المقالح: الدعوة للولاية او الامامة هي دعوة الى الانفصال والقطيعة بين اليمنيين
قال الكاتب الصحفي محمد المقالح ان الدعوة الى الامامة او الولاية السياسية هي دعوة الى الانفصال والقطيعة بين اليمنيين.
واضاف: لا استبعد ان البعض لايميز بين المصطلحات السياسية والمفاهيم العقائدية على مستوى المذاهب المختلفة، وهو لذلك لا يعي خطورة الخلط بين المفهومين الفقهي والسياسي.
ونوه في تغريدة على حسابه في موقع إكس ان هناك من لا يدرك خطورة ما يدعو اليه او يعمل على تكريسه على مستوى الدولة والمجتمع.
ولفت الى ان البعض للاسف يعي ذلك، ولكنهم يعملون له بوعي.
للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليغرام انقر هنا
للاشتراك في قناة موقع يمنات على الواتساب انقر هنا
تم
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
تزامنًا مع زيارة رئيس الموساد.. استئناف المفاوضات النووية بين أمريكا وإيران في روما
يستأنف المفاوضون الإيرانيون والأمريكيون محادثاتهم اليوم الجمعة، في روما بهدف حل النزاع المستمر منذ عقود بشأن البرنامج النووي الإيراني، وذلك رغم تحذير المرشد الأعلى الإيراني من أن التوصل إلى اتفاق جديد قد يكون أمرًا شبه مستحيل في ظل خطوط حمراء متضاربة. المفاوضات النووية بين إيران وأمريكا وبحسب وكالة رويترز، تتزايد أهمية هذه الجولة للطرفين، إذ يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تقليص قدرة طهران على إنتاج سلاح نووي قد يؤدي إلى سباق تسلح نووي إقليمي، فيما تطمح الجمهورية الإسلامية إلى رفع العقوبات التي تعصف باقتصادها القائم على النفط. ويعقد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ومبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف الجولة الخامسة من المحادثات عبر وسطاء عمانيين، رغم تمسك كل من واشنطن وطهران بمواقف متشددة علنية بشأن تخصيب اليورانيوم. وبينما تصر إيران على أن المفاوضات غير مباشرة، أكد مسؤولون أمريكيون أن المحادثات، بما في ذلك الجولة الأخيرة في 11 مايو بعمان، كانت مباشرة وغير مباشرة على حد سواء. وكتب عراقجي على منصة إكس أن عدم وجود أسلحة نووية يعني وجود اتفاق، بينما عدم وجود تخصيب يعني غياب أي اتفاق، داعيًا إلى حسم الموقف. المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت صرّحت الخميس، بأن ترامب يرى أن المفاوضات مع إيران تسير في الاتجاه الصحيح. ورغم إعلان طهران وواشنطن تفضيلهما المسار الدبلوماسي لحل الأزمة، فإن الخلافات العميقة بشأن الخطوط الحمراء تهدد إمكانية التوصل إلى اتفاق جديد وتفادي التصعيد العسكري. وأشار وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إلى أن واشنطن تسعى لإبرام اتفاق يسمح لإيران بامتلاك برنامج طاقة نووية مدنية، دون أن يشمل ذلك تخصيب اليورانيوم، معترفًا بصعوبة تحقيق مثل هذا الاتفاق. من جانبه، رفض المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي مطالب واشنطن بوقف تخصيب اليورانيوم، واصفًا إياها بالمبالغ فيها وغير المقبولة، محذرًا من أن المفاوضات قد لا تسفر عن نتائج. ومن أبرز العقبات المتبقية رفض طهران تسليم مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب إلى الخارج أو التفاوض بشأن برنامجها الصاروخي. وكانت أعربت إيران عن استعدادها لقبول بعض القيود على التخصيب الذي تصر على أنه مخصص لأغراض سلمية، لكنها تطالب بضمانات صارمة تحول دون تراجع واشنطن عن أي اتفاق مستقبلي. بينما أعاد ترامب فرض سياسة الضغط الأقصى على طهران منذ فبراير، بعدما انسحب من الاتفاق النووي الموقع عام 2015 في ولايته الأولى، وأعاد فرض عقوبات أمريكية واسعة لا تزال تقوض الاقتصاد الإيراني. وردت إيران على ذلك بزيادة تخصيبها لليورانيوم بشكل يتجاوز بكثير الحدود التي نص عليها الاتفاق النووي. وفي ذات السياق، قالت ويندي شيرمان، المسؤولة الأمريكية السابقة التي قادت فريق التفاوض في اتفاق 2015، إن إقناع إيران بالتخلي عن التخصيب أمر غير واقعي، لأنه يمثل بالنسبة لها مسألة سيادة وطنية. وأضافت أنه من غير الممكن التوصل إلى اتفاق يشمل تفكيك البرنامج النووي الإيراني بالكامل رغم أن ذلك سيكون مثاليًا. وفي حال فشل المحادثات، قد تكون التبعات جسيمة، إذ تؤكد طهران أن أنشطتها النووية ذات طابع سلمي، فيما ترفض إسرائيل ذلك وتؤكد أنها لن تسمح مطلقًا لطهران بامتلاك أسلحة نووية. وأفاد مصدر مطلع بأن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي ورئيس جهاز الموساد سيتواجدان أيضا في روما لإجراء محادثات مع الفريق الأمريكي المفاوض بشأن إيران. من جانبه، حمّل عراقجي واشنطن المسؤولية القانونية في حال أقدمت إسرائيل على استهداف المنشآت النووية الإيرانية، وذلك عقب تقرير لشبكة سي إن إن أفاد بأن إسرائيل قد تكون بصدد التحضير لشن ضربات. ورغم التوترات المتصاعدة بشأن تخصيب اليورانيوم، أفادت ثلاثة مصادر إيرانية بأن القيادة الدينية الإيرانية لا تمتلك خطة بديلة واضحة في حال فشلت جهود حل الأزمة. بعد منحها لـ أوباما في 2009.. ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام يثير الجدل في الأوساط السياسية البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو ناقشا اتفاقا محتملا مع إيران


المصري اليوم
منذ 2 ساعات
- المصري اليوم
أب لـ11 طفلاً وأباد عائلات في غزة.. مَن هو ديفيد زيني رئيس «الشاباك» الجديد؟
لقي تعيين اللواء ديفيد زيني رئيسًا جديدًا لجهاز الأمن العام الإسرائيلي «الشاباك» ترحيبًا واسعًا من معسكر اليمين الإسرائيلي، الذي يرى في الجنرال الجديد شخصية أمنية حازمة، سبق أن حذرت من سيناريوهات مثل الهجوم المفاجئ في أكتوبر 2023، الذي مثّل واحدة من أسوأ الهجمات في تاريخ الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية. القرار الذي أعلن عنه رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مساء الخميس، جاء في وقت حساس سياسيًا وأمنيًا، حيث يشهد الكيان الصهيوني انقسامًا حادًا حول شرعية تعيين خلفٍ لرونين بار وطبيعته القانونية، ما أطلق جدلاً واسعًا بين التيارات السياسية في البلاد. دعم من اليمين ومعارضة من اليسار وفقًا لموقع «c14» العبري، يرى أنصار اليمين المتطرف في رئيس الشاباك الجديد تجسيدًا لما يفتقده الجهاز الأمني من صرامة وتنبه استخباراتي، وهو ما أثار موجة دعم إعلامي وشعبي داخل هذا المعسكر المنتمية إليه حكومة نتنياهو. في المقابل، اعتبر معسكر اليسار قرار التعيين خطوة غير قانونية، مشيرين إلى أن المستشارة القانونية للحكومة، جالي باهاراف ميارا، حذّرت من تضارب محتمل في المصالح لدى رئيس الوزراء، مؤكدة أن آلية التعيين «معيبة»، بينما دعا زعيم المعارضة يائير لابيد اللواء «زيني» إلى رفض تولّي المنصب ما لم تبت المحكمة العليا الإسرائيلية في قضية إقالة الرئيس السابق، رونين بار. تصريحات نارية من مؤيدي نتنياهو دافعت شخصيات يمينية بارزة عن التعيين، من بينها وزير «الشتات» عميحاي شيكلي، الذي أشاد بقدرات زيني، قائلاً عبر منصة «إكس»: «من يعرف ديفيد زيني يعلم أنه لا يتحرك إلا خلف هدف واحد: مطاردة أعداء إسرائيل حتى القضاء عليهم». أما الإعلامي اليميني، شمعون ريكلين، فاعتبر أن الهجوم على زيني مرتبط بأصوله الشرقية، وهاجم المحكمة العليا قائلاً: «لا يُسمح لمغربي بدخول المحكمة العليا، ويريدون منعه من قيادة الشاباك». مَن هو ديفيد زيني؟ من مواليد عام 1974 في القدس المحتلة، تعود أصوله إلى المغرب ونشأ في مدينة أشدود، حيث كان والده، يوسف زيني، يعمل كحاخام محلي. يُعد أول ضابط برتبة لواء في جيش الاحتلال الإسرائيلي ينحدر من مستوطنة أشدود، وهو متزوج ولديه 11 طفلًا ويقيم في موشاف كيشيت في مرتفعات الجولان المحتل. وبحسب تقرير نشره موقع «سروجيم» العبري، يمكن تلخيص السيرة الذاتية الكاملة لديفيد زيني فيما يلي: التعليم الديني والعسكري: • درس في معهد «موراشا» للتوراة في القدس. • التحق بالمدرسة الثانوية الدينية في هيسبين. • أكمل دراسته الدينية في «كيشت يهودا» وفي مدرسة «شافي» الدينية في الخليل. المسيرة العسكرية: • التحق بوحدة «سييرت متكال» في عام 1992، وهي من أبرز وحدات النخبة في الجيش الإسرائيلي. • خدم لاحقًا في كتيبة 12 ضمن لواء جولاني كقائد فصيلة. • تولى قيادة كتيبة 51 في لواء جولاني في 2006. • قاد وحدة «إيجوز» الخاصة في 2008، إحدى وحدات النخبة المكلفة بمهام نوعية في عمق الأراضي المحتلة. • أسس وقاد لاحقًا لواء الكوماندوز الجديد «أوز»، الذي يضم نخبة وحدات الجيش مثل دوفديفان، ماجلان، إيجوز وريمون. • تولى قيادة فرقة «عيدان» في 2018، ثم منصب قائد مركز تدريب القوات البرية في 2020. • شغل منصب قائد هيئة التدريب التابعة لرئاسة الأركان العامة حتى تعيينه الجديد في الشاباك. التعليم الأكاديمي: • حاصل على درجة البكالوريوس في التربية. • نال درجة الماجستير في الأمن القومي والإدارة العامة من كلية الأمن القومي الإسرائيلية. رئيس الشاباك الجديد ديفيد زيني مشاركته في أحداث أكتوبر وعمليات خاصة في يوم الهجوم الكبير الذي شنّته حركة حماس في 7 أكتوبر 2023، خرج زيني من منزله في الجولان إلى مستوطنات الجنوب، وانضم إلى القوات الميدانية في كيبوتس مفلاسيم، حيث شارك في القتال المباشر وقام بإبادة عائلات بأكملها في غزة. في مايو 2023، أجرى مراجعة شاملة لاستعدادات الجيش على حدود غزة، محذرًا من احتمال وقوع هجمات منسقة من عدة نقاط، وهو السيناريو الذي تحقق بعد أشهر. جذور الخلاف بين بار ونتنياهو يُذكر أن حكومة الاحتلال أقالت رئيس الشاباك السابق، رونين بار، بناءً على طلب نتنياهو ، الذي برر القرار بـ«غياب الثقة الشخصية والمهنية»، وذلك بعد أن حمّل «بار» الحكومة مسؤولية التقصير في منع هجمات أكتوبر، وفتح الجهاز تحقيقًا في مزاعم تلقي أحد مساعدي رئيس الوزراء أموالاً من قطر لتجميل صورتها أمام العرب والعالم. الأزمة مستمرة: صراع على مستقبل الحكم يعكس التعيين معركة أعمق داخل الدولة العبرية المزعومة، تتعلق بمكانة الجهاز القضائي، واستقلال المؤسسات الأمنية، إلى جانب صلاحيات الحكومة التنفيذية، في وقت يشهد فيه الشارع الإسرائيلي استقطابًا حادًا، ومخاوف شعبية من انزلاق الاحتلال إلى مزيد من الأزمات الدستورية تؤدي في النهاية إلى انهياره من الداخل.


المصري اليوم
منذ 2 ساعات
- المصري اليوم
حقيقة إرسال ترامب 200 مليار دولار إلى إسرائيل
تداول مستخدمين بموقع التواصل الإجتماعي «إكس»، تصريح منسوب للرئيس الأمريكي دونالد ترامب يفيد بأنه أرسل 200 مليار دولار، من أموال الإستثمارات التي حصل عليها خلال زيارته الأخيرة لدول الخليج، إلى إسرائيل، وجاء في التصريح المتداول كالآتي: «ترامب يرسل 200 مليار دولار من أموال الخليج إلى إسرائيل». ورصد فريق «تدقيق المعلومات» في «المصري اليوم»، 5 حسابات تداولت التصميم المتداول عبر منصة «إكس»، إذ حقق عدد مشاهدات بلغ أكثر من 30 ألف مشاهدة، وبلغ حجم التفاعل عليه 335 إعجابًا و154 مشاركةً و68 تعليقًا. حقيقة الادعاء المتداول وتحقق قسم «تدقيق المعلومات» من التصريح وتبين أنه مزيف، فمن خلال البحث تحقق الفريق من التصميم المنسوب لإحدى وسائل إعلام عربية، واتضح أن المنصة لم تنشره عبر موقعها الرسمي أو عبر صفحاتها الرسمية عبر منصات التواصل الاجتماعي. فيما وجد الفريق بعض الاختلافات بين التصميم الأصلي الذي تستخدمة المنصة والتصميم المزيف، من حيث طبيعة التصميم وشعار المنصة وجودة الصورة ونوع الخطوط المستخدمة في التصميم. كما لم يجد الفريق تناول للتصريح المتداول من قبل أي وسيلة إعلام عربية أو دولية، أو عبر الموقع الرسمي للبيت الأبيض. زيارة ترامب لدول الخليج واختتم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، زيارته إلى ثلاث دول بمنطقة الخليج العربي وهم قطر والإمارات والسعودية، يوم الجمعة 16 مايو، وامتدت لأربعة أيام، بعد أن نجح في تأمين ما يقول البيت الأبيض أكثر من تريليوني دولار للاقتصاد الأمريكي من الصفقات المجمعة. وبدأ ترامب الجولة بزيارة السعودية، يومي 13 و14 مايو الجاري، عقد فيها لقاءً مع ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، ووقعت اتفاقيات بأكثر من 300 مليار دولار وحضر منتدى الاستثمار السعودي الأميركي، وحضر القمة الأميركية الخليجية، وعقد لقاءً مع الرئيس السوري أحمد الشرع. وقال ولي العهد السعودي، أنه تم توقيع 145 اتفاقاً بقيمة أكثر من 300 مليار دولار مع الولايات المتحدة. وبعد ذلك، انتقل دونالد ترامب يوم الأربعاء 14 مايو إلى قطر، وعقد جلسة مباحثات مع الأمير تميم بن حمد، شهد توقيع العديد من الصفقات فاقت 240 مليار دولار، وزار قاعدة «العديد» العسكرية. وبحسب البيت الأبيض، تضمنت زيارة ترامب إبرام صفقات اقتصادية تزيد قيمتها الإجمالية عن 243.5 مليار دولار بين الولايات المتحدة وقطر. وانتقل ترامب إلى الإمارات ،يوم الخميس 15 مايو، وعقد مباحثات مع الرئيس الإماراتي محمد بن زايد، وجرى الإعلان عن صفقات تجاوزت 200 مليار دولار، وزار مسجد الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، وحضر منتدى أعمال إماراتي أميركي، وزار بيت العائلة الإبراهيمية. وأعلن البيت الأبيض، أن ترامب عقد صفقات جديدة خلال زيارته الإمارات، بقيمة تجاوزت 200 مليار دولار.