logo
2024 أبلغت 42% من المنظمات ارتفاع الجرائم السيبرانية للهندسة الاجتماعية.. مصر تعرضت لتهديدات إليكترونية بنسبة 13.2%

2024 أبلغت 42% من المنظمات ارتفاع الجرائم السيبرانية للهندسة الاجتماعية.. مصر تعرضت لتهديدات إليكترونية بنسبة 13.2%

مصرس٢٢-٠٣-٢٠٢٥

أشار «إنفوجراف»، أعده ونشره مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، التابع لمجلس الوزراء في 22 مارس 2025، إلى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، جاءت بالمركز الثالث عالمياً، خلال عام 2024، من حيث هجمات القرصنة، بنسبة 16.5%، مقارنةً بنسبة 36% في أوروبا، و39.2% في آسيا والمحيط الهادئ.
«إنفوجراف» مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، لفت إلى زيادة تعرض منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، للهجمات المستمرة المتقدمة APTs، إلى 4.3%، مقارنةً بالزيادة العالمية البالغة 58%؛ مضيفاً أن مصر تعرضت للتهديدات الإليكترونية، بنسبة 13.2%؛ مقابل 9.9% تجاه تركيا؛ الأردن، 7.7%؛ والعراق، 6.6%. وتجدر الإشارة إلى أن المنتدى الاقتصادي العالمي، وفي «ڤيديوجراف»، أعده ونشره، في وقت سابق، كان قد أشار إلى أن في عام 2024، أبلغت 42% من المنظمات ارتفاع الجرائم السيبرانية للهندسة الاجتماعية، من خلال الهواتف المحمولة. مركز معلومات مجلس الوزراء، وفي «إنفوجراف» هجمات القرصنة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، نوه إلى أن أبرز القطاعات المتأثرة، خلال عام 2024، شملت: الحكومي والعسكري، بنسبة 22.1%؛ التعليم، 8%؛ الإعلام والترفيه، 5.2%؛ والخدمات المالية، 1.9%.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

2024 أبلغت 42% من المنظمات ارتفاع الجرائم السيبرانية للهندسة الاجتماعية.. مصر تعرضت لتهديدات إليكترونية بنسبة 13.2%
2024 أبلغت 42% من المنظمات ارتفاع الجرائم السيبرانية للهندسة الاجتماعية.. مصر تعرضت لتهديدات إليكترونية بنسبة 13.2%

مصرس

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • مصرس

2024 أبلغت 42% من المنظمات ارتفاع الجرائم السيبرانية للهندسة الاجتماعية.. مصر تعرضت لتهديدات إليكترونية بنسبة 13.2%

أشار «إنفوجراف»، أعده ونشره مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، التابع لمجلس الوزراء في 22 مارس 2025، إلى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، جاءت بالمركز الثالث عالمياً، خلال عام 2024، من حيث هجمات القرصنة، بنسبة 16.5%، مقارنةً بنسبة 36% في أوروبا، و39.2% في آسيا والمحيط الهادئ. «إنفوجراف» مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، لفت إلى زيادة تعرض منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، للهجمات المستمرة المتقدمة APTs، إلى 4.3%، مقارنةً بالزيادة العالمية البالغة 58%؛ مضيفاً أن مصر تعرضت للتهديدات الإليكترونية، بنسبة 13.2%؛ مقابل 9.9% تجاه تركيا؛ الأردن، 7.7%؛ والعراق، 6.6%. وتجدر الإشارة إلى أن المنتدى الاقتصادي العالمي، وفي «ڤيديوجراف»، أعده ونشره، في وقت سابق، كان قد أشار إلى أن في عام 2024، أبلغت 42% من المنظمات ارتفاع الجرائم السيبرانية للهندسة الاجتماعية، من خلال الهواتف المحمولة. مركز معلومات مجلس الوزراء، وفي «إنفوجراف» هجمات القرصنة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، نوه إلى أن أبرز القطاعات المتأثرة، خلال عام 2024، شملت: الحكومي والعسكري، بنسبة 22.1%؛ التعليم، 8%؛ الإعلام والترفيه، 5.2%؛ والخدمات المالية، 1.9%.

دول مجلس التعاون الخليجي ضمن المناطق الأكثر استهدافا بالتهديدات الإلكترونية
دول مجلس التعاون الخليجي ضمن المناطق الأكثر استهدافا بالتهديدات الإلكترونية

الإمارات اليوم

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

دول مجلس التعاون الخليجي ضمن المناطق الأكثر استهدافا بالتهديدات الإلكترونية

شهدت التهديدات الإلكترونية المدعومة من الدول، بما في ذلك الهجمات المستمرة المتقدمة (APTs) والقرصنة الإلكترونية، ارتفاعًا كبيرًا في الشرق الأوسط خلال عام 2024، حيث ظهرت دول مجلس التعاون الخليجي كأهداف رئيسية. ووفقًا لتقريرٍ صادر عن جروب-آي بي، ، فـإن الصراعات الإقليمية تُغذّى هذه الهجمات إلى حد كبير. ويستعرض التقرير بشكل موسع العلاقة بين الجرائم الإلكترونية والبيئة المتنامية للتهديدات السيبرانية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. ويقدم تحليلاً شاملاً حول أنواع وأشكال الإختراقات الإلكترونية المعقدة والمتقدمة، وهجمات القرصنة والتهديدات الإلكترونية الناشئة، مما يتيح للشركات والمتخصصين في الأمن السيبراني وجهات إنفاذ القانون في منطقة الشرق الأوسط من تعزيز استراتيجياتهم الأمنية. وأشار التقرير إلى أنه على الرغم من أن الهجمات المستمرة المتقدمة (APTs) في المنطقة سجلت زيادة طفيفة بنسبة 4.27٪ مقارنة بزيادة عالمية بلغت 58٪، إلا أن 27.5٪ من التهديدات الصادرة عن مجموعات التجسس المدعومة من الدول استهدفت بشكل مباشر دول مجلس التعاون الخليجي. وفي تعليقه على إصدار التقرير، قال أشرف كحيل، المدير الإقليمي للمبيعات في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في جروب-آي بي : "يكشف تقريرنا عن الطبيعة الديناميكية والمعقدة للتهديدات السيبرانية التي تواجه منطقة الشرق الأوسط اليوم. فهو يوضح أن الجرائم الإلكترونية ليست مجرد حوادث منعزلة، بل هي منظومات متطورة تتغذى فيها الهجمات على بعضها البعض. بدءًا من الهجمات المدعومة من الدول إلى حملات القرصنة والتصيد الاحتيالي سريعة التطور، تقدم نتائج التقرير معلومات مهمة وحيوية للمؤسسات التي تسعى إلى تعزيز دفاعاتها الأمنية". وفي حين كانت دول مجلس التعاون الخليجي الأكثر استهدافا نظرا لأهميتها الاقتصادية والسياسية الاستراتيجية، شملت الأهداف الرئيسية الأخرى مصر بنسبة 13.2% وتركيا بنسبة 9.9%، مما يعكس أدوارهما الجيوسياسية البارزة. كما تواجه دول مثل الأردن (7.7%) والعراق (6.6%)، بالإضافة إلى نيجيريا وجنوب إفريقيا والمغرب وإثيوبيا، تهديدات إلكترونية متزايدة. وجاءت منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في المرتبة الثالثة عالميًا من حيث هجمات القرصنة في عام 2024، حيث سجلت 16.54% من الحوادث، مقارنةً بأوروبا التي حققت 35.98% ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ التي بلغت 39.19%. ووفقًا للتقرير، شملت القطاعات الرئيسية المتأثرة القطاع الحكومي بنسبة 22.1 %، وقطاع الخدمات المالية بنسبة 10.9%، وقطاع التعليم بنسبة 8%، بالإضافة إلى قطاع الإعلام والترفيه بنسبة 5.2%. وقد استهدفت هذه الهجمات تعطيل البنية التحتية الحيوية والخدمات الأساسية. ويُعزى هذا التصاعد في الهجمات إلى التوترات الجيوسياسية المستمرة، حيث تُستخدم الهجمات الإلكترونية كأداة للتعبير الأيديولوجي أو لتحقيق أهداف سياسية وانتقامية. وسلّط التقرير الضوء على التحديات الملحة في مجال الأمن السيبراني، بما في ذلك التهديد المستمر لهجمات التصيد الاحتيالي واختراق البيانات في دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا بشكل أوسع. ومع استمرار التحول الرقمي السريع في المنطقة، أصبحت هدفًا رئيسيًا لعمليات الاحتيال المتطورة التي تستهدف بشكل خاص قطاعات الطاقة والنفط والغاز بنسبة 24.9%، وقطاع الخدمات المالية بنسبة 20.2%، مما يعكس الدوافع الاقتصادية الكامنة وراء الجرائم الإلكترونية. كما أشار التقرير إلى أن هجمات التصيد الاحتيالي لا تزال تشكل تهديدًا كبيرًا، حيث كانت خدمات الإنترنت الأكثر استهدافًا بنسبة 32.8%، تليها قطاعات الاتصالات بنسبة 20.7%، والخدمات المالية بنسبة 18.8%، وذلك في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وتركيا. وأشار التقرير إلى أن هجمات برامج الفدية ظلت منخفضة نسبيًا في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، حيث تم تسجيل 184 حادثة فقط، وهي النسبة الأدنى عالميًا. كما أبرز التقرير المخاوف المستمرة بشأن وسطاء الوصول الأولي (IABs) والثغرات الواسعة التي يستغلونها. وفي عام 2024، برزت أنشطة وسطاء الوصول الأولي في المنطقة بشكل واضح، حيث كانت دول مجلس التعاون الخليجي الأكثر استهدافًا بنسبة 23.2%، تليها تركيا بنسبة 20.5%، مما يعكس التركيز على هذه الجهات القضائية. وفي الوقت ذاته، أظهرت البيانات أن عدد الأجهزة المخترقة - التي تحتوي على بيانات الاعتماد والمعلومات الحساسة والتي تُباع غالبًا على الويب المظلم - كان الأعلى في مصر بعدد 88,951 جهازًا مخترقًا، تليها تركيا بـ 79,789 جهازًا، ثم الجزائر بـ 49,173 جهازًا، مما يكشف عن وجود فجوات كبيرة في الأمن السيبراني. وشكلت بيانات الاعتماد المسروقة والمعلومات الحساسة للشركات، التي تُباع على الويب المظلم، نقاط دخول رئيسية لمشغلي برامج الفدية، والمهاجمين المدعومين من الدول، وغيرهم من المجرمين الإلكترونيين. وكشف التقرير عن تسريب أكثر من 6.5 مليار مدخل بيانات يحتوي على عناوين البريد الإلكتروني، منها نحو 2.5 مليار عنوان فريد. بالإضافة إلى ذلك، شملت التسريبات 3.3 مليار مدخل بيانات تحتوي على أرقام هواتف، من بينها حوالي 631 مليون رقم فريد، مما يعكس حجم التهديدات السيبرانية المتزايدة. وفي عام 2024، تم الكشف عن 460 مليون كلمة مرور مخترقة على مستوى العالم، منها 162 مليون كلمة مرور فريدة. ويستمر هذا الارتفاع في تسريب البيانات في تغذية الأنشطة الإجرامية الإلكترونية داخل اقتصاد الويب المظلم، مما يزيد من المخاطر على المنظمات والأفراد على حد سواء.

الشرق الأوسط وأفريقيا.. ثالث أكبر هدف لهجمات القراصنة عالميا
الشرق الأوسط وأفريقيا.. ثالث أكبر هدف لهجمات القراصنة عالميا

سكاي نيوز عربية

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سكاي نيوز عربية

الشرق الأوسط وأفريقيا.. ثالث أكبر هدف لهجمات القراصنة عالميا

وقال تقرير، أصدرته شركة جروب-آي بي، العاملة في تطوير تقنيات الأمن السيبراني للتحقيق والوقاية ومكافحة الجرائم الرقمية ، إن "الصراعات الإقليمية تُغذّى هذه الهجمات إلى حد كبير". وأشار تقرير "اتجاهات الجرائم عالية التقنية لعام 2025" في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا الذي تم إطلاقه الخميس، إلى أنه في حين كانت دول مجلس التعاون الخليجي الأكثر استهدافًا نظرًا لأهميتها الاقتصادية والسياسية الاستراتيجية، شملت الأهداف الرئيسية الأخرى مصر بنسبة 13.2 بالمئة وتركيا بنسبة 9.9 بالمئة، مما يعكس أدوارهما الجيوسياسية البارزة. كما تواجه دول مثل الأردن ( 7.7 بالمئة) والعراق ( 6.6 بالمئة)، بالإضافة إلى نيجيريا وجنوب أفريقيا والمغرب وإثيوبيا، تهديدات إلكترونية متزايدة. وشهدت التهديدات الإلكترونية المدعومة من الدول، بما في ذلك الهجمات المستمرة المتقدمة (APTs) والقرصنة الإلكترونية، ارتفاعًا كبيرًا في الشرق الأوسط خلال عام 2024، حيث ظهرت دول مجلس التعاون الخليجي كأهداف رئيسية، وفق التقرير . وأشار التقرير إلى أنه على الرغم من أن الهجمات المستمرة المتقدمة (APTs) في المنطقة سجلت زيادة طفيفة بنسبة 4.3 بالمئة مقارنة بزيادة عالمية بلغت 58 بالمئة. ووفقًا للتقرير، شملت القطاعات الرئيسية المتأثرة القطاعين الحكومي والعسكري بنسبة 22.1 بالمئة، وقطاع الخدمات المالية بنسبة 1.9 بالمئة، وقطاع التعليم بنسبة 8 بالمئة، بالإضافة إلى قطاع الإعلام والترفيه بنسبة 5.2 بالمئة. وقد استهدفت هذه الهجمات تعطيل البنية التحتية الحيوية والخدمات الأساسية. وكشف التقرير عن تسريب أكثر من 6.5 مليار مدخل بيانات يحتوي على عناوين البريد الإلكتروني، منها نحو 2.5 مليار عنوان فريد. بالإضافة إلى ذلك، شملت التسريبات 3.3 مليار مدخل بيانات تحتوي على أرقام هواتف، من بينها حوالي 631 مليون رقم فريد، مما يعكس حجم التهديدات السيبرانية المتزايدة. وأشار إلى الكشف عن 460 مليون كلمة مرور مخترقة على مستوى العالم، منها 162 مليون كلمة مرور فريدة، لافتا إلى أن الجهات المهددة المسؤولة عن الهجمات استخدمت تكتيكات وتقنيات وإجراءات متقدمة (TTPs) ، بما في ذلك الهندسة الاجتماعية، وبرامج الفدية، وسرقة بيانات الاعتماد. كما أبرز التقرير ظهور تقنيات جديدة مثل هجوم السمات الموسعة، وحصان طروادة للتعرف على الوجه مما يعكس التطور المتزايد في تعقيد التهديدات السيبرانية في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store