
«طيران الإمارات»: مليون طفل متوقع سفرهم مع الناقلة خلال موسم الصيف
تطلق «طيران الإمارات» هذا الصيف، مجموعة متكاملة من الألعاب والمستلزمات الجديدة للأطفال على متن الطائرة، وذلك تأكيداً على وعدها بتقديم تجربة صديقة للعائلة، وقبيل موسم ذروة السفر خلال عطلة المدارس، والذي يُتوقع أن يسافر خلاله ما يقارب مليون طفل مع طيران الإمارات ليستمتعوا بتجربة السفر بـ«تميز دائم».
وتسلط مجموعات الأطفال الجديدة الضوء على التنوع والحيوية في محفظة رعايات طيران الإمارات المتميزة، والتي تدعم وتحتفي بالرياضات والفنون المختلفة مثل كرة القدم، التنس، كرة السلة، الإبحار، الغولف، الفروسية، الدراجات، الكريكت، الرجبي، الموسيقى، والأدب. وتتوفر 12 قطعة قابلة للجمع ضمن مجموعات مخصصة لفئات عمرية مختلفة، من عمر 0 إلى سنتين، ومن عمر 3 إلى 6 سنوات، ومن 7 إلى 12 سنة.
وتماشياً مع التزام طيران الإمارات بالاستهلاك المسؤول، تضم المجموعة الجديدة للأطفال حقائب وألعاباً مصنوعة بنسبة لا تقل عن 50% من مواد معاد تدويرها، بما في ذلك بوليستر معاد تدويره بعد الاستهلاك وورق مستخرج من غابات تُدار بشكل مسؤول.
وتوفر مجموعات الرضع والأطفال الصغار من عمر 0 إلى سنتين من طيران الإمارات عناصر أساسية تساعد أصغر المسافرين على الاستمتاع بتجربتهم، وتشمل حصيرة قابلة لإعادة الاستخدام لتبديل الحفاض، وكريماً مغذياً من «Naif»، ومناديل تنظيف، ومريلة سهلة التنظيف، وملعقة يمكن استخدامها أيضاً كلعبة للتسنين، ولعبة محشوة مهدئة تصدر اهتزازات خفيفة يمكن تثبيتها على المقعد أو عربة الأطفال، بالإضافة إلى بطانية مريحة قابلة للجمع تضمن نوماً هادئاً.
كما سيكون المستكشفون الصغار من عمر 3 إلى 6 سنوات، مستعدين لمغامرتهم القادمة مع حقيبة الظهر المستوحاة من الأدب «Tiny Treasures» أو حقيبة «Adventure Backpack» من طيران الإمارات، والمثالية لحفظ مقتنياتهم المفضلة أثناء الرحلة. أما حقائب الظهر المستوحاة من كرة القدم فستلهم المسافرين الصغار لملاحقة أهدافهم، في حين تشجع حقيبة الكتف المستوحاة من التنس على تبني عقلية الأبطال. كما تحتوي مجلات «Fly with Me» الخاصة بطيران الإمارات الآن على بطاقة شخصية قابلة للجمع مع كل عدد، إلى جانب صفحات تلوين، وألغاز، وأنشطة سفر ممتعة أخرى.
وسيحصل الأطفال من عمر 7 إلى 12 سنة على حقيبة جديدة من أحدث مجموعة نمط الحياة من طيران الإمارات عند السفر. وتشمل المجموعة حقيبة كتف قابلة للجمع تحمل اسم «Big City»، وحقيبة «Tech Pro»، وحقيبة الظهر «Explorer»، وحقيبة «Training Day» الرياضية.
وتأتي الحقائب بتدرجات لافتة من الأزرق الداكن والبنفسجي والبرتقالي، وتتميز بتصميم أنيق وعملي، ما يجعلها مثالية لحمل معدات الرياضة أو السباحة، أو الاستعداد للمبيت خارج المنزل أو لعطلة نهاية الأسبوع.
وتحتفي مجموعة «Little Travellers» المتوفرة في المتجر الرسمي لطيران الإمارات أيضاً بالرياضة والفنون والسفر، من خلال تشكيلة جديدة من القبعات الملونة، والقمصان، وحقائب الغداء المخصصة ليوم على الشاطئ، وقوارير المياه، والمقالم المدرسية، وسلاسل المفاتيح، وكتب التلوين والملصقات، وألعاب الطائرات الخشبية والمجسمات.
وللأطفال والرضع الذين يحبون ارتداء أزياء المهن والشخصيات، توفر طيران الإمارات زياً كاملاً لطواقم الطائرة أو زي الطيارين للأطفال من عمر سنة إلى 10 سنوات، بالإضافة إلى زي طواقم الطائرة والطيارين للرضع حتى عمر 18 شهراً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«سمت ومعاني» هزاع الرئيسي تتجاوز مليون مشاهدة
أعرب الفنان الإماراتي هزاع الرئيسي عن سعادته بتجاوز أغنيته «سمت ومعاني» مليون مشاهدة على «يوتيوب» منذ طرحها في عيد الأضحى المبارك. وقال الرئيسي: أفتخر بالصدى الكبير الذي حققته الأغنية، عبر الإذاعات المحلية والعربية، ومواقع التواصل الاجتماعي، و«يوتيوب»، لا سيما أنها عمل فني مميز يحمل عبق الكلمات الخالدة من روائع المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وأشرف على تنفيذها الشاعر الإماراتي المبدع حسان العبيدلي، وسجلت في استوديوهات «أغاني». يقول مطلع الأغنية: حايز سمت ومعاني حامي كل أشرفه برحب به ثماني لي ميّز موقفه لي للملا ميزاني «سمت ومعاني» من توزيع زيد عادل، مكس وماستر حسين بركات، وتريات أحمد طه، وتصميم وإخراج فاطمة عدنان آل عبدالله، ورؤية موسيقية وألحان للفنانة شريفة أحمد التي قدمت من خلال هذا العمل توليفة موسيقية تنبض بالمشاعر الوطنية. يعتبر هزاع الرئيسي «سمت ومعاني» محطة فنية فريدة، طوع فيها صوته لنقل الأحاسيس العميقة التي تحملها كلمات المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، إلى الصورة البصرية الإبداعية التي نفذتها فاطمة عدنان بكل احترافية. وأكد الرئيسي تلقيه ردود أفعال إيجابية من جمهوره وصناع الأغنية في الإمارات، على أداء وتصوير «سمت ومعاني» منذ عرضها في أول أيام عيد الأضحى.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
4 برامج لتلفزيون الشارقة تبرز التطور العمراني والثقافي
أطلق تلفزيون الشارقة أربعة برامج جديدة تسلِّط الضوء على هوية الإمارة المعمارية وتفتح نوافذ على قصص وتجارب إنسانية ملهمة. وتعكس هذه البرامج جهود هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون في إنتاج محتوى إعلامي نوعي يعكس توجهات الإمارة في دعم الثقافة والتعليم وتمكين الإنسان. ويأتي في مقدمة الإنتاجات التي تعززت بها الخارطة البرامجية في يونيو/حزيران الجاري، «العمارة في الشارقة» وهو برنامج وثائقي يُبث 9:30 مساء كل أحد ويُسلّط الضوء على المعالم العمرانية والفن الإسلامي في مباني الدوائر الحكومية والأسواق والمرافق العامة. ولأن الشارقة تهتم بالعلم وتضع الإنسان في قلب مشروعها الحضاري، يأتي برنامج «أبناؤنا في الخارج» ليعكس هذا التوجه من خلال تسليط الضوء على تجارب الطلبة الإماراتيين المبتعثين حول العالم ويتناول البرنامج القصص الملهمة لطلبة أصروا على رفع مستواهم وتكوينهم المعرفي رغم تحديات العيش بعيداً عن الأهل والوطن وتحدوا كل الصعاب وحققوا نجاحات كبيرة في مختلف المجالات الأكاديمية بدعم من الدولة وسفاراتها في الخارج. البرنامج من تقديم مايد المر ويعرض 9:30 مساءً كل خميس. وبالتعاون مع هيئة الشارقة للكتاب، يأخذ تلفزيون الشارقة جمهوره في رحلة أدبية وثقافية عبر البرنامج الحواري «فكر وقلم» المخصص لعرض تجارب نخبة من أبرز الكتّاب العرب وكانت الأديبة الكويتية ليلى العثمان ضيفة أولى حلقاته. البرنامج من تقديم الإعلامية علياء المنصوري ويعرض كل ثلاثاء عند العاشرة مساء. أما برنامج «سيرة امرأة»، فيسلِّط الضوء على نماذج نسائية ملهمة صنعت فارقاً في مجتمعاتها وتجاوزت التحديات لتصبح قدوة. البرنامج من تقديم عائشة الرويمة ويطل على المشاهدين عبر شاشة تلفزيون الشارقة كل خميس في العاشرة مساءً. وقالت د.منى عبد العزيز الرادمي، مديرة البرامج في قناة الشارقة: إن هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون تمتلك قناعة راسخة مفادها أن الإعلام رسالة ومسؤولية وهذه البرامج تمثل صوت الناس وقصصهم وتعكس التطور الحضاري الكبير في إمارتنا، سواء على مستوى الإنسان في مجالات الفكر والمعرفة أو البُنيان، من حيث التنمية والتخطيط العمراني المستدام. وأضافت: نحرص على أن نقدم محتوى يعزز الانتماء، ويضيء على التجارب التي تشكل مصدر إلهام للأجيال الجديدة وكل هذا ضمن نهج الهيئة القائم على تقديم إعلامٍ ينقل بصورة صادقة ما تعيشه الشارقة والإمارات من تطور على الأصعدة كافة.


زاوية
منذ 2 ساعات
- زاوية
الدار للتعليم تختتم مسابقة السرد الإماراتي بمشاركة 40 ألف طالب
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: نظّمت مؤسسة الدار للتعليم، بالتعاون مع دائرة الثقافة والسياحة، الدورة الخامسة من مسابقة الكتابة الإبداعية تحت عنوان "السرد الإماراتي"، في إطار جهودها المستمرة لدعم الهوية الوطنية وصون التراث الثقافي. شهدت المسابقة مشاركة واسعة من الطلبة في مختلف أنحاء الدولة، حيث بلغ عدد المدارس المشاركة نحو 170 مدرسة، وشارك فيها حوالي 40 ألف طالب وطالبة من العاصمة أبوظبي، والعين، والظفرة، والإمارات الشمالية. وقد قدّم الطلبة مشاركات تناولت موضوعات مستوحاة من التراث المادي والمعنوي، وقيم التسامح، وروح المواطنة الصالحة، إلى جانب موضوعات أخرى تجسّد روح الاتحاد ومستقبل الدولة. وضمّت لجنة التحكيم نخبة من الكتّاب والمهتمين بالشأن الثقافي، من بينهم الدكتور عبدالله الشرهان، والكاتبة عفراء البنا، والكاتبة عبير حامد، والكاتب سعيد البادي، والكاتب أمين القضاة، إلى جانب ممثلين عن دائرة الثقافة والسياحة، حيث تم اختيار الأعمال بناءً على معايير الإبداع، والأهمية الثقافية، وإتقان اللغة. وأقيمت مراسم توقيع كتاب الفائزين يوم الخميس 12 يونيو في مدرسة كرانلي أبوظبي، بحضور الطلبة الفائزين، ومديري المدارس، ورؤساء أقسام اللغة العربية، وأسرهم، إلى جانب عدد من ضيوف الشرف، من بينهم سعادة الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية – دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، والسيدة عائشة الزعابي، رئيسة قسم البرامج التعليمية في الأرشيف والمكتبة الوطنية، والدكتورة عائشة جمعة الشامسي، رئيسة قسم اللغة العربية وآدابها في جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية. وتم خلال الحفل تكريم 35 فائزاً، ونُشرت قصصهم ككتب منفصلة، كل منها يحمل رقم تسجيل دولي (ISBN)، ما يعد إنجازاً أكاديمياً مهماً للطلبة. ومنذ انطلاق المسابقة، تجاوز عدد الإصدارات المطبوعة 150 إصداراً. وأضافت هذه الدورة بعداً ثقافياً مميزاً من خلال أوبريت درامي مقتبس من قصة "نخلة جدي" للطالبة سارة محمد المحيربي، والتي قدّمها أكثر من 200 طالب وطالبة من مدرسة مبارك بن محمد، متضمناً مشاهد تعكس التقاليد والقيم الإماراتية مثل "روح الاتحاد" والرقص الوطني على أنغام أغنية "الله يا دار زايد". كما استمتع الضيوف بتجربة القهوة العربية الأصيلة التي نظّمها "فنجان العرب" احتفاءً بكرم الضيافة الإماراتي. وعبّرت سحر كوبر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدار للتعليم، عن فخرها بهذه المبادرة قائلة: "تعزز هذه المبادرة التزامنا بالحفاظ على اللغة العربية وتمكين الطلبة من اعتناق هويتهم وتراثهم. من خلال السرد القصصي، لا يطور طلبتنا مهاراتهم الإبداعية فحسب، بل يصبحون أيضاً شركاء فاعلين في النسيج الثقافي لدولة الإمارات. ونحن فخورون بتوفير منصة تعترف بمواهبهم وتلهمهم علاقة دائمة بلغتهم." وتأتي مسابقة "السرد الإماراتي" كجزء من برنامج مؤسسة الدار السنوي الذي يهدف إلى ترسيخ اللغة العربية وثقافتها في مدارسها، بما يتماشى مع أولويات دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي. وضمن الاستراتيجية الشاملة لتعزيز اللغة العربية في الحياة المدرسية، تضم المبادرة برامج أخرى مثل "شاعر الدار" التي تعزز الشعر النبطي والكلاسيكي، ومركز التميز للغة العربية الذي يدعم تطوير مهارات المعلمين وتجديد المناهج التعليمية. وفي عام 2024، حازت مؤسسة الدار للتعليم على جائزة سمو الشيخ محمد بن راشد للغة العربية، ضمن فئة "أفضل مبادرة لتعليم اللغة العربية في التعليم المدرسي (الصفوف 1 إلى 12)"، وهو إنجاز يؤكد ريادتها في تطوير تعليم اللغة العربية وتعزيز الهوية الثقافية بين الطلبة. حول "الدار للتعليم" تُعد "الدار للتعليم" مؤسسة رائدة في قطاع التعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأحد أكبر مزودي التعليم الخاص في إمارة أبوظبي، حيث تستقطب أكثر من 38,000 طالب موزعين على 31 مدرسة مُدارة ومُشغّلة، إلى جانب شبكة متنامية تضم نخبة من المعلمين الذين يمثلون أكثر من 100 جنسية. وتقدم "الدار للتعليم" تجربة تعليمية استثنائية تجمع بين الشمولية والاستدامة والابتكار، مع التركيز على تلبية احتياجات الطلاب وتحفيز إمكاناتهم، من خلال تقديم مجموعة متنوعة من المناهج والخدمات المساندة. تُركّز "الدار للتعليم" على التميز كركيزة أساسية في عملياتها، مدفوعة برؤية طموحة تهدف إلى تقديم تعليم يواكب أعلى المعايير العالمية. وتلتزم الشركة ببناء مجتمعات تعليمية مستدامة وشاملة تُسهم في إثراء حياة الطلاب، وتعزز من قدراتهم ليصبحوا قادة المستقبل، بما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات لتحقيق اقتصاد مستدام قائم على المعرفة. "أكاديميات الدار" إحدى المؤسسات التعليمية الرائدة تحت مظلة "الدار للتعليم" أكبر مزودي التعليم الخاص في إمارة أبوظبي، حيث تُوفر بيئات تعليمية مُلهمة تتكامل فيها المرافق الأكاديمية والفنية والرياضية مع أعلى مستويات الجودة التعليمية. منذ انطلاقها في عام 2007 بمدرسة واحدة و250 طالباً فقط، توسّعت "أكاديميات الدار" لتشغل سبع أكاديميات في أبوظبي والعين، وتستوعب اليوم أكثر من 9,500 طالباً، ما يعكس نجاحها وريادتها في القطاع التعليمي. -انتهى- #بياناتشركات