logo
القطب الشمالي يهدد بعواقب جيوسياسية وخيمة.. وترامب بالصورة

القطب الشمالي يهدد بعواقب جيوسياسية وخيمة.. وترامب بالصورة

أخبار مصر٢٨-٠٣-٢٠٢٥

يقف العالم أمام تحدٍ قاسٍ بفعل التراجع غير المسبوق في حجم الغطاء الجليدي في القطب الشمالي، ما يهدد بعواقب جيوسياسية وخيمة.وأعلن مرصد أميركي، الخميس، أنّ الحدّ الأقصى لحجم الغطاء الجليدي في القطب الشمالي كان هذا العام في أدنى مستوى له منذ بدء عمليات المراقبة عبر الأقمار الاصطناعية، في مؤشر جديد إلى ظاهرة الاحترار المناخي الناجمة عن الأنشطة البشرية.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1738926244764-0'); });في كل شتاء، تستعيد الطبقة الجليدية، وهي الجليد الذي يتكون من تجمّد مياه البحر، مكانتها حول القطب الشمالي وتتوسع، لتصل إلى أقصى حجم لها في آذار مارس.googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1739447063276-0'); }); لكن بسبب الاحترار المناخي، ثمة صعوبة متزايدة في إعادة تشكل الطبقة الجليدية.هذا العام، يشير العلماء في المركز الوطني لبيانات الثلوج والجليد (NSIDC) إلى أنّ الطبقة الجليدية البحرية في القطب الشمالي وصلت إلى أقصى حجم لها في 22 آذار مارس، مع مساحة تُقدّر بـ14,33 مليون كيلومتر مربع، وهي أصغر مساحة تُسجَّل خلال أكثر من أربعة عقود من المراقبة عبر الأقمار الاصطناعية.ويعود الرقم الأدنى السابق إلى عام 2017 مع 14,41 مليون كيلومتر مربع.وقال والت ماير، وهو عالم في المركز الوطني لبيانات الثلوج والجليد، في بيان، إنّ «هذا الانخفاض القياسي الجديد هو مؤشر آخر إلى الطريقة التي تتغير فيها الطبقة الجليدية البحرية في القطب الشمالي»، موضحاً أنّ «الخسارة مستمرة» لهذا الجليد البحري.وقالت لينيت بوافير، المتخصصة في مراقبة الجليد في القطب الشمالي لدى وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) «سندخل موسم الصيف المقبل مع جليد أقل»، مضيفة «هذا لا يبشر بالخير للمستقبل».أرقام قياسيةبعد عام 2024 وما شهده من أرقام قياسية وكوارث مناخية، تميز شتاء 2025 بدرجات حرارة مرتفعة بشكل استثنائي.ويؤثر هذا الارتفاع في درجات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القطب الشمالي يهدد بعواقب جيوسياسية وخيمة.. وترامب بالصورة
القطب الشمالي يهدد بعواقب جيوسياسية وخيمة.. وترامب بالصورة

أخبار مصر

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

القطب الشمالي يهدد بعواقب جيوسياسية وخيمة.. وترامب بالصورة

يقف العالم أمام تحدٍ قاسٍ بفعل التراجع غير المسبوق في حجم الغطاء الجليدي في القطب الشمالي، ما يهدد بعواقب جيوسياسية وخيمة.وأعلن مرصد أميركي، الخميس، أنّ الحدّ الأقصى لحجم الغطاء الجليدي في القطب الشمالي كان هذا العام في أدنى مستوى له منذ بدء عمليات المراقبة عبر الأقمار الاصطناعية، في مؤشر جديد إلى ظاهرة الاحترار المناخي الناجمة عن الأنشطة البشرية. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video { });في كل شتاء، تستعيد الطبقة الجليدية، وهي الجليد الذي يتكون من تجمّد مياه البحر، مكانتها حول القطب الشمالي وتتوسع، لتصل إلى أقصى حجم لها في آذار مارس. { }); لكن بسبب الاحترار المناخي، ثمة صعوبة متزايدة في إعادة تشكل الطبقة الجليدية.هذا العام، يشير العلماء في المركز الوطني لبيانات الثلوج والجليد (NSIDC) إلى أنّ الطبقة الجليدية البحرية في القطب الشمالي وصلت إلى أقصى حجم لها في 22 آذار مارس، مع مساحة تُقدّر بـ14,33 مليون كيلومتر مربع، وهي أصغر مساحة تُسجَّل خلال أكثر من أربعة عقود من المراقبة عبر الأقمار الاصطناعية.ويعود الرقم الأدنى السابق إلى عام 2017 مع 14,41 مليون كيلومتر مربع.وقال والت ماير، وهو عالم في المركز الوطني لبيانات الثلوج والجليد، في بيان، إنّ «هذا الانخفاض القياسي الجديد هو مؤشر آخر إلى الطريقة التي تتغير فيها الطبقة الجليدية البحرية في القطب الشمالي»، موضحاً أنّ «الخسارة مستمرة» لهذا الجليد البحري.وقالت لينيت بوافير، المتخصصة في مراقبة الجليد في القطب الشمالي لدى وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) «سندخل موسم الصيف المقبل مع جليد أقل»، مضيفة «هذا لا يبشر بالخير للمستقبل».أرقام قياسيةبعد عام 2024 وما شهده من أرقام قياسية وكوارث مناخية، تميز شتاء 2025 بدرجات حرارة مرتفعة بشكل استثنائي.ويؤثر هذا الارتفاع في درجات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

تراجع غير مسبوق في جليد القطب الشمالي
تراجع غير مسبوق في جليد القطب الشمالي

خبر صح

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • خبر صح

تراجع غير مسبوق في جليد القطب الشمالي

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: تراجع غير مسبوق في جليد القطب الشمالي - خبر صح, اليوم الجمعة 28 مارس 2025 02:41 مساءً أعلن مرصد أمريكي أن الحد الأقصى لحجم الغطاء الجليدي في القطب الشمالي كان هذا العام في أدنى مستوى له منذ بدء عمليات المراقبة عبر الأقمار الصناعية، في مؤشر جديد إلى ظاهرة الاحترار المناخي الناجمة عن الأنشطة البشرية. في كل شتاء، تستعيد الطبقة الجليدية، وهي الجليد الذي يتكون من تجمّد مياه البحر، مكانتها حول القطب الشمالي وتتوسع، لتصل إلى أقصى حجم لها في مارس/آذار الماضي. لكن بسبب الاحترار المناخي، ثمة صعوبة متزايدة في إعادة تشكل الطبقة الجليدية. هذا العام، يشير العلماء في المركز الوطني لبيانات الثلوج والجليد (NSIDC) إلى أن الطبقة الجليدية البحرية في القطب الشمالي وصلت إلى أقصى حجم لها في 22 مارس/آذار الماضي، مع مساحة تُقدّر بـ14,33 مليون كيلومتر مربع، وهي أصغر مساحة تُسجَّل خلال أكثر من أربعة عقود من المراقبة عبر الأقمار الصناعية. ويعود الرقم الأدنى السابق إلى عام 2017 مع 14,41 مليون كيلومتر مربع. وقال والت ماير، وهو عالم في المركز الوطني لبيانات الثلوج والجليد، في بيان: إن «هذا الانخفاض القياسي الجديد هو مؤشر آخر إلى الطريقة التي تتغير فيها الطبقة الجليدية البحرية في القطب الشمالي»، موضحاً أن «الخسارة مستمرة» لهذا الجليد البحري. وقالت لينيت بوافير، المتخصصة في مراقبة الجليد في القطب الشمالي لدى وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا): «سندخل موسم الصيف المقبل مع جليد أقل»، مضيفة «هذا لا يبشر بالخير للمستقبل». - أرقام قياسية - بعد عام 2024 وما شهده من أرقام قياسية وكوارث مناخية، تميز شتاء 2025 بدرجات حرارة مرتفعة بشكل استثنائي. ويؤثر هذا الارتفاع في درجات الحرارة العالمية بشكل غير متناسب على القطبين؛ إذ ترتفع درجة حرارتهما أكثر من بقية أنحاء العالم. في شباط/فبراير، تجاوز متوسط درجات الحرارة المسجلة قرب القطب الشمالي المعدلات الاعتيادية المسجلة بين 1991 و2020 بمقدار 11 درجة مئوية. في القطب الجنوبي، لوحظ أيضاً انخفاض متزايد في حجم الطبقة الجليدية. ووصل الجليد البحري في القطب الجنوبي - الذي يذوب في الشتاء ويتشكل في الصيف - إلى حد أدنى بلغ 1,98 مليون كيلومتر مربع في الأول من آذار/مارس، وهو ثاني أدنى مستوى يُسجَّل- ليتعادل مع مستويات عامي 2022 و2024.

كارثة في القطبين الشمالي والجنوبي.. ماذا يحدث للجليد؟
كارثة في القطبين الشمالي والجنوبي.. ماذا يحدث للجليد؟

مصراوي

time٠٢-١٠-٢٠٢٤

  • مصراوي

كارثة في القطبين الشمالي والجنوبي.. ماذا يحدث للجليد؟

في هذا الصيف، تراجع الجليد البحري في القطب الشمالي إلى أدنى مستوياته القياسية تقريبًا في نصف الكرة الشمالي، مواصلًا الاتجاه نحو المزيد من انكماش وترقق الغطاء الجليدي في المحيط المتجمد الشمالي، حسب قول الباحثين في وكالة ناسا والمركز الوطني لبيانات الثلوج والجليد (NSIDC). تتغير كمية مياه البحر المتجمدة في القطب الشمالي على مدار العام مع ذوبان الجليد وإعادة تجميده بين المواسم. يراقب العلماء هذه التقلبات لفهم كيفية استجابة القطب الشمالي بمرور الوقت لارتفاع درجات حرارة الهواء والبحر ومواسم الذوبان الأطول. على مدى العقود العديدة الماضية، لاحظت الأقمار الصناعية باستمرار المزيد من الذوبان خلال الصيف وقلة تكوين الجليد في الشتاء. كشف تتبع تغييرات الجليد البحري في الوقت الفعلي عن تأثيرات واسعة النطاق - من الخسائر والتغيرات في موائل الحياة البرية القطبية إلى التأثيرات على مجتمعات القطب الشمالي المحلية وطرق التجارة الدولية. انكمش الجليد البحري في القطب الشمالي هذا العام إلى الحد الأدنى الذي بلغ نحو (4.28 مليون كيلومتر مربع). وهذا يعني انخفاضًا بنحو (1.94 مليون كيلومتر مربع) عن متوسط نهاية الصيف من عام 1981 إلى عام 2010 والذي بلغ (6.22 مليون كيلومتر مربع). وللتوضيح، فإن الانخفاض في الغطاء الجليدي يمتد على مساحة أكبر من ولاية ألاسكا. ويُعرَّف مدى الجليد البحري بأنه المساحة الإجمالية للمحيط مع تركيز جليدي بنسبة 15% على الأقل. في حين ظل الحد الأدنى لهذا العام أعلى من أدنى مستوى على الإطلاق والذي سجل في سبتمبر 2012، فإن الاتجاه العام منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين كان تنازليا. وبحسب المركز الوطني لبيانات الجليد والثلوج، فإن القطب الشمالي يفقد نحو 30 ألف ميل مربع من الجليد البحري سنويا. ولاحظ ناثان كورتز، رئيس مختبر علوم الغلاف الجليدي التابع لوكالة ناسا في مركز جودارد لرحلات الفضاء، أن الجليد البحري لا يتقلص فحسب - بل يصبح أصغر سنًا أيضًا. وقال كورتز: "اليوم، الغالبية العظمى من الجليد في المحيط المتجمد الشمالي عبارة عن جليد أرق، جليد في السنة الأولى، وهو أقل قدرة على البقاء في الأشهر الأكثر دفئًا. هناك الآن جليد أقل بكثير يبلغ من العمر 3 سنوات أو أكثر". وجدت القياسات التي تم جمعها باستخدام أجهزة قياس الارتفاع المحمولة في الفضاء، بما في ذلك أقمار ناسا الصناعية ICESat و ICESat-2، أن الكثير من الجليد القديم السميك قد ضاع بالفعل. أظهرت أبحاث جديدة من مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا في جنوب كاليفورنيا أن متوسط سمك الجليد البحري في القطب الشمالي الأوسط، بعيدًا عن السواحل، يبلغ الآن حوالي 4.2 قدم، بانخفاض عن ذروته البالغة 8.8 قدم في عام 1980. وفي الوقت نفسه، كان الجليد البحري في المناطق القطبية الجنوبية منخفضًا بشكل غير عادي أيضًا. حول القارة القطبية الجنوبية، يتتبع العلماء الجليد البحري المنخفض تقريبًا في وقت كان من المفترض أن يتوسع خلال الأشهر الأكثر ظلمة وبرودة في نصف الكرة الجنوبي. من المتوقع أن يزيد الجليد حول القارة قليلاً على (16.96 مليون كيلومتر مربع)، مقارنة بالمتوسط الأقصى للامتداد البالغ (18.71 مليون كيلومتر مربع) بين عامي 1981 و2010. يؤدي هذا النمو الضئيل إلى إطالة الاتجاه النزولي الأخير. قبل عام 2014، كان الجليد البحري في القارة القطبية الجنوبية يتزايد قليلاً بنحو 1% لكل عقد. ومع ذلك، بعد ارتفاع حاد في عام 2014، انخفض نمو الجليد بشكل كبير. ويعمل العلماء على فهم سبب هذا الانعكاس. ويشير الفقدان المتكرر إلى تحول طويل الأمد في الظروف في المحيط الجنوبي، ومن المحتمل أن يكون نتيجة لتغير المناخ العالمي. وقال والت ماير، عالم الجليد البحري في المركز الوطني لبيانات الجليد والثلوج: "بينما كانت التغيرات في الجليد البحري دراماتيكية في القطب الشمالي على مدى عدة عقود، كان الجليد البحري في القطب الجنوبي مستقرًا نسبيًا. لكن هذا تغير.. يبدو أن الاحتباس الحراري العالمي قد وصل إلى المحيط الجنوبي". في كل من القطبين الشمالي والجنوبي، يؤدي فقدان الجليد البحري إلى تسريع المزيد من الذوبان. يحدث هذا لأن الجليد البحري الساطع يعكس معظم طاقة الشمس إلى الفضاء، بينما تمتص مياه المحيط المفتوح حوالي 90٪ منها. ومع تعرض المزيد من المحيطات لأشعة الشمس، ترتفع درجات حرارة المياه، ما يؤدي إلى تأخير نمو الجليد البحري - وهي الدورة المعروفة باسم ردود فعل الجليد. وخلص كورتز إلى أن انحدار الجليد البحري يساهم بشكل عام في زيادة الحرارة في القطب الشمالي، حيث ارتفعت درجات الحرارة بنحو 4 أمثال المتوسط العالمي. المصدر: Earth 9 صور لعجائب تتحدي الزمن.. أشجار تعيش منذ 5000 سنة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store