logo
أكثر من 500 برنامج لإحياء ذكرى شهداء الخدمة في يزد

أكثر من 500 برنامج لإحياء ذكرى شهداء الخدمة في يزد

واشار رحماني إلى أهمية البرامج التي تم تنفيذها لتكريم شهداء الخدمة، حيث شهدت الأيام القليلة الماضية مراسم إحياء الذكرى في مختلف المناطق، بما في ذلك المساجد والأماكن الثقافية والدينية.
وأوضح أن من بين الأنشطة التي تم تنفيذها قراءة صفحات من القرآن الكريم لشهداء الخدمة في المساجد والحسينيات، بالإضافة إلى تنظيم كراسي تلاوة مضيئة، وإنشاء قاعات صلاة منزلية في أكثر من 200 موقع.
كما تم عرض الفيلم الوثائقي "موتور سوران"، وإقامة مسابقات قراءة الكتب، وإنتاج كليب بعنوان "آثار التضحية" في بعض المدن، إلى جانب تنظيم موائد الخدمة وتجهيز المساحات في الشوارع، مع استمرار هذه الأنشطة.
وأضاف رحماني أن هناك مشاريع تنموية وثقافية مختلفة تُفتتح للجماعات الجهادية وقوات الباسيج، حيث يتم تقديم خدمات عامة ومتخصصة للمنظمات والجماعات، وعقد اجتماعات للإجابة على الأسئلة، بالإضافة إلى النشاط في الفضاء الإلكتروني وإنتاج المحتوى، مع إقامة احتفالات خاصة أثناء صلاة الجمعة.
وأكد رحماني أن مراسم تكريم شهداء الخدمة في مدينة يزد ستقام يوم الخميس الأول من شهر خرداد بعد صلاتي المغرب والعشاء، بحضور حماسي من مختلف شرائح الشعب الشاكر والثوري في حسينية أمير جقماق، مع كلمات وبرامج فنية متنوعة.
يُذكر أن السيد إبراهيم رئيسي، الرئيس الثامن للجمهورية الإسلامية الإيرانية، استشهد في 20 مايو 1403 في حادث تحطم مروحية مع عدد من جنود النظام الإسلامي، أثناء عودتهم من حفل افتتاح سد قيز قلعة سي إلى مدينة تبريز في منطقة فرزقان بمحافظة أذربيجان الشرقية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"شاهدوا الجحيم".. توصية أمريكية للعراق باحتواء ألفي طفل إيزيدي جندهم "داعش"
"شاهدوا الجحيم".. توصية أمريكية للعراق باحتواء ألفي طفل إيزيدي جندهم "داعش"

شفق نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • شفق نيوز

"شاهدوا الجحيم".. توصية أمريكية للعراق باحتواء ألفي طفل إيزيدي جندهم "داعش"

شفق نيوز/ حذر مركز الدراسات الأمنية التابع لجامعة جورجتاون الأمريكية، يوم الجمعة، من إهمال جريمة "العسكرة الممنهجة" التي خضع لها الأطفال الإيزيديون في العراق، مؤكداً أن العالم ركز اهتمامه على معاناة الفتيات الإيزيديات اللواتي جرى إخضاعهن لـ"استعباد جنسي"، بينما جرى تجاهل معاناة الفتيان الذين تم تحويلهم إلى أدوات للقتل والعنف. وتحت عنوان "هؤلاء الذين شاهدوا الجحيم"، ذكر المركز في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز، أنه "فيما بعد هجوم الإبادة الذي شنه تنظيم داعش على الطائفة الإيزيدية في سنجار، ركز الاهتمام العالمي بشكل محق، على استعباد النساء والفتيات الإيزيديات، إلا أنه فشل في معالجة فظاعة أخرى والمتمثلة في تجنيد الفتيان الإيزيديين كجنود، وهو ما يمثل فشلاً في معالجة النطاق الكامل لإستراتيجية داعش الخسيسة لإبادة الشعب الإيزيدي". العسكرة الممنهجة للأطفال وأشار التقرير إلى أن "العسكرة الممنهجة للأطفال الإيزيديين، تحتاج إلى اعتراف وتحرك بشكل عاجل، حيث أنهم لم يكونوا مجرد ضحايا جانبيين، بل أن داعش استخدمهم كوسيلة لإدامة الإبادة الجماعية من خلال الدمج القسري والتلقين العقائدي". واعتبر أن "الصدمة النفسية الطويلة التي عانى منها الفتيان الإيزيديون المجندون قسراً من قبل داعش، لا تمثل أزمة إنسانية فقط، وإنما أيضاً بمثابة قنبلة موقوتة أمنية واجتماعية، حيث يحمل هؤلاء، الناجون من أسر داعش، ندوباً جسدية ونفسية عميقة حيث عانى العديد منهم من العنف وسوء تغذية خلال فترة تجنيدهم القسري، بما في ذلك فقدان أطرافهم جراء القتال، ومشاكل صحية مزمنة". وأوضح أن "نحو 2000 طفل إيزيدي هربوا من داعش، تركوا يعانون من أزمة صحية جسدية ونفسية لا سابق لها، وغالباً ما يتم إهمالهم وبلا دعم كافٍ". "أنتم كفار" ونقل التقرير عن منظمة العفود الدولية، أن "كثيرين منهم يعانون من نوبات غضب، وذكريات مؤلمة، وكوابيس"، حيث أظهرت دراسة سريرية أجريت على 81 طفلاً من جنود داعش السابقين، معظمهم من الأولاد الإيزيديين الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و14 عاماً، أن نحو نصفهم يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة (48.3%)، ومن الاكتئاب (45.6%) واضطرابات القلق (45.8%). وحذر التقرير من أنه "بدون دعم نفسي واجتماعي قوي، ستستمر معاناة العديد منهم من الاكتئاب وذنب الناجي والأفكار الانتحارية، كما أن عدم معاجلة الصحة العقلية لا يسبب معاناة فردية فقط، وإنما يمكن أن تغذي أيضاً دورات عنف مستقبلاً". ولفت إلى أن "الزرع الممنهج للتطرف بحق الفتيان الإيزيديين شكل عنصراً أساسياً في مشروع الإبادة الجماعية لداعش"، مذكراً بأن التنظيم "أجبر الأطفال الإيزيديين على التخلي فوراً عن دينهم تحت التهديد بالقتل". ونقل التقرير عن أحد الناجين البالغ من العمر 16 عاماً، أنه قيل له "أنتم إيزيديون وكفار، نريد أن نهديك إلى الدين الحق حتى تدخل الجنة"، منوهاً بأن "داعش أجبر فتياناً لا تتخطى أعمارهم سبع سنوات على الصلاة خمس مرات يومياً، ودراسة القرآن الكريم، وترديد شعارات داعش، بينما كانوا في معسكرات التدريب، يطلق عليهم أسماء إسلامية عربية، ويمنعهم من التحدث باللغة الكوردية، وجرى تلقينهم أن المعتقدات الإيزيدية هي بمثابة عبادة للشيطان". وبين أن "الهدف من ذلك كان محو الهوية الإيزيدية، وأن داعش نجح في إعادة تشكيل عقول هؤلاء الأطفال الذي صاروا يحملون إيديولوجية داعش، وتحولوا إلى ضحايا وأدوات عنف في الوقت نفسه، لدرجة أن بعض الناجين رفضوا عائلاتهم ومجتمعاتهم بعد إنقاذهم". وبحسب واحدة من الأمهات الإيزيديات، فإن ابنها العائة صار يعتبر تنظيم "داعش" كأنه عائلته بعد عامين من الأسر، بينما سعى فتى آخر، إلى العودة للتنظيم، ووصف والدته وإخوته بـ"الكفار"، وهذه الروايات تظهر كيف أن "داعش" وظف الهوية كسلاح لفصل الأطفال عن مجتمعاتهم. إعادة الدمج وأوضح التقرير، أن "إعادة دمج هؤلاء الفتيان ليست مجرد إعادتهم إلى ديارهم، بل هي رحلة طويلة وصعبة"، مشيراً إلى أن "الفتيان محرومون من التعليم ومن لغتهم وروابطهم الأسرية، كما أن أفراد أسرهم وجيرانهم قد ينظرون إليهم بخوف، من إن يكونوا قنابل موقوتة، كما أن وصمة العار المرتبطة بانتمائهم إلى داعش، غالباً ما تجعلهم منبوذين اجتماعياً". ولفت التقرير إلى أنه "برغم صدور قانون الناجيات الإيزيديات، الذي أقره البرلمان العراقي عام 2021، حيث يوفر تعويضات مالية وخدمات دعم للنساء والفتيات الناجيات من قبضة داعش، إلا أنه لا يشمل الفتيان بشكل هادف، ولهذا ما يزال الأولاد، مستبعدين بدرجة كبيرة من خدمات الدعم النفسي والتعليمي وإعادة الدمج التي ترعاها الدولة". وبين أن "تجارب الفتيان الإيزيديين تتقاطع مع معاناة الفتيات الإيزيديات الموثقة بشكل جيد، حيث أنه بينما أخضع داعش الفتيات لاستعباد جنسي وأجبرهن على الولادة، فأنه على النقيض من ذلك، حول داعش الفتيان الإيزيديين إلى أدوات للعنف، وجعلهم يرتكبون أو يشهدون فظائع، أحياناً بالإكراه"، مضيفاً أن "صدمة المجموعتين عميقة، لكن طبيعة معاناتهم وتحديات إعادة دمجهم تختلف". واقترح التقرير توسيع خدمات الصحة النفسية المخصصة للفتيان الإيزيديين الذين كانوا محتجزين لدى داعش، مشيراً إلى أنه "من دون هذه الرعاية الطويلة، فأنه من الممكن أن تتفاقم هذه الجروح النفسية، مما يعوق جهود إعادة الدمج ويعرض المجتمع الإيزيدي لمزيد من العنف، ولهذا فأنه من أجل كسر الحلقة المفرغة، يتحتم على الجهات المانحة الدولية والحكومة العراقية، أن تستثمر في بنية تحتية للصحة النفسية تراعي الاعتبارات الثقافية والصدمات النفسية". وحذر من أن "ترك هذا الجيل في حالة من الضياع الفكري وبحالة انعزال عن تراثه الإيزيدي والمجتمع العراقي الأوسع، إذ أن تركهم بدون دمج سيجعلهم يعانون من تشوش دائم في الهوية، ومن العزلة الاجتماعية والسخط، مما يجعلهم أكثر عرضة للتطرف والإجرام، أو إعادة التجنيد من قبل الجماعات المسلحة". وشدد التقرير، على "ضرورة توسيع قانون الناجيات الإيزيديات وإشراك الفتيان فيه، حيث أنه في وضعه الحالي، يعترف بالنساء والفتيات كضحايا، لكنه يستثني الفتيان الذين اختطفوا وغسلت عقولهم واستخدموا كجنود، ولذلك فإن هناك حاجة لتعديل صياغة القانون ليشمل بشكل واضح الناجين الذكور، وإنشاء آليات لتسجيلهم وتقييمهم وتعويضهم أو من خلا منح دراسية ومساعدات صحية".

20 مايو: 11 قتيلا من الجيش اللبناني في اشتباكات مع "فتح الإسلام" قرب طرابلس
20 مايو: 11 قتيلا من الجيش اللبناني في اشتباكات مع "فتح الإسلام" قرب طرابلس

الحركات الإسلامية

timeمنذ 4 أيام

  • الحركات الإسلامية

20 مايو: 11 قتيلا من الجيش اللبناني في اشتباكات مع "فتح الإسلام" قرب طرابلس

في مثل هذا اليوم العشرين من مايو 2007: قتل 11 من جنود الجيش اللبناني، حسب تصريح ناطق عسكري رسمي، واصيب 19 جنديا بجراح في اشتباكات عنيفة بدأت في ساعات الفجر بين الجيش اللبناني ومسلحين تابعين لتنظيم إسلامي يعرف باسم (فتح الإسلام) يعتقد أن له صلة بتنظيم القاعدة في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين الواقع قرب مدينة طرابلس شمالي لبنان. كما قتل اربعة من مقاتلي التنظيم على الأقل. تنظيم فتح الإسلام ظهر في مخيم نهر البارد في نوفمبر 2006، للمزيد عن تنظيم "فتح الإسلام"۔۔۔۔ 20 مايو: بوش يعتذر للمالكي عن إطلاق جندي أمريكي النار على القرآن في مثل هذا اليوم العشرين من مايو 2008: تلقى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي "اعتذارا" من الرئيس الأمريكي جورج بوش عن حادثة إطلاق جندي أمريكي النار على القرآن الكريم، حسبما أفاد تلفزيون "العراقية" الحكومي الثلاثاء . وكان الجيش الأمريكي أعلن الأحد الماضي إبعاد أحد جنوده من العراق، واتخاذ "إجراءات تأديبية بحقه"، بعد أن أطلق النار خلال تمارين عسكرية على نسخة من المصحف استخدمها هدفاً للرمي قرب بغداد, كما قدم ضابط أمريكي كبير اعتذاراً عما حدث. وأفاد الجيش أن الجندي الذي لم يتم الكشف عن اسمه "مثل أمام هيئة تأديبية بعد اكتشاف رجال الشرطة العراقية المصحف وعليه طلقات نارية بالإضافة إلى كتابات داخل غلافه في أحد ميادين الرماية في منطقة الرضوانية في جنوب غرب بغداد". واعتبر المتحدث باسم الجيش الأمريكي الكولونيل بيل بانكر أن ما "حدث خطير ومقلق بشدة" مشيراً إلى أنه "حادث فردي ارتكبه جندي واحد". وأضاف "صدرت تعليمات إلى القادة العسكريين للتحقيق واتخاذ التدابير المناسبة واجراءات ضد أي شخص يعمل على تشويه أو يظهر عدم احترام ايمان الآخرين"، معبرا عن "أسفه الشديد".

الموقف العربي يعكس شراكة مع الموقف الامريكي والاسرائيلي
الموقف العربي يعكس شراكة مع الموقف الامريكي والاسرائيلي

اذاعة طهران العربية

timeمنذ 5 أيام

  • اذاعة طهران العربية

الموقف العربي يعكس شراكة مع الموقف الامريكي والاسرائيلي

في مقابلة مع اذاعة طهران العربية خلال برنامج (فلسطين اليوم) تناول الكاتب والمحلل السياسي اللبناني الدكتور حسن ابراهيم الوضع المتصاعد في قطاع غزة، حيث أشار إلى أن عدوان الاحتلال لم يتوقف، مع تلويح بعمليات عسكرية جديدة وتثبيت مواقعه على الأرض. وأكد أن العدو الإسرائيلي أقر بأنه لن يوقف هذه الحرب، مشيراً إلى الدعم الأمريكي المستمر، حتى في ظل الحديث عن خلافات بين ترامب ونتنياهو، ولفت إلى أن الأحداث العسكرية في فلسطين المحتلة تكشف عن كذب نتنياهو وترامب، حيث حصلت إسرائيل على أسلحة متطورة من الولايات المتحدة. كما أشار إلى أن ترامب يعتزم فرض احتلال أمريكي مباشر على غزة، مما يزيد من تعقيد الوضع في المنطقة، واعتبر أن الموقف العربي يعكس شراكة كاملة مع الموقف الأمريكي والإسرائيلي، مما يساهم في تفاقم الأوضاع. وفيما يتعلق بتصعيد الاحتلال، أشار دكتور إبراهيم إلى أن هذا يأتي بعد جولة خليجية قام بها ترامب، حيث لم يتمكن الحكام الضيوف من اتخاذ أي موقف حازم تجاه الوضع في غزة، واعتبر أن الموقف العربي الحالي هو شراكة في القتل، وليس مجرد تردد. وأشار حسن إبراهيم إلى تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تتحدث عن مواقف حاسمة جديدة، مؤكداً أن هذه التصريحات لا تتجاوز كونها وسيلة لجمع الأموال، حيث تم تحصيل أكثر من ثلاثة تريليون دولار. واعتبر أن الموقف العربي يعكس تدني الكرامة، مشيراً إلى أن الحكومات العربية أصبحت شريكة في السياسات الأمريكية، مما يزيد من معاناة الشعوب العربية، وأكد أن الأموال التي تُنهب من الدول العربية يمكن أن تُستخدم في مشاريع تنموية تعزز من قدرة هذه الدول على مواجهة التحديات. كما تناول دكتور إبراهيم زيارة نائبة المبعوث الأمريكي، مورغان أورتاغوس، إلى لبنان، مشيراً إلى أن المواقف الرسمية في لبنان تعكس استمرار التبعية للسياسات الأمريكية، واعتبر أن هناك صراعاً حاداً بين القوى السياسية في لبنان، حيث يتبنى البعض الفكر الصهيوني. وفيما يتعلق بالقمة العربية المقبلة، توقع دكتور إبراهيم أن تكون النتائج سلبية، مشدداً على أن الأموال التي تُصرف على هذه القمم يجب أن تُوجه لدعم الشعب الفلسطيني بدلاً من إنفاقها على مؤتمرات لا تحقق نتائج ملموسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store