
بخمس عبوات ناسفة.. استهداف قياديين بارزين بالقرب من الحدود السعودية (الأسماء + تفاصيل)
وكالة المخا الإخبارية
نجا العميد الركن يحيى كزمان، مسؤول ملف الأسرى بمحافظة الجوف، والعميد أحمد حميد دارس، مسؤول جهاز الأمن السياسي، من محاولة اغتيال استهدفت موكبهما بعبوات ناسفة.
حيث انفجرت خمس عبوات ناسفة صباح الاحد على الخط الدولي الرابط بين الجوف ومنفذ الوديعة الواقع تحت سيطرة قوات الشرعية اليمنية.
وأفادت مصادر محلية بأن مرتكبي هذه الجريمة لا يزالون مجهولي الهوية، مشيرة إلى أن العملية تأتي ضمن تصفية الحسابات لدى مليشيا الإخوان خصوصا وقد ثبت تورطها في اغتيال عدد من القيادات العسكرية في مارب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
أمن مودية بمحافظة أبين يغلق 5 محطات وقود مخالفة للتسعيرة الرسمية
أخبار المحافظات (الأول)خاص: برئاسة الأستاذ علي الحرباجي، نفذ أمن مودية حملة ميدانية لإغلاق محطات الوقود المخالفة، بقيادة العقيد حسين مسعود الوليدي مدير أمن المديرية والملازم علي حريز. وجاءت هذه الحملة في إطار الجهود الأمنية المشتركة لضبط الأسواق ومنع التلاعب بالأسعار، حيث استهدفت المحطات التي تبيع مادة البترول بأسعار تفوق التسعيرة الرسمية. وأوضحت شرطة إدارة مودية أن بعض المحطات كانت تبيع البترول بسعر يصل إلى 25 ألف ريال، في مخالفة واضحة للتسعيرة المعتمدة من شركة النفط. وأسفرت الحملة عن إغلاق 5 محطات مخالفة، مع التأكيد على استمرار النزولات الميدانية لمنع أي تجاوزات وحماية حقوق المواطنين.


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
الحوثيون.. من مواكب كربلاء إلى الارتهان الكامل للمشروع الإيراني
الحوثيون.. من مواكب كربلاء إلى الارتهان الكامل للمشروع الإيراني قبل 3 دقيقة ان مقاطع الفيديوهات و المنشورات و المشاهد التي وثّقت مواكب مليشيا الحوثي الإرهابية في كربلاء لم تكن مجرد طقوس دينية عابرة، بل مثلت صرخة مدوّية تكشف حجم الارتهان والانغماس في المشروع الإيراني حتى النخاع. لقد قدّم الحوثيون، عبر تلك المظاهر، الدليل الساطع على انسلاخهم عن اليمن أرضاً وإنساناً وتاريخاً وهوية، وارتمائهم الكامل في أحضان أجندة دخيلة تسعى لاقتلاع اليمنيين من جذورهم العربية، واستبدالها بمرجعيات طائفية غريبة عن قيمهم وموروثهم الحضاري. إنّ تلك المواكب ليست بريئة في معناها ولا في توقيتها، وإنما هي امتداد لمخطط خارجي مفضوح، يهدف إلى طمس الهوية الوطنية وتذويبها في سياق أيديولوجي وافد، بعيد كل البعد عن جوهر المجتمع اليمني الذي ظل عبر قرون طويلة نموذجاً للإسلام الوسطي المعتدل، وللتعايش القائم على الاعتدال والاعتزاز بالانتماء العربي. الحوثيون ليسوا حركة يمنية أصيلة كما يحاولون الادعاء، بل مجرد أداة إيرانية تنفذ مشروعاً سياسياً وثقافياً غريباً عن عادات وتقاليد اليمنيين. مشروع يسعى لفرض طقوس دخيلة، تمسّ بجوهر العقيدة وتشوّه صورة التدين المتوازن الذي عرف به اليمنيون على مرّ العصور. هذه الممارسات لم يعرفها اليمن في تاريخه، ولم يتعايش معها وجدانه الشعبي، بل تُقابل بالرفض القاطع من مختلف شرائح المجتمع، إدراكاً لخطورتها على النسيج الاجتماعي والقيم الجامعة. المسألة، إذن، ليست مذهبية كما يحاول الحوثيون الترويج، وإنما سياسية بامتياز، تنطلق من مخطط فارسي توسعي طويل المدى. هدفه ليس فقط السيطرة على القرار السياسي في اليمن، وإنما سلخه عن محيطه العربي وربطه قسراً بمشروع غريب لا يمتّ بصلة إلى هويته العربية والإسلامية الأصيلة. وهو مشروع يحمل في طياته مخاطر جسيمة على وحدة المجتمع وتماسكه، وعلى استقرار المنطقة بأسرها. إنّ الوقوف في وجه هذا المشروع واجب وطني وقومي وأخلاقي، يتجاوز حدود السياسة إلى صون الكرامة والهوية والوجود. فاليمن ليس مجرد ساحة صراع إقليمي، بل وطن عريق ضارب في جذور التاريخ، لا يقبل الطمس ولا الانصهار في مشاريع غريبة. واليمنيون، بتاريخهم وإرثهم الحضاري، أقدر على إفشال هذه المخططات، والتمسك بعروبتهم وانتمائهم الأصيل، حفاظاً على حاضرهم ومستقبل أجيالهم. اليوم، تتجلى الحقيقة بوضوح: مواجهة الحوثيين ليست مجرد معركة عسكرية، بل معركة وعي وهوية ومصير. وهي معركة ستظل الكلمة فيها لليمنيين الذين أثبتوا عبر التاريخ أنهم أمة عصية على الابتلاع، وأن اليمن، مهما تكالبت عليه المشاريع، سيبقى عربياً الهوى والهوية.


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
تغييرات في الدقيقة الأخيرة حصلت خلال قمة ترامب بوتين
مشاهدات انتهى اجتماع الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين الذي عقد مساء أمس الجمعة في قاعدة إلمندورف-ريتشاردسون المشتركة بأنكوريج، في ألاسكا، بنتائج مرضية للطرفين، حسب ما أعلنا. إلا أن قليلاً رشح عما دار خلف الكواليس، رغم أن ترامب أكد أنهما اتفقا على العديد من النقاط، مع بقاء النقطة الأهم عالقة، كما فهم أنه يتحدث عن "وقف إطلاق النار في أوكرانيا". لكن العديد من التغييرات في مواعيد الجدول حصلت دون أن تعرف الأسباب. 3 ساعات بدل 6 فبعدما أعلن الكرملين أن اللقاء بين الرئيسين قد يستمر ما بين 5 و7 ساعات، قلص فجأة إلى نحو الـ 3 ساعات إذ اجتمع ترامب وبوتين خلف أبواب مغلقة لأكثر من ساعتين ونصف عقب استقبال مثير للضيف الروسي في القاعدة العسكرية. وقد استمر الاجتماع الأول من اجتماعين كانا متوقعين في القمة لأكثر من ساعتين ونصف، تخللته استراحة قصيرة. فيما كان من المتوقع أن يلتقي ترامب وبوتين مجددًا في اجتماع ثان مع دائرة أوسع من الحضور، لكن تلك الجلسة الثانية لم تُعقد. كما كان يرتقب في البداية أن يلتقي الرئيسان على انفراد عند وصولهما، إلا أن البيت الأبيض أعلن قبل دقائق من بدء القمة أن اللقاء سيكون فعليًا ثلاثة بـ ثلاثة، مع انضمام وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ومبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف إلى ترامب. وكان من المقرر أيضا أن يتناولا الغداء معا إلا أن هذا لم يحصل كذلك، وفق ما أفادت وسائل إعلام أميركية، بل اكتفيا بالاستراحة القصيرة. كذلك عقد الرئيسان مؤتمرا صحفيا مشتركا بعد القمة، مع أن ترامب كان رجح سابقا أن يعقد مؤتمرًا منفردًا في حال فشل القمة - وهو سيناريو رجح حدوثه بنسبة 25%. هدف سابق إلى ذلك، حدد ترامب قبل ساعات قليلة من لقائه الضيف الروسي هدفه للقمة بوقف إطلاق النار في أوكرانيا، وقال قبل وصوله إلى ألاسكا أمس "لن يكون سعيدًا" إذا لم يتم الاتفاق على هدنة. وتوعد بعواقب وخيمة إذا لم يُظهر بوتين جديته في السلام. لكنه استقبل لاحقا الزعيم الروسي بحفاوة كبيرة، حيث فرشت له السجادة الحمراء، وصفق ترامب بينما سار بوتين نحوه. وبعد مصافحة ودية، صعد الاثنان إلى سيارة الليموزين الرئاسية - الملقبة بـ"الوحش" وانطلقا معًا إلى مكان الاجتماع. فيماِ أعطى ترامب علامة 10/10 للقاء الذي وصفه بالجيد جداً، بعد انتهاء القمة، على الرغم من بقاء "نقاط مهمة عالقة" حول أوكرانيا، بحسب توصيف الرئيس الأميركي. يذكر أن هذا اللقاء هو السابع بين ترامب وبوتين على مدى السنوات الماضية. فيما كانت آخر زيارة للرئيس الروسي إلى الولايات المتحدة في 2015 أي قبل 10 سنوات.