logo
تعليق جديد لوكيل وزارة الدفاع 'عبدالسلام الزوبي' يتوعد بهذا الأمر !!

تعليق جديد لوكيل وزارة الدفاع 'عبدالسلام الزوبي' يتوعد بهذا الأمر !!

أخبار ليبيامنذ 3 ساعات

أكد وكيل وزارة الدفاع في حكومة الوحدة الوطنية، عبدالسلام الزوبي، أن المؤسسة العسكرية الليبية تزداد تماسكًا كلما واجهتها المصاعب، مشددًا على أن مشروع بناء الجيش الليبي الموحد ماضٍ منذ زمن، وقد تم قطع أشواط كبيرة فيه.
وقال الزوبي في تصريح له: 'لقد أصبح جيشنا جسورًا صلبًا، ومن يضع في طريقه شوكة، فعليه أن يعي أنه يزرع بها أطراف الموت، فالجيش لن يتوقف حتى يُحيد خطره أو يرديه'.
وأضاف: 'هذه معركتنا التي لا مفر منها، ولن نتراجع عنها، لقد قطعنا شوطًا طويلًا في بناء جيش موحد، ولم يتبقَ إلا القليل، والخواتيم ستكون مكافآت جليلة لمن ثبت وصبر'.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متظاهرون يمنحون الرئاسي مهلة 24 ساعة لتنفيذ مطالبهم
متظاهرون يمنحون الرئاسي مهلة 24 ساعة لتنفيذ مطالبهم

أخبار ليبيا 24

timeمنذ 44 دقائق

  • أخبار ليبيا 24

متظاهرون يمنحون الرئاسي مهلة 24 ساعة لتنفيذ مطالبهم

دعوات لحل الأجسام السياسية ومطالب بتحديد موعد للانتخابات شهد ميدان الشهداء في العاصمة طرابلس، مساء أمس، حشودًا غفيرة من المتظاهرين تنديدًا باستمرار الانسداد السياسي والانفلات الأمني، في مشهد يؤكد تصاعد الاحتقان الشعبي ضد السلطات القائمة والمؤسسات الحاكمة. بيان يحمّل المسؤولية للجميع المحتجون، الذين نظموا حراكًا شعبيًا واسع النطاق، أصدروا بيانًا صريحًا اتهموا فيه حكومة عبد الحميد الدبيبة، منتهية الولاية، والحكومة الليبية المكلفة من البرلمان، والمجلس الرئاسي، ومجلسي النواب والدولة، بالمسؤولية المباشرة عن تفاقم الأوضاع السياسية والأمنية في البلاد، خاصة بعد الاشتباكات الأخيرة التي خلفت قتلى مدنيين وخسائر مادية فادحة. مطالب واضحة ومهلة زمنية وطالب البيان بحل شامل لكافة الأجسام السياسية الحالية، وتشكيل لجنة أزمة تتولى تسيير شؤون البلاد بشكل مؤقت، إلى حين التمهيد لمرحلة انتقالية تُتوج باستفتاء على الدستور وإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية. كما شدد المتظاهرون على ضرورة تحديد موعد أقصى للاستحقاقات الدستورية لا يتجاوز 25 يوليو 2026، مانحين المجلس الرئاسي مهلة لا تتعدى 24 ساعة للرد والتنفيذ. خيار العصيان المدني مطروح رغم تأكيدهم على سلمية الحراك، لم يستبعد المتظاهرون اللجوء إلى العصيان المدني في حال استمرار التجاهل الرسمي، داعين كافة المدن الليبية للانضمام إلى موجة الاحتجاجات. وختم البيان بدعوة صريحة إلى توحيد الصف الوطني ورفض كافة أشكال التدخل الخارجي، في مسعى لإنقاذ ليبيا من الفوضى والتفكك.

البيوضي: الحراك تجاوز الدبيبة.. والحل السياسي بات وشيكًا
البيوضي: الحراك تجاوز الدبيبة.. والحل السياسي بات وشيكًا

أخبار ليبيا 24

timeمنذ 44 دقائق

  • أخبار ليبيا 24

البيوضي: الحراك تجاوز الدبيبة.. والحل السياسي بات وشيكًا

قال المرشح الرئاسي سليمان البيوضي إن المظاهرات الشعبية الحاشدة التي شهدها ميدان الشهداء في العاصمة طرابلس تمثل تحولًا جذريًا في المشهد الليبي، مشددًا على أن المجتمع الدولي بات يتعامل مع مرحلة ما بعد حكومة عبد الحميد الدبيبة، منتهية الولاية، ويبحث بجدية سبل تشكيل سلطة تنفيذية جديدة. وفي منشور له عبر صفحته الرسمية على 'فيسبوك'، أشار البيوضي إلى أن الحشود التي خرجت يوم الجمعة 23 مايو قاربت 100 ألف متظاهر، في تأكيد على أن وتيرة التعبئة الجماهيرية آخذة في التصاعد، وأن هناك دعمًا محليًا ودوليًا لحق الشعب في التظاهر والتعبير عن مطالبه، والتي تتلخص في إنهاء الانسداد السياسي والانتقال إلى مرحلة جديدة. هجوم على تصريحات الدبيبة وهاجم البيوضي تصريحات رئيس الحكومة المنتهية ولايتها عبد الحميد الدبيبة، الذي اتهم المتظاهرين بتقاضي أموال مقابل خروجهم، معتبرًا أن هذه الاتهامات أسهمت في تأجيج الغضب الشعبي وتوسيع رقعة الاحتجاجات، لا سيما في ظل محاولات فاشلة من أبواق إعلامية للتقليل من حجم التظاهرات أو تشويه صورتها. تحذير لأنصار الحكومة ووجّه البيوضي رسالة لأنصار الحكومة، قائلاً إن الدفاع عن المصالح والمناصب لن يغير من الحقيقة، محذرًا إياهم من الوقوف في صف خاسر مع حكومة فقدت شرعيتها الأممية وسقطت شعبيًا، حسب تعبيره. نهاية مرحلة وبداية أخرى وفي ختام بيانه، اعتبر البيوضي أن تصريح المبعوثة الأممية هانا تيتا حول انتهاء ولاية الحكومة يمثل نقطة انطلاق لتشكيل سلطة جديدة موحدة، داعيًا قيادة الحراك الشعبي إلى مواصلة التظاهر المنظم حفاظًا على الزخم وتحقيق التغيير السياسي المنشود.

مطار طرابلي سيكون بوابة للهروب و ممر للتهريب
مطار طرابلي سيكون بوابة للهروب و ممر للتهريب

أخبار ليبيا 24

timeمنذ 44 دقائق

  • أخبار ليبيا 24

مطار طرابلي سيكون بوابة للهروب و ممر للتهريب

بنغازي – 24 مايو 2025 أثار القرار الأخير بتفعيل مطار طرابلس الدولي جزئياً، على الرغم من غياب الشروط الفنية والأمنية الكاملة لتشغيله، موجةً كبيرة من التساؤلات والجدل في الشارع الليبي. هذا القرار، الذي أتى في توقيت سياسي وأمني حساس، ترك المجال مفتوحاً أمام سيل من التكهنات، وطرح علامات استفهام متعددة حول أهدافه الحقيقية، خاصة مع ربطه باستخدامات محددة كـ'الرحلات الخاصة' و'الإسعاف الجوي'، دون توضيحات مفصلة أو شفافية مطلوبة في مثل هذه القرارات المصيرية. غياب الشفافية وغيوم الشكوك من خلال مراجعة مئات التعليقات على الاستطلاع الذي نشرته وكالة أخبار ليبيا 24 على منصتها على الفيسبوك ، يتضح أن الثقة بين المواطنين وحكومة الدبيبة باتت في أدنى مستوياتها. إذ لم يُقابل إعلان تفعيل المطار ببيانات رسمية وافية من الجهات المختصة تشرح أسباب هذا القرار، أو توضح مدى جاهزية المطار من حيث معايير السلامة الجوية، أو البروتوكولات الأمنية المعتمدة، مما فتح الباب أمام تفسيرات متنوعة وغالبها تشاؤمية. المبررات الرسمية تحدثت باقتضاب عن تخصيص المطار للحالات 'الطارئة'، مثل الإسعاف الجوي والرحلات الخاصة، لكن هذا التوصيف الفضفاض فُسّر من كثيرين كذريعة لفتح ممر 'آمن' وموازي، يُستخدم لأغراض تتجاوز المهام الإنسانية أو اللوجستية. الشارع الليبي يشك: بوابة للهروب أم ممر للتهريب؟ النقطة المحورية التي تجمع عليها أغلب تعليقات المواطنين تتمثل في اعتقاد واسع بأن إعادة تشغيله هو خطوة استباقية للهروب، سواء من قبل مسؤولين في الحكومة الحالية، أو كوادر أمنية وشخصيات ذات نفوذ، في حال تصاعدت وتيرة الاحتجاجات الشعبية أو نشبت مواجهات مسلحة جديدة. ففي ظل سيطرة جهاز الردع على منفذ معيتيقة الجوي، وتزايد الحديث عن تضييق الخناق على حركة بعض الشخصيات المرتبطة بالحكومة أو بعض المليشيات، أصبح تفعيل مطار بديل، خارج نفوذ الردع، يبدو بمثابة 'خطة طوارئ' للهروب، كما وصفه أحد المعلقين بـ'Plan B'. كما ربط البعض بين هذا القرار ومزاعم نُشرت في الأشهر الماضية عن تحويل مطار معيتيقة إلى قاعدة أميركية أو مركز عسكري أجنبي، ما قد يكون قد دفع أطرافاً داخل الحكومة إلى البحث عن بديل سريع لتأمين خروجهم أو تحركاتهم الخاصة في حال تعذر استخدام معيتيقة. تهريب الأموال والذهب: اتهامات لا تغيب تكررت في مئات التعليقات اتهامات تشير إلى أن إعاجة تشغيل هذا المنفذ الحساس بشكل جزئي بهدف تسهيل تهريب الأموال والذهب، مستغلين غياب الرقابة، لا سيما في الرحلات الخاصة التي لا تخضع غالباً للتفتيش الدقيق أو الرقابة الجمركية الصارمة. ويذهب البعض إلى حد القول إن المطار سيوفر منصة آمنة لاستقبال أو تهريب عناصر أجنبية، سواء مرتزقة أو 'مهاجرين مقنّعين'، بما يخدم مصالح أطراف داخلية ترتبط بمشاريع إقليمية ودولية في ليبيا. زاوية أخرى: المطار كأداة لإزاحة معيتيقة رغم التركيز الأكبر على 'فرضيات الهروب'، إلا أن هناك أيضاً تحليلاً آخر يرى أن إعادة فتح مطار طرابلس الدولي قد تكون جزءاً من محاولة استراتيجية لسحب البساط من تحت المنفذ الجوي الثاني المعروف بمعيتيقة ، الذي تسيطر عليه قوة الردع المعروفة بنفوذها الواسع في طرابلس. يُحتمل أن تكون بعض الأطراف قد وجدت أن السيطرة أو التنسيق مع منفذ معيتيقة الجوي بات أمراً صعباً، سواء لاعتبارات أمنية أو سياسية، فتم اللجوء إلى 'إحياء' مطار طرابلس الدولي كخطوة تدريجية لبناء مركز طيران بديل، أقل تحكماً من الخصوم المحليين. البعد الأمني والعسكري: تحضير لمواجهة؟ لا يمكن إغفال احتمالية أن يكون فتح المطار متصلاً بخطط عسكرية في الأفق، خصوصاً مع تصاعد التوتر في العاصمة، وتزايد التوقعات بانفجار الأوضاع مجدداً بين المجموعات المسلحة. يرى بعض المحللين أن تشغيل المطار قد يوفر منفذاً عسكرياً لنقل الذخائر أو الطائرات المسيرة، أو تجهيزات عسكرية قد تُستخدم في مواجهة محتملة مع قوات مسيطرة على مطار معيتيقة أو مناطق استراتيجية في طرابلس. قراءة في رمزية التوقيت السؤال الجوهري الذي طرحه عدد كبير من الليبيين كان ببساطة: لماذا الآن؟ فبعد سنوات من المطالبات بإعادة تشغيل مطار طرابلس الدولي الذي دُمر في أحداث 2014، لم تتحرك السلطات إلا في لحظة توتر سياسي وأمني. وهذا ما اعتبره كثيرون دليلاً على أن قرار فتح المطار لم يُتخذ من أجل خدمة عامة أو استجابة لمطالب الناس، بل جاء في إطار مناورات سياسية داخلية، وتهيئة سيناريوهات للطوارئ تخدم أطرافاً محددة. خاتمة: المطالبة بالشفافية والمحاسبة أمام هذا الكم الكبير من الشكوك والاتهامات الشعبية، يصبح لزاماً على السلطات الليبية أن تخرج عن صمتها، وتصدر توضيحات مفصلة حول ظروف تفعيل منفذ حساس ومهم ، ومدى مطابقته لمعايير الطيران المدني، وطبيعة الرحلات التي يُسمح لها باستخدامه. الليبيون، الذين ينتظرون فتح هذا المنفذ الجوي لسنوات لخدمتهم، يستحقون أن يُفتح المرفق لهم جميعاً، لا أن يتحول إلى بوابة سرية لخدمة مصالح فئة صغيرة أو يُستخدم في سيناريوهات الهروب والتهريب. وإلى أن يحدث ذلك، سيظل تفعيل المطار، في نظر الكثيرين، مجرد نقطة مظلمة أخرى في مسار الضباب السياسي الليبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store