
أغرب الحقائق عن السكان حول العالم
mailto:info@ra2ej.com?subject=طلب تصحيح على موقع رائج&body=%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A -----------------------------------------------------------%0D%0A%0D%0A هذه الرسالة تتعلق بمقال: أغرب الحقائق عن السكان حول العالم%0D%0A bitlyURL %E2%80%AEعلى الرابط: %0D%0A%0D%0A

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رائج
منذ 5 أيام
- رائج
علماء يبتكرون تقنية لاستخراج الماء من تربة القمر وتحويله إلى وقود وأكسجين
في إنجاز علمي قد يُحدث تحولًا في مستقبل استكشاف الفضاء، نجح فريق من الباحثين في جامعة هونغ كونغ الصينية بمدينة شنتشن في تطوير تقنية متقدمة لاستخراج الماء من تربة القمر، واستخدامه لتحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أكسجين ووقود، ما يُعزز فرص بقاء البشر على سطح القمر دون الاعتماد الكامل على الموارد الأرضية. حياة ممكنة على سطح القمر وقاد الفريق البروفيسور لو وانغ، الذي وصف الاكتشاف بأنه "سحر لم يكن متوقعًا"، مشيرًا إلى أن التقنية الجديدة تدمج في خطوة واحدة عمليتي استخراج الماء وتحفيز ثاني أكسيد الكربون باستخدام الطاقة الشمسية. اقرأ أيضاً: هل يقل طول اليوم عن 24 ساعة؟: تسارع دوران الأرض يربك العلماء وتعتمد هذه الاستراتيجية على تحويل ضوء الشمس إلى حرارة تُستخدم داخل مفاعل خاص مملوء بغاز ثاني أكسيد الكربون، ما يُنتج غازي الهيدروجين وأول أكسيد الكربون، وهما عنصران يمكن تحويلهما لاحقًا إلى وقود وأكسجين. عينات حقيقية ومحاكاة دقيقة استند الباحثون في تجاربهم إلى عينات تربة قمرية جُمعت خلال مهمة "تشانغ آه-5"، إلى جانب عينات محاكاة مخبرية. كما استخدموا معدن الإلمنيت، المعروف بقدرته على تخزين الماء، لتحفيز التفاعل الحراري الضوئي وتحليل فاعليته. وتشير التقديرات إلى أن طنًا واحدًا من تربة القمر يمكن أن يُنتج ما بين 51 إلى 76 كيلوغرامًا من الماء، أي ما يعادل استهلاك 50 شخصًا من مياه الشرب يوميًا. تحديات بيئية وتقنية ورغم النتائج الواعدة، تواجه التقنية تحديات كبيرة في بيئة القمر القاسية، أبرزها التقلبات الحادة في درجات الحرارة، الإشعاع الشديد، وانخفاض الجاذبية. كما أن تربة القمر غير موحدة التركيب، ما يؤثر على كفاءة التفاعلات الكيميائية. ويُضاف إلى ذلك محدودية ثاني أكسيد الكربون الناتج عن زفير رواد الفضاء، ما قد يُقيّد قدرة النظام على تلبية جميع احتياجاتهم الحيوية. نحو اكتفاء ذاتي فضائي ويرى الباحثون أن هذا الابتكار يُمهّد الطريق نحو بناء بنية تحتية مستدامة على سطح القمر، ويُقلّل من التكاليف اللوجستية المرتبطة بنقل الموارد من الأرض. ومع استمرار التجارب والتطوير، قد تُشكّل هذه التقنية أساسًا لمستعمرات بشرية مستقبلية على القمر، وربما على كواكب أخرى. اقرأ أيضاً: أشهر رواد الفضاء الذين ساروا على سطح القمر بالصور


رائج
منذ 5 أيام
- رائج
تقنية ثورية تمنح الروبوتات القدرة على إصلاح نفسها دون تدخل بشري
في تطور علمي يُعيد تعريف مفهوم الاستقلالية لدى الروبوتات، كشف باحثون من جامعة كولومبيا عن تقنية ثورية تُعرف باسم "أيض الروبوتات"، تُمكّن الآلات من النمو، والشفاء، وتحسين بنيتها الجسدية ذاتيًا، في محاكاة مذهلة للوظائف البيولوجية لدى الكائنات الحية. ورغم التقدم الهائل في قدرات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، لا تزال هياكل الروبوتات جامدة وتعتمد كليًا على البشر في الصيانة والإصلاح. ومن ما سبق، انطلق فريق البحث بقيادة البروفيسور هود ليبسون لتطوير مفهوم يُتيح للروبوتات إعادة استخدام الأجزاء من بيئتها أو من روبوتات أخرى، تمامًا كما يفعل الجسم البشري عند امتصاص العناصر الغذائية وإصلاح الخلايا التالفة. وحدات بناء قابلة للتكيف استعرض الفريق نموذجًا أوليًا يعتمد على وحدات مغناطيسية مرنة، يمكنها التمدد والانكماش والاتصال بزوايا مختلفة، لتشكيل هياكل متزايدة التعقيد. اقرأ أيضاً: روبوت يتخرج من مدرسة بالصين: صعد المنصة لاستلام شهادته |شاهد وقد أظهرت التجارب قدرة هذه الروبوتات على دمج أجزاء جديدة لتحسين أدائها، مثل تطوير "عصا مشي" ساعدت أحد النماذج على التزحلق بنسبة أسرع بلغت 66.5%. نحو روبوتات ذاتية الصيانة يؤكد الباحث فيليب مارتن وايدر أن الاستقلالية الحقيقية لا تقتصر على التفكير، بل تشمل القدرة على الحفاظ على الذات جسديًا. ويأمل الفريق أن تُستخدم هذه التقنية مستقبلًا في عمليات الإنقاذ، واستكشاف الفضاء، والمهام الخطرة، حيث يمكن للروبوتات إصلاح نفسها والتكيف مع البيئات القاسية دون تدخل بشري. بُعد جديد للاستقلالية بحسب وايدر، فإن "أيض الروبوتات" يُوفر واجهة رقمية للعالم المادي، ويمنح الذكاء الاصطناعي القدرة على التطور الجسدي، تمامًا كما يعيد ترتيب الكلمات في بريد إلكتروني. وفي حال نجاح هذه التقنية، قد تُصبح الروبوتات قادرة على إدارة صيانتها ذاتيًا، مما يُلغي الحاجة إلى إعادة تصنيعها أو إصلاحها يدويًا. وقد نُشرت نتائج الدراسة في مجلة Science Advances، وسط اهتمام عالمي متزايد بإمكانات هذا الابتكار في إعادة تشكيل مستقبل الروبوتات. اقرأ أيضاً: دبي تطلق أول تصنيف عالمي يكشف دور الذكاء الاصطناعي بالإبداع


رائج
منذ 6 أيام
- رائج
حرائق الغابات في كندا تلتهم 6 ملايين هكتار
mailto:?subject=صديقك ينصحك بقراءة هذا الخبر من رائج&body=مرحبا،%E2%80%AE %0D%0Aأرسل اليك صديقك هذه الرسالة و ينصحك بقراءة هذا المقال /الخبر الذي يتوقع أن ينال إعجابك :%E2%80%AE%0D%0A رائج : ARTICLE_LABLE %E2%80%AE%0D%0A bitlyURL على الرابط:%E2%80%AE%E2%80%AE %0D%0A %E2%80%AE %0D%0A شكراً لك! %E2%80%AE %0D%0A فريق رائج %E2%80%AE %0D%0A %0D%0A %E2%80%AE -------------------------%E2%80%AE %0D%0A .لضمان وصول رسائلنا الإلكترونية إلى صندوق الوارد في بريدك الإلكتروني أضف العنوان %E2%80%AE %0D%0A noreply@ إلى قائمة العناوين الخاصة بك.%E2%80%AE %0D%0A %0D%0A © 2025 - ra2ej%E2%80%AE %0D%0A mailto:info@ تصحيح على موقع رائج&body=%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A -----------------------------------------------------------%0D%0A%0D%0A هذه الرسالة تتعلق بمقال: حرائق الغابات في كندا تلتهم 6 ملايين هكتار%0D%0A bitlyURL %E2%80%AEعلى الرابط: %0D%0A%0D%0A