
تيفاني آند كو Tiffany & Co تحتفل بمجوهرات HardWear في عشاء فاخر بنيويورك
استضافت دار تيفاني آند كو .Tiffany & Co حفل عشاء حصريًا احتفالًا بمجوهرات Tiffany HardWear التي قدمتها الرسامة المعاصرة الشهيرة آنا ويانت Anna Weyant.
جمع هذا الحدث ضيوفًا وأصدقاء الدار في أمسية حميمة على شرفة تيفاني لاند مارك بمدينة نيويورك الأمريكية.
حضور مميز من أبرز النجوم وشخصيات المجتمع
من بين الحضور البارزين لحفل عشاء تيفاني آند كو.Tiffany & Co المميز، آنا ويانت، وفيبي غيتس، ولورا هاريير، وتشيس سوي وندرز، وإيزابيلا ماسينيه، وجورجيا فاولر، وروبي ألدريدج، وكارين إلسون، وألكسندر روث، وغيرهم.
واستمتع الحضور بالعشاء الساخن على نغمات الموسيقى الحالمة، مع لمعان الأحجار الكريمة الفاخرة ومعادن الذهب والبلاتين التي تتلألأ تحت سماء نيويورك الساحرة.
Tiffany HardWear..مجوهرات مستوحاة من هندسة نيويورك الحالمة
مجموعة Tiffany HardWear، المستوحاة من هندسة مدينة نيويورك وطاقتها، مستوحاة من تصميم يعود إلى عام 1962، وهي تعبير عن قوة الحب التحويلية، ومرونته الدائمة، وقدرته على التحرر.
وقد جسّدت الأمسية هذه المواضيع بتفاصيل غامرة: قُدّم للضيوف مشروب مُصمم خصيصًا لتيفاني آند كو، إلى جانب تصميم طاولة مُصمّمة خصيصًا لهم، مع قائمة طعام من إعداد الشيف الشهير دانيال بولود، وموسيقى من إعداد روبي ألدريدج.
آنا ويانت Anna Weyant ترتدي طقم مجوهرات أنيق من Tiffany HardWear
في إطلالة أنثوية ناعمة، تألقت الرسامة آنا ويانت Anna Weyant مُصممة المجموعة الجديدة، بطقم من المجوهرات الذهبية العصري، تكّون من أقراط Tiffany HardWear كبيرة الحجم من الذهب الأصفر ، مع عقد جنزير مرصع بالخرز من الذهب الأصفر من نفس المجموعة، إضافة إلى خواتم ذهبية نسقتها بصيحة التكديس.
لورا هارير Laura Harrier تتلألأ بمجموهرات Tiffany HardWear
أما لورا هاريير فتألقت بفستانها التركوازي الميتاليك، بمجوهرات ذهبية ساحرة من مجموعة Tiffany HardWear، تّكونت من قلادة تيفاني هاردوير بولد المتدرجة من الذهب الأصفر، وأقراط رابط تيفاني هاردوير الكبيرة من الذهب الأصفر، مع خاتم تيفاني هاردوير الصغير من المٌصمم أيضاً من الذهب الأصفر.
روبي ألدريدج Ruby Aldridge و جورجيا فولر Georgia Fowler بمجوهرات عصرية ساحرة
أما عارضات الأزياء العالميات روبي ألدريدج Ruby Aldridge و جورجيا فولر Georgia Fowler، فاخترن لحضور حفل عشاء تيفاني آند كو مجوهرات عصرية ساحرة، حيث تألقت روبي ألدريدج بسلسلة Tiffany Lock من الذهب الأصفر، نسقتها مع قلادة Tiffany HardWear المتدرجة بتصميم جنزير من الذهب الأصفر، إضافة إلى خاتم وأقراط كبيرة الحجم من نفس المجموعة بتصميم أنيق من الذهب الأصفر أيضاً، وخاتم Tiffany T T1 المرصوف بالألماس الأبيض.
أما جورجيا فولر فاختارت الأقراط Tiffany Knot الذهبية الأنيقة، التي صُممت من الذهب الأصفر وجاءت مرصعة بالألماس، ونسقتها مع سوار تيفاني هاردوير بتصميم صغير ملفوف من الذهب الأصفر، وسوار تيفاني نوت مزدوج الصفوف بمفصلات من الذهب الأصفر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 44 دقائق
- الرجل
ساعة نادرة من Patek Philippe تحقق رقمًا مذهلًا في مزاد
في مزاد أقيم اليوم الثلاثاء في دار Sotheby's، سجّلت Patek Philippe إنجازًا جديدًا في سوق الساعات النادرة، مع بيع نسخة من المرجع 2499/100، ضمن السلسلة الرابعة، مقابل 571,500 دولار أمريكي، وهي الساعة التي قدر الخبراء قيمتها التقديرية بين 400,000 و800,000 دولار، لتُباع ضمن النطاق الأعلى من التقديرات، ما يؤكد مكانتها. الساعة المصنوعة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا، تتميز بتقويم دائم مع كرونوجراف ومراحل قمرية، وقد بيعت في الأول من مارس 1984، وفق وثيقة استخراج رسمية من أرشيف الدار، ويبلغ قطر العلبة 37.5 ملم، وتحمل توقيع Patek Philippe على العلبة والميناء والحركة، وتعمل بعيار 13-131 اليدوي. اقرأ أيضًا: روبين دياس يتألق بواحدة من أندر ساعات Patek Philippe من السلسلة الرابعةوتحمل تاريخ نادر يمتد إرث المرجع 2499 على مدى 35 عامًا (1950–1985)، ولم يُنتج منه سوى 349 قطعة فقط، ما يجعل كل نموذج منها نادرًا بطبيعته، وقد تطورت هذه المرجعية عبر أربع سلاسل متميزة، كان آخرها السلسلة الرابعة (1978–1985)، التي تميّزت باستخدام البلور الياقوتي للمرة الأولى، دون المساس بأناقة التصميم. ويُعد هذا النموذج من بين أبرز نماذج السلسلة الرابعة، لا سيما أنه يُطرح لأول مرة في السوق من عائلة المالك الأصلي، وهو رجل أعمال بارز اقتنى الساعة أثناء مسيرته المهنية، التي شملت شراء أكثر من 400 شركة حول العالم، ما يمنح الساعة قيمة توثيقية وتاريخية إضافية. يحظى مرجع 2499 بمكانة استثنائية بين ساعات Patek Philippe، كونه الخليفة المباشر للمرجع 1518، أول ساعة تقويم دائم مع كرونوجراف تُنتج على نطاق واسع، والأساس الذي مهد الطريق لإصدارات مثل المرجع 3970، ولاحقًا 5970 عام 2004، الذي استلهم روح 2499 في تصميمه. وإلى جانب هندستها الميكانيكية المتقدمة، عُرفت هذه الساعة بتوازنها الجمالي وأناقتها الكلاسيكية، ما جعلها نموذجًا خالدًا في تاريخ الدار، وقطعة محورية في أي مجموعة جادة من الساعات الفاخرة.


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
لويس هاميلتون يخطف الأضواء بإطلالة شيف في عرض F1 بنيويورك!
اختار لويس هاميلتون أن يتخلّى عن الرسمية التقليدية، ليظهر في العرض الأول لفيلم F1 في نيويورك بإطلالة غير مألوفة، أقرب إلى هيئة "الشيف لويس" في مطعم فائق الفخامة يصعب حجز طاولة فيه! ورغم أنه يُعرف اليوم بلقب "السير"، إلا أن ما ارتداه في تلك الليلة أوحى بأناقة طاهٍ يقدم أطباقًا مجهرية، بتفاصيل مُبالغ في فخامتها. وتميّز هاميلتون عن زملائه من نجوم الفورمولا 1 الذين ارتدوا بدلات كلاسيكية بألوان الفحم والأسود والبني، حيث ظهر بسترة وردية فاتحة بفتحة عنق مستقيمة وياقة مطوية، نسّقها مع سروال أسود بسيط، وتعود هذه الإطلالة إلى المجموعة ما قبل الأخيرة من توقيع كيم جونز لصالح Dior Men، التي عُرضت في يناير الماضي. The man of the moment 🤩 Lewis Hamilton arrives for the #F1TheMovie Premiere in New York 👀#F1 @F1Movie — Formula 1 (@F1) June 17, 2025 كوتور بنكهة المطبخ الرفيع رغم اعتماد لويس هاميلتون على بدلة فاخرة بتفصيل دقيق، زينها بروش من الألماس والياقوت بتوقيع Fereshteh Broumand Inc، فإن الإطلالة العامة حملت طابعًا غير تقليدي، استُحضرت فيه صورة "رئيس الطهاة" في مطعم حاصل على نجوم ميشلان، من ذلك النوع الذي يُقدّم أطباقًا مبتكرة بزينة رغوية فاخرة، بتكلفة قد تتجاوز 600 جنيه إسترليني للطبق الواحد، وتضمنت إطلالته حذاء أسود مزين بأشرطة ساتان، في إشارة ضمنية لأجواء مطبخ نخبوي يتسم بالهدوء والانضباط. واتّسمت الإطلالة بجرأة لافتة، كان من الممكن أن تبدو استعراضية في يد غيره، إلا أن هاميلتون نجح في تقديمها بثقة وأناقة متقنة، وساهم في ذلك التوازن البصري الذي منحه السروال الأسود البسيط، إلى جانب البروش المتلألئ الذي أضاف لمسة فاخرة. وبهذا الظهور، رسّخ هاميلتون مكانته كأحد أبرز رموز الأناقة في عالم الفورمولا 1، مقدّمًا إطلالة تنتمي إلى عالم الموضة بقدر ما تعكس روحًا إبداعية راقية.


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
رئيسا ستاربكس وتشيبوتلي يكشفان قصة صداقة نادرة في عالم الشركات الكبرى
اختار الرئيس التنفيذي لشركة ستاربكس، برايان نيكول، والرئيس التنفيذي لشركة تشيبوتلي، سكوت بوترايت، أن يبدآ صباحهما في صالة الألعاب الرياضية، رغم قيادة كل منهما لمؤسسة تنافس الأخرى مباشرة على ولاء المستهلكين. فقد فضّلا الاجتماع عند آلة التمرين بدلًا من قاعة الاجتماعات، إذ كشف بوترايت خلال قمة Fortune للمديرين التنفيذيين، أنه اعتاد مشاركة نيكول تمارين الصباح، وتحدّث معه حول التوجهات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي، ووجبات البروتين، وأفكار مثل الروبوت الذي يُعدّ الغواكامولي في فروع تشيبوتلي. وقد انطلقت صداقتهما المهنية عام 2018 عندما تولّى نيكول قيادة تشيبوتلي، بينما عمل بوترايت آنذاك بوصفه مدير العمليات التنفيذي، وقدّم حينها دعمه الكامل لنيكول، حيث قال: "كنت أدير النشاط، وكان برايان يدير السهم". غادر نيكول لاحقًا إلى ستاربكس، وتسلّم بوترايت دفة القيادة في تشيبوتلي، متذكّرًا وصية شريكه السابق: "لا تُفسده"، ورغم أن المسارات المهنية افترقت، حافظ الصديقان على موعدهما الصباحي. الرياضة مفتاح النجاح التنفيذي أدرك نيكول أهمية المحافظة على اللياقة البدنية، فاعتمد على مزيج من رفع الأثقال والركض والمشي ضمن برنامجه الرياضي، فيما لم يُفصح بوترايت عن تفاصيل تمرينه، مفضّلًا الحديث عن الأفكار المتبادلة أكثر من الأوزان. الرئيس التنفيذي لشركة تشيبوتلي، سكوت بوترايت -AFP وعزّز الاثنان صداقتهما خارج نطاق العمل، في وقت يواجه فيه العديد من التنفيذيين عزلة في مواقع القيادة، واستحضرا نماذج مماثلة، كالعلاقة التي جمعت وارن بافيت وتشارلي مانجر، حيث قال بافيت إن الشراكة مع مانجر جعلته يعيد التفكير في أفكاره كل مرة يلتقيه فيها. فيما استشهد المؤسس والرئيس التنفيذي لـAirbnb، براين تشيسكي، بدوره بنصائح شخصية من الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، في سعيه ليكون قائدًا أفضل، وشجّع على استعادة العلاقات القديمة بوصفها طريقًا نحو التأثير والمعنى. حرص عدد من قادة الشركات، مثل تشيسكي، على إدخال الرياضة في جدولهم اليومي، حيث أجرى تمرينين يوميًا وركّز على النوم الكافي باعتباره سرّ النجاح. أما المدير التنفيذي لشركة ديزني، بوب إيجر، فيبدأ يومه عند الرابعة صباحًا، مؤكدًا أن لياقته الجسدية والعقلية ضرورية لأداء مهامه. وفي النهاية يثبت نيكول وبوترايت أن القيادة لا تعني فقط المنافسة، بل يمكن أن تُبنى على الرفقة، والنقاش الصادق، والتدريب المشترك عند الفجر.