
القبض على قاتل نائبة مينيسوتا
قبضت الشرطة الأمريكية اليوم الاثنين على فانس بولتر 57 عاما عقب ارتكابه جريمة قتل نائبة مينيسوتا ميليسا هورت مان،وزوجها بمقاطعة بروكلين فجر الجمعة الماضي ثم توجه إلى قتل نائب آخر بنفس الولاية،وهو النائب جون هوفمان في جريمة عنف سياسي،وينتمي العضوان بالنواب الأمريكي للحزب الديمُقراطي.
وعرضت الشرطة الأمريكية مكافأة 50 ألف دولار لمن يُدلي بمعلومات عن المتهم بولتر،وارتدى بولتر زي الشرطة الأمريكية أثناء ارتكابه الجريمة،وقناع وعندما قبضت عليه الشرطة عثرت عليه داخل سيارة تُشبه سيارات الشرطة الأمريكية.
وهو ماساعده على الهرب عند ارتكاب الجريمة،وقالت قوات الشرطة الأمريكية بإنه تبادل إطلاق النار معهم بمسرح جريمة ميليسا هورت مان ونجح في الهرب،ومن المتوقع أن يواجه بولتر السجن لمدة 40 عاما على جرائمه وفقا لفوكس نيوز الأمريكية،وأدان الرئيس الأمريكي ترامب الجريمة البشعة رافضا لوجود العنف السياسي بالولايات المتحدة.
النائبة ميليسا هورتمان والنائب جون هوفمان المتعرضان للاغتيال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 35 دقائق
- النهار
تركيا تستثمر الفوضى الدولية: من "القلق الأوروبي" إلى "الفراغ الأميركي"
مثّلت التحوّلات التي يشهدها المشهد العالمي منذ مطلع العام الجاري فرصة ذهبية لأنقرة لتعزيز دورها في كل من الشرق الأوسط جنوباً، وأوروبا غرباً، مستفيدةً من مرونتها السياسية وقدراتها العسكرية المتنامية، التي باتت حاجة ملحّة لدى الأوروبيين. ففي ظلّ تراجع الآمال بانتهاء الحرب الروسية – الأوكرانية، وتزايد الشكوك الأوروبية في قدرة حلف شمال الأطلسي، أو حتى في رغبة الولايات المتحدة في مواصلة أداء دور الضامن الأمني، إلى جانب ملامح السياسة الخارجية الجديدة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، تتقدّم أنقرة لتملأ الفراغ وتؤدي أدواراً أكثر تأثيراً في الملفات المتداخلة لهاتين المنطقتين الحيويتين. دفعت المخاوف الأمنية المتصاعدة بروكسل إلى عقد محادثات مستعجلة مع المسؤولين الأتراك بشأن السياسة الأمنية والدفاعية المشتركة الأربعاء الماضي. ومن خلال هذه المحادثات، التي تُستأنف بعد توقف دام نحو أربعة أعوام، تسعى أوروبا إلى إشراك تركيا في مبادراتها الدفاعية وخططها لمواجهة التحديات الأمنية، في إطار سعيها لتقليل اعتمادها الاستراتيجي على الولايات المتحدة، في ظل حالة عدم اليقين التي تحيط بتوجّهات إدارة ترامب. وترى أنقرة في هذا الانفتاح الأوروبي فرصة مناسبة لتعزيز طموحاتها في المشاركة الفاعلة ضمن المنظومة الدفاعية للاتحاد الأوروبي، متجاوزةً العقبات التي كانت تعرقل ذلك، وأبرزها النزاع الطويل مع اليونان وقبرص. ويعتقد محللون أتراك أن تصاعد التهديدات الأمنية قد يدفع الأوروبيين إلى تجاوز الخلافات السياسية مع أنقرة، سواء تلك المرتبطة بملفات إقليمية كالعلاقات مع جيرانها الأوروبيين، أو تلك المتعلقة بالشأن الداخلي، وعلى رأسها ملف حقوق الإنسان. وتأمل تركيا تحقيق مكاسب سياسية واقتصادية من هذا الانفتاح، من بينها الإعفاء من تأشيرات الدخول لمواطنيها إلى دول الاتحاد الأوروبي، ما يمثّل إنجازاً سياسياً للرئيس رجب طيب أردوغان، إلى جانب الطموح في الحصول على تمويل دفاعي أوروبي قد يسهم في تحريك عجلة الاقتصاد التركي المتعثّر. وكان الاتحاد الأوروبي قد أقر، مدفوعاً بمخاوف من هجوم روسي محتمل، خطة لتعزيز الصناعات الدفاعية بقيمة 170 مليار دولار ضمن ما يُعرف بـ"مخطط SAFE"، مع تخصيص 65% من تمويله لشركات داخل الاتحاد أو المنطقة الاقتصادية الأوروبية أو أوكرانيا. إلا أن رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس ربط انضمام تركيا إلى هذا الصندوق بتراجع أنقرة عن إعلانها السابق باعتبار توسيع اليونان لمياهها الإقليمية في بحر إيجه من 6 إلى 12 ميلاً "سبباً للحرب". وردّ وزير الدفاع التركي يشار غولر بالتأكيد أن بلاده ستضغط على الحلفاء الأوروبيين لتعديل القيود المفروضة على توزيع الإنفاق الدفاعي، مؤكداً أن بلاده "لا يمكن تجاهلها" في أي منظومة أمنية إقليمية. ويقول الجنرال التركي المتقاعد سعاد ديلغين، الذي شغل منصب ضابط ارتباط بين الجيش التركي وحلف "الناتو"، إن "الحاجة الأوروبية والأطلسية إلى تركيا تتزايد، ما يمنح أنقرة فرصة ذهبية للتفاوض على الملفات الخلافية". ويضيف في حديثه إلى "النهار": "المخاوف الأوروبية والأطلسية من روسيا حقيقية وعميقة. على سبيل المثال، تنتج روسيا وحدها ذخائر حربية خلال 3 أشهر، تعادل ما تنتجه دول الناتو مجتمعة في عام كامل. هذا يُظهر حجم التحديات الآنية التي يواجهها الحلف". رهان على تبدّل أولويات واشنطن الأسبوع المقبل، يتوجّه الرئيس أردوغان إلى لاهاي لحضور قمة "الناتو"، حيث من المقرر أن يلتقي لأول مرة بترامب منذ عودة الأخير إلى البيت الأبيض، في لقاء تراهن عليه أنقرة لإحراز تقدم في مسار رفع العقوبات الأميركية. وكان ترامب قد فرض، في نهاية ولايته الأولى، عقوبات على أنقرة بموجب قانون مكافحة أعداء أميركا "كاتسا"، ما أدّى إلى استبعادها من برنامج إنتاج وتوريد مقاتلات "إف-35" ضمن إطار "الناتو"، وذلك على خلفية شراء تركيا لمنظومة الدفاع الجوي الروسية "إس-400". لكن إدارة ترامب الجديدة تبدو أكثر استعداداً للتعاون مع أنقرة في إطار إعادة رسم سياسة واشنطن في الشرق الأوسط. فالرئيس الأميركي ينظر إلى أردوغان كزعيم محوري قادر على أداء دور الوسيط والموازن في هذه المرحلة الانتقالية. وفي ظل خطط واشنطن لتقليص حضورها العسكري في المنطقة والتركيز على التحديات في المحيطين الهادئ والأطلسي، تقدم تركيا نفسها كقوة إقليمية قادرة على حفظ الأمن والاستقرار، خاصة في سوريا، مستندةً إلى سجلها الطويل في التعاون مع الولايات المتحدة وحلفائها في ملفات معقدة مثل أفغانستان والصومال، إضافة إلى قدرتها على بناء تحالفات مرنة مع قوى إقليمية مؤثرة، في مقدمتها دول الخليج. ويقول ديلغين إن "مشروع الناتو العربي لم يحظَ بترحيب في المنطقة بسبب الصورة السلبية للحلف لدى الشعوب العربية، ومع ذلك تبقى الحاجة قائمة إلى قوة عسكرية موحدة لمواجهة التحديات الأمنية في سوريا والعراق والبحر الأحمر وشمال أفريقيا". ويضيف: "تركيا، بالتعاون مع دول الخليج، قادرة على ملء الفراغ الأمني، فهي ثاني أكبر قوة عسكرية في الناتو من حيث عدد الجنود، وتمتلك شراكات استراتيجية مع عدد من الدول الإقليمية، لكن عليها أن تبحث عن لغة ديبلوماسية أكثر هدوءاً مع إسرائيل". ويختم ديلغين بالقول: "الرؤية الاقتصادية للرئيس ترامب تجاه المنطقة تتقاطع مع خطط التنمية الطموحة لدولها، لكنها تحتاج إلى بيئة أمنية مستقرة، وهو ما يمكن تحقيقه من خلال جهد جماعي ومرونة ديبلوماسية محسوبة".


لبنان اليوم
منذ ساعة واحدة
- لبنان اليوم
هذا ما جاء في أسرار الصحف اللبنانية اليوم!
الجمهورية يوفد رئيس دولة عظمى مستشاره الخاص لشؤون الشرق الأوسط إلى باريس بعد يومَين لإجراء مشاورات حول المستجدات الإقليمية، ولا سيما منها الوضع اللبناني. رأى ديبلوماسي غربي أنّ هناك غموضاً استراتيجياً حول ما إذا كان هدف العمليات العسكرية الحقيقي يستهدف تدمير النووي، أو النظام في دولة إقليمية. كشفت تقارير أنّ المركز الأساسي الذي تُخزّن فيه المواد المخصبة في إيران لم يُدمّر حتى الآن على رغم من الغارات الكثيفة عليه، وأنّ تدميره يحتاج إلى قوة دولة عظمى. اللواء تهتم جهات دبلوماسية وأمنية بالمدى الذي يمكن أن يسلكه حزب بارز لجهة ضبط النفس، وعدم الانخراط بالحرب الإقليمية الدائرة.. تعرَّض نائب مناطقي لإنتقاد من زملائه على خلفية تصريحات، خارج السياق في إطار التعليق على ما يجري في المنطقة.. تعتبر وزارة سيادية، بتوجيه من الوزير الحالي أن التحدّي الاول اليوم الحصول على اقتراض من صندوق النقد والبنك الدولي، لما لذلك من تأثير على إعادة البلد إلى الخارطة المالية العالمية.. نداء الوطن رفضت دوائر السراي الحكومي تسجيل مراسلة تطلب إشراك المستشار والوزير السابق علي حمية في الاجتماعات التنسيقية التي سيعقدها مجلس الإنماء والإعمار مع الجهات المانحة والصناديق الدولية، لكن المراسلة وجدت طريقها لاحقاً إلى المجلس المذكور. علمت نداء الوطن أنه بعد اندلاع الحرب والإقفال المتقطع للمطار تفعّل خط جونية قبرص البحري، وارتفعت تذاكر السفر بشكل جنوني، فقبل الحرب كانت التذكرة بأقل من 500 دولار، ويوم اندلاعها ارتفعت إلى 1700 دولار، وأمس وصلت إلى3000 آلاف دولار. يبلغ متوسط راتب العضو في المجلس الدستوري أكثر من 6 آلاف دولار شهرياً، إلا أن بعضهم يتقاضى رواتب مزدوجة من جهات عامة مختلفة: أحدهم يتقاضى راتباً من الجامعة اللبنانية إلى جانب مخصّصاته في المجلس، وآخر يجمع بين راتبه التقاعدي من القضاء العدلي وتعويضاته من المجلس، في تجاوز واضح لمبدأ عدم الجمع وتعارض المواقع. البناء تؤكد مصادر غربيّة واكبت قمة السبع الكبار وراقبت مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونقاشاته حول الحرب الإسرائيلية على إيران أن مفهوم الرئيس ترامب للحلول السياسية لا يفتح باباً أمام مساعي التسوية، لأنه يعتقد بإمكانية أن تأتي إيران إلى التفاوض وفق شروطه حول الملف النوويّ تحت ضغط الخوف من نتائج الحرب وتداعياتها، بينما أغلب الدول الغربية تعتقد أن احتواء إيران للصدمة التي تمثل أعلى عناصر القدرة الإسرائيلية وقدرتها على مواصلة الردّ بقسوة على العمق الإسرائيلي يعنيان إذا استمرّت الحرب وصول 'إسرائيل' إلى وضع صعب بدلاً من إيران. وفي هذه الحالة سوف يكون على ترامب إما القبول بتسوية بشروط إيران لوقف الحرب على 'إسرائيل' أو أن يدخل الحرب مباشرة لحمل الراية عن 'إسرائيل' وحمايتها ومحاولة فرض الشروط باللجوء إلى المزيد من القوة والمخاطرة بنتائج غير مضمونة. تؤكد مصادر إعلامية أميركية أن حجم ما حصلت عليه 'إسرائيل' من معونة أميركية وأوروبية يجعل الحرب على إيران حرباً لـ'الناتو' تخوضها 'إسرائيل' في الواجهة وقد حشدت لها كل الإمكانات الاستخبارية واللوجستية الغربية، بما في ذلك التنظيمات الإيرانية المعارضة للنظام الإسلامي والتي تتخذ من دول الغرب مقراً لها وتكليفها بإدارة معركة الداخل الإيراني من مصانع المسيّرات وتفخيخ المقار تماماً، كما حدث عندما وقف الغرب وهذه التنظيمات وراء الحرب التي خاضها نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين ضد إيران وما تشهده إيران اليوم من القصف والتدمير ومن أعمال التخريب الداخلية تشبه كثيراً ما جرى خلال السنوات الثماني لتلك الحرب عندما كانت المدن الإيرانية ساحات مواجهة مفتوحة وعندما قتل بالتفجيرات الداخلية كبار قادة إيران. النهار نقل قريبون من زعيم الاشتراكي وليد جنبلاط أنه أعطى مساحة أكبر لنجله رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي تيمور جنبلاط بعد الانتخابات البلدية الأخيرة وتحقيق الحزب ما خطط له في أكثر المجالس في الجبل والبقاع الغربي وحاصبيا. يردد أكثر من مسؤول سياسي في مجلسه، أن تداعيات الحرب بين إيران وإسرائيل، أخطر مما يجري اليوم وخصوصاً على المستوى الاقتصادي، باعتبار أن استقرار الخليج هو الأساس وإذا أصيب بأضرار نتيجة الحرب، فإن لبنان جزء من الذين سيتلقفون التداعيات السلبية. لاحظ نواب أثناء زيارتهم مقر 'اليونيفيل' أن ضابطاً كبيراً يضع على طاولة مكتبه منحوتة خشبية مكتوب عليها 'الله محمد وعلي'. تدور معارك مذهبية سنية شيعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي ربطاً بالحرب الإسرائيلية على إيران واعتبار الشيعة أن معظم السنّة يؤيدون ضرب الجمهورية الإسلامية. لوحظ أن اللبنانيين بأكثريتهم غير مبالين بشكل كبير للحرب الدائرة فوق رؤوسهم بعدما أرهقتهم الحروب العبثية السابقة وبات همهم الحالي إمكان قدوم أبنائهم وأقاربهم من بلاد الاغتراب لقضاء فصل الصيف. تستمر حملات قرصنة حسابات عبر واتساب واستغلالها لطلب مساعدات مالية وطالت نواباً وإعلاميين في لبنان وخارجه إذ صدرت بيانات تحذير عدة في الأيام الأخيرة ومنها في السودان والعراق.


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
تطمينات أميركي بالتجديد لـاليونيفلبموازاة سياسة الضغط المالي
تُحضّر «اليونيفل» لانتقال قيادتها من إسبانيا إلى إيطاليا، مع انتهاء ولاية الجنرال الإسباني أرولدو لاثاروا في 25 الجاري، وتسلّم الجنرال الإيطالي ديواتو أبانيارا مهامه خلفاً له. وكان وفد أميركي مدني معنيّ بتمويل المهمات الأممية زار قبل أيام، مرجعيات عسكرية وسياسية في لبنان، بهدف تقييم مهمة قوات «اليونيفل» في الجنوب. واستمع الوفد إلى وجهة النظر اللبنانية التي شدّدت على أهمية التمسك باستمرار عمل قوات حفظ السلام في ظل التصعيد الإقليمي. وكتبت' الاخبار': بحسب مصادر مطّلعة، نفى الوفد ما تم تداوله في وسائل إعلام إسرائيلية عن احتمال انسحاب «اليونيفل»، مؤكداً أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى إنهاء المهمة، بل تعتبر بقاءها ضرورياً في هذه المرحلة. ولفت أعضاء الوفد إلى أن تقييمات حديثة صادرة عن سفارات الدول المساهمة في «اليونيفل» تُظهر أن إسرائيل نفسها ليست جاهزة لرحيل هذه القوات، لأنها لا تزال تشكّل «خط دفاع أولَ» لمنع تسلل أي مجموعات نحو الداخل الفلسطيني المحتل. لكنّ الموقف الأميركي الداعم لاستمرار «اليونيفل» لا يعني بالضرورة الحفاظ على مهمتها وشكلها الحالييْن، إذ تشير مصادر مطّلعة إلى أن واشنطن تدرس إدخال تعديلات على مهمة قوات حفظ السلام، قد تشمل تقليص عديدها العسكري والمدني، أو خفض موازنتها، في سياق مراجعة شاملة للإنفاق الدولي، علماً أن الولايات المتحدة تساهم حالياً بنسبة 27% من موازنة «اليونيفل»، التي بلغت أخيراً 450 مليون دولار. وبحسب المصادر، فإن السيناريو الأكثر ترجيحاً هو اعتماد سياسة «الضغط المالي»، كما حصل مع برامج تنموية أخرى، في حين تُحاك تفاصيل التعديلات بين تل أبيب ونيويورك وبعض العواصم الأوروبية. في المقابل، حرصت المرجعيات اللبنانية على تقديم تقييم شامل لأداء «اليونيفل»، ستعرضه على لاكروا خلال لقاءاته التي ستستمر حتى نهاية الأسبوع. ويتضمّن التقييم توصية بفصل العمل السياسي عن مهمة حفظ السلام، والدعوة إلى عودة «اليونيفل» إلى مهمتها الأساسية كما حدّدها القرار 1701: دعم الجيش اللبناني، تعزيز الاستقرار، وحماية المدنيين. وذلك بعدما أدّت بعض سلوكيات وحداتها إلى توترات مع البيئة المحلية، نتيجة انحياز بعض وحدات «اليونيفل» إلى اصطفافات تستفزّ البيئة الحاضنة.