
البيت الأبيض: مصر وقطر شريكان مفيدان في محادثات إحلال السلام وإنهاء الحرب في غزة
وأضافت ليفيت في مؤتمر صحفي- أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيناقش مع نتنياهو مقترح وقف إطلاق النار في غزة وقضايا أخرى، معربة عن أملها أن توافق حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار وعودة المحتجزين.
وأشارت إلى أن مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف ينوي زيارة العاصمة القطرية، الدوحة هذا الأسبوع للمشاركة في محادثات وقف إطلاق النار.
وقالت إن الولايات المتحدة مستمرة في التواصل مع إيران من أجل التوصل لاتفاق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 40 دقائق
- العين الإخبارية
لحل معضلة «هدنة غزة».. خريطة جديدة على طاولة نتنياهو
تم تحديثه الأحد 2025/7/13 03:52 ص بتوقيت أبوظبي تدرس إسرائيل تقديم "خرائط جديدة" لإعادة انتشار قواتها في غزة، بعدما رفضت حركة حماس اقتراحها في هذا الصدد. وتعد "عقبة الخريطة" أحد أبرز المعضلات أمام التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع. ورفضت حركة حماس خرائط قدمتها إسرائيل حددت بموجبها مناطق انسحاب وسيطرة جيشها بقطاع غزة. وذكر موقع "واي نت" العبري، التابع لصحيفة "يديعوت أحرونوت" أن إسرائيل تدرس تقديم خرائط جديدة "تتضمن بعض التعديلات في إطار المفاوضات الجارية في الدوحة". وأوضح أن "القرار سيتخذ بحسب مصادر سياسية، في جلسة نقاش سيعقدها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مساء الأحد". وأضاف "قد تُمثل الخرائط الجديدة، إذا لبت مطالب حماس، تقدمًا كبيرًا في محادثات التوصل إلى اتفاق يُطلق بموجبه سراح 10 أسرى أحياء و18 رهينة قتلى". وتابع "بمجرد بدء سريان الاتفاق، ستبدأ مفاوضات مدتها 60 يومًا لوقف إطلاق نار شامل". وأشار نقلا عن مصادر فلسطينية مشاركة في المفاوضات إلى أن إسرائيل تُصرّ حاليًا على السيطرة على 40% من قطاع غزة خلال وقف إطلاق النار، وهو ما تُعارضه حماس، مُطالبةً بانسحاب واسع النطاق لقوات الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة. وأكدت أن حماس مُصرة على مطلبها بانسحاب القوات من محور موراج، وتُعارض بشدة المقترحات الإسرائيلية التي تسعى إلى توسيع المنطقة العازلة على حساب أراضي قطاع غزة وعزل رفح عن باقي القطاع. وقالت المصادر: "تعتزم إسرائيل إنشاء مدينة إنسانية في رفح، يُنقل إليها الفلسطينيون وتُقدم لهم جميع الخدمات". وتبادلت حركة حماس وإسرائيل، السبت، الاتهامات بتعطيل المفاوضات غير المباشرة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة. فالمفاوضات التي انطلقت يوم الأحد الماضي، بدأت "تواجه تعثرا وصعوبات معقّدة نتيجة إصرار إسرائيل على خريطة قدمتها الجمعة، لإعادة انتشار وتموضع للجيش الإسرائيلي وليس انسحابا، وتتضمن إبقاء القوات العسكرية على أكثر من 40% من مساحة قطاع غزة وهو ما ترفضه حماس"، بحسب مصدر فلسطيني لـ«فرانس برس». المصدر حذّر من أن خريطة الانسحاب "تهدف إلى حشر مئات آلاف النازحين في جزء من منطقة غرب رفح، تمهيدا لتنفيذ تهجير الفلسطينيين، وهذا ما ترفضه حماس". وشدّد على أن وفد حماس المفاوض "لن يقبل الخرائط الإسرائيلية المقدمة؛ لأنها تمثل منح الشرعية لإعادة احتلال نحو نصف مساحة القطاع وجعل قطاع غزة مناطق معزولة دون معابر ولا حرية التنقل". وأشار المصدر الفلسطيني إلى أن الوسطاء القطريين والمصريين "طلبوا من الطرفين تأجيل التفاوض حول الانسحاب إلى حين وصول المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف للدوحة". وشدّد مصدر فلسطيني ثان وهو مسؤول مطّلع، على أن حماس طالبت بانسحاب القوات الإسرائيلية من كافة المناطق التي تمت إعادة السيطرة الإسرائيلية عليها بعد 2 مارس/آذار الماضي؛ أي بعد انهيار هدنة استمرت لشهرين، متهما إسرائيل بـ"مواصلة سياسة المماطلة وتعطيل الاتفاق لمواصلة حرب الإبادة". لكنه أشار إلى "تقدم أحرز بشأن مسألة المساعدات وملف تبادل الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية ورهائن إسرائيليين محتجزين في قطاع غزة". وبحسب هيئة البث الإسرائيلية فإنه " بعد أن قدمت إسرائيل خريطة تصور انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، والتي رفضتها حماس، ستقدم حماس قريبا خرائطها الخاصة". بدوره، قال دبلوماسي عربي مشارك في المحادثات إن الدول الوسيطة لم تستسلم، مضيفا: "لم تنهار المحادثات بعد، لكن هناك عقبات كبيرة تحيط بخريطة انسحاب القوات التي قدمتها إسرائيل". وأضاف الدبلوماسي العربي أن الوسطاء يحاولون الموازنة بين رفض حماس، التي أوضحت أن الخريطة غير واقعية، والجانب الإسرائيلي الذي يواجه صعوبة في التوصل إلى توافق بين الجناح المتشدد في الحكومة حول خريطة أكثر واقعية. وأضاف الدبلوماسي "في الوقت الحالي ينصب التركيز على التغلب على عقبة الخريطة". وأضاف: "أعرب الجانب الأمريكي عن استيائه للوسطاء العرب من الخريطة التي قدمتها إسرائيل". aXA6IDEzNi4wLjE5NS4yMDUg جزيرة ام اند امز US


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
هيئة البث العبرية: نتنياهو يعقد اجتماعًا الليلة بشأن صفقة التبادل
قالت هيئة البث العبرية، إن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعقد اجتماعا الليلة بشأن صفقة التبادل. صفقة تبادل الأسرى وأشارت القناة 12 العبرية، إلى أن نتنياهو يستدعي وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش للاجتماع بشأن صفقة الأسرى. الانسحاب من قطاع غزة وقالت القناة 12 العبرية، السبت، إن من المتوقع أن تقدم إسرائيل غدا خرائط جديدة لنطاق الانسحاب من قطاع غزة بما فيها السيطرة على محور موراج. وأشار مصدر أجنبي مطلع، إلى أن إسرائيل ستسلم الخرائط الجديدة استجابة لطلب من الوسطاء القطريين، مؤكدا أن القطريين أوضحوا لإسرائيل أن خرائطها السابقة سترفضها حماس وقد تتسبب بانهيار المحادثات. وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت الوسطاء وحركة حماس تعثّر المفاوضات في الدوحة نتيجة إضافة مطالب إسرائيلية جديدة، مؤكدين أن موقف إسرائيل من إعادة الانتشار هو العقبة الحقيقية، وفق شبكة "سي إن إن". وأفادت القناة العبرية، الأربعاء الماضي، بأن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر التقى المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف ومسؤول قطري كبير في البيت الأبيض، مساء الثلاثاء الماضي. وأشارت القناة العبرية نقلا عن مصادر، إلى أن اللقاء "المتوتر" تناول الخلافات حول مسألة انتشار قوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة ضمن اتفاق وقف إطلاق النار. وذكرت المصادر، أن ويتكوف والمسؤول القطري أوضحا أن الخريطة التي قدمتها إسرائيل "غير مقبولة" ومن شأنها عرقلة جهود الوسطاء للتوصل إلى اتفاق. وأكد المسؤول القطري، أن حماس لن توافق على اتفاق يتضمن انسحاب محدود كما تقترح إسرائيل، محذرا من أن ذلك سيؤدي إلى انهيار المفاوضات. كذلك، شدد ويتكوف على أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خريطة الانسحاب الإسرائيلية التي تشبه "خطة وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش" التي تتضمن وجودا إسرائيليا دائما في أجزاء كبيرة من غزة. وأفادت المصادر، بأن إسرائيل عرضت بعد الاجتماع خريطة جديدة لانتشار قواتها في غزة تشمل انسحابا أوسع نطاقا، مؤكدة أن الأمر عزز من فرص التوصل إلى اتفاق.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
تعثر مفاوضات غزة.. وأنباء إيجابية بشأن إدخال مساعدات
وقالت المصادر: إنه من المتوقع استمرار المحادثات غير المباشرة حول مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، على الرغم من العقبات التي تعترض التوصل إلى اتفاق. وذكر مصدر فلسطيني أن حماس رفضت خرائط الانسحاب، التي اقترحتها إسرائيل لأنها ستترك نحو %40 من الأراضي تحت السيطرة الإسرائيلية، ومنها كل منطقة رفح الجنوبية، ومناطق أخرى في شمال وشرق غزة. وأفاد مصدران إسرائيليان أن حماس تريد أن تتراجع إسرائيل إلى الخطوط، التي كانت تسيطر عليها في وقف إطلاق النار السابق قبل أن تستأنف هجومها. في السياق، اتهم مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى، حماس بتعطيل محاولات التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة عبر رفضها خطة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً. وقال المسؤول الإسرائيلي: إن حماس رفضت المقترح القطري، وتضع عقبات وترفض التنازل، وتواكب المحادثات بحملة حرب نفسية تهدف إلى تقويض المفاوضات. ونقلت وكالة فلسطين الآن عن المصدر قوله: إن الجانب المصري أبلغ حركة حماس، موافقة إسرائيل بالسماح بدخول 500 شاحنة يومياً إلى قطاع غزة، عبر المعابر في قطاع غزة، بما فيها معبر رفح البري، ووفق المصدر فإن إدخال الشاحنات يأتي في ظل اتفاقية الاتحاد الأوروبي مع إسرائيل. وأكدت سبع وكالات تابعة للأمم المتحدة في إعلان مشترك أن الوقود هو العمود الفقري للبقاء على قيد الحياة في غزة. وتحدثت الوكالات عن الحاجة إلى الوقود لتشغيل المستشفيات وأنظمة المياه، وشبكات الصرف الصحي وسيارات الإسعاف والعمليات الإنسانية بكل جوانبها، لافتة إلى حاجة المخابز للوقود. وحذرت الوكالات، وبينها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا»، ومنظمة الصحة العالمية، وبرنامج الأغذية العالمي، من أن شح الوقود في غزة بلغ مستويات حرجة. وقالت الأونروا، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك: «لا صابون، لا مياه نظيفة. لا يمكن استحمام الأطفال في غزة بشكل صحيح، بسبب الحصار المستمر. كما أفادت مصادر طبية في قطاع غزة بأن عدد الأطفال الذين لقوا حتفهم بسبب سوء التغذية حتى الآن بلغ 67 طفلاً، مشيرة إلى أن أكثر من 650 طفلاً دون سن الخامسة يواجهون خطراً حقيقياً ومباشراً من سوء التغذية الحاد، خلال الأسابيع المقبلة، من بين 1.1 مليون طفل في القطاع». وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية بأن من بين القتلى 4 فلسطينيين جراء قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية بالبلدة القديمة شرقي مدينة غزة. وأوضحت أن طواقم الدفاع المدني انتشلت 7 قتلى، وعدداً كبيراً من المصابين، إثر استهداف إسرائيلي منزلاً بحي الزيتون جنوبي مدينة غزة، لافتة إلى أن 8 آخرين لقوا حتفهم في قصف إسرائيلي استهدف مدينة خان يونس جنوبي القطاع. وأشار مصدر في مستشفى الشفاء إلى مقتل 4 في قصف إسرائيلي على مبنى يؤوي نازحين غربي مدينة غزة. وأفادت مصادر محلية بأن طائرة مسيرة قصفت خيمة تؤوي نازحين في مخيم المناصرة بدير البلح، ما أدى إلى مقتل فلسطيني وزوجته وأطفاله. وقالت العائلة في بيان، نقلته ممثلتها ديانا حلوم: إن سيف الدين مصلط، كان يعيش في فلوريدا، حيث ولد، وزار الضفة الغربية في يونيو لقضاء بعض الوقت مع أقربائه. وتابعت العائلة: «هذا كابوس لا يمكن تصوره، وظلم لا ينبغي لأي عائلة أن تمر به. نطالب وزارة الخارجية الأمريكية بإجراء تحقيق فوري، وأن تتم محاسبة المستوطنين الإسرائيليين، الذين قتلوا سيف الدين مصلط على جرائمهم». وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن سيف الدين مصلط قضى بعدما تعرض لضرب شديد في كل أنحاء جسده على يد مستوطنين في سنجل شمال رام الله. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها على علم بالأنباء، التي أفادت بوفاة مواطن أمريكي في الضفة الغربية.