
أخبار التوك شو: سبب انتشار النيران في سنترال رمسيس.. تعليق قوي من أحمد موسى على حديث رئيس الوزراء
تنفيذ 7 آلاف كيلو .. مدبولي: الطرق تحتاج صيانة دورية مهما كان الإنفاق عليها
قدم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، خالص التعازي لكل الضحايا المواطنين المصريين الذين فقدوا حياتهم في حادثي الطريق الإقليمي وحريق سنترال رمسيس، داعيا الله عز وجل أن يتغمدهم الله برحمته وأن يلهم أهلهم الصبر والسلوان.
للمرة الأولى.. الاتصالات تكشف سبب انتشار النيران في سنترال رمسيس
علق عمرو طلعت، وزير الاتصالات على حريق سنترال رمسيس، قائلا: الأزمة والحريق بدأ في الساعة الخامسة، وكان سبب انتشار النيران بشكل سريع هو قنوات تمرير كابلات البيانات والتيار الكهربائي التي تمتد بين كل غرفة في المبنى.
رئيس الوزراء: تقدّمنا من المركز 118 إلى 18 عالميًا في جودة الطرق
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن الدولة المصرية استثمرت بصورة كبيرة في إنشاء شبكة متطورة من الطرق، موضحًا أننا نجحنا في تنفيذ 7 آلاف كيلومتر من الطرق الجديدة، إضافةً إلى رفع كفاءة أكثر من 8 آلاف كيلومتر.
تطورات سد إثيوبيا..مدبولي: آبي أحمد أكد حرصه الشديد على عدم الإضرار أو المساس بمصالح مصر
قال مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، إن مصر تربطها علاقات مع كل دول العالم ولا نعادي أحد وعلاقتنا مع الدول الأفريقية قوية وهناك احترام متبادل، ولكن دون المساس بحق مصر في مياه نهر النيل.
الاعتراف والاعتذار.. تعليق قوي من أحمد موسى على حديث رئيس الوزراء
علق الإعلامي أحمد موسى، على المؤتمر الصحفي لرئيس الوزراء مصطفى مدبولي والحكومة اليوم، قائلا: تحيه للدكتور مصطفى مدبولي، حيث رد اليوم من خلال المؤتمر على كافة الأمور.
تعليم البرلمان: البكالوريا يمنح الطالب أكثر من فرصة ويخفف عبء الثانوية العامة
أكدت النائبة جيهان البيومي، عضو لجنة التعليم بمجلس النواب، أن تطبيق نظام "البكالوريا المصري" كبديل اختياري لنظام الثانوية العامة التقليدي، يأتي في إطار جهود الدولة لتطوير منظومة التعليم الثانوي وتحقيق العدالة التعليمية.
هل قامت الدولة بحرق سنترال رمسيس لـ بيعه؟..الحكومة تكشف الحقيقة
قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، إن كل سنترال لديه القدرة على زيادة التحميل، وذلك تحسبا لأي طوارئ قد تحدث، مشددا على أن الخدمات لم تنقطع ولكنها تأثرت.
ظهر في 22 دولة.. عوض تاج الدين يُعلن مفاجأة بشأن متحور كورونا الجديد |فيديو
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، أن هناك متحورًا جديدًا لفيروس كورونا ظهر حتى الآن في 22 دولة، وهو متحور «نيمبوس».
من القاهرة إلى العالمية.. مصر تفتح طريقها لتصبح مركز صناعة السيارات الكهربائية
أكد المهندس حسين مصطفى، المدير التنفيذي السابق لرابطة مصنعي السيارات، أن الحكومة المصرية، تعمل حاليًا على تعزيز صناعة السيارات الكهربائية، حيث تبدأ الخطة بإنتاج 1000 سيارة، كمرحلة أولى، ومن المستهدف الوصول إلى إنتاج 7000 سيارة .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 29 دقائق
- ليبانون ديبايت
بعد عام على محاولة الاغتيال... تقريرٌ يكشف إخفاقات "لا تُغتفر" في حماية ترامب
خلص تقرير صادر عن لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ الأميركي إلى أن محاولة اغتيال الرئيس دونالد ترامب خلال تجمّع انتخابي في 13 تموز 2024، كشفت عن إخفاقات جسيمة ولا تُغتفر في جهاز الخدمة السرية، مشددًا على أن الإجراءات التأديبية المتخذة بعد الهجوم "لا تعكس خطورة ما حدث". وأشار التقرير إلى أن "ما جرى شكّل فشلًا أمنيًا على كل المستويات، وكان من الممكن تجنّبه"، داعيًا إلى محاسبة الأفراد المعنيين وتنفيذ إصلاحات هيكلية لمنع تكرار الحادثة. وكان ترامب، المرشح الجمهوري آنذاك، قد أُصيب برصاصة في أذنه خلال تجمّع انتخابي في مدينة باتلر، ولاية بنسلفانيا، بعد أن أطلق الشاب المسلح توماس كروكس (20 عامًا) النار باتجاه المنصة، ما أدى أيضًا إلى مقتل أحد الحاضرين وإصابة اثنين آخرين، قبل أن يرديه قناص تابع لجهاز الخدمة السرية برصاصة واحدة من مسافة بعيدة. واكتسبت صورة ترامب وهو يرفع قبضته والدم يسيل من وجهه لحظة إجلائه من الموقع رمزية انتخابية قوية، دفعت حملته نحو تصعيد التعبئة الشعبية، وتم تقديم الحادثة على أنها "محاولة اغتيال نجا منها بأعجوبة". ووفق التقرير، فإن جهاز الخدمة السرية فشل في الاستجابة لتحذيرات استخبارية موثوقة، كما أخفق في التنسيق الفعّال مع سلطات إنفاذ القانون المحلية، رغم ورود تهديدات واضحة قبل الحدث. وقال السيناتور الجمهوري راند بول، رئيس اللجنة، إن الجهاز "تصرف بلا مبالاة بيروقراطية، وغياب للبروتوكولات، ورفض مقلق لاتخاذ خطوات وقائية حقيقية"، مشيرًا إلى أن "ما من أحد تم فصله رغم جسامة الحادثة". ورأى بول أن "الإجراءات العقابية التي شملت 6 موظفين لم تكن كافية"، مشيرًا إلى أن العقوبات اقتصرت على وقف عن العمل بدون أجر لفترات تراوحت بين 10 و42 يومًا، مع نقلهم إلى وظائف ذات مسؤوليات محدودة. وفي محاولة لاحتواء الغضب، أعلن جهاز الخدمة السرية عن بدء تطبيق سلسلة من الإصلاحات، بينها تحسين التنسيق الميداني، وتحديث أنظمة المراقبة الجوية، وإنشاء وحدة خاصة للتهديدات المتطورة. وأكد الجهاز أن الأخطاء التي وقعت كانت نتيجة خلل في التواصل، وأخطاء بشرية وفنية، مشددًا على التزامه بتحسين الأداء في المرحلة المقبلة. وعلّق الرئيس ترامب على التقرير قائلًا: "ارتُكبت أخطاء بلا شك"، لكنه أعرب عن رضاه على عمل لجنة التحقيق. وفي مقابلة مع زوجة ابنه لارا ترامب على قناة "فوكس نيوز"، قال إن "قناص الجهاز أنقذ الموقف بطلقة واحدة دقيقة"، مؤكدًا: "لو لم يفعل ذلك، لكان الوضع أكثر دموية". وأضاف في تصريح للصحافيين بمناسبة مرور عام على الحادثة: "كان الله يحميني. لا أحب التفكير كثيرًا في الأمر، لكن الرئاسة مهنة خطيرة". وشدّد على أن مشاهد الهلع والصراخ التي أعقبت إطلاق النار لا تُنسى، قائلًا: "لقد كانت لحظة حاسمة في حياتي".


ليبانون 24
منذ 3 ساعات
- ليبانون 24
أبو مازن يقود حملة ضبط "الساحة الفلسطينية" في لبنان
كتبت ميسم رزق في" الاخبار": تتوالى التطورات المرتبطة بالملف الفلسطيني حيث توسّع الخلاف بين قيادة فتح في لبنان والسلطة الفلسطينية في لبنان، خصوصاً بعدما أشهر السفير أشرف دبّور رفضه وقيادة ساحة لبنان المضي قدماً بتنفيذ مشروع سحب السلاح الفلسطيني، الأمر الذي ردّت عليه سلطة رام الله بجملة من التغييرات في صفوف حركة فتح في لبنان، طاولت دبّور (إعفاؤه من مسؤوليته كنائب للمشرف على السّاحة ونقله من موقعه كسفير في لبنان، وتعيين محمد الأسعد مكانه)، إلى جانب تغييرات تنظيمية أخرى. فيما يتواصل العمل على تغييرات إضافية يُرجّح أن تشمل كل قيادة الساحة وجهاز الأمن الوطني، والذي أصبحت قيادته تتبع مباشرة لرام الله، وذلك بهدف الإمساك بتنظيم حركة فتح والسفارة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، عبر تعيين أشخاص تابعين لرام الله وينفّذون الأوامر دون اعتراض، تمهيداً للإمساك بالقرار الفلسطيني في لبنان. وتزامنت هذه التغييرات مع مباشرة لجنة كلّفتها رام الله بالتحقيق في ملفات فساد، تزعم أن دبور متورّط فيها مع كوادر أمنية وعسكرية في فتح. وكشفت مصادر لـ«الأخبار» أن «لجنة كبيرة، تتفرّع منها أربع لجان، أمنية وعسكرية وتنظيمية ومالية وصلت إلى بيروت منذ أسبوعين، وتتخذ من فندق «الموفيمنبك» مقراً لإقامتها، وهي برئاسة اللواء العبد إبراهيم عبد السلام خليل (المعروف بالعبد)، والذي يشغل منصب قائد قوات الأمن الوطني والضابط المسؤول عن التنسيق مباشرة مع إسرائيل. وهو أمر أثار قلق مسؤولين في الدولة اللبنانية التي بدأت تتلمّس مشروعاً كبيراً يتضمن إعادة تشكيل أمن وطني في لبنان مرتبط مباشرة برام الله من خلال مسؤول التنسيق، لا عبر قيادة الساحة اللبنانية». وكشفت المصادر أن «الأيام الماضية شهدت توتراً كبيراً، بدأ منذ مغادرة «أبو مازن» وهو آخذ في الاتساع بعدَ أن اعتبرت رام الله أنّ دبور وفتحي أبو العردات أمين سر حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، وغيرهما من القيادات على الأرض يرفضون تنفيذ الأوامر، وبدأت الإجراءات بعزل دبور ومنع عزام الأحمد من المجيء إلى لبنان قبل إرسال اللجان». وقد تعزّز الخلاف، بعدما رفض قياديون كثر طلبات اللجان الحضور إلى مقابلتهم في الفندق البحري، وردّت القيادات بأن على أعضاء اللجنة زيارتهم في المخيمات وليس العكس. في هذا الوقت، فتحت رامَ الله باباً للتفاوض مع دبور، علماً أن أحد أسباب الخلاف، هو أن دبور، بادر إلى التواصل مع القصر الجمهوري بعد انتخاب الرئيس جوزيف عون، ما أثار حفيظة عباس الذي طالبه بمشاورته قبل أي خطوة، لكنّ دبور ردّ بأنه أطلع الجهات المختصة في رام الله على ما يقوم به، ما دلّ على بداية صراع بين عباس ونائبه حسين الشيخ الذي كان اعترض على تعيين سفير من فريق عباس، وتوصّل معه إلى اسم محمد الأسعد كتسوية. وبحسب مصادر قالت إن «أبو مازن أكّد لدبور أن ما يحصل لا يستهدفه شخصياً، لكنّ هناك قراراً كبيراً يجب أن تتجاوب معه». وعرض أبو مازن على دبور نقله من لبنان عبر المناقلات الدبلوماسية التي ستحصل، مقدّماً له أربع وجهات للسفر إليها: إسبانيا، تركيا ، مصر وعُمان. حتى إنه وصلَ معه الى تحديد البلد الذي يريد السفر إليه، وتعهّد بنقل السفير الموجود إلى بلد آخر، قبلَ أن يوافق دبور على نقله إلى عُمان. ومن الإجراءات التي حصلت على الأرض، استدعاء عدد من القيادات الفتحاوية وتوجيه تهديدات ضمنية لها من قبل اللجنة الآتية من المقاطعة ، فضلاً عن وضع حوالي 250 مسلحاً فلسطينياً كانوا تابعين لقيادة فتح في بيروت تحتَ إشراف صبحي أبو العرب. وبحسب ما هو رائج في مخيمات بيروت، فإن اللجان التي تعمل الآن، ركّزت على إبعاد كل من العميد منير المقدح عن منصبه كقائد عسكري، وإحالة صبحي أبو العرب إلى التقاعد، وإعفاء فتحي أبو العردات من مسؤولية الشق السياسي في تنظيم فتح في لبنان. إضافة إلى إقالة وإعفاء عدد كبير من الكوادر، مع إطلاق حملة «تنقيح» لقوائم المنتسبين إلى أجهزة السلطة وفتح، والذين يتقاضون رواتب شهرية تُرسل من رام الله. وبحسب مصادر مطّلعة في حركة فتح، فإن ما يفعله أبو مازن، لن يؤدي إلى ترتيب البيت الفتحاوي ولا إلى تنظيم وضع السلاح، بل سيأخذ الواقع الفلسطيني إلى مكان آخر أشد خطورة في لحظة يواجه فيها الفلسطينيون واللبنانيون معاً خطراً وجودياً.


ليبانون 24
منذ 3 ساعات
- ليبانون 24
أبو مازن يقود حملة ضبط"الساحة الفلسطينية" في لبنان
كتبت ميسم رزق في" الاخبار": تتوالى التطورات المرتبطة بالملف الفلسطيني حيث توسّع الخلاف بين قيادة فتح في لبنان والسلطة الفلسطينية في لبنان، خصوصاً بعدما أشهر السفير أشرف دبّور رفضه وقيادة ساحة لبنان المضي قدماً بتنفيذ مشروع سحب السلاح الفلسطيني، الأمر الذي ردّت عليه سلطة رام الله بجملة من التغييرات في صفوف حركة فتح في لبنان، طاولت دبّور (إعفاؤه من مسؤوليته كنائب للمشرف على السّاحة ونقله من موقعه كسفير في لبنان، وتعيين محمد الأسعد مكانه)، إلى جانب تغييرات تنظيمية أخرى. فيما يتواصل العمل على تغييرات إضافية يُرجّح أن تشمل كل قيادة الساحة وجهاز الأمن الوطني، والذي أصبحت قيادته تتبع مباشرة لرام الله، وذلك بهدف الإمساك بتنظيم حركة فتح والسفارة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، عبر تعيين أشخاص تابعين لرام الله وينفّذون الأوامر دون اعتراض، تمهيداً للإمساك بالقرار الفلسطيني في لبنان. وتزامنت هذه التغييرات مع مباشرة لجنة كلّفتها رام الله بالتحقيق في ملفات فساد، تزعم أن دبور متورّط فيها مع كوادر أمنية وعسكرية في فتح. وكشفت مصادر لـ«الأخبار» أن «لجنة كبيرة، تتفرّع منها أربع لجان، أمنية وعسكرية وتنظيمية ومالية وصلت إلى بيروت منذ أسبوعين، وتتخذ من فندق «الموفيمنبك» مقراً لإقامتها، وهي برئاسة اللواء العبد إبراهيم عبد السلام خليل (المعروف بالعبد)، والذي يشغل منصب قائد قوات الأمن الوطني والضابط المسؤول عن التنسيق مباشرة مع إسرائيل. وهو أمر أثار قلق مسؤولين في الدولة اللبنانية التي بدأت تتلمّس مشروعاً كبيراً يتضمن إعادة تشكيل أمن وطني في لبنان مرتبط مباشرة برام الله من خلال مسؤول التنسيق، لا عبر قيادة الساحة اللبنانية». وكشفت المصادر أن «الأيام الماضية شهدت توتراً كبيراً، بدأ منذ مغادرة «أبو مازن» وهو آخذ في الاتساع بعدَ أن اعتبرت رام الله أنّ دبور وفتحي أبو العردات أمين سر حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، وغيرهما من القيادات على الأرض يرفضون تنفيذ الأوامر، وبدأت الإجراءات بعزل دبور ومنع عزام الأحمد من المجيء إلى لبنان قبل إرسال اللجان». وقد تعزّز الخلاف، بعدما رفض قياديون كثر طلبات اللجان الحضور إلى مقابلتهم في الفندق البحري، وردّت القيادات بأن على أعضاء اللجنة زيارتهم في المخيمات وليس العكس. في هذا الوقت، فتحت رامَ الله باباً للتفاوض مع دبور، علماً أن أحد أسباب الخلاف، هو أن دبور، بادر إلى التواصل مع القصر الجمهوري بعد انتخاب الرئيس جوزيف عون، ما أثار حفيظة عباس الذي طالبه بمشاورته قبل أي خطوة، لكنّ دبور ردّ بأنه أطلع الجهات المختصة في رام الله على ما يقوم به، ما دلّ على بداية صراع بين عباس ونائبه حسين الشيخ الذي كان اعترض على تعيين سفير من فريق عباس، وتوصّل معه إلى اسم محمد الأسعد كتسوية. وبحسب مصادر قالت إن «أبو مازن أكّد لدبور أن ما يحصل لا يستهدفه شخصياً، لكنّ هناك قراراً كبيراً يجب أن تتجاوب معه». وعرض أبو مازن على دبور نقله من لبنان عبر المناقلات الدبلوماسية التي ستحصل، مقدّماً له أربع وجهات للسفر إليها: إسبانيا، تركيا ، مصر وعُمان. حتى إنه وصلَ معه الى تحديد البلد الذي يريد السفر إليه، وتعهّد بنقل السفير الموجود إلى بلد آخر، قبلَ أن يوافق دبور على نقله إلى عُمان. ومن الإجراءات التي حصلت على الأرض، استدعاء عدد من القيادات الفتحاوية وتوجيه تهديدات ضمنية لها من قبل اللجنة الآتية من المقاطعة ، فضلاً عن وضع حوالي 250 مسلحاً فلسطينياً كانوا تابعين لقيادة فتح في بيروت تحتَ إشراف صبحي أبو العرب. وبحسب ما هو رائج في مخيمات بيروت، فإن اللجان التي تعمل الآن، ركّزت على إبعاد كل من العميد منير المقدح عن منصبه كقائد عسكري، وإحالة صبحي أبو العرب إلى التقاعد، وإعفاء فتحي أبو العردات من مسؤولية الشق السياسي في تنظيم فتح في لبنان. إضافة إلى إقالة وإعفاء عدد كبير من الكوادر، مع إطلاق حملة «تنقيح» لقوائم المنتسبين إلى أجهزة السلطة وفتح، والذين يتقاضون رواتب شهرية تُرسل من رام الله. وبحسب مصادر مطّلعة في حركة فتح، فإن ما يفعله أبو مازن، لن يؤدي إلى ترتيب البيت الفتحاوي ولا إلى تنظيم وضع السلاح، بل سيأخذ الواقع الفلسطيني إلى مكان آخر أشد خطورة في لحظة يواجه فيها الفلسطينيون واللبنانيون معاً خطراً وجودياً.