصين للتحقيق في جرائم الصحافة وضمان قدرة الصحفيين والمؤسسات الإعلامية على العمل بحرية واستقلالية. في سياق متصل، كشف التقرير عن استمرار احتجاز 6 صحفيين، بينهم 5 في سجون الحوثيين وهم: وحيد الصوفي، محمد المياحي، نبيل السداوي، محمد الحطامي، وأحمد عوضه، فيما لا يزال صحفي آخر معتقلًا في سجون الحكومة اليمنية في عدن، الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي. وأكد التقرير أن واقع الحريات الإعلامية في اليمن يزداد سوءًا، مع تصاعد الانتهاكات واستمرار الإفلات من العقاب، مطالبًا المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لحماية الصحفيين ووقف الانتهاكات التي تهدد حرية الإعلام في البلاد. اليمن مرصد حقوقي حرية الصحافة حقوق إعلام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store