
أفضل العطور الربيعية لست الحبايب في عيد الأم.. اختاري هديتك المثالية
#عطور
يكمن سر انتقاء هدية عطرية مثالية، لـ«ست الحبايب»، في سؤال نلقيه عليها؛ لندرك تفضيلاتها من الفواكه والأزهار والحلويات والمنكهات. وسواء أجابت بعشقها تناول فنجان من الشاي الأحمر الدافئ، أو ملعقة عسل مغذٍّ في الصباح المبكر، أو ملء مزهرياتها بالياسمين اليانع.. إليكن اقتراحات ربيعية مشرقة من أبهى العطور المناسبة للأمهات في عيدهن، من الكلاسيكيات عاشقات المسك والعنبر، إلى العصريات المواكبات أحدث الاتجاهات كـ«شوكولاتة دبي» الشهيرة، أو عبق البنزوين برائحته الراتنجية الكريمية المميزة.
Valentino Valentina 2025
Rochas Audace
Clive Christian L Red Tea Vetiver
Cacharel Ella Ella
Carolina Herrera 212 VIP Rosé Rodeo 2025
Gucci Guilty Love Edition
By Kilian Angels' Share Paradis
Marc Jacobs Daisy Wild Eau So Intense
Yves Saint Laurent Libre L Eau Nue
Christian Louboutin Fétiche L Ambre
Amouage Essences Outlands
Bvlgari Le Gemme Amunae
Scentz by Mauzan Saffron Espanya
Narciso Rodriguez Safran Musc
Miss Dior Mini Miss Solid Perfume
Guerlain Rouge Bonheur
Armaf Odyssey Dubai Chocolat
هاشتاغز
- ترفيه#«شوكولاتةدبي»#البنزوين#ValentinoValentina#RochasAudaceCliveChristianLRedTeaVetiverCacharelEllaEllaCarolinaHerrera212VIPRoséRodeo2025GucciGuiltyLoveEditionByKilianAngelsShareParadisMarcJacobsDaisyWildEauSoIntenseYvesSaintLaurentLibreLEauNueChristianLouboutinFéticheLAmbreAmouageEssencesOutlandsBvlgariLeGemmeAmunaeScentzbyMauzanSaffronEspanyaNarcisoRodriguezSafranMuscMissDiorMiniMissSolidPerfumeGuerlainRougeBonheurArmafOdysseyDubaiChocolat

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
«شيكولاتة دبي» تبهر العالم.. قصة نجاح اكتسحت منصات التواصل
متابعات - «الخليج» عندما تبادر بتصفح مواقع وحسابات واحدة من أعرق شركات الشوكولاتة في العالم وهي Lindt، لتجد أن موقعها في الولايات المتحدة يروج لمنتج جديد وهو شوكولاتة دبي، تأكد وقتها أنها ليست مجرد لوح شيكولاتة تقليدياً. قال إعلان عبر الموقع الرسمي للشركة، التي تأسست عام 1845:«نحن متحمسون للإعلان عن إطلاق ألواح شوكولاتة دبي من Lindt، وهي إصدار محدود مصنوع يدوياً بعناية فائقة». وحث الموقع متابعيه لكي يحصلوا على معلومات إضافية حول مواقع البيع وتوافر شوكولاتة دبي خلال عام 2025. وشوكولاتة دبي هي لوح من الشوكولاتة بالحليب محشو بخليط كريمي من الفستق وعجينة الكنافة المقرمشة المعروفة باسم«كتايفي». أصبحت هذه الشوكولاتة في كل مكان على قوائم التحلية في المطاعم، وانتشرت بشكل غير مسبوق خلال فيديوهات على منصات التواصل الاجتماعي، وعلى أيادي ووجوه محبيها وهم ينغمسون في مذاقها الفاخر. وحتى من يرفضون الصيحات الجديدة في الأكل يتفقون مع من يتبعها في حبهم لهذه الحلوى الفاخرة: شوكولاتة الكنافة بالفستق تستحق كل الضجة. انتشرت الشوكولاتة حول العالم، منذ إطلاقها في عام 2021 وتجاوزت حدود دبي، واكتسحت منصات التواصل الاجتماعي في جميع أنحاء العالم. وبعض الناس سافروا عبر القارات لتذوق النسخة الأصلية بمتجر FIX في قلب دبي، بينما اكتفى آخرون بنسخ مقلدة أقل جودة، أو حتى قاموا بإعدادها من الصفر في المنزل. الجميع فعل ما بوسعه، ليحصل على نسخته من هذه الشوكولاتة. كيف بدأت أولى خطوات شيكولاتة دبي نحو الأسواق العالمية؟ «الحياة مثل علبة شوكولاتة، لا تعرف أبداً ما الذي ستحصل عليه».. جاءت هذه الجملة الأسطورية من فيلم Forrest Gump عام 1994 لتصف بدقة قصة نجاح قصة صعود شوكولاتة دبي عبر الشركة الناشئة التي تأسست في الإمارات واستفادت من الدعم الذي تحظى به مشروعات الشباب في الدولة. وبحسب حديث سارة حمودة مؤسسة الشركة التي قالت إنهم لم يكن لديهم ميزانيات ضخمة في البداية، ولكنهم اعتمدوا على التوصيات والمشاركة في الفعاليات المحلية بالإمارات. وعلى الرغم من أن فكرة المنتج بدأت من لحظة شخصية جداً، وهى رغبة امرأة حامل في تذوق حلوى فاخرة، إلا أن مقومات ودوافع النجاح التي تشمل المناخ الاستثماري الإيجابي بالدولة دفع بالحلم الشخصي البسيط نحو العالمية. نكهات عربية فريدة جعلت شيكولاتة دبي حديث عشاق الشوكولاتة «أثناء عطلتي في دولة الإمارات العربية المتحدة الأسبوع الماضي، لم يكن في ذهني سوى هدف واحد: أن أضع يدي على شوكولاتة دبي التي اجتاحت أوروبا».. جاءت هذه العبارة في افتتاحية تقرير كتبه مراسل هيئة الإذاعة البريطانية عن سر انتشار شوكولاتة دبي عبر جميع عواصم العالم، لدرجة أنها تنفد بمجرد عرضها في المتاجر. وأرجع المراسل سبب ذلك لكون الشوكولاته احتفظت بأصالة وجودة النكهة العربية. وتجمع شوكولاتة دبي بين نكهات الشوكولاتة والفستق والطحينة مع عجينة الفيلو، مستوحاة من الحلوى العربية الشهيرة «كنافة». وقد أصبحت شهيرة لدرجة أنها تُعرض للبيع لمدة ساعتين فقط في اليوم، وغالباً ما تنفد في دقائق. وأضاف التقرير أنه ظهرت عدة نسخ لهذه الشوكولاتة، ولكن ذلك لم يمنع شوكولاتة دبي من الوصول إلى متاجر المملكة المتحدة مثل Waitrose وLidl وMorrisons، لدرجة أن بعض المتاجر بدأت تفرض حداً أقصى لعدد الألواح المسموح بشرائها لكل عميل. خطة دبي لرفع صادرات الشوكولاتة إلى أرقام قياسية عالمياً على الرغم من معاناة أسواق الكاكاو العالمية من أزمة إمدادات مستمرة منذ أربع سنوات، حيث سجل العجز في موسم 2023-2024 نحو 478 ألف طن، وهو الأعلى منذ ثمانينات القرن الماضي. وقفزت أسعار الكاكاو إلى مستويات قياسية نتيجة لذلك، ما زاد الضغوط على شركات الشوكولاتة الكبرى والصغيرة على حد سواء. كما ارتفعت أسعار الفستق عالمياً بشكل ملحوظ، مدفوعة بشح في الإمدادات وزيادة الطلب، خاصة بعد انتشار شوكولاتة دبي التي تعتمد على الفستق بشكل أساسي في التصنيع، بحسب صحيفة Financial Times. وذلك إلى جانب تراجع المخزون العالمي من الفستق، بعد موسم حصاد ضعيف في الولايات المتحدة، أكبر مصدر للفستق. ولكن تواصل دبي خطواتها نحو التوسع، وكشفت شركة لاديراخ السويسرية، إحدى أشهر شركات صناعة الشوكولاتة في أوروبا، عن إقبال واسع على شوكولاتة دبي، موضحة أن الأسواق العالمية تشهد تحوّلاً لافتاً في توجهات المستهلكين نحو المنتجات القادمة من الخليج، خصوصاً تلك التي تتميز بمزيج من الفخامة والمكونات الطبيعية، بحسب Financial Times. وتباع شوكولاتة دبي الفاخرة في العاصمة البريطانية لندن بسعر يصل إلى 10 جنيهات استرلينية للقطعة الواحدة، وسط إقبال كبير من المستهلكين الباحثين عن نكهات مميزة.


الإمارات اليوم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
إعلان الفائزين بالدورة الأولى لجائزة «المقال الإماراتي»
أعلن مجلس أمناء جائزة المقال الإماراتي أسماء الفائزين بجوائز المقال في دورته الأولى، خلال مؤتمر صحافي في نادي دبي للصحافة، أمس، حيث كشفت الإحصاءات تصدُّر الإناث عدد المشاركات بإجمالي 58 مشاركة، مقابل 46 للذكور، فيما حصدت الإناث النصيب الأكبر من جوائز المقال الإماراتي. وأعلن رئيس مجلس أمناء الجائزة، الدكتور عبدالخالق عبدالله، فوز العنود سعيد المهيري بجائزة المقال الاجتماعي عن مقالها «شوكولاتة دبي»، وفوز الدكتورة بديعة خليل الهاشمي بجائزة المقال الأدبي عن مقالها «هوية الإنسان والمكان في الرواية الإماراتية»، وفوز مريم علي البلوشي بجائزة المقال الاقتصادي عن مقالها «التغيُّر المناخي.. الاستدامة في قلب أجندة الإمارات الاقتصادية». كما أعلن فوز الدكتور سعيد حسن علي بجائزة المقال السياسي عن مقاله «القوة الناعمة الإماراتية.. مفهوم عالمي جديد»، وفوز شيخة سالم حمد الكعبي بجائزة المقال العلمي، عن مقالها «إعادة تشكيل المستقبل»، فيما فازت بجائزة المقال الفكري منى خليفة الحمودي عن مقال «المواطن الإماراتي الديناميكي.. فلسفة التغير المتجذر في عالم متحول». وكرّم مجلس أمناء الجائزة الكاتب الكبير علي عبيد الهاملي بجائزة «رائد المقال الإماراتي 2025»، التي أضيفت هذا العام للجوائز. كما فازت بجائزة أصغر مشاركة في الجائزة لفرع المقال الفكري أمل عبدالعزيز محمد (15 سنة) عن مقالها «الإمارات حيث يصنع التسامح معجزة التعايش»، وفازت بجائزة أصغر مشاركة أيضاً عن فرع المقال العلمي مهرة محمد العزيزي عن مقالها «عالم افتراضي نحو المستقبل». وأكّد الدكتور عبدالخالق عبدالله، أنه من المقرر تكريم الفائزين وتسليم الجوائز خلال حفل سيُقام يوم 26 مايو المقبل، بالتزامن مع يوم الإعلام الإماراتي. وأشار إلى أن مجلس أمناء الجائزة قرر إضافة فرعين جديدين للجائزة بدءاً من العام المقبل، هما الفرع الفني، ويشمل المسرح والغناء والفنون بمختلف أنواعها، وفرع للمقيمين على أرض الدولة تحت مُسمى «مقال عن الإمارات بقلم مقيم»، فيما تقرر تخصيص جائزة ثالثة للشباب لمن هم دون الـ18 بدءاً من العام المقبل. وقال: «تلقينا هذا العام أكثر من 100 نص مشارك، وهو رقم كبير فاق توقعاتنا، لاسيما وأننا اعتقدنا أن عدد المتقدمين في الدورة الأولى لن يتجاوز الـ40 مشاركة»، معتبراً ذلك بمثابة نجاح لجائزة المقال الإماراتي ونادي دبي للصحافة والكاتب الوطني الإماراتي الذي وجد في الجائزة فرصة للمشاركة. وأضاف: «هدفنا زيادة المشاركة والوصول بالكاتب الإماراتي إلى العالمية، ففرحتنا لا توصف بهذا النجاح الكبير»، كاشفاً أن نادي دبي للصحافة قرر مساندة الجائزة مادياً وأدبياً، بحيث تصبح قيمتها 20 ألف درهم بدلاً من 10 آلاف درهم بدءاً من العام المقبل. وأشار إلى تنظيم ورشة للكاتب الإماراتي بالتعاون مع نادي دبي للصحافة، لتطوير قدراته ودعم هذا الفن الصحافي. ورداً على سؤال لـ«الإمارات اليوم» بشأن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في المقالات، قال الدكتور عبدالخالق عبدالله: «تلقينا 10 مشاركات مدعومة بالذكاء الاصطناعي هذا العام، إذ سمحنا بهامش للاستناد إلى الذكاء الاصطناعي، لاسيما أن الدولة دخلت اليوم عصر التطوّر التكنولوجي، لكن اللجنة حددت ضمن شروطها أنه إذا تمت الاستعانة به بنسبة معينة يجب الإعلان عن ذلك وتوضيحه». وقالت عضو مجلس أمناء الجائزة، ميرة الجناحي، رداً على السؤال: «لا نستطيع منع الذكاء الاصطناعي، لأنه أصبح واقعاً أمامنا، لكن أعضاء اللجنة انقسموا حوله، فبعضهم ارتأوا أنه أمر عادي يجوز الاعتماد عليه، فيما رأى البعض الآخر أنه سلبي، وليس في مصلحة المتقدم»، موضحة أن نسبة المقالات التي اعتمدت على الذكاء الاصطناعي كانت قليلة، ولم تتجاوز 9% من إجمالي المشاركات. وأوضحت أن إجمالي المشاركات في الجائزة هذا العام بلغ 117 مشاركة، تم استبعاد 13 مشاركة منها لعدم انطباق الشروط عليها، مشيرة إلى أن المقال الاجتماعي سجّل 37 مشاركة، و23 للمقال الأدبي، و19 للمقال الفكري، وتسعة مقالات في فرع المقال العلمي، وثمانية في المقال الاقتصادي، وثمانية في المقال السياسي. وأشارت إلى أن الإناث تصدّرت المشاركات بإجمالي 58 مشاركة مقابل 46 مشاركة للذكور. وأشادت بالمشاركة الكبيرة التي تلقاها مجلس أمناء الجائزة هذا العام بما يعكس الحرص على المشاركة الإيجابية من جانب كُتّاب المقال الإماراتي، لافتة إلى أنه من المحتمل إضافة أفرع جديدة مستقبلاً. عبدالخالق عبدالله: . 10 أعمال استندت إلى الذكاء الاصطناعي.. وحددنا نسبة معينة للاعتماد عليه بشرط «التوضيح». . فتاتان تفوزان بجائزة «أصغر مشاركة».. وإضافة فئتين العام المقبل وجائزة للشباب. . «شوكولاتة دبي» تفوز بجائزة المقال الاجتماعي و«هوية الإنسان والمكان» بـ «الأدبي».


الإمارات اليوم
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
مجلس أمناء جائزة المقال الإماراتي يعلن أسماء الفائزين بجوائز "الدورة الأولى"
أعلن مجلس أمناء جائزة المقال الإماراتي، أسماء الفائزين بجوائز المقال في دورته الأولى، وذلك خلال مؤتمر صحفي بنادي دبي للصحافة، اليوم، حيث كشفت الإحصائيات تصدُّر الإناث للمشاركات بإجمالي 58 مشاركة مقابل 46 مشاركة للذكور، فيما حصدت الإناث النصيب الأكبر من جوائز المقال الإماراتي. وأعلن رئيس مجلس أمناء الجائزة، الدكتور عبدالخالق عبدالله، فوز العنود سعيد المهيري بجائزة المقال الاجتماعي عن مقالها "شوكولاتة دبي"، وفوز الدكتورة بديعة خليل الهاشمي بجائزة المقال الأدبي عن مقالها "هوية الإنسان والمكان في الرواية الإماراتية"، وفوز مريم علي البلوشي بجائزة المقال الاقتصادي عن مقلها "التغيُّر المناخي.. الاستدامة في قلب أجندة الإمارات الاقتصادية". كما أعلن عبدالله، فوز الدكتور سعيد حسن علي بجائزة المقال السياسي عن مقاله "القوة الناعمة الإماراتية.. مفهوم عالمي جديد"، وفوز شيخة سالم حمد الكعبي بجائزة المقال العالمي، عن مقالها "إعادة تشكيل المستقبل"، فيما فازت بجائزة المقال الفكري منى خليفة الحمودي عن مقال "المواطن الإماراتي الديناميكي.. فلسفة التغير المتجذر في عالم متحول". وكرّم مجلس أمناء الجائزة الكاتب الكبير علي عبيد الهاملي بجائزة "رائد المقال الإماراتي 2025"، والتي تم إضافتها هذا العام للجوائز. كما فازت بجائزة أصغر مشاركة في الجائزة لفرع المقال الفكري أمل عبدالعزيز محمد (15 سنة) عن مقالها "الإمارات حيث يصنع التسامح معجزة التعايش"، وفازت بجائزة أصغر مشاركة أيضاً عن فرع المقال العلمي مهرة محمد العزيزي عن مقالها "عالم افتراضي نحو المستقبل". وأوضح الدكتور عبدالخالق عبدالله، أنه من المقرر تكريم الفائزين وتسليم الجوائز خلال حفل سيقام يوم 26 مايو المقبل بالتزامن مع يوم الإعلام الإماراتي. وأشار إلى أن مجلس أمناء الجائزة قرر إضافة فرعين جديدين للجائزة بدءًا من العام المقبل؛ أولاهما الفرع الفني ويشمل المسرح والغناء والفنون بمختلف أنواعها، وثانيهما فرع للمقيمين على أرض الدولة تحت مُسمى "مقال عن الإمارات بقلم مقيم"، فيما تقرر تخصيص جائزة ثالثة للشباب لمن هم دون الثامنة عشرة عاماً بدءاً من العام المقبل. وقال عبدالله: "تلقينا هذا العام أكثر من 100 نص مشارك، وهو رقم كبير فاق توقعاتنا لاسيما وأننا اعتقدنا أن عدد المتقدمين في الدورة الأولى لن يتجاوز الـ40 مشاركة"، معتبراً ذلك بمثابة نجاح لجائزة المقال الإماراتي ونادي دبي للصحافة والكاتب الوطني الإماراتي الذي وجد في الجائزة فرصة للمشاركة. وأضاف: "هدفنا زيادة المشاركة والوصول بالكاتب الإماراتي إلى العالمية، ففرحتنا لا توصف بهذا النجاح الكبير"، كاشفاً عن أن نادي دبي للصحافة قرر مساندة الجائزة مادياً وأدبياً، بحيث تصبح قيمتها 20 ألف درهم بدلاً من 10 آلاف درهم بدءاً من العام المقبل. وأشار إلى أنه في إطار التعاون مع نادي دبي للصحافة، فقد تقرر تنظيم ورشة للكاتب الإماراتي لتطوير قدراته ودعم هذا الفن الصحفي. ورداً على سؤال لـ"الإمارات اليوم" بشأن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في المقالات، قال الدكتور عبد الخالق عبدالله: "تلقينا 10 مشاركات مدعومة بالذكاء الاصطناعي هذا العام، إذ سمحنا بهامش للاستناد إلى الذكاء الاصطناعي، لاسيما وأن الدولة دخلت اليوم عصر التطوّر التكنولوجي، لكن اللجنة حددت ضمن شروطها أنه إذا تم الاستعانة به بنسبة معينة يجب الإعلان عن ذلك وتوضيحه". فيما قالت عضو مجلس أمناء الجائزة ميرة الجناحي رداً على السؤال: "لا نستطيع منع الذكاء الاصطناعي، لأنه أصبح واقعاً أمامنا، لكن بعض أعضاء اللجنة ارتأوا أنه أمر عادي يجوز الاعتماد عليه، فيما رأى البعض الآخر أنه سلبي وليس في صالح المتقدم"، موضحة أن نسبة المقالات التي اعتمدت على الذكاء الاصطناعي كانت قليلة ولم تتجاوز 9% من إجمالي المشاركات. وأوضحت ميرة الجناحي، أن إجمالي المشاركات في الجائزة هذا العام بلغ 117 مشاركة، تم استبعاد 13 مشاركة من بينها لعدم انطباق الشروط عليها، مشيرة إلى أن المقال الاجتماعي سجّل 37 مشاركة، و23 للمقال الأدبي، و19 للمقال الفكري، و9 مقالات في فرع المقال العلمي، و8 في المقال الاقتصادي، 8 في المقال السياسي. وأشارت إلى أن الإناث تصدّرت المشاركات بإجمالي 58 مشاركة مقابل 46 مشاركة للذكور، فيما استعانت 10 مشاركات فقط بالذكاء الاصطناعي، بنسبة بلغت 9%. فيما أشادت بالمشاركة الكبيرة التي تلقاها مجلس أمناء الجائزة هذا العام بما يعكس الحرص على المشاركة الإيجابية من جانب كُتّاب المقال الإماراتي، لافتة إلى أنه من المحتمل إضافة أفرع جديدة مستقبلاً بخلاف الأفرع التي تم الإعلان عن إضافتها بدءاً من العام المقبل.