logo
هل تُنفذ إسرائيل هجوماً قبل انتهاء المفاوضات الأميركية الإيرانية؟

هل تُنفذ إسرائيل هجوماً قبل انتهاء المفاوضات الأميركية الإيرانية؟

المركزية٢٢-٠٤-٢٠٢٥

أفاد موقع "واللا نيوز" العبري، اليوم الثلاثاء، بأنه "من المستبعد تنفيذ أي هجوم إسرائيلي قبل انتهاء المفاوضات الأميركية الإيرانية".
وأشار الموقع العبري إلى أن "إيران لم تتمكن من استعادة قدراتها في مجال الدفاع الجوي إلى المستوى الذي كان عليه قبل الهجوم الإسرائيلي".
في وقت سابق، قال مسؤول إسرائيلي ومصدران مطلعان إنَّ إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية خلال الأشهر المقبلة، على رغم أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الولايات المتحدة غير مستعدة حالياً لدعم مثل هذه الخطوة.
وتعهد المسؤولون الإسرائيليون منع طهران من امتلاك سلاح نووي، ويصر نتنياهو على أن أي مفاوضات مع إيران يجب أن تؤدي إلى التفكيك الكامل لبرنامجها النووي.
وتقول المصادر إن الخطط تشمل مزيجاً من الغارات الجوية وعمليات للقوات الخاصة تتفاوت في شدتها، ومن المرجح أن تعوق قدرة طهران على استخدام برنامجها النووي لأغراض عسكرية لأشهر أو عام أو أكثر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الأميركي يحقق هدف التجنيد مبكرا
الجيش الأميركي يحقق هدف التجنيد مبكرا

الديار

timeمنذ 6 دقائق

  • الديار

الجيش الأميركي يحقق هدف التجنيد مبكرا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت القوات البرية الأميركية أنها نجحت في بلوغ هدفها السنوي بتجنيد 61,000 جندي جديد في الخدمة الفعلية، وذلك قبل أربعة أشهر من نهاية السنة المالية 2025 في شهر ايلول. وقالت القوات البرية في بيان إن هذا الإنجاز، الذي يزيد بنسبة 10 في المئة عن هدف العام الماضي البالغ 55,000 مجند، "يمثل نقطة تحول كبيرة للجيش، ويعكس شعورا متجددا بالوطنية والهدف لدى شباب الولايات المتحدة". وقد جاء هذا الارتفاع في أعداد المجندين الجدد نتيجة لتوسيع الجيش جهوده في مجال التجنيد على مدى السنوات القليلة الماضية، بعدما واجه تراجعا حادا في عدد الملتحقين بالخدمة خلال العقد الأخير. وشملت هذه الجهود تخفيف عدد من القواعد والقيود، بهدف استقطاب فئة من الشباب الأميركيين الذين لم يكونوا مؤهلين سابقًا للانضمام بسبب وجود وشوم، أو تاريخ طبي معين، أو سوابق في تعاطي المخدرات. وفي عام 2023، عجزت القوات البرية عن تحقيق هدفها البالغ 65,000 مجند، حيث سجلت نقصا قدره نحو 11,000 شخص. لكنها تمكنت من التعافي في عام 2024، حيث حققت هدفها البالغ 55,000 مجند، وإن كان ذلك بصعوبة. وقد واجهت المؤسسة العسكرية الأميركية بأكملها تحديات في جذب الشباب للانضمام إلى صفوفها خلال فترة جائحة كوفيد-19 وبعدها، لا سيما في ظل انخفاض معدلات البطالة وانتعاش سوق العمل المدني، ما وفّر فرص عمل أكثر جاذبية في القطاع الخاص. ولا يزال السبب الدقيق وراء هذا الارتفاع المفاجئ في عدد المجندين غير واضح، خصوصا بعد أن كان الجيش يعاني من صعوبات في بلوغ أهدافه في السنوات الأخيرة. ومع ذلك، فإن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعتبر أن الزخم الجديد في أعداد المتقدمين للتجنيد هو دليل على تجدد الحماسة لدى الشباب لخدمة وطنهم، خاصة في أعقاب الانتخابات الرئاسية. وقال وزير الجيش دان دريسكول في البيان: "أود أن أعرب عن شكري للقائد الأعلى، الرئيس ترامب، ولوزير الدفاع هيغسيث، على قيادتهما الحاسمة ودعمهما المستمر في تجهيز وتدريب ومساندة هؤلاء الجنود المستقبليين، الذين يستعدون لمواجهة عالم مليء بالتحديات والتهديدات المعقدة". وأضاف دريسكول: "إن وضع الجنود في صدارة الأولويات يُحدث أثرًا ملموسًا، ويُظهر أن الشباب في مختلف أنحاء البلاد لديهم الرغبة في الانضمام إلى أقوى قوة قتالية برية عرفها العالم".

أولوية قمة الناتو في لاهاي
أولوية قمة الناتو في لاهاي

الديار

timeمنذ 6 دقائق

  • الديار

أولوية قمة الناتو في لاهاي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ستركز قمة "الناتو" بلاهاي هذا الشهر ليس على أوكرانيا بل على التوصل إلى اتفاق يرضي الرئيس الامريكي دونالد ترامب بشأن زيادة الانفاق الدفاعي لدول الحلف، حسبما أفادت وكالة "فرانس برس". وقالت الوكالة نقلا عن دبلوماسيين لم تسمهم : "أكد الأمين العام لحلف الناتو مارك روتا أن أوكرانيا تبقى قضية "ذات أولوية" في القمة. لكن الدبلوماسيين يقولون ان التركيز ينصب على تحقيق اتفاق للإنفاق يلبي مطالب ترامب بإنفاق 5% من الناتج المحلي الاجمالي على الدفاع ويبقي الولايات المتحدة في الحلف". وفي وقت سابق، اعلن فلاديمير زيلينسكي أن أوكرانيا تلقت دعوة لحضور قمة الناتو المقررة في 24-25 يونيو في لاهاي، لكنه لم يوضح ما إذا كانت الدعوة موجهة اليه شخصيا. ونقلت وكالة "رويترز" في 2 مايور عن روتا اقتراحه على الدول الاعضاء لزيادة الانفاق الدفاعي الى 3.5% من الناتج المحلي الاجمالي، مع تخصيص 1.5% اضافية لاحتياجات دفاعية أخرى. وهذا من شأنه تلبية طلب ترامب الذي يطالب الحلفاء بإنفاق 5% من الناتج المحلي الاجمالي على الدفاع، رغم أن الولايات المتحدة نفسها لا تنفق هذا المبلغ حاليا. وفي وقت سابق شدد روته على ضرورة رفع معدلات الإنفاق الدفاعي الأوروبي، وحذر من تسارع وتيرة الإنتاج الدفاعي الروسي، مقابل تراجع قدرات الحلف الأطلسي. من جانبها، أكدت روسيا مرارا أنها لا تنوي مهاجمة دول "الناتو" لكنها أشارت إلى أن "الناتو" هو الذي يستعد للحرب معها، وأن موسكو تأخذ هذه المخاطر بعين الاعتبار في تخطيطها العسكري ولا تنصح الغرب باختبار قوتها.

"فيتو" أميركي بمجلس الأمن..ضد قرار لوقف الحرب في غزة
"فيتو" أميركي بمجلس الأمن..ضد قرار لوقف الحرب في غزة

المدن

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدن

"فيتو" أميركي بمجلس الأمن..ضد قرار لوقف الحرب في غزة

استخدمت الولايات المتحدة، مساء اليوم الأربعاء، حق النقد "فيتو" ضد مشروع قرار في مجلس الأمن يدعو لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإتاحة وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. جاء ذلك متماشيا مع التوقعات التي كانت قد أشارت إلى أن واشنطن ستستخدم "الفيتو" للمرة الأولى، في عهد إدارة الرئيس دونالد ترامب. ويطالب مشروع القرار الذي أفشله "الفيتو الأميركي"، بـ"وقف إطلاق نار فوري وغير مشروط ودائم"، وبالإفراج غير المشروط عن الأسرى. كذلك يُسلّط مشروع القرار الضوء على "الوضع الإنساني الكارثي" في القطاع. ويدعو مشروع القرار إلى الرفع "الفوري وغير المشروط لكل القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وتوزيعها بشكل آمن ومن دون عوائق على نطاق واسع"، بما في ذلك من قِبَل الأمم المتحدة. ويُعتبر هذا التصويت الأول للمجلس حول هذه القضية منذ تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، عندما عطلت الولايات المتحدة، نصاً يدعو إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة. ويعود آخر قرار للمجلس إلى حزيران/ يونيو 2024، عندما أيّد خطة أميركية لوقف إطلاق نار متعددة المراحل تنص على إطلاق سراح أسرى اسرائيليين في القطاع، ولم تتحقق الهدنة إلا في كانون الثاني/ يناير 2025. ملف المساعدات وحوّلت الحكومة الإسرائيلية اليوم، نحو 700 مليون شيكل، إلى ما سُمّي في القرارات الرسمية بـ"المنظومة الأمنية"، بينما أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن هذه الأموال خُصصت فعلياً لتمويل آلية توزيع الطرود الغذائية في قطاع غزة، وهو ما نفته الحكومة. وتفضح هذه المعلومات الجديدة المزاعم التي تروّج لها "مؤسسة غزة الإنسانية"، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تدّعي أنها توزّع المساعدات بشكل "محايد ومستقل"، بينما تكشف التسريبات عن تمويل مباشر من خزينة الدولة الإسرائيلية. وبحسب التقرير، أُدرجت التحويلات المالية تحت بند عام ومبهم بعنوان "منظومة الأمن"، دون توضيح الجهة المستفيدة فعلياً من الأموال، خلافاً لما هو متّبع عادةً في قرارات الميزانية، علما بأن شركاء بنيامين نتنياهو في الحكومة يرفضون تحويل أي مساعدات إلى قطاع غزة. ونقلت القناة عن مصادر مطلعة، أن هذه الصيغة المتعمّدة تهدف إلى التستّر على طبيعة الإنفاق الحقيقي وتمريره من "تحت الرادار"، وتجنّب "إثارة الجدل السياسي والإعلامي حول تمويل توزيع المساعدات في غزة من أموال دافعي الضرائب الإسرائيليين". وأوضح التقرير أن مصدر التمويل جاء من خلال "اقتطاعات" من ميزانيات الوزارات، بما فيها التعليم، والصحة، والرفاه، والمواصلات. وقد تم تعديل قرار حكومي سابق بهذا الخصوص، لإتاحة تحويل الأموال من هذه الميزانيات إلى منظومة توزيع المساعدات. 60 شهيداً يأتي ذلك فيما استشهد وأُصيب العشرات في قطاع غزة، اليوم، إثر تواصل الغارات الإسرائيلية، على مناطق متفرّقة، خصوصاً على خانيونس، فيما قصف جيش الاحتلال مستشفى"شهداء الأقصى" 3 مرات، اليوم، في جريمة ممنهجة ضد القطاع الصحيّ. وبلغ عدد الشهداء الذين سقطوا بالقصف الإسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة، اليوم، 60 شهيداً. من جهة ثانية، أنذر جيش الاحتلال الأهالي بعدم العودة إلى مناطق بيت لاهيا وجباليا وبيت حانون. وقال جيش الاحتلال في بيان: "إلى كل سكان قطاع غزة الذين عادوا أو لديهم نية للعودة إلى مناطق بيت لاهيا، جباليا وبيت حانون وحارتها، المناطق الموجودة شمال شارع صلاح خلف والقدس، تعتبر مناطق قتال خطيرة، والجيش يعمل في هذه المناطق، بقوة شديدة جداً".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store