
عميد متقاعد
نشر في: 19 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
قال العميد ركن المتقاعد يعرب صخر، إن حزب الله اللبناني ينتظر فتوى شرعية من مشغله للانخراط بما تبقى من ترسانته العسكرية في الحرب بين إسرائيل وإيران.
وأضاف صخر، في تصريحات عبر قناة ..العربية FM..، أن 80% من ترسانة وقدرات حزب الله انهارت بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة عليه.
وأوضح أن حزب الله إذا أعطى الأمر من مشغله (إيران) فسيقوم بالتدخل في الحرب الإسرائيلية الإيرانية الجارية الآن.
وأشار صخر، إلى أن لجوء حزب الله لمساندة إيران في الحرب ضد إسرائيل، فسيجر لبنان إلى الدمار.
العميد ركن المتقاعد يعرب صخر: ..حزب_الله ينتظر فتوى شرعية من مشغله للانخراط بما تبقى من ترسانته العسكرية في الحرب بين ..إسرائيل_إيران ..ذا_ترمب_هاوس..العربيةFM pic.twitter.com/r9MYMUk3Wk— FM العربية (@AlarabiyaFm) June 19, 2025
المصدر: عاجل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 2 ساعات
- رواتب السعودية
بعد تعرضه للقصف الأمريكي.. ماذا تعرف عن المفاعل النووي الإيراني فوردو؟
نشر في: 22 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي على بُعد أمتارٍ من عمق صخري صلب في جبالٍ وعرة جنوب مدينة قُم، ترقد منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم الأكثر تحصيناً مقارنة بالمنشآت النووية الإيرانية الأخرى، قبل تعرضه للقصف الأمريكي قبل قليل. وفي الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة نفذت هجومًا جويًا ناجحًا على ثلاث منشآت نووية إيرانية استراتيجية، شملت فوردو، ونطنز، وأصفهان. وقال ترامب في منشور على حسابه بمنصة تروث سوشيال: ..أسقطنا حمولة كاملة من القنابل على منشأة فوردو النووية، وغادرت جميع طائراتنا الأجواء الإيرانية بسلام، دون أن تُصاب بأي ضرر… وأضاف الرئيس الأمريكي، مشيدًا بقوة جيشه:..لا توجد أي قوة عسكرية في العالم قادرة على تنفيذ مثل هذا الهجوم المعقّد والدقيق… والآن، هو وقت السلام… ماذا تعرف عن فوردو؟ شُيِّدت إيران مفاعل فوردو لاستيعاب قرابة ثلاثة آلاف جهاز طرد مركزي فقط .. أي أقل من 6 % من قدرة نطنز .. ما يجعلها غير مجدية كمصدر وقود لمحطات الطاقة، لكنها مثالية لتخصيب اليورانيوم سريعاً إلى مستويات مرتفعة بعيداً عن الأعين. وفي مارس 2023 اكتشف مفتّشو الوكالة الدولية للطاقة الذرّية يورانيوماً مخصّباً بنسبة % 83.7، أي على بُعد خطوات قليلة من درجة السلاح النووي. وبدأ البناء سرّاً حوالى عام 2006، ولم تكشفه طهران إلا في 2009 بعد إعلانٍ مشترك من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا. منذ ذلك الحين، تحوّل مفاعل «فوردو» إلى رمزٍ للمراوغة النووية، حيث وافقت إيران في اتفاق 2015 على تحويله إلى مركز أبحاث، ثم استأنفت التخصيب داخله عقب انسحاب واشنطن من الاتفاق عام 2018. وتقع منشآة فوردو النووية على بعد نحو 32 كم جنوب مدينة قُم ونحو 95 كم جنوب..غرب طهران، وسط تضاريس جبلية من سلسلة جبال ألبرز. ويوجد بالمنشآة عدد من الأنفاق والقاعات الرئيسية مطمورة بعمقٍ يراوح بين 80 و100 متر، ما يحول دون تدميرها بقصفٍ تقليدي، إذ تحتاج لقصفها القنابل الخارقة التي تملكها الولايات المتحدة الأمريكية دون غيرها من الدول. وبعد عام 2018، ركّبت طهران أجهزة IR..6 السريعة وزادت قدرة الموقع على الوصول إلى نسب تخصيب 60 % .. وهي عتبة تعتبرها القوى الغربية «مسافة اختراق» إلى مستوى 90 % المستخدم في الأسلحة النووية. ويعتبر مفاعل فوردو بمثابة الحصانة الطبيعية للمنشأة التي تمنح إيران «خطة ب» في حال تعرّض مفاعل نطنز أو مواقع نووية أخرى للهجوم، ما يُبقي برنامجها النووي قائماً حتى تحت القصف. المصدر: عاجل


الناس نيوز
منذ 2 ساعات
- الناس نيوز
أكثر من 400 قتيل… من هو سعيد إيزدي القيادي بـ'فيلق القدس' الذي اغتالته إسرائيل؟
طهران – تل أبيب وكالات وعواصم – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس اليوم (السبت) أن الجيش الإسرائيلي اغتال محمد سعيد إيزدي بقصف استهدف شقة في مدينة قم الإيرانية، واصفاً إياه بـ«القائد المخضرم» في «فيلق القدس»، الذراع الخارجية لـ«الحرس الثوري». ووثقت عدة مقاطع فيديو استهداف شقة في أحد الأبنية بالمدينة. فمن هو محمد سعيد إيزادي؟ يعدُّ محمد سعيد إيزدي قيادياً كبيراً في «فيلق القدس» التابع لـ«الحرس الثوري»؛ إذ ترأس «فرع فلسطين» المعني بالتواصل مع الفصائل الفلسطينية. وقاد «الوحدة الفلسطينية» التي كان مقرها سابقاً في لبنان، وكانت تعمل تحت قيادة «حزب الله». وشكل «فيلق القدس» شبكة من الحلفاء العرب تعرف باسم «محور المقاومة»؛ إذ أسس «حزب الله» في لبنان عام 1982، وقدم الدعم لحركة «حماس» في قطاع غزة، وفق «رويترز». تمويل «حماس» و«الجهاد» ومنذ أشهر صعدت إسرائيل من جهودها لاستهداف إيزادي بعد ضبط وثائق في غزة ولبنان، كشفت عن «الفرع الفلسطيني لـ(فيلق القدس)»، وفق صحيفة «معاريف». وأشارت الصحيفة في فبراير (شباط) الماضي، إلى أن إيزادي كان متورطاً في التخطيط لهجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) وتهريب الأسلحة، وتعزيز العلاقات بين التنظيمات المسلحة في منطقة الشرق الأوسط. وكان إيزدي مسؤولاً عن الاتصال مع التنظيمات والفصائل الفلسطينية؛ خصوصاً «حماس» و«الجهاد». علاقة وثيقة بالسنوار إلى ذلك، ورد اسم إيزدي في وثائق نشرتها إسرائيل سابقاً عن علاقة وثيقة تجمعه برئيس المكتب السياسي السابق لـ«حماس» يحيى السنوار، الذي اغتالته إسرائيل العام الماضي. وشكَّل اسمه أحد أكثر الأهداف متابعة من قبل المخابرات الإسرائيلية، وفق ما أفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت». وقالت «معاريف» إن السنوار طلب في رسالة سرية إلى «الحرس الثوري» الإيراني في يونيو (حزيران) 2021، تحويل مبلغ 500 مليون دولار لـ«تدمير دولة إسرائيل»، تدفع على دفعات شهرية بعشرين مليون دولار على مدى عامين. ووفق «معاريف»، فإن إيزدي الذي كان يرأس «القسم الفلسطيني» في «الحرس الثوري» الإيراني، قبِل الطلب، وردّ على السنوار بأن «إيران رغم وضعها الاقتصادي الصعب ومعاناة الشعب الإيراني، ستواصل ضخّ الأموال إلى (حماس)». عقوبات أميركية كما فرضت على إيزدي كل من الولايات المتحدة وبريطانيا عقوبات في ديسمبر (كانون الأول) 2023، بصفته قائد فرع فلسطين في «فيلق القدس»، ورئيس وحدة العمليات الخارجية، وفق «رويترز». ومنذ 13 يونيو، اغتالت إسرائيل نحو 30 قائداً عسكرياً كبيراً، وفق ما أكد مسؤول إسرائيلي قبل يومين، على رأسهم رئيس الأركان محمد باقري، وحسين سلامي قائد «الحرس الثوري» منذ 2019، وغلام علي رشيد، قائد العلميات في هيئة الأركان المسلحة. كما قتلت أمير علي حاجي زاده، قائد الوحدة الصاروخية في «الحرس الثوري»، بالإضافة إلى العميد طاهر بور، قائد وحدة الطائرات المُسيرة في سلاح الجو التابع لـ«الحرس الثوري»، والعميد داود شيخيان، قائد القيادة الجوية لسلاح الجو التابع لـ«الحرس الثوري»، واللواء مهدي رباني، نائب رئيس هيئة الأركان العامة للعمليات في الجيش الإيراني الذي قُتل مع زوجته وأولاده. وحصدت الغارات الاسرائيلية منذ انطلاقها في 13 حزيران يونيو الجاري أكثر من 400 قتيل إيراني بينهم عشرات القادة والعلماء النوويين ، فضلاً عن الرعب الذي اجتاح البلاد وساهم في نزوح مئات الآلاف من العاصمة طهران وبعض المدن الإيرانية ، وفق فرانس برس .


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
خيارات محدودة لوكلاء إيران
تفيد مؤشرات من جماعات موالية أو حليفة لإيران في لبنان والعراق واليمن وفلسطين، بأنها أمام خيارات محدودة للمشاركة في حرب إسناد جديدة ضد إسرائيل. وأشارت التقديرات إلى أن قدرات «حماس» تراجعت إلى ما يوازي «الكمائن» الصغيرة في غزة، على غرار حرب الشوارع، الأمر الذي قد يمنعها من فتح جبهة إقليمية لصالح إيران. وفي بغداد، يرجح قادة أحزاب انزلاقاً سريعاً في الحرب. إلا أن طهران قد تفضّل عدم خسارة بلد يوفر ميزات اقتصادية وأمنية. أما لبنان، فإن معادلة «العهد الجديد»، وخسارة «حزب الله» قيادته السياسية والأمنية وجزءاً من ترسانته الصاروخية، تُعيقانه من الانخراط ضد إسرائيل، لأن لبنان «يضغط للحياد وحصر قرار الحرب بيد الحكومة». وفي اليمن، رأى الباحث حمزة الكمالي، أن إيران قد تستخدم جماعة الحوثي بوصفها «الورقة الرابحة» حين يُطلب منها استخدام الخزين الصاروخي في «اللحظة الأخيرة».