logo
فعاليات المجتمع المدني بأولاد حسون تطالب الوالي بنشيخي بعقد لقاء تواصلي مستعجل

فعاليات المجتمع المدني بأولاد حسون تطالب الوالي بنشيخي بعقد لقاء تواصلي مستعجل

كش 24منذ 14 ساعات
وجهت فعاليات المجتمع المدني بتراب جماعة أولاد حسون، التابعة لعمالة مراكش، مراسلة إلى والي جهة مراكش عامل عمالة مراكش بالنيابة، رشيد بنشيخي، تدعوه فيها إلى عقد لقاء تواصلي مستعجل، لمناقشة العديد من المشاكل الاجتماعية والخدماتية التي تعاني منها ساكنة الجماعة منذ سنوات طويلة.
ووفق نص المراسلة الذي توصلت كشـ24 بنسخة منه، فيهدف هذا اللقاء إلى رفع شكايات المواطنين مباشرة إلى والي الجهة، قصد التدخل لدى الجهات المختصة لمعالجة هذه المشاكل العالقة.
وأعربت فعاليات المجتمع المدني عن حرصها الشديد على عقد هذا اللقاء في أقرب وقت ممكن، مشيرة إلى أن تدهور بعض الخدمات الأساسية يفاقم من معاناة الساكنة، ويستدعي تدخلا عاجلا من السلطات المحلية لضمان حياة كريمة للمواطنين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الخارجية السوري يلتقي وفداً إسرائيلياً في باريس لمناقشة خفض التصعيد
وزير الخارجية السوري يلتقي وفداً إسرائيلياً في باريس لمناقشة خفض التصعيد

هبة بريس

timeمنذ 3 دقائق

  • هبة بريس

وزير الخارجية السوري يلتقي وفداً إسرائيلياً في باريس لمناقشة خفض التصعيد

هبة بريس التقى وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، يوم الثلاثاء في باريس، وفداً إسرائيلياً في إطار اجتماع برعاية أميركية، حسبما أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا). وأوضحت سانا أن اللقاء تناول مناقشة عدد من الملفات المرتبطة بتعزيز الاستقرار في المنطقة، خاصة الجنوب السوري، مشيرة إلى أن النقاشات ركّزت على خفض التصعيد، وعدم التدخل بالشأن السوري الداخلي، والتوصل إلى تفاهمات تدعم الاستقرار الإقليمي.

الشعب المغربي يخلد غدا الأربعاء الذكرى الـ 72 لثورة الملك والشعب
الشعب المغربي يخلد غدا الأربعاء الذكرى الـ 72 لثورة الملك والشعب

هبة بريس

timeمنذ 33 دقائق

  • هبة بريس

الشعب المغربي يخلد غدا الأربعاء الذكرى الـ 72 لثورة الملك والشعب

هبة بريس في أجواء الحماس الوطني الفياض والتعبئة المستمرة، يخلد الشعب المغربي، ومعه نساء ورجال الحركـة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير، يوم غد الأربعاء 20 غشت 2025، الذكـرى 72 لملحمة ثورة الملك والشعب الغراء التي جسدت أروع صور التلاحم في مسيرة الكفاح الوطني الذي خاضه الشعب المغربي الوفي بقيادة العرش العلوي الأبي في سبيل حرية الوطن واستقلاله ووحدته. وذكر بلاغ للمندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير أن هذه الملحمة المباركة اندلعت يوم 20 غشت 1953 حينما امتدت أيادي المستعمر الغاشم إلى رمز السيادة الوطنية والوحدة وبطل التحرير والاستقلال والمقاوم الأول جلالة المغفور له محمد الخامس رضوان الله عليه لنفيه وأسرته الملكية الشريفة وإبعاده عن عرشه ووطنه، متوهمة أنها بذلك ستخمد جذوة الكفاح الوطني وتفكك العرى الوثيقة والترابط المتين بين عرش أبي وشعب وفي؛ إلا أن هذه الفعلة النكراء كانت بداية النهاية للوجود الاستعماري وآخر مسمار يدق في نعشه، حيث وقف الشعب المغربي صامدا في وجه هذه المؤامرة الدنيئة، مضحيا بالغالي والنفيس في سبيل عزة وكرامة الوطن، وصون سيادته وهويته وعودة الشرعية والمشروعية بعودة الملك الشرعي مظفرا منتصرا حاملا لواء الحرية والاستقلال والوحدة الوطنية. وأضاف البلاغ أن ثورة الملك والشعب كانت محطة تاريخية بارزة وحاسمة في مسيرة النضال الوطني الذي خاضه المغاربة عبر عقود وأجيال لصد التحرشات والاعتداءات الاستعمارية، فقدموا نماذج رائعة وفريدة في تاريخ تحرير الشعوب من براثن الاستعمار، وأعطوا المثال على قوة الترابط بين مكونات الشعب المغربي، بين القمة والقاعدة، واسترخاصهم لكل غال ونفيس دفاعا عن مقدساتهم الدينية وثوابتهم الوطنية وهويتهم المغربية. ومن ثم، فإن ملحمة ثورة الملك والشعب لها في قلب كل مغربي مكانة كبيرة ومنزلة رفيعة لما ترمز إليه من قيم حب الوطن والاعتزاز بالانتماء الوطني والتضحية والالتزام والوفاء بالعهد وانتصار إرادة العرش والشعب. وهكذا، واجه المغرب والمغاربة الأطماع الأجنبية وتصدوا بإيمان وعزم وإصرار للتسلط الاستعماري على الوطن. وفي هذا المقام نستحضر أمجاد وروائع المقاومة المغربية في مواجهة الاحتلال الأجنبي بكافة جهات الوطن، ومن ذلك على سبيل المثال لا الحصر، معركة الهري بالأطلس المتوسط سنة 1914، ومعركة أنوال بالريف من 1921 إلى 1926، ومعركة بوغافر بورزازات، ومعركة جبل بادو بالرشيدية سنة 1933، وما إليها من الملاحم والمعارك البطولية. وتواصل العمل السياسي الذي ظهرت أولى تجلياته في مناهضة ما سمي بالظهير البربري سنة 1930 الذي كان من أهدافه شق الصف الوطني والتفريق بين أبناء الشعب المغربي الواحد لزرع بذور التمييز العنصري والنعرات القبلية والطائفية. وتلا ذلك تقديم سلسلة من المطالب الإصلاحية ومنها برنامج الإصلاح الوطني. كما استمرت التعبئة الوطنية وإشاعة الوعي الوطني والتربية على القيم الدينية والوطنية ونشر التعليم الحر الأصيل وتنوير الرأي العام الوطني وأوسع فئات الشعب المغربي وشرائحه الاجتماعية بالحقوق المشروعة وبعدالة المطالب الوطنية. وتوج هذا العمل الدؤوب بتقديم الوثيقة التاريخية، وثيقة المطالبة بالاستقلال في 11 يناير 1944 التي جسدت وضوح الرؤيا والأهداف وعمق وقوة إرادة التحرير لدى العرش والشعب، وهي من إرادة الله والتي تمت بتشاور وتوافق بين بطل التحرير والاستقلال والمقاوم الأول، جلالة المغفور له محمد الخامس طيب الله ثراه وقادة الحركة الوطنية، وشكلت منعطفا حاسما في مسيرة الكفاح الوطني من أجل حرية المغرب واستقلاله وطموحاته المشروعة وتطلعاته لبناء مستقبل واعد. وفي يوم 9 أبريل 1947، قام جلالة المغفور له محمد الخامس بزيارة الوحدة التاريخية لمدينة طنجة حيث ألقى خطابه التاريخي الذي حدد فيه مهام المرحلة الجديدة للنضال الوطني، مؤكدا رحمه الله جهارا على مطالبة المغرب باستقلاله ووحدته الوطنية. وقد شكلت تلك الزيارة الميمونة، زيارة الوحدة محطة تاريخية جسدت إرادة حازمة وقوية في مطالبة المغرب بحقه المشروع في الحرية والاستقلال وتأكيده على وحدته وتشبثه بمقوماته التاريخية والحضارية والتزامه بانتمائه العربي والإسلامي وتجنده للدفاع عن مقدساته الدينية وثوابته الوطنية وهويته الحضارية والثقافية والاجتماعية والإنسانية. وكان من نتائج هذه الزيارة الملكية الميمونة احتدام الصراع بين القصر الملكي وسلطات الإقامة العامة للحماية الفرنسية التي وظفت كل أساليب التضييق على رمز الوحدة المغربية والسيادة الوطنية، محاولة الفصل بين الملك وشعبه وطلائع الحركة الوطنية والتحريرية. ولكن كل ذلك لم يثن العزائم والهمم، فاحتدم الصراع والنزال وارتفع إيقاع المواجهة المباشرة مع السلطات الاستعمارية. وهكذا، وأمام التحام العرش والشعب والمواقف البطولية لجلالة المغفور له محمد الخامس طيب الله ثراه الذي ظل ثابتا في مواجهة مخططات الإقامة العامة للحماية الفرنسية، لم تجد السلطات الاستعمارية من اختيار لها سوى الاعتداء على رمز الأمة وضامن وحدتها ونفيه هو والعائلة الملكية في يوم 20 غشت 1953، متوهمة بأنها بذلك ستقضي على روح وشعلة الوطنية والمقاومة. لكن المقاومة المغربية تصاعدت وتيرتها واشتد أوارها لتبادل ملكها حبا بحب وتضحية بتضحية، ووفاء بوفاء، مثمنة عاليا الموقف الشهم لبطل التحرير والاستقلال الذي آثر المنفى على التنازل بأي حال من الأحوال عن العرش أو على التراجع عن قناعاته واختياراته في السيادة الوطنية وفي صون عزة وكرامة الشعب المغربي. وفي حمأة هذه الظروف العصيبة، اندلعت أعمال المقاومة والفداء التي وضعت كهدف أساسي لها عودة الملك الشرعي وأسرته الكريمة من المنفى إلى أرض الوطن وإعلان الاستقلال. وتأججت المظاهرات والوقفات الاحتجاجية وأعمال المقاومة السرية والفدائية، وتكللت مسيرة الكفاح الوطني بانطلاق عمليات جيش التحرير بشمال البلاد في فاتح أكتوبر من سنة 1955. وبفضل هذه الثورة المباركة والعارمة، لم يكن من خيار للإدارة الاستعمارية سوى الرضوخ لإرادة العرش والشعب، فتحقق النصر المبين، وعاد الملك المجاهد وأسرته الشريفة في 16 نونبر 1955 من المنفى إلى أرض الوطن، لتعم أفراح العودة وأجواء الاستقلال وتباشير الخير واليمن والبركات سائر ربوع وأرجاء الوطن، وتبدأ معركة الجهاد الأكبر الاقتصادي والاجتماعي لبناء وإعلاء صروح المغرب الحر المستقل وتحقيق وحدته الترابية. وتواصلت مسيرة التحرير واستكمال الاستقلال الوطني باسترجاع طرفاية يوم 15 أبريل 1958 وسيدي افني في 30 يونيو 1969، لتتوج هذه الملحمة البطولية بتحرير ما تبقى من الأجزاء المغتصبة من الصحراء المغربية بفضـل التحام العرش والشعب وحنكة وحكمة مبدع المسيرة الخضراء المظفرة جلالة المغفور له الحسن الثاني، بتنظيم المسيرة الخضراء التي تعتبر نهجا حكيما وأسلوبا حضاريا في النضال السلمي لاسترجاع الحق المسلوب، والتي حققـت الهدف المنشود والمأمـول منها بجـلاء آخر جندي أجنبي عن الصحراء المغربية في 28 فبراير 1976 واسترجاع إقليم وادي الذهب في 14 غشت 1979. وإن أسرة الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير وهي تخلد الذكرى 72 لملحمة ثورة الملك والشعب العظيمة التي تقترن ببشائر أفراح الذكرى 62 لعيد ميلاد صاحب الجلالة الملك محمد السادس، لتتوخى تنوير أذهان الناشئة والأجيال الجديدة والمتعاقبة بقيم هذه الملحمة الكبرى واستلهام معانيها ودلالاتها العميقة في مسيرات الحاضر والمستقبل على هدي التوجيهات الملكية السامية الداعية إلى التزود من ملاحم كفاحنا الوطني الطافح بالدروس والعبر. وهي رسالة نبيلة وأمانة ومسؤولية على عاتق جميع المغاربة، ما فتئ جلالته حفظه الله يدعو لها ويؤكد عليها. كما تغتنم مناسبة تخليد هذه الذكرى العطرة، لتجدد ولاءها وإخلاصها للعرش العلوي المجيد، وتعلن عن استعدادها الكامل وتعبئتها المستمرة وراء قائد البلاد صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله من أجل تثبيت المكاسب الوطنية والدفاع عن وحدتنا الترابية غير القابلة للتنازل أو المساومة، متشبثين بالمبادرة المغربية القاضية بمنح حكم ذاتي موسع لأقاليمنا الجنوبية المسترجعة في ظل السيادة الوطنية. وقد حظي هذا المشروع بالإجماع الشعبي لكافة فئات وشرائح ومكونات الشعب المغربي وأطيافه السياسية والنقابية والحقوقية والشبابية، ولقي الدعم والمساندة من المنتظم الأممي الذي اعتبره آلية ديمقراطية وواقعية لإنهاء النزاع الإقليمي المفتعل حول أحقية المغرب في السيادة على ترابه الوطني من طنجة إلى الكويرة. وفي هذا المضمار، تستحضر وتثمن عاليا ما ورد في الخطاب السامي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ليوم الثلاثاء 29 يوليوز 2025 بمناسبة الذكرى 26 لتربع جلالته على عرش أسلافه الغر الميامين، والذي أكد فيه حرص بلادنا على الانفتاح على محيطها وتمسكها بالصرح المغاربي، وبمواصلة سياسة اليد الممدودة للنظام والشعب الجزائري الشقيق، حيث قال حفظه الله مخاطبا شعبه العزيز ومن خلاله العالم أجمع: 'بموازاة مع حرصنا على ترسيخ مكانة المغرب كبلد صاعد، نؤكد التزامنا بالانفتاح على محيطنا الجهوي وخاصة جوارنا المباشر في علاقتنا بالشعب الجزائري الشقيق. وبصفتي ملك المغرب فإن موقفي واضح وثابت؛ وهو أن الشعب الجزائري شعب شقيق، تجمعه بالشعب المغربي علاقات إنسانية وتاريخية عريقة، وتربطهما أواصر اللغة والدين والجغرافيا والمصير المشترك. لذلك حرصت دوما على مد اليد لأشقائنا في الجزائر، وعبرت عن استعداد المغرب لحوار صريح ومسؤول؛ حوار أخوي وصادق حول مختلف القضايا العالقة بين البلدين. وإن التزامنا الراسخ باليد الممدودة لأشقائنا في الجزائر نابع من إيماننا بوحدة شعوبنا، وقدرتنا سوي ا على تجاوز هذا الوضع المؤسف. كما نؤكد تمسكنا بالاتحاد المغاربي واثقين بأنه لن يكون بدون انخراط المغرب والجزائر مع باقي الدول الشقيقة. ومن جهة أخرى فإننا نعتز بالدعم الدولي المتزايد لمبادرة الحكم الذاتي كحل وحيد للنزاع حول الصحراء المغربية. وفي هذا الإطار، نتقدم بعبارات الشكر والتقدير للمملكة المتحدة الصديقة وجمهورية البرتغال على موقفهما البناء الذي يساند مبادرة الحكم الذاتي في إطار سيادة المغرب على صحرائه، ويعزز مواقف العديد من الدول عبر العالم. وبقدر اعتزازنا بهذه المواقف التي تناصر الحق والشرعية، بقدر ما نؤكد حرصنا على إيجاد حل توافقي لا غالب فيه ولا مغلوب يحفظ ماء وجه جميع الأطراف'.

ذكرى ثورة الملك والشعب.. جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 881 شخصا
ذكرى ثورة الملك والشعب.. جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 881 شخصا

عبّر

timeمنذ 33 دقائق

  • عبّر

ذكرى ثورة الملك والشعب.. جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 881 شخصا

بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب المجيدة لهذه السنة، أصدر صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، أمره السامي بالعفو على 881 شخصا، منهم 676 في حالة اعتقال و205 في حالة سراح. وفي ما يلي نص بلاغ وزارة العدل بهذا الخصوص: 'بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب المجيدة لهذه السنة 1447 هجرية 2025 ميلادية تفضل جلالة الملك أدام الله عزه ونصره، فأصدر حفظه الله أمره السامي المطاع بالعفو على مجموعة من الأشخاص منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة الشريفة وعددهم 881 شخصا وهم كالآتي: المستفيدون من العفو الملكي السامي الموجودون في حالة اعتقال وعددهم 676 نزيلا وذلك على النحو التالي: – العفو مما تبقى من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة: 09 نزلاء – التخفيض من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة: 667 نزيلا المستفيدون من العفو الملكي السامي الموجودون في حالة سراح وعددهم 205 أشخاص موزعين كالتالي: – العفو من العقوبة الحبسية أو مما تبقى منها لفائدة: 38 شخصا – العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة: 10 أشخاص – العفو من الغرامة لفائدة: 142 شخصا – العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة: 13 شخصا – العفو من الغرامة ومما تبقى من العقوبة الحبسية لفائدة: 02 شخصين اثنين المجموع : 881 أبقى الله سيدنا المنصور بالله ذخرا وملاذا لهذه الأمة، ومنبعا للرأفة والرحمة، وأعاد أمثال هذا العيد على جلالته بالنصر والتمكين وأقر عينه بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي الحسن وجميع أفراد الأسرة الملكية الشريفة إنه سميع مجيب، والسلام'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store