
ترامب: لا أسعى إلى عقد قمة مع الرئيس الصيني
وأضاف ترامب عبر منصته الاجتماعية «تروث سوشيال»، «قد أذهب إلى الصين، لكن لن يكون ذلك إلا بناء على دعوة من الرئيس شي... وإلا فلن أهتم».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ ساعة واحدة
- المدى
الخارجية السورية: اللقاء التاريخي بين بوتين والشيباني أكد انطلاق مرحلة جديدة من التفاهم السياسي والعسكري
قالت وزارة الخارجية السورية إن 'اللقاء التاريخي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية السورية أسعد حسن الشيباني أكد انطلاق مرحلة جديدة من التفاهم السياسي والعسكري بين البلدين، تقوم على احترام السيادة السورية ودعم وحدة الأراضي السورية' وقالت إدارة الإعلام في وزارة الخارجية السورية، في بيان لها اليوم، إن 'الرئيس بوتين شدد على رفض روسيا القاطع لأي تدخلات إسرائيلية أو محاولات لتقسيم سوريا'، وأكّد 'التزام موسكو بدعم سوريا في إعادة الإعمار واستعادة الاستقرار'. أضافت الخارجية، أن 'وزير الخارجية الشيباني أكد التزام سوريا بتصحيح العلاقات مع روسيا على أسس جديدة تراعي مصالح الشعب السوري وتفتح آفاق شراكة متوازنة'. وقالت الخارجية إن 'سوريا شددت خلال اللقاء على التزامها بحماية جميع أبنائها بمختلف مكوناتهم، وعلى ضرورة معالجة إرث النظام السابق، سياسياً وبنيوياً، بما يخدم مستقبل سوريا'. وتابعت: 'إن اللقاء يمثّل مؤشراً سياسياً قوياً على بدء مسار إعادة العلاقات السورية الروسية بما يعزز التوازن الإقليمي ويخدم تمكين الدولة السورية'.


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
وزراء سابقون لـ «الأنباء»: 2 أغسطس 1990 سيظل رمزاً لوحدة الكويتيين وتلاحمهم
فهد الشعلة: «كارثة شاملة» تركت آثاراً عميقة ولاتزال المنطقة تعاني منها حتى اليوم محمد الجبري: الشعب وقف بالإجماع خلف قيادته حتى تحرير بلده وعودة شرعيته علي الموسى: لا نسترجع جرحاً فقط بل نجدد العهد بأن تظل الكويت حرة أبية تصان بوحدة الصف يعقوب الصانع: لن ننسى الشهداء والأسرى ومأساة الاحتلال ستظل محفورة في الذاكرة يوسف العلي: الوطن لا يُحمى بالقوة فقط بل بإيمان شعبه به واستعداده للتضحية من أجله أحمد المليفي: الغزو كان محاولة يائسة لكسر الإرادة وتغيير هوية شعب عاش حراً أسامة أبو السعود - عاطف رمضان 35 عاماً مر على أبشع جريمة ارتكبها النظام العراقي البائد بحق الكويت وأهلها، ٣٥ عاما على احتلال بغيض لم ير التاريخ له مثيلا، ٣٥ عاما مازالت تتجدد فيها الذكرى لكل ام ثكلى ولكل ارملة فقدت زوجها ولكل ابن استشهد والده في الغزو او أسير بين قطبان الطاغية وسجونه التي كانت شاهدا على حجم المأساة. محنة كبيرة عاشها اهل الكويت خلال الغزو الغاشم، لكنها كشفت معدن هذا الشعب الأبي الذي التف حول قيادته الحكيمة وأعطى درسا للعالم اجمع بأن الشعب الكويتي شعب الصمود والنضال والدفاع المشرف عن ارضه ووطنه وقيادته. «الأنباء» رصدت آراء عدد من الوزراء السابقين حول محنة الغزو الغاشم، حيث اجمعوا على انها ستبقى درسا للتاريخ عن صمود وبطولة أهل الكويت وتفانيهم في الدفاع عن وطنهم والتفافهم حول قيادتهم حتى عادت الكويت حرة أبية بفضل الله وبمساعدة الأشقاء وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون والدول الشقيقة والصديقة. في البداية، أكد وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية ووزير الدولة لشؤون البلدية والاتصالات السابق فهد الشعلة أن الغزو العراقي لدولة الكويت «كارثة شاملة» تركت آثارا عميقة على الكويت والمنطقة بأكملها، ولاتزال المنطقة تعاني من بعض هذه الآثار حتى هذا اليوم. وتابع الشعلة: ذكرى الغزو الغاشم تذكرنا دائما بصمود الشعب الكويتي الأبي تجاه الغزاة وتضحيات الشعب في الدفاع عن الوطن، نسأل العلي القدير ان يرحم ويغفر لشهداء الوطن وان يحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه. من جهته، وصف وزير التربية ووزير التعليم العالي السابق د.أحمد المليفي يوم 2 أغسطس من عام 1990 بأنه «يوم الغدر والخيانة»، حيث امتدت يد الظلم والعدوان في محاولة خبيثة لاغتيال السيادة الوطنية لدولة مجاورة، وطمس هوية وطن آمن مسالم، بغزو غادر شنه النظام العراقي البائد على دولة الكويت فجر الثاني من أغسطس. وتابع قائلا «لم يكن ذلك الغزو مجرد اجتياح للأرض، بل كان محاولة يائسة لكسر الإرادة، وسلب الكرامة، وتمزيق النسيج الوطني، وتغيير هوية شعب عاش حرا، وبنى دولته بالعلم والعمل والانفتاح والتسامح. وشدد د.المليفي على ان النظام العراقي الغادر كان يعتقد أن غزو الكويت نزهة في حديقة غنية بالثمار والإنتاج ولكنه فوجئ بها حديقة مليئة بالأشواك طعمها للغادرين حنظل وشرابها للمعتدين سم زعاف. وأضاف: كما لم يكن في حسبان المعتدي، أن الكويت لم تكن يوما مجرد أرض، بل كانت شعبا أبى الخضوع، وقيادة واجهت المحنة بثبات، ومجتمعا توحد في وجه الظلم، ورفض كل محاولات الاختراق والتمزيق. بدوره قال وزير التجارة والصناعة الأسبق، ورئيس مجلس إدارة الشركة الكويتية للاستثمار، د.يوسف العلي إن ذكرى الغزو العراقي الغاشم للكويت تبقى حاضرة في القلب والعقل، مؤكدا أن أهم ما يجب أن نحمله في كل ذكرى هو أننا ككويتيين عندما توحدنا انتصرنا. وأضاف العلي: «الرسالة الكبرى من الغزو هي أن الوطن لا يحمى بالقوة فقط، بل بإيمان شعبه به، واستعداده للتضحية من أجله». واسترجع العلي لحظة لا تغيب عن ذاكرته، عندما بقيت إرادة التحرير مشتعلة في القلوب، سواء داخل البلاد أو في المنافي، مضيفا: «كانت تلك اللحظات كفيلة بأن تغير مفاهيم كثيرة لدينا، وتثبت أن الكويتيين رغم قسوة اللحظة، لم ينكسروا». وعن أبرز الدروس المستخلصة من تلك المرحلة، أكد العلي أن أهم درس تعلمناه من الغزو أن هشاشة الأمن الداخلي أخطر من أي تهديد خارجي، ولقد وعينا حينها أن اللحمة الوطنية ليست مجرد شعار، بل خط الدفاع الأول عن السيادة، ولكن للأسف هذا الدرس لا يترجم بالكامل اليوم في واقعنا. وفيما يخص وعي الجيل الجديد، قال: «نعيش اليوم مع أجيال لم تعش الغزو، لكنها مسؤولة عن حماية ما بعده مما يضع علينا كأفراد ومؤسسات مسؤولية كبرى في نقل الذاكرة كما هي، لا كما تختصر في كتب أو شعارات سنوية». واختتم العلي تصريحه برسالة للكويتيين قائلا: «بعد 35 عاما على الغزو، أقول لكل كويتي، لا تجعل الذكرى مجرد طقس سنوي، بل وعي يومي، لأن التاريخ يعيد نفسه حين ينسى، حافظوا على وطنكم من الداخل قبل أن تهدده الأخطار من الخارج». من جانبه، قال وزير الأشغال الأسبق علي الموسى انه «في الثاني من أغسطس، لا نسترجع جرحا فقط، بل نجدد العهد بأن تظل الكويت حرة أبية، تصان بوحدة الصف وصدق الولاء، لا بالشعارات العابرة». وأضاف الموسى: «أن الغزو علمنا أن الأمن لا يشترى، وأن البيت لا يحمى إلا بأهله»، مشيرا إلى أنه وبعد مرور 35 عاما، ما زلنا نؤمن بأن التلاحم الوطني هو السلاح الأقوى في وجه التحديات، مهما تغيرت أشكالها، وفي هذه الذكرى الخالدة، نحيي شهداء الوطن وأبطاله، ونوجه رسالتنا للجيل الجديد «الولاء لا يورث بالأقوال.. بل يصنع بالفعل والموقف». وزاد: «نسأل الله أن يحفظ الكويت وأهلها من كل سوء، وأن نكون ممن يصونون التاريخ ليبنوا به مستقبلا أكثر وعيا وأمانا».


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
قياديون يستذكرون مآسي الغزو: صفحة مؤلمة في تاريخ الكويت
بشرى شعبان استذكر قياديو وزارة الشؤون والهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة والهيئة العامة للقوى العاملة ذكرى الغزو العراقي الغاشم، مؤكدين أنه صفحة مؤلمة في التاريخ الكويتي، وداعين في الوقت نفسه الى استخلاص الدروس والعبر من هذه الذكرى الأليمة. وقالوا في تصريحات لـ «الأنباء» إن الكويت وشهداءها سطروا أروع الملاحم وضحوا بأرواحهم وضربوا أروع الأمثلة في الدفاع عن تراب الوطن الغالي، مؤكدين أن ذكرى الغزو العراقي الغاشم درس عظيم يبين أهمية الوطن للإنسان وما يمثله من كيان ينتمي إليه ويستمد منه قوته ووجوده. في البداية، أكد وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية بالإنابة د.خالد العجمي أن الثاني من أغسطس من عام 1990 سيظل يوما محفورا في ذاكرة الكويتيين والعالم، بما حمله من مأساة وجرح غائر في جسد الوطن، لكنه أيضا كان شاهدا على واحدة من أعظم الملاحم الوطنية والإنسانية التي سطرها شعب الكويت بقيادته الحكيمة، حين وقف في وجه العدوان العراقي الغاشم، ودافع عن أرضه وسيادته وكرامته بكل ما أوتي من عزيمة وثبات. وقال العجمي، في تصريح بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للغزو، إن المغفور له بإذن الله سمو الأمير الشيخ جابر الأحمد، وسمو ولي عهده آنذاك الشيخ سعد العبدالله، رحمه الله، قادا الكويت في أصعب مراحلها، بكل حنكة واتزان وشجاعة سياسية نادرة، حيث تمكنا من توظيف ثقل الكويت الديبلوماسي، وبناء موقف دولي موحد، حشد التأييد العربي والإقليمي والعالمي لحق الكويت المشروع، وصولا إلى لحظة التحرير المجيدة في فبراير 1991. وأشار إلى أن السياسة الخارجية الكويتية أثبتت خلال فترة الاحتلال أنها أداة نضال لا تقل شأنا عن المقاومة الداخلية، إذ تمكن قادة الدولة من مخاطبة الضمير الإنساني العالمي، والعمل من خلال القنوات الدولية والمنظمات الإقليمية، لتوثيق الجريمة، وعرض حقيقة المأساة، وتثبيت الموقف القانوني للكويت، مما أسهم في تشكيل تحالف دولي غير مسبوق، نصرة للشرعية، ودعما لحرية الشعوب، ورفضا لمنطق القوة والغزو. وأوضح أن الاحتلال الغاشم لم يكن اختبارا للآلة العسكرية وحسب، بل كان امتحانا لإرادة أمة بأكملها، حيث برز معدن الشعب الكويتي الأصيل الذي توحد في الداخل والخارج، وتمسك بشرعيته الوطنية، ورفض كل أشكال الاستسلام والخضوع، وقدم التضحيات تلو الأخرى في سبيل بقاء الوطن وكرامته، فقد ارتقى أكثر من 1301 شهيد من الرجال والنساء، ومن جميع فئات المجتمع، دفاعا عن أرضهم ومبادئهم، واحتضنهم تراب الوطن، لتكون دماؤهم شاهدة على أن للكويت أبناء يفتدونها بأرواحهم. وأضاف أن الغزو كشف كذلك عن عمق الروابط الخليجية والعربية والدولية، حيث لم تتأخر الدول الشقيقة والصديقة عن الوقوف مع الحق الكويتي، سياسيا وعسكريا وإنسانيا، ما يعكس احترام المجتمع الدولي للكويت ومكانتها، ويؤكد في الوقت نفسه حكمة القيادة في بناء شبكة علاقات متزنة وفاعلة، تحمي مصالح الدولة، وتضع الأمن الإقليمي في صدارة أولوياتها. وشدد العجمي على أن الكويت اليوم، بقيادة صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، حفظهما الله، تستلهم من تلك المحطة التاريخية العظيمة دروسا عميقة في السياسة والأمن والتنمية، وتواصل مسيرتها التنموية بكل ثقة، محافظة على مكانتها الإنسانية والدولية، ورسالتها السامية في نصرة القضايا العادلة ودعم الاستقرار العالمي. بطولات تاريخية ومن جانبه، أكد الوكيل المساعد لقطاع المالية والإدارية وشؤون التعاون د.سيد عيسى، أن الغزو العراقي الغاشم صفحة مؤلمة في التاريخ الكويتي كانت بمنزلة اختبار صعب لقوة وإرادة الكويتيين الذين ضربوا أروع الأمثلة في الدفاع عن تراب هذا الوطن الغالي. وترحم عيسى على أرواح الشهداء والأبطال الذين ضحوا بأنفسهم من أجل أن تتطهر الكويت من الاحتلال، ورفضوا الاستسلام للقوة الغاشمة التي ظنت واهمة أنها قد تستطيع أن تخضع أبناء الكويت بالظلم والقتل والأسر، مؤكدا أن التاريخ سيخلد بطولة الكويت أثناء الغزو كما سيخلد التمسك التاريخي لهذا الشعب بشرعيته ووحدته. ودعا عيسى إلى استخلاص الدروس والعبر من هذه الذكرى التي أظهرت للعالم أجمع قدرة الكويت على تجاوز المحن والشدائد، مشددا على أهمية صياغة تلك الدروس في عدة رسائل إيجابية تتوارثها الأجيال القادمة. «الرعاية الاجتماعية» بدوره، أكد مدير إدارة الأحداث الوكيل المساعد لقطاع الرعاية والتنمية الاجتماعية في وزارة الشؤون بالإنابة د.جاسم الكندري، أن ذكرى الغزو العراقي مؤلمة ولن ينساها أي كويتي، فهي ذكرى مؤلمة بغزو بلدنا الحبيب وفي الوقت نفسه بارقة جميلة بتلاحم أبناء الوطن من أجل الكويت. وأضاف: «فقدنا وطنا وكسبنا تلاحم أبناء الوطن، وفي الوقت نفسه شعرنا بقيمة الوطن ومازلنا نشعر وننقل هذا الشعور إلى أبنائنا. نسأل الله أن يحفظ الكويت وأميرها وأهلها وشعبها من كل مكروه، وأن تبقى راية الكويت عالية في كل المحافل». وقال: «لا نملك في هذا اليوم إلا أن نستذكر شهداءنا الأبطال وأسرانا الذين فقدوا حريتهم وانقطعت أخبارهم، اللهم احفظ الكويت وأميرها وشعبها من كل مكروه». «ذوي الإعاقة» وقال نائب المدير العام لقطاع الخدمات الطبية والإيوائية بالتكليف في الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة د.خليفة الهيلع إن ذكرى الغزو العراقي مؤلمة ولن ينساها أي كويتي، فهي ذكرى مؤلمة بغزو بلدنا الحبيب وفي الوقت نفسه هي بارقة جميلة لتلاحم أبناء الوطن من أجل الكويت. وأضاف: «فقدنا وطنا وكسبنا تلاحم أبناء الوطن، وفي الوقت نفسه شعرنا بقيمة الوطن ومازلنا نشعر وننقل هذا الشعور إلى أبنائنا، نسأل الله أن يحفظ الكويت وأميرها وأهلها وشعبها من كل مكروه، وأن تبقى راية الكويت عالية خفاقة في كل المحافل». «القوى العاملة» أكد مدير عام الهيئة العامة للقوى العاملة بالتكليف مرزوق العتيبي، أن ذكرى الغزو العراقي الغاشم درس عظيم يبين أهمية الوطن للإنسان وما يمثله من كيان ينتمي إليه ويستمد منه قوته ووجوده. وأضاف أن التضحيات البطولية التي قدمها أبناء الكويت جسدت المعنى الحقيقي للمواطنة والشعور بالانتماء، مستذكرا بالفخر والإجلال الشهداء الأبرار الذين قدموا أرواحهم فداء للوطن، والأسرى الذين ذاقوا مرارة الأسر والسجن من أجل أن يبقى هذا الوطن شامخا حرا أبيا. بدوره، أكد مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام محمد المزيني، أن «ذكرى الغزو الأثيم لبلدي تجدد لدينا جميعا مشاعر الحزن والألم على شهدائنا ومفقودينا، مختلطة بمشاعر العز والفخر بتلك التضحيات والمآثر، وتفرض علينا أن نكرم تضحيات تلك السرج المنيرة بتاريخنا، وندعو الله أن يحفظ الكويت قيادة وشعبا تحت ظل قيادة صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد من كل شر، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان».