logo
الأردن وغرينادا يقيمان علاقات دبلوماسية رسمية

الأردن وغرينادا يقيمان علاقات دبلوماسية رسمية

البيانمنذ 6 ساعات

وقعت المملكة الأردنية الهاشمية ودولة غرينادا، السبت، على بيان مشترك لإقامة علاقات دبلوماسية بينهما.
وذكرت وكالة الأنباء الأردنية أن هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين، ومأسسة التعاون المشترك في العديد من المجالات، لا سيّما السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، بما يخدم مصالح البلدين.
وجرت مراسم التوقيع في مقر السفارة الأردنية بالعاصمة البريطانية "لندن"، حيث مثّل الحكومة الأردنية منار الدباس السفير لدى المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية، فيما وقّعت عن حكومة غرينادا المفوضة السامية فوق العادة لدى المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وشمال إيرلندا راشير كروني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سعود بن صقر يهنّئ ملك الأردن بذكرى استقلال بلاده
سعود بن صقر يهنّئ ملك الأردن بذكرى استقلال بلاده

صحيفة الخليج

timeمنذ 29 دقائق

  • صحيفة الخليج

سعود بن صقر يهنّئ ملك الأردن بذكرى استقلال بلاده

بعث صاحب السموّ الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، برقية تهنئة إلى أخيه الملك عبدالله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، بذكرى استقلال بلاده. وبعث سموّ الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، ولي عهد رأس الخيمة، برقية تهنئة مماثلة إلى الملك عبدالله الثاني. (وام)

رئيس البرلمان العربي: مجلس التعاون تجربة رائدة في العمل العربي المشترك
رئيس البرلمان العربي: مجلس التعاون تجربة رائدة في العمل العربي المشترك

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

رئيس البرلمان العربي: مجلس التعاون تجربة رائدة في العمل العربي المشترك

أكد معالي محمد بن أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، أن مجلس التعاون لدول الخليج العربية استطاع خلال أكثر من أربعة عقود أن يرسّخ مكانته كأحد أنجح أطر العمل الإقليمي المشترك، مشيرا إلى أن تجربته تمثل نموذجا متقدما في التنسيق والتكامل العربي، ودعامة أساسية للاستقرار في المنطقة ودعم القضايا العادلة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. جاء ذلك في تصريح لمعاليه بمناسبة الذكرى الرابعة والأربعين لتأسيس مجلس التعاون الخليجي، التي توافق الخامس والعشرين من مايو من كل عام، حيث ثمّن الجهود المستمرة التي يبذلها أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس في دعم المسيرة الخليجية وتوطيد أواصر التعاون بين دوله، بما يصب في مصلحة شعوب المنطقة وازدهارها. وأشاد رئيس البرلمان العربي بما حققه المجلس من إنجازات نوعية في مجالات الأمن والاقتصاد والتنمية والتعليم والصحة، معتبرا أن ما تحقق على مدار السنوات الماضية يعكس رؤية إستراتيجية متكاملة لقادة المجلس نحو ترسيخ الاستقرار وتحقيق التكامل في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية. كما نوّه بالدور الفاعل الذي يضطلع به معالي جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون، في تطوير آليات العمل الخليجي المشترك، وتنفيذ رؤى قادة الدول الأعضاء بما يعكس تطلعات المواطنين ويعزز من حضور المجلس على المستويين الإقليمي والدولي. وأكد اليماحي التزام البرلمان العربي بمواصلة دعم مسيرة التعاون مع مجلس التعاون الخليجي على مختلف الأصعدة، انطلاقا من وحدة الهدف والمصير، وتعزيزا للعمل العربي المشترك الذي يلبي تطلعات الشعوب في الأمن والاستقرار والنماء.

زيارة الشرع لتركيا.. تعاون استراتيجي ومحادثات حول الأكراد
زيارة الشرع لتركيا.. تعاون استراتيجي ومحادثات حول الأكراد

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

زيارة الشرع لتركيا.. تعاون استراتيجي ومحادثات حول الأكراد

ووفق بيان للرئاسة التركية، أكد أردوغان دعم بلاده الكامل للإدارة السورية الجديدة، مشددًا على رفض أنقرة لأي عدوان إسرائيلي على الأراضي السورية، وضرورة الحفاظ على وحدة سوريا واستقرارها. كما بحث الجانبان الاتفاق الأخير حول التعاون في مجال الطاقة، والذي يشمل تزويد دمشق بـ6 ملايين متر مكعب من الغاز يوميًا، وربط شبكتي الكهرباء بين البلدين مع نهاية العام. ملف "قسد" الملف الكردي كان حاضرًا بقوة في المحادثات، حيث تطالب تركيا بوضع حد لما تصفه بـ"التهديدات الأمنية" القادمة من الحدود الشمالية، بينما تسعى دمشق لاحتواء ملف قوات سوريا الديمقراطية (قسد) عبر اتفاق دمج تدريجي داخل بنية الدولة. وفي هذا السياق، قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إن "المماطلة في تنفيذ الاتفاق مع قسد ستطيل أمد الفوضى"، مؤكداً أن "حقوق المواطنين الأكراد مكفولة بالكامل ضمن الدولة الواحدة". تنسيق الزيارة جاءت بعد لقاء ثلاثي جمع المبعوث الأميركي الخاص إلى سوري ا، توم باراك، بالشرع في تركيا. وأشاد باراك بخطوات دمشق في ملفات المقاتلين الأجانب والعلاقات مع إسرائيل، مشيرًا إلى أن رفع العقوبات عن سوريا ينسجم مع هدف واشنطن في القضاء على داعش. ومن المقرر أن يزور باراك دمشق هذا الأسبوع، لمتابعة التقدم في الملفات الأمنية والإنسانية، وهو ما وصفه مراقبون بأنه بداية انفتاح أميركي "حذر" على الدولة السورية الجديدة، بشراكة تركية واضحة. قراءة في التوقيت والرسائل يرى مراقبون أن توقيت الزيارة يحمل دلالات سياسية تتجاوز البعد الثنائي، لا سيما أنها تأتي عقب جولة إقليمية للرئيس السوري شملت السعودية والإمارات وقطر والبحرين، ووسط سباق إقليمي ودولي لإعادة التموضع في " سوريا الجديدة" بعد رفع العقوبات الأميركية. وقال الكاتب والباحث السياسي عبد الله الحمد، في مداخلة مع "سكاي نيوز عربية"، ضمن برنامج "التاسعة، إن الزيارة تعكس تحوّلًا في المقاربة الإقليمية تجاه دمشق، مضيفًا أن "تركيا باتت شريكًا سياسيًا وأمنيًا واقتصاديًا في صياغة مرحلة ما بعد الأسد، وأن العلاقة مع واشنطن تمر اليوم عبر أنقرة". اتفاق الطاقة الاتفاق الأخير في مجال الطاقة، الذي يشمل ربط شبكات الكهرباء وتوريد الغاز، يُعد وفق الحمد "مدخلاً لبناء شراكة اقتصادية طويلة الأمد بين البلدين"، لكنه أشار إلى أن الاستثمار في سوريا أصبح مفتوحًا الآن لجميع الدول بعد رفع العقوبات، وأن "السباق الآن على من يسبق في ملء الفراغ". في ما يخص ملف الفصائل المسلحة، أكد الحمد أن دمشق اتخذت خطوات عملية بدمج الفصائل في وزارة الدفاع، وأمهلت البقية 10 أيام لتسليم سلاحها. لكن تباطؤ "قسد" في تنفيذ الاتفاق، ورفض بعض المكونات الكردية لبنود الإعلان الدستوري، ما يزال يهدد مسار التهدئة، خاصة في ظل الوجود العسكري التركي شمال سوريا. واختتم الحمد بالتأكيد على أن "دمشق لا تريد الدخول في سيناريوهات فدرالية أو انقسامية، وأن الدولة السورية تعمل على إعادة توحيد السلطة ضمن مشروع وطني جامع، بدعم تركي وخليجي وأميركي مشروط".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store