logo
ديمي مور بين تجدد الشباب وهوس مقاومة الزمن

ديمي مور بين تجدد الشباب وهوس مقاومة الزمن

عكاظ٢٨-٠٤-٢٠٢٥

تابعوا عكاظ على
عادت النجمة العالمية ديمي مور لتتصدر عناوين الأخبار أخيرا، بعد ظهورها اللافت الذي أثار موجة واسعة من الجدل بين متابعيها والنقاد، حول ما إذا كانت تمثل نموذجًا ملهمًا لتقبل العمر، أم أنها وقعت في فخ الهوس بمقاومة مظاهر التقدم في السن.
في أحدث ظهور لها، بدت ملامح مور مشدودة بطريقة لافتة للنظر، مع إبراز لخطوط الفك والخدين، مما دفع كثيرين للتساؤل حول مدى طبيعية هذه التحولات. وبينما أكدت مور في تصريحات سابقة اعتمادها أسلوب حياة صحي وعناية بالبشرة، يرى البعض أن مظهرها يوحي بتدخلات تجميلية، من بينها الفيلر وشد الوجه، لإخفاء علامات التقدم بالعمر.
وخلال مشاركتها في عرض فيلمها الجديد «The Substance»، أطلت مور بفستان أحمر مرصع بالكريستالات من توقيع أوسكار دي لا رينتا، ما أبرز رشاقتها وقوامها المتناسق، إلا أن بعض الانتقادات طالتها معتبرة أن اختياراتها الجريئة في الأزياء قد لا تتناسب مع عمرها، متهمين إياها بمحاولة التنافس مع جيل أصغر سنًا بطريقة مبالغ فيها.
أخبار ذات صلة
رغم حرص ديمي مور على الترويج لفكرة «تقبل الذات والاحتفاء بالعمر» في لقاءاتها الإعلامية، إلا أن صورتها المصقولة جعلت البعض يتهمها بإرسال رسائل متناقضة. فبينما تتحدث عن التصالح مع الزمن، يظهر مظهرها كأنه محاولة مستمرة لإنكار آثار التقدم في السن.
وانقسم الرأي العام بين مؤيدين يرون أن مور تقدم نموذجًا عصريًا للمرأة القوية التي ترفض أن تُحد الأعمار من طموحاتها أو حضورها، مؤكدين أن لكل فرد الحق في اختيار صورته الخاصة، ومعارضين يعتبرون أن إطلالاتها الأخيرة تقدم تصورًا غير واقعي عن التقدم بالعمر، وتعزز ثقافة تهميش المظهر الطبيعي لصالح معايير جمالية مصطنعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا يرفض نجوم هوليوود الصاعدون عباءة الأبطال الخارقين؟
لماذا يرفض نجوم هوليوود الصاعدون عباءة الأبطال الخارقين؟

Independent عربية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • Independent عربية

لماذا يرفض نجوم هوليوود الصاعدون عباءة الأبطال الخارقين؟

كما جاء في الفيلم الكلاسيكي "فتيات الاستعراض" Showgirls: "دائماً ما يكون هناك شخص أصغر سناً وأكثر توقاً إلى النجاح يخطو نحو مكانتك". هذه الحكمة التي تنطبق على معظم المهن، لكنها تزداد وقعاً في صناعة الترفيه، هي الوقود الذي حرك عالم السينما لعقود. فالنجوم كما يقال لا يقاسون إلا بمشروعهم التالي. إذا غاب أحدهم لبضعة أشهر، فقد يتبخر اسمه إلى الأبد. الذاكرة الثقافية الجماعية قصيرة - وعلى الممثلين أن يظلوا تحت الأضواء باستمرار وإلا سيدخلون عالم النسيان، لكن ميكي ماديسون، نجمة فيلم "أنورا" Anora التي نالت هذا العام حب هوليوود المطلق حين نالت أوسكار أفضل ممثلة في مارس (آذار)، تبدو غير مهتمة بهذه القواعد. فهي حالياً، وبصورة مثيرة للحماسة، بلا عمل، ترفض الأدوار البارزة، الواحد تلو الآخر، وكأنها تجسد ملامح صناعة تمر بتحول مثير ومتشعب يحدث أمام أعيننا. منذ حازت ماديسون الأوسكار - مما شكل مفاجأة لكثيرين كانوا يظنون أن ديمي مور هي من سيفوز عن أدائها في فيلم "المادة" The Substance - قيل إنها تلقت عروضاً لعدد من الأفلام الكبرى من بينها اقتباس مرتقب لرواية كولين هوفر "تذكيرات به" Reminders of Him من إنتاج "يونيفرسال"، وهو مشروع - بغض النظر عن جودته - يتوقع أن يكرر النجاح التجاري الهائل للفيلم المأسوي "كل شيء ينتهي معنا" It Ends with Us الذي لم يكتب له النجاح رغم مشاركة بليك ليفلي وجاستن بالدوني فيه. لكن ماديسون قالت "لا" (وحلت مكانها مايكا مونرو، التي يتناغم شكلها مع عنوان فيلم "سيقان طويلة" Longlegs الذي لعبت بطولته). كما ارتبط اسمها بإعادة إنتاج كل من سلسلة "سجلات نارنيا" The Chronicles of Narnia و"ريزيدنت إيفل" Resident Evil، لكن أياً من السلسلتين لم تستطع إغراءها (حتى الآن). ثم جاء هذا الأسبوع بخبر جديد: رفضت ماديسون المشاركة في الجزء المقبل من سلسلة "حرب النجوم" Star Wars الذي سيخرجه شون ليفي، مخرج "ديدبول" Deadpool و"ولفيرين" Wolverine، وسيلعب بطولته رايان غوسلينغ. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) تشغل ماديسون اليوم موقعاً بالغ الأهمية في هوليوود، إذ تتسابق الاستوديوهات لتكون صاحبة المشروع التالي الذي ستختاره ليكون الدور الذي تتابع من خلاله صنع نجوميتها، لكن اللافت هو أن ماديسون لا تبدو في عجلة من أمرها، إذ ترفض عروضا كبرى من بينها جزء جديد من سلسلة "حرب النجوم"، مما يفتح نافذة مثيرة على ملامح النجومية السينمائية الحديثة، ويكشف كيف تحولت المشاريع التي كانت تعد سابقاً رهانات رابحة إلى خيارات باهتة ومثيرة للريبة في أعين الجيل الجديد من نجوم هوليوود. وقد خصصت مجلة "هوليوود ريبورتر" العام الماضي تقريراً استعرضت فيه أبرز 10 وجوه صاعدة تشكل ما سمته "قائمة الصف الأول الجديدة"، وكان التقرير زاخراً بتفاصيل مشوقة عن الأدوار التي رفضها هؤلاء النجوم. قيل إن جاكوب إلوردي، نجم فيلم "سولتبيرن" Saltburn، رفض حتى اختبار أداء لفيلم "سوبرمان" Superman من إخراج جيمس غان (وهي الشخصية التي جسدها لاحقاً ديفيد كورينزويت، الذي كان أقل شهرة منه). أما بول ميسكال، فقد "تحاشى الانتظام في مشاريع هوليوودية تقليدية" عقب نجاحه الباهر في مسلسل "أناس عاديون" Normal People، ولم يوافق على بطولة "المصارع 2" Gladiator II إلا لما يحمله المشروع من ثقل فني وهيبة (النابعين على الأرجح من مشاركة المخرج ريدلي سكوت فيه). وبحسب ما ورد في التقرير ذاته، فإن غلين باول رفض المشاركة في جزء جديد من سلسلة "الحديقة الجوراسية" Jurassic Park. أما فلورنس بيو، فقد وصفت بأنها من "القلة القليلة من نجوم الصف الأول الجدد الذين يخوضون مغامرة شاملة مع عالم مارفل"، غير أنها وقعت عقد انضمامها إلى عالم مارفل السينمائي في مارس عام 2019، أي قبل أن تحقق انطلاقتها الكبرى بفيلم الرعب "منتصف الصيف" Midsommar، وفيلم "نساء صغيرات" Little Women من إخراج غريتا غيرويغ، الذي منحها ترشيحاً لجائزة الأوسكار. ومن السهل أن نغفر لها عدم توقعها هذا الصعود المفاجئ في مسيرتها، أو التراجع السريع في مكانة مارفل ضمن الوعي الثقافي المعاصر. أما بقية الأسماء التي وردت في التقرير - ومن بينها أوستن باتلر وجينا أورتيغا وزندايا - فقد أشار التقرير إلى تركيزهم الواضح على العمل مع مخرجين مميزين، وبناء مسيرات طويلة وغنية بالتنوع، لا الانتظام في سلاسل جماهيرية إلا إذا كانت تحظى بقدر كبير من الاحترام الفني. وخير مثال على ذلك الدور الشرير اللافت الذي قدمه باتلر في الجزء الثاني من "كثيب" Dune: Part Two. إذا قارنا كل ذلك بما كان يحدث قبل نحو عقد من الزمان، فإن الفارق يصبح واضحاً تماماً. فقد تم ربط اسم جيريمي رينر بشخصية "هوك آي" Hawkeye في عالم مارفل بعد أشهر قليلة من ترشيحه لجائزة الأوسكار عن فيلم "خزانة الألم" The Hurt Locker عام 2009. أما مارغو روبي، فلم تحصل على ترشيح للأوسكار عن دورها الذي جعلها نجمة صاعدة في فيلم "ذئب وول ستريت" The Wolf of Wall Street عام 2013، لكنها، خلال موسم الجوائز لذلك العام، وقعت بحماسة على فيلم "أسطورة طرزان" The Legend of Tarzan الذي واجه فشلاً ذريعاً، حيث لعبت فيه دور "جين". أما لوبيتا نيونغو، فقد التقت بـجيه جيه أبرامز بعد أسابيع قليلة من فوزها بالأوسكار عن فيلم "12 عاماً من العبودية" 12 Years a Slave عام 2014، لمناقشة دور في ثلاثية "حرب النجوم" Star Wars المعاد تصورها، ووقعت عقدها في وقت لاحق من العام نفسه. في الوقت نفسه اختيرت أليسيا فيكاندر لتجسد شخصية "لارا كروفت" في إعادة إنتاج "تومب رايدر" Tomb Raider بعد شهرين من فوزها بجائزة أوسكار أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "الفتاة الدنماركية" The Danish Girl عام 2016. وفي الشهر ذاته، وقع الاختيار على بري لارسون، التي نالت أوسكار أفضل ممثلة عام 2016 عن فيلم "غرفة" Room، لتلعب دور "كابتن مارفل" في عالم مارفل السينمائي. كانت القاعدة واضحة: نجم سينمائي شاب ومبهر يتألق بدور نقدي بارز أو يحظى باهتمام جوائز، ثم يحصل على أجور ضخمة من خلال الانضمام إلى سلسلة أفلام كبيرة. ولكن، عندما نلقي نظرة على الأسماء التي وردت أعلاه، يبدو أن كل شيء قد أصبح مشؤوماً الآن، أليس كذلك؟ فقد قضت نيونغو ثلاثية أفلام "حرب النجوم" تؤدي شخصية أنشئت بالكامل بواسطة الكمبيوتر. أما فيلم "تومب رايدر" الذي قدمته فيكاندر فلم يحقق النجاح الكافي ليحظى بجزء ثان. كما وقع رينر ولارسون في فخ عالم مارفل لسنوات طويلة، حيث كانت لارسون على وجه الخصوص عرضة لإحدى أكثر الحملات الوحشية والمطولة على وسائل التواصل الاجتماعي في الذاكرة الحديثة. وحدها روبي، بذكائها التجاري الذي لا يمكن إنكاره، وتمتعها بالقدرة على اختيار الأعمال ذات الجودة العالية، تمكنت من إنقاذ نفسها من مصير مظلم، حيث أنتجت فيلم "أنا، تونيا" I, Tonya عام 2017 الذي أكسبها ترشيحاً للأوسكار، وفيلم "باربي" Barbie عام 2023 الذي أصبح أكبر نجاح تجاري لها حتى الآن. بينما يبقى الهيكل العام لصناعة السينما على حاله عام 2025 (يكفي النظر إلى سيل عمليات إعادة الإنتاج الذي يعرض على ميكي ماديسون)، إلا أن الممثلين الذين يسبحون في هذا الفضاء اليوم يبدون أكثر ذكاء ودهاء من أسلافهم من الأجيال السابقة. وربما يعود ذلك إلى أن الأخطار اليوم أكبر بكثير. فالانضمام إلى مشروع تابع لعالم مارفل أو "دي سي" أو سلسلة "حرب النجوم" لا يفرض فقط التزاماً تعاقدياً يقيد جدول التصوير لسنوات طويلة، بل ينطوي أيضاً على قدرة طاغية على ابتلاع هوية الممثل بالكامل ومحو ملامحه الفنية لمصلحة صورة نمطية واحدة. تمثل بري لارسون بطريقة أو بأخرى اليوم نموذجاً تحذيرياً صريحاً، إذ تحول وجودها في عالم مارفل السينمائي إلى ذلك الموضوع المحرج الذي يخيم على كل مقابلة إعلامية تجريها من دون أن يجرؤ أحد على التطرق إليه مباشرة. وينطبق الأمر ذاته على ريتشل زيغلر، التي انطلقت بقوة بعد دورها الأول في فيلم ستيفن سبيلبرغ "قصة الحي الغربي" West Side Story، لتقفز مباشرة إلى ثلاثية من الإنتاجات الضخمة والباهظة. حقق أحدها نجاحاً لافتاً وهو "ألعاب الجوع: أغنية الطيور المغردة والثعابين"The Hunger Games: The Ballad of Songbirds & Snakes، أما الثاني فكان فشلاً ذريعاً وهو "شازام! غضب الآلهة" Shazam! Fury of the Gods، فيما جاء الثالث ليمثل كابوس كل ممثل: فيلم "سنو وايت" (بياض الثلج) Snow White، الذي عرض الشهر الماضي بعد رحلة تصوير وإعادة تصوير امتدت لسنوات طويلة، التهمت خلالها بعضاً من أكثر أعوام زيغلر قيمة في هوليوود. واليوم، بالكاد تخطو زيغلر خطوة من دون أن يتبعها جيش من المتنمرين الرقميين يسخر منها في كل زاوية من زوايا الإنترنت. فحين يكون هذا المصير محتملاً، ما الضير في أن تحذو حذو ميكي ماديسون وتتمهل حتى تقتنص مشروعاً مميزاً فعلاً؟ (أو في الأقل عملاً لا تحيط به قاعدة جماهيرية متقلبة وعدائية إلى هذا الحد؟). أما بالنسبة إلى ماديسون تحديداً، فإن قرارها رفض الانضمام إلى عالم "حرب النجوم" لا يزيدها إلا غموضاً وجاذبية. فهي شابة هادئة في الـ26 من عمرها، لا وجود لها على الإطلاق على مواقع التواصل الاجتماعي، وتدور في فلك هوليوود منذ كانت مراهقة، تسرق الأضواء بصمت في أعمال مثل "حدث ذات مرة في هوليوود" Once Upon a Time in Hollywood لكوينتن تارانتينو، وإعادة إنتاج فيلم "الصرخة" Scream عام 2022، إلى جانب دورها كابنة باميلا أدلون في المسلسل الكوميدي الشهير "أشياء أفضل" Better Things. لكن وعلى رغم هذه المشاركات، تبقى ماديسون لغزاً: لا نعرف كثيراً عن حياتها الشخصية، ولا عن مواقفها السياسية، ولا حتى عن طموحاتها المهنية. ويا لها من مفاجأة مريحة وغير مألوفة في زمن الجلبة الرقمية والنجومية الفورية، أن تتصدر ممثلة بهذه النزعة الهادئة والمدروسة - والمقاومة للشهرة - الصفوف الأولى في قائمة أكثر العروض السينمائية سخونة في هوليوود... من دون أن تلوح بسيف ضوئي في يدها.

نجمات خرجن عن المألوف في اختيارات فساتينهن بحفلات Met Gala وأبهرونا بإطلالات لا تُنسى.. 15 صورة
نجمات خرجن عن المألوف في اختيارات فساتينهن بحفلات Met Gala وأبهرونا بإطلالات لا تُنسى.. 15 صورة

مجلة هي

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • مجلة هي

نجمات خرجن عن المألوف في اختيارات فساتينهن بحفلات Met Gala وأبهرونا بإطلالات لا تُنسى.. 15 صورة

أيام قليلة تفصلنا عن النسخة الجديدة من حفل Met Gala ميت غالا 2025، الذي يقام يوم 5 مايو المقبل، والذي ننتظر فيه تواجد عدد من النجمات وعاشقات الموضة اللواتي سيواصلن إبهارنا بإطلالاتهن الخاطفة كما اعتدنا منهن في الأعوام الماضية. وشهدت حفلات Met Gala في الأعوام السابقة ظهور عدد من النجمات بإطلالات خرجن من خلالها عن المألوف وارتدين أزياء بتصميمات غريبة ومبتكرة نالت تفاعل وإعجاب الجمهور فدعونا نرصد أبرز تلك الإطلالات بلمساتها غير التقليدية. تايلور راسل الممثلة الكندية تايلور راسل اختارت العام الماضي الظهور بفستان غير مألوف مصمم حرفيا من الخشب من ابداع دار Loewe، حيث صمم بكورسيه خشبي صلب بلون فاتح مزين بطبعة ورود، امتد على شكل ياقة عالية بأكتاف مكشوفة، وصمم الجزء السفلي بقماش رقيق باللون الأبيض، عانق خصرها بثنيات متدلية ثم انطلقت أطرافه الطويلة بقصة واسعة مزين. بشق ساق عال. تايلور راسل ديمي مور النجمة ديمي مور تألقت في إحدى السنوات بإطلالة خارجة عن المألوف، عبارة عن فستان طويل باللون الأسود من توقيع Harris Reed، مصمم بقصة قلب ضخم تبرز جوانبه على شكل جناحين، يتطاير منهما أسهم مدببة، وجاء الثوب مطرزا بالورود الكبيرة بتدرجات اللون الزهري، وتزينت ديمي مور بعقد مرصع ديمي مور تيلا المغنية تيلا لفتت الإنتباه بإطلالة غير مألوفة العام الماضي كذلك، وظهرت بزي عبارة عن فستان رملي طويل من توقيع Balmain، مجسم فوق قوامها بتصميم الحورية مع الأكتاف المكشوفة، كما انفتحت أطرافه على شكل ذيل طويل للغاية، وجاء مغطى بحبيبات الرمل فوق قصة ضيقة، مما جعلها غير قادرة على صعود الدرج واستعانت بأشخاص قاموا بحملها، كما أنها حملت ساعة رملية بدلا من حقيبة اليد تيلا جيسيكا سيرفاتي الممثلة جيسيكا سيرفاتي أبهرت الحضور في إحدى السنوات بإطلالة منعشة وغير تقليدية من دولتشي أند غابانا حيث حملت فوق كتفيها كاب فضفاض باللون الأحمر، يحمل باقة مكتضة من الأزهار الملونة، بأحجام وأنواع مختلفة، غطت كامل قوامها، وتميز الكاب بفتحات للذراعين، إلا أنها لم تفضل تركهما مكشوفين بل ارتدت قفازا عاليا باللون الفوشيا، مع التزين بأقراط ماسية متدلية. جيسيكا سيرفاتي دوجا كات النجمة دوجا كات خطفت الأنظار كذلك كونها تشبهت بقطة مصمم الأزياء الراحل كارل لاغرفيلد Choupette، في إحدى السنوات، حيث ارتدت فستان باللون الفضي مزين بالترتر البراق في جميع أنحائه مع حمالات رفيعة، وملحق بالفستان غطاء للرأس على شكل أذن قطط مطرزة لتظهرها بشكل ملفت للأنظار. دوجا كات إيل فانينغ النجمة العالمية إيل فانينغ أطلت في إحدى السنوات بإطلالة استثنائية مع لمسات غير تقليدية، بموضة الفستان الابيض الفاخر مع طبقات الكشكش الواسعة والدانتيل الفاخر بتوقيع Vivienne Westwood فهذا التصميم أتى ملفتاً كالعروس مع الشرائط السوداء وموضة الاكسسوارات الفاخرة التي تمنحها طلة غير مألوفة. ايل فانينغ ريهانا النجمة العالمية ريهانا حرصت على استعراض أناقتها في إحدى حفلات ميت غالا، واختارت إطلالة جذابة باللون الأبيض عبارة عن فستان طويل ومنفوش وبسيط من فالنتينو، ونسقت فوقه سترة منفوشة غطت الجزء العلوي واتصلت بالرأس وتزينت بالكامل بالورود الضخمة الأنيقة باللون الأبيض أيضًا من فيندي، ووضعت نظارة شمسية سوداء مع إطار باللون الأبيض وارتدت قفازات بيضاء أيضًا. ريهانا ريهانا تألقت كذلك في إحدى السنوات الماضية بإطلالة غير مألوفة عبارة عن فستان أسود طويل بأكمام طويلة وفضفاضة من بالنسياغا، مع ياقة على ضخمة انسدلت لتلتف حول الفستان بالكامل، فيما انتهى الفستان بقصة ذيل السمكة، ونسقت مع تلك الإطلالة غطاء للرأس باللون الأسود مزين بالفصوص الكريستالية الفخمة. زيندايا النجمة الشهيرة زندايا هي الأخرى تمكنت من لفت الأنظار بطلة استثنائية بستايل الحورية في إحدى السنوات، وظهرت بزي عبارة عن فستان سترابلس لامع باللون الأخضر الزمردي، يعلوه جزء مصمم بقماش شفاف مزين بشرائط لامعة باللون الأزرق الملكي امتد على كل كتف مائل معقود مزين في أعلاه بكشكش بارز ممتد خلف ظهرها، والملفت في الإطلالة هو الزينة البارزة بقطع مستوحاة من الطبيعة تنوعت بين لمسات الزرع والحيوانات، وجاءت بنفس ألوان الفستان، واكتمل سحر الإطلالة بقبعة من الشبك مع مكياج صاخب. زيندايا جانيل موناي جانيل موناي اختارت في حفل ميت غالا من قبل الظهور بإطلالة غريبة للغاية من THOM BROWNE عبارة عن جاكيت ضخم ومنفوش باللونين الأبيض والأسود بأكمام طويلة وانسدل طويل بشكل لافت حتى أسفل، ونسقت معه حذاء رياضي بنفس اللونين كذلك، وأضفت لمسة أنيقة على تلك الإطلالة عندما استعانت باكسسوار للرأس على شكل رابطة عنق مقلوبة باللون الأبيض والأسود. جانيل موناي جيجي حديد العارضة الشهيرة جيجي حديد أبهرت محبيها في إحدى حفلات Met Gala السابقة، حيث ظهرت بإطلالة من Versace باللون النبيتي عبارة عن سروال جلدي ضيق نسقت معه توب بصيحة الكورسيه ومزين بقطع جلدية في الجزء العلوي من نفس لون السروال، واستكملت أناقتها بلمسة غريبة وغير تقليدية عبارة عن معطف ضخم ومبطن وطويل باللون نفسه. جيجي حديد بليك ليفلي النجمة بليك ليفلي خلال حفل Met Gala بإحدى السنوات، خطفت الأنظار بإطلالة غير مألوفة عبارة عن فستان من توقيع فيرساتشي، مستوحى من تصميم آرت ديكو وتفاصيل بعض أشهر معالم مدينة نيويورك الأيقونية، وجاء الفستان بدون أكتاف مع أكمام على شكل قفازات طويلة، باللون النحاسي مع ذيل طويل وتطريزات لافتة على الصدر حتى نهايته لكن المفاجأة كانت مع تغير لون الفستان من النحاسي إلى الأزرق الفاتح، بعد أن ساعدها بعض الأشخاص في فرد بعض ثنيات الفستان ليتحول بشكل مدهش إلى شكل آخر بليك ليفلي كيم كارداشيان نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان خطفت الأنظار في حفل ‏Met Gala 2021، حيث اختارت أن تظهر بملابس متخفية بشكل كامل من فروة الرأس وصولاً إلى الأرجل، مع انتقاء التصميم الأسود الداكن، وارتدت كيم كارداشيان فستان باللون الأسود موحد اللون، جاء بتصميم ضيق وقصير مع ثنيات الأقمشة الطويلة المنسدلة خلفها إلى الـسفل، بالاضافة إلى قصة الأكمام الواسعة النصفية، والبوت الأسود الطويل، الذي يبرز مع الجوارب الطويلة كذلك، كما نسقت إطلالتها مع القفازات السوداء الطويلة، وغطّت رأسها بالكامل بأسلوب خارج عن المألوف. كيم كارداشيان كاتي بيري النجمة العالمية كاتي بيري أبهرت الحضور في إحدى حفلات Met Gala خلال السنوات الماضية، عندما اختارت الظهور بإطلالة غاية في الغرابة من تصميم Jeremy Scott، حيث ارتدت فستان قصير وضيق باللون الفضي مزينًا بفصوص كريستالية أنيقة في جميع أنحائه، لكن وضعت كاتي لمستها الاستثنائية على تلك الإطلالة وأرفقتها باكسسوارات على شكل "نجفة" ضخمة التفت حول جسدها، ووضعت واحدة أصغر على رأسها. كاتي بيري الصور من حسابات النجمات المذكورات على انستجرام وAFP.

ديمي مور بين تجدد الشباب وهوس مقاومة الزمن
ديمي مور بين تجدد الشباب وهوس مقاومة الزمن

عكاظ

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • عكاظ

ديمي مور بين تجدد الشباب وهوس مقاومة الزمن

تابعوا عكاظ على عادت النجمة العالمية ديمي مور لتتصدر عناوين الأخبار أخيرا، بعد ظهورها اللافت الذي أثار موجة واسعة من الجدل بين متابعيها والنقاد، حول ما إذا كانت تمثل نموذجًا ملهمًا لتقبل العمر، أم أنها وقعت في فخ الهوس بمقاومة مظاهر التقدم في السن. في أحدث ظهور لها، بدت ملامح مور مشدودة بطريقة لافتة للنظر، مع إبراز لخطوط الفك والخدين، مما دفع كثيرين للتساؤل حول مدى طبيعية هذه التحولات. وبينما أكدت مور في تصريحات سابقة اعتمادها أسلوب حياة صحي وعناية بالبشرة، يرى البعض أن مظهرها يوحي بتدخلات تجميلية، من بينها الفيلر وشد الوجه، لإخفاء علامات التقدم بالعمر. وخلال مشاركتها في عرض فيلمها الجديد «The Substance»، أطلت مور بفستان أحمر مرصع بالكريستالات من توقيع أوسكار دي لا رينتا، ما أبرز رشاقتها وقوامها المتناسق، إلا أن بعض الانتقادات طالتها معتبرة أن اختياراتها الجريئة في الأزياء قد لا تتناسب مع عمرها، متهمين إياها بمحاولة التنافس مع جيل أصغر سنًا بطريقة مبالغ فيها. أخبار ذات صلة رغم حرص ديمي مور على الترويج لفكرة «تقبل الذات والاحتفاء بالعمر» في لقاءاتها الإعلامية، إلا أن صورتها المصقولة جعلت البعض يتهمها بإرسال رسائل متناقضة. فبينما تتحدث عن التصالح مع الزمن، يظهر مظهرها كأنه محاولة مستمرة لإنكار آثار التقدم في السن. وانقسم الرأي العام بين مؤيدين يرون أن مور تقدم نموذجًا عصريًا للمرأة القوية التي ترفض أن تُحد الأعمار من طموحاتها أو حضورها، مؤكدين أن لكل فرد الحق في اختيار صورته الخاصة، ومعارضين يعتبرون أن إطلالاتها الأخيرة تقدم تصورًا غير واقعي عن التقدم بالعمر، وتعزز ثقافة تهميش المظهر الطبيعي لصالح معايير جمالية مصطنعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store