
"أكسيوس": ترامب يرغب بعقد اجتماع ثلاثي مع بوتين وزيلينسكي في 22 آب
وأوضح نقلًا عن مصادر مطّلعة، أنّ ترامب أبلغ زعماء الاتحاد الأوروبي وكييف خلال مكالمة هاتفية أعقبت قمّة ألاسكا، أنّه يرغب بعقد اجتماع ثلاثي بمشاركة الرّئيس الرّوسي فلاديمير بوتين وزيلينسكي يوم الجمعة المقبل 22 آب"
من جانبه، كان قد أعلن الرّئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عقد اجتماع لممثّلي ما يُسمّى بـ"تحالف الراغبين" لدعم أوكرانيا يوم غد الأحد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 27 دقائق
- المنار
مصادر عبرية: عائلة أسير إسرائيلي تنشر تسجيلًا له من غزة حصل عليه جيش الاحتلال خلال الحرب ويظهر فيه وهو يطالب أقاربه وأصدقاءه بالخروج للشوارع وإحداث ضجة
مستوطنون ينظمون مظاهرة حاشدة في تل أبيب للمطالبة بوقف الحرب والتوصل إلى صفقة شاملة لتبادل الأسرى إعلام العدو: سقوط صاروخ على محيط مستوطنة 'علوميم' بغلاف غزة بعد إطلاقه من وسط قطاع غزة مصادر عبرية: عائلة أسير إسرائيلي تنشر تسجيلًا له من غزة حصل عليه جيش الاحتلال خلال الحرب ويظهر فيه وهو يطالب أقاربه وأصدقاءه بالخروج للشوارع وإحداث ضجة قصف مدفعي وغارات جوية في محيط مسجد المجمع الإسلامي جنوبي مدينة غزة القوات المسلحة اليمنية: ما يجري في غزة منذ عامين تأكيد على مدى استهانة العدو بدماء إخواننا في فلسطين وبدماء العرب والمسلمين المزيد


المنار
منذ 27 دقائق
- المنار
قصف مدفعي وغارات جوية في محيط مسجد المجمع الإسلامي جنوبي مدينة غزة
مستوطنون ينظمون مظاهرة حاشدة في تل أبيب للمطالبة بوقف الحرب والتوصل إلى صفقة شاملة لتبادل الأسرى إعلام العدو: سقوط صاروخ على محيط مستوطنة 'علوميم' بغلاف غزة بعد إطلاقه من وسط قطاع غزة مصادر عبرية: عائلة أسير إسرائيلي تنشر تسجيلًا له من غزة حصل عليه جيش الاحتلال خلال الحرب ويظهر فيه وهو يطالب أقاربه وأصدقاءه بالخروج للشوارع وإحداث ضجة قصف مدفعي وغارات جوية في محيط مسجد المجمع الإسلامي جنوبي مدينة غزة القوات المسلحة اليمنية: ما يجري في غزة منذ عامين تأكيد على مدى استهانة العدو بدماء إخواننا في فلسطين وبدماء العرب والمسلمين المزيد


المنار
منذ 27 دقائق
- المنار
إضراب واسع في كيان الاحتلال يشل المؤسسات ونتنياهو يتهم المحتجين بالخيانة
شهد كيان الاحتلال، الأحد، حالة من الشلل نتيجة إضراب واسع قاده المعارضون لاستمرار الحرب على قطاع غزة، في تحرك احتجاجي كبير هزّ الحكومة الإسرائيلية ووضع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أمام تحدٍ كبير. وبعد دعوات أطلقتها عائلات الأسرى في قطاع غزة للإضراب العام ووقف حركة المدن الكبرى، اشتعلت احتجاجات جماهيرية عند الساعة السادسة وتسع وعشرين دقيقة صباحًا، وهو الوقت الذي يرمز إلى هجوم السابع من أكتوبر، حيث شهدت أكثر من 350 تظاهرة متزامنة مع قطع المستوطنين لطرق حيوية، أبرزها الطريق الرئيسي بين تل أبيب والقدس المحتلة، وإشعال الإطارات تعبيرًا عن رفض سياسات نتنياهو بمواصلة الحرب وعدم إبرام صفقة تبادل لإعادة الأسرى من غزة. وأدت المواجهات إلى اعتقال الشرطة عشرات المتظاهرين، خاصة الذين قطعوا الطرقات وتمركزوا أمام منازل وزراء الحكومة والمسؤولين. وفيما دعت بعض الحملات إلى أسبوع كامل من الاحتجاجات، حرّف بعض السياسيين الإسرائيليين، ومن بينهم رئيس الدولة إسحاق هرتسوغ، مطالب المحتجين، محمّلين العالم مسؤولية ما يجري، في محاولة للتغطية على أهداف الحروب الإسرائيلية. كما حرّم بعض الحاخامات المشاركة في التظاهرات، فيما شن نتنياهو ووزراؤه هجومًا لاذعًا على الحركة الاحتجاجية، زاعمين أن الاحتجاجات لا تدعم حماس فحسب، بل تعرقل تحرير الأسرى وتزيد احتمال تكرار أحداث السابع من أكتوبر. واتهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش المتظاهرين بتقديم خدمة لحماس وتعريض أمن إسرائيل للخطر، بينما وصف وزير الأمن ايتمار بن غفير الاحتجاجات بالانقلاب السياسي الساخر. وردّ منظمو التظاهرات بحملة انتقادات واسعة، معتبرين أن أحدًا لم يقوّ حماس أكثر منهم، مؤكدين أن الحرب المستمرة لن تحقق سوى قتل الأسرى جميعًا. ودعم زعيم المعارضة يائير لابيد الإضراب، بينما دعا يائير غولان إلى استمرار الاحتجاجات، مؤكدًا أن نتنياهو يكذب ولا يعرف النصر ولا يسعى لإطلاق سراح الأسرى، فيما عبّر كل من بيني غانتس وأفغدور ليبرمان عن تعاطفهما مع عائلات الأسرى. تقرير: مصطفى حوراني المصدر: موقع المنار