logo
«الرقابة النوويّة»: إطلاق خدمة «رخص مسؤول الحماية من الإشعاع» عبر توكلنا

«الرقابة النوويّة»: إطلاق خدمة «رخص مسؤول الحماية من الإشعاع» عبر توكلنا

عكاظمنذ 19 ساعات
أطلقت هيئة الرقابة النوويّة والإشعاعيّة خدمة رخص مسؤول الحماية من الإشعاع على تطبيق توكلنا، التي تتيح لمسؤولي الحماية من الإشعاع الاطلاع على جميع الرخص الصادرة لهم، وتحميل الشهادات الخاصة بكل رخصة مباشرة من التطبيق، وفي حال عدم وجود أي رخص مسجّلة، تظهر رسالة تُفيد بعدم امتلاك المستخدم لأي رخص.
وأضافت الهيئة أنها تعمل حاليّاً على إعداد خطة تنفيذية لإتاحة بقية خدماتها عبر تطبيق توكلنا خلال الفترة القادمة؛ بهدف تعزيز سهولة الوصول للخدمات الرقميّة، ورفع مستوى رضا المستفيدين.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في العلاج النفسي؟ اكتشفي إجابة العلماء
هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في العلاج النفسي؟ اكتشفي إجابة العلماء

مجلة سيدتي

timeمنذ 4 ساعات

  • مجلة سيدتي

هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في العلاج النفسي؟ اكتشفي إجابة العلماء

شهد العالم في العقود الأخيرة تطوراً هائلاً في تقنيات الذكاء الاصطناعي ، حتى بات يدخل في شتى مجالات الحياة، من الصناعة والطب إلى التعليم والخدمات. ومع ازدياد الاضطرابات النفسية وتعقيدها في المجتمعات الحديثة، بدأ يُطرح سؤال مهم: هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساهم في علاج الأمراض النفسية ؟ هذا السؤال يفتح باباً كبيراً للبحث في تقاطع التكنولوجيا مع الصحة العقلية، ويثير الكثير من الجدل بين المؤيدين والمعارضين. تابعي معنا هذا الموضوع. تعريف الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي والنفسي تعبيرات الوجه تعكس الحالة الانفعالية للإنسان، وتُعَدُّ عنصراً مهماً من عناصر العلاج النفسي من أجل فهم شعور شخص ما في لحظة معينة. وفي سبعينيات القرن الماضي، ابتكر الطبيب النفسي بول إيكمان منظومة تشفيرية قياسية لتحديد الانفعالات الأساسية لدى الإنسان، مثل السعادة و الحزن والاشمئزاز اعتماداً على تعبيرات الوجه. ويقول مارتن ستيبان، اختصاصي علم النفس بجامعة بازل السويسرية إن "منظومة إيكمان منتشرة للغاية، وتُعَدُّ من المعايير القياسية في مجال أبحاث الانفعالات النفسية". غير أن تحليل وتفسير تعبيرات الوجه تستهلك قدراً كبيراً من الوقت؛ ما يجعل عدداً كبيراً من الاختصاصيين لا يعتمدون عليها ويتجهون إلى وسائل أخرى لقياس الانفعالات، مثل الذبذبات الكهربائية على الجلد، في محاولة لفهم التغييرات الانفعالية التي تطرأ على المرضى في أثناء جلسات وأبحاث العلاج النفسي. وبحسب الدراسة الواردة في موقع ScienceDirect ابتكر الباحثون منظومة للذكاء الاصطناعي يمكنها التعرف إلى ستة انفعالات أساسية، وهي: السعادة، الدهشة، الغضب، الاشمئزاز والحزن والخوف باستخدام أكثر من 30 ألف صورة لتعبيرات الوجه. واعتمدت المنظومة على تحليل مقاطع فيديو تخص جلسات علاج نفسي لـ23 مريضاً يعانون اضطرابات نفسية في مركز علوم الحاسبات بجامعة بازل. وأوضح مارتن ستيبان في تصريحات أنه تمت تغذية المنظومة الجديدة بأكثر من 950 ساعة من تسجيلات الفيديو التي تخص مرضى نفسيين. وأكد أن نتائج التجربة كانت مدهشة، حيث اتفقت نتائج التحليلات التي توصلت إليها المنظومة مع النتائج التي خلص إليها ثلاثة أطباء نفسيون مدربون، بل استطاعت المنظومة رصد تعبيرات وجه معينة ظهرت خلال أجزاء من الثانية من دون أن يلتفت إليها الأطباء، مثل ابتسامة عابرة أو إيماءة تعبر عن الاشمئزاز. ويرى الباحث أن منظومة الذكاء الاصطناعي الجديدة استطاعت رصد تعبيرات الوجه بوصفها وسيلة لقياس الانفعالات بمصداقية بالغة، ويمكن بالتالي الاعتماد عليها باعتبارها أداة مهمة للبحث والعلاج. الذكاء الاصطناعي هو قدرة الآلات على محاكاة القدرات الذهنية البشرية مثل التفكير، التعلم، التحليل واتخاذ القرار. في المجال النفسي، يتم توظيف تقنيات مثل تحليل اللغة الطبيعية "NLP" والتعلم الآلي "Machine Learning" لتطوير أدوات تقدم دعماً نفسياً أو تحلل بيانات سلوكية لتقديم تشخيصات دقيقة. ما مجالات استخدام الذكاء الاصطناعي في العلاج النفسي؟ التشخيص النفسي: يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل أنماط الكلام والنصوص المكتوبة لتحديد أعراض الاكتئاب ، القلق واضطرابات أخرى. على سبيل المثال، بعض الأنظمة تراقب تعابير الوجه ونبرة الصوت للتنبؤ بالحالة النفسية للمريض. الدعم النفسي الرقمي: ظهرت تطبيقات ومساعدات ذكية تقدم دعماً نفسياً أولياً عبر المحادثة. هذه الأنظمة مبنية على العلاج السلوكي المعرفي "CBT" وتوفر أدوات للتعامل مع القلق و التوتر اليومي. المراقبة المستمرة للحالة النفسية: يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات من الهواتف الذكية أو الساعات الذكية لتقييم الحالة المزاجية والنشاطات اليومية؛ ما يتيح تدخلاً مبكراً في حال ظهور علامات على تدهور الحالة النفسية. 4 فوائد لاستخدام الذكاء الاصطناعي في العلاج النفسي الوصول السريع للخدمة: يقلل من قوائم الانتظار الطويلة لرؤية المعالجين النفسيين. الدعم المستمر: متاح 24/7 للمستخدمين، وهو مفيد في حالات الطوارئ أو عند غياب المعالج. خفض التكاليف: يقدم بدائل منخفضة التكلفة مقارنة بالعلاج التقليدي. التقليل من الوصمة: يساعد الأشخاص الذين يخشون الذهاب إلى معالج نفسي بسبب الوصمة الاجتماعية. التحديات والمخاوف من العلاج بواسطة الذكاء الاصطناعي نقص التعاطف البشري: لا يمكن للآلة أن تعوض العلاقة الإنسانية بين المعالج والمريض. الخصوصية وأمان البيانات: تمثل البيانات النفسية معلومات شديدة الحساسية؛ ما يستدعي أنظمة حماية قوية. التحيز في البيانات: قد تؤدي نماذج الذكاء الاصطناعي إلى نتائج غير دقيقة إن كانت البيانات المدخلة غير ممثلة لجميع الفئات. الاعتماد المفرط على التكنولوجيا، قد يؤدي إلى إهمال الحلول البشرية والبيئية، الأهم في العلاج النفسي. رأي المتخصصين في الصحة النفسية: العديد من المتخصصين يرون أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يُستخدم بوصفه مساعداً وليس بديلاً للمعالج البشري، وأنه يمكن أن يكون أداة مهمة في التقييم والدعم، لكن يجب ألا يحل محل الخبرة البشرية، خاصة في الحالات المعقدة. ما رأيك بالتعرف إلى العلاج بالطاقة يسرع الشفاء الذاتي للجسم من الأمراض المختلفة.. اختصاصية تشرح. فوائد الذكاء الصناعي على الصحة النفسية يُعرف الذكاء الصناعي بأنه فرع من فروع علم الحاسوب يُعنى بتطوير الآلات والبرمجيات التي تتمتع بقدرات تحليلية وتفكيرية تُشابه إلى حدٍّ كبير القدرات الذهنية للإنسان. وقد شهد هذا المجال تطورات مذهلة في العقود الأخيرة؛ ما أدى إلى انتشار تطبيقاته في شتى مناحي الحياة؛ من الرعاية الصحية إلى التعليم، ومن الصناعة إلى الترفيه، جاعلاً إياه أحد أبرز محركات التقدم في العصر الحديث. لا يقتصر الأمر على ذلك، بل إن أهمية الذكاء الصناعي تتعدى الأبعاد التكنولوجية والاقتصادية لتمس جوانب حياتية أكثر عمقاً، ألا وهي الصحة النفسية؛ ففي ظل التغييرات السريعة والمتلاحقة التي يفرضها العصر الرقمي، بات من الضروري دراسة تأثيرات هذه التقنيات على الحالة النفسية للأفراد. تثير الآليات التي يعمل بها الذكاء الصناعي وتأثيراتها المحتملة في الصحة النفسية الكثير من الأسئلة المهمة التي تستدعي البحث والتقصي، ولا سيما في مجتمعاتنا المعاصرة التي باتت تعتمد اعتماداً كبيراً على هذه التكنولوجيات في مختلف جوانب الحياة. في هذا السياق، يُعَدُّ فهم كيفية تأثير الذكاء الصناعي في الصحة النفسية ومعالجة تحدياته المحتملة أمراً ضرورياً للحفاظ على مجتمع صحي ومتوازن. إن الدراسة المتأنية لهذه الأبعاد تُسهم في إرساء قواعد استخدام مسؤول وأخلاقي للذكاء الصناعي، بما يخدم الصالح العام ويعزز الرفاهية النفسية للأفراد. كيف يُصار إلى العلاج بالذكاء الاصطناعي؟ وما مدى فاعليته؟.. عبر الآتي: استخدام الذكاء الصناعي في تشخيص الاضطرابات النفسية: يمكن للذكاء الصناعي أن يلعب دوراً حاسماً في تحسين دقة وسرعة تشخيص الاضطرابات النفسية. من خلال تحليل البيانات السلوكية والمعرفية والعاطفية للمرضى، يمكن للأنظمة القائمة على الذكاء الصناعي أن تساعد الأطباء النفسيين في تحديد الأنماط والمؤشرات التي قد تشير إلى وجود اضطرابات معينة. هذا يُسهم في تقليل مخاطر التشخيص الخاطئ ويوفر فرصة للتدخل المبكر؛ ما يحسن نتائج العلاج. العلاجات النفسية المدعومة بالذكاء الصناعي: يُستخدم الذكاء الصناعي في تطوير برامج العلاج النفسي المُعززة بالتكنولوجيا، مثل العلاج السلوكي المعرفي القائم على الذكاء الصناعي. هذه البرامج تُقدم تدخلات مُخصصة بناءً على احتياجات واستجابات المرضى الفردية؛ ما يزيد من فاعلية العلاج. كما يمكن للذكاء الصناعي أن يساعد في مراقبة تقدم المرضى وتعديل العلاجات بناءً على تغييرات حالتهم النفسية. تحسين إمكانية الوصول إلى الرعاية النفسية: يُعتبر الذكاء الصناعي أداة قوية لتوسيع نطاق الوصول إلى الخدمات النفسية، خاصة في المناطق التي تفتقر إلى الموارد الكافية. من خلال العيادات الافتراضية والمنصات الإلكترونية، يمكن للأفراد الحصول على استشارات نفسية ودعم عاطفي من دون الحاجة إلى زيارة عيادة فعلية. هذا يقلل من الحواجز الجغرافية والاجتماعية التي قد تعوق الوصول إلى الرعاية النفسية؛ ما يساهم في تحسين الصحة النفسية على نطاق واسع كما أثبتت الدراسات الواردة في موقع Positive Psychology. الذكاء الصناعي مضرٌّ بالصحة النفسية على الرغم من أنه يساهم في حل بعض مشاكل الصحة النفسية وعلاجها؛ فإن الذكاء الاصطناعي مضرٌّ بالصحة النفسية، حيث يساهم في: زيادة العزلة الاجتماعية والاعتماد على التكنولوجيا: قد يؤدي الاستخدام المفرط للتكنولوجيا والأنظمة القائمة على الذكاء الصناعي إلى تقليل التفاعلات الإنسانية وزيادة الشعور بالعزلة الاجتماعية. الاعتماد المفرط على الأجهزة الذكية والتطبيقات قد يُضعف مهارات التواصل الاجتماعي ويؤثر سلباً في العلاقات الإنسانية؛ ما قد يزيد من مخاطر الشعور بالوحدة والاكتئاب. القلق والتوتر: التطور السريع للذكاء الصناعي قد يؤدي إلى قلق وتوتر لدى الأفراد الذين يشعرون بالقلق إزاء مواكبة هذه التغييرات أو الخوف من فقدان وظائفهم لصالح الآلات الذكية. هذا النوع من القلق قد يؤثر في الصحة النفسية ويزيد من مستويات التوتر. مخاطر خصوصية البيانات والتأثيرات السلبية في الثقة بالنفس: مع تزايد استخدام الذكاء الصناعي في جمع وتحليل البيانات الشخصية، تبرز مخاوف متعلقة بخصوصية البيانات وأمان المعلومات. التسريبات أو سوء استخدام البيانات الشخصية قد يؤدي إلى آثار نفسية سلبية، بما في ذلك فقدان الثقة بالنفس والشعور بالضعف. كما يمكن أن تؤدي المقارنات المستمرة التي تُوفرها بعض التطبيقات إلى تقويض الثقة بالنفس وزيادة الشعور بعدم الكفاءة. في الختام يمكن القول إن الذكاء الاصطناعي يحمل وعوداً كبيرة في مجال العلاج النفسي، ويستطيع أن يُحدث ثورة في كيفية تقديم الدعم النفسي للناس، خاصة في ظل قلة عدد الاختصاصيين وتزايد الضغوط النفسية. لكن هذه الإمكانيات لا تخلو من التحديات، وتتطلب توازناً دقيقاً بين الاستفادة من التكنولوجيا والحفاظ على جوهر العلاقة الإنسانية في العلاج النفسي. الذكاء الاصطناعي ليس طبيباً نفسياً، لكنه قد يكون أداة قوية في يد الطبيب النفسي، كما جاء في موقع National Institutes Of Health.

HONOR تكشف عن هاتف HONOR Magic V5 القابل للطي خلال حدث إطلاق إقليمي فاخر
HONOR تكشف عن هاتف HONOR Magic V5 القابل للطي خلال حدث إطلاق إقليمي فاخر

مجلة هي

timeمنذ 7 ساعات

  • مجلة هي

HONOR تكشف عن هاتف HONOR Magic V5 القابل للطي خلال حدث إطلاق إقليمي فاخر

أعلنت شركة HONOR، العلامة التجارية الرائدة عالميًا في مجال أنظمة الأجهزة الذكية المعززة بالذكاء الاصطناعي، عن نقلة نوعية في تجربة الهواتف القابلة للطي من خلال إطلاق هاتفها المنتظر HONOR Magic V5 ، الهاتف القابل للطي بتصميم اذكى، أنحف، وأقوى. وجاء الكشف عن الهاتف خلال حفل فاخر أقيم في أتلانتس ذا رويال في دبي، حيث تم أيضًا الإعلان عن الجهاز اللوحي الجديد HONOR Magic Pad 3 ، والكمبيوتر المحمول HONOR MagicBook Art 14 2025 مما يعكس التوسع المستمر في نظام HONOR المتكامل للأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. تحت شعار "كشف إمكانيات جديدة"، تميز الحدث بمناطق تجربة تفاعلية عرضت سيناريوهات واقعية مثل السفر، ومتانة الأجهزة، وتجارب المستخدم المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى ابتكارات HONOR في مجال التصنيع الذكي. وشهد الحدث حضور عدد كبير من وسائل الإعلام والمؤثرين وقادة الصناعة وعشاق التكنولوجيا من مختلف أنحاء الشرق الأوسط وإفريقيا، للاطلاع على التزام HONOR بدفع حدود التكنولوجيا وتجربة المستخدم إلى آفاق جديدة. رحلة HONOR لتسريع النمو وفتح آفاق جديدة استهلت بيني دياو، الرئيسة التنفيذية للتسويق في HONOR لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، حفل الإطلاق بترحيب حار بالحضور، مؤكدة على الفلسفة الأساسية للشركة: "ابتكار إمكانيات جديدة مع وضع المستخدم دائمًا في المقام الأول". وقد ساهم هذا النهج في جعل HONOR العلامة التقنية الأسرع نموًا في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث ارتفعت الشحنات بنسبة تفوق 83%، وهو إنجاز لم تحققه أي علامة تجارية أخرى للهواتف الذكية في المنطقة. كما تضاعفت شحنات الهاتف القابل للطي HONOR Magic V3، بينما شهدت سلسلة HONOR 400 Seriesنموًا بنسبة 200%، مما يدل على تزايد إقبال المستخدمين على تقنيات HONOR. بدافع من الابتكار ومن خلال خطة HONOR Alpha، تواصل العلامة رحلتها في التحول من صانع هواتف ذكية إلى رائد عالمي في أنظمة الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، من خلال بناء منصة مفتوحة وشاملة بالتعاون مع شركاء الصناعة. وتتجاوز طموحات HONOR حدود التكنولوجيا، حيث تنخرط أيضًا في مجالات الثقافة والألعاب والإبداع من خلال فعاليات كبرى مثل AfricaCom وLEAP، بالإضافة إلى شراكات مع Porsche Design ومتحف اللوفر أبوظبي. لطالما سعت HONOR إلى جعل الهواتف القابلة للطي جزءًا من الحياة اليومية، وقد كانت سبّاقة في تقديم تصاميم فائقة النحافة، بدءًا من HONOR Magic V2بسماكة 9.9 مم وصولًا إلى HONOR Magic V5 بسماكته الثورية البالغة 8.8 مم لكن النحافة وحدها لا تكفي، فهاتف HONOR Magic V5 يعالج أيضًا أهم اهتمامات المستخدمين من حيث الحجم، وعمر البطارية، والمتانة، وجودة التصوير الفوتوغرافي. تحطيم رقم قياسي جديد في موسوعة غينيس خلال الحدث، أعلنت إيما براين، المحكّمة الرسمية لموسوعة غينيس للأرقام القياسية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا، أن هاتف HONOR Magic V5 قد حطم رقمًا قياسيًا عالميًا جديدًا في فئة "أثقل وزن يتم رفعه بواسطة هاتف قابل للطي معلق"، مما يسلّط الضوء على قوة الهاتف الفائقة، ومتانته، وتصميمه الابتكاري. وقدّمت إيما براين الشهادة الرسمية إلى السيد إنغمار وانغ، رئيس HONOR في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، الذي علّق قائلًا: "هذا الإنجاز يعني لنا الكثير، ليس فقط لأننا سجلنا رقمًا قياسيًا، بل لأنه يعكس مدى المتانة والجودة الاستثنائية لهاتف HONOR Magic V5." وأضاف: "منذ البداية، كانت المتانة من أولوياتنا في تطوير هذا الجهاز، ضمن سعينا لابتكار آفاق جديدة في تكنولوجيا الهواتف القابلة للطي." تم تصميم الهاتف ليكون قويًا ومتينًا، حيث يتميز بمفصلة HONOR Super Steel التي تم اختبارها لتحمل 500,000 عملية طي، وقادرة على رفع وزن يصل إلى 100 كيلوجرام تحت ظروف مراقبة. كما يمتاز الهاتف بمقاومة الغبار والماء وفق تصنيفي IP58 وIP59، بالإضافة إلى درع NanoCrystal Shield المقاوم للخدوش بنسبة 15 مرة أكثر من الزجاج العادي. إمكانيات جديدة في التصوير على الهواتف القابلة للطي تتميز كاميرا الهاتف بعدسة تليفوتوغرافية بدقة 64 ميجابكسل توفر تفاصيل ووضوحًا استثنائيين في مختلف سيناريوهات التصوير، وتتفوق بشكل خاص في ظروف الإضاءة المنخفضة، حيث تنتج صورًا حادة ونابضة بالحياة. كما يمتلك الهاتف ميزة AI Super Zoom التي تسمح بالتكبير حتى 100 مرة— وهي الأفضل في فئة الهواتف القابلة للطي — دون فقدان جودة الصورة، مما يمكّن المستخدمين من التقاط صور مذهلة للأهداف البعيدة بأقصى وضوح. الهاتف القابل للطي الذكي الذي يواكب نمط الحياة النشط شاركت نوف عمر، الطيارة الإماراتية ولاعبة منتخب الإمارات للبادل تنس، كيف يلبي هاتف HONOR Magic V5 احتياجات نمط حياتها المزدحم وغير المتوقع بشكل مثالي. وأشادت بتصميمه النحيف والخفيف الوزن، الذي يسمح لها بوضعه بسهولة في حقيبة الرياضة أو جيب الزي الرسمي الخاص بها. كما سلطت نوف الضوء على ميزة Magic Sidebar الذكية التي تتكيف مع احتياجاتها، مقدمة اقتراحات مدعومة بالذكاء الاصطناعي بناءً على ما تقوم به في الوقت الحقيقي. وأكدت أيضًا على قدرة الهاتف على تعدد المهام بسلاسة وعمر البطارية الموثوق به، مما يمكنها من مواكبة أيامها الطويلة بنجاح. ميزة Magic Sidebar: اقتراحات ذكية بالذكاء الاصطناعي بناءً على ما تقوم به ميزة Magic Sidebar في هاتف HONOR Magic V5 هو أداة ذكية وواعية بالسياق تتكيف مع ما تقوم به في الوقت الفعلي. مُدمجة بسلاسة على حافة الشاشة، تقدم اقتراحات مدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل AI Summary وAI Subtitles وAI Writing. من خلال تقديم الأدوات المناسبة في اللحظة المناسبة، يعمل Magic Sidebar على تبسيط سير العمل، وتعزيز تعدد المهام، وجعل المهام اليومية أسرع وأكثر إنتاجية. Google Gemini، تسأل—ومساعدك الذكي يجيب يرتقي هاتف HONOR Magic V5 بالإنتاجية إلى مستوى جديد مع Google Gemini. يأتي Gemini مُثبتًا مسبقًا على الهاتف، ويساعد المستخدمين في التخطيط، والكتابة، والتعلم، وتنظيم المهام اليومية بكل سهولة. ولجعل الوصول إلى Gemini أكثر سهولة وذكاءً، توجد طريقة تفاعل جديدة تُسمى:'Tap Tap' ، حيث يمكن للمستخدم ببساطة النقر مرتي ن على ظهر الهاتف لإطلاق Gemini فورًا — دون الحاجة إلى الضغط المطول على زر التشغيل أو فتح أي تطبيق. إمكانيات جديدة في الأداء وعمر البطارية خلال الحدث، أعرب كريس باتريك، النائب الأول للرئيس والمدير العام لقسم الهواتف المحمولة في Qualcomm Technologies، عن حماسه تجاه الإنجاز الأخير لشركة HONOR مع إطلاق HONOR Magic V5 قائلاً: "هاتف HONOR Magic V5 ، المدعوم بمنصة Snapdragon 8 Elite Mobile، مصمم بشكل فريد لإطلاق الإمكانات الكاملة لتجارب الذكاء الاصطناعي، مما يرتقي بالإنتاجية المحمولة إلى آفاق جديدة ويعيد تعريف الأداء الفاخر." ومن الجدير بالذكر أن HONOR Magic V5 يأتي بأكبر بطارية في فئة الهواتف القابلة للطي، بسعة 5,820 مللي أمبير، ومبنية بتقنية السيليكون-كربون بنسبة سيليكون أعلى بـ15% لتحقيق كفاءة طاقة أكبر. يوفّر هذا البطارية طاقة تدوم طوال اليوم، إلى جانب دعم HONOR SuperCharge السلكي بقدرة 66 واط، واللاسلكي بقدرة 50 واط. الاتصال السلس ضمن النظام البيئي مع HONOR Share تجعل HONOR تجربة التفاعل مع الأجهزة أكثر سلاسة من أي وقت مضى من خلال HONOR Share، وهي تقنية لنقل الملفات ومزامنتها عبر مختلف الأنظمة. باستخدام HONOR Share، يمكن للمستخدمين الاتصال الفوري، ومشاركة المحتوى، ومزامنته ليس فقط بين أجهزة HONOR، بل أيضًا عبر أنظمة iOS وAndroid وWindows وMac — دون الحاجة إلى كابلات أو تطبيقات أو حتى اتصال بالإنترنت. توسيع النظام البيئي: HONOR Magic Pad 3و HONOR MagicBook Art 14 2025 إلى جانب HONOR Magic V5 ، تواصل HONOR توسيع نظامها البيئي للأجهزة الذكية مع جهاز HONOR Magic Pad 3القوي و HONOR MagicBook Art 14 2025 المصمم للإنتاجية والاتصال السلس. جهاز HONOR Magic Pad 3 اللوحي يتميز بشاشة HONOR Eye Comfort مقاس 13.3 إنش وبمعدل تحديث 165 هرتز، مصممة لتقليل إجهاد العين مع تقديم صور سلسة وواضحة. يعمل الجهاز بمنصة Snapdragon 8 Gen 3المحمولة، ومزود بـ 8 مكبرات صوت تدعم تقنية HONOR Spatial Audio، ليقدم تجربة وسائط متعددة غامرة. يحتوي الجهاز على بطارية HONOR Silicon-Carbon كبيرة بسعة 12,450 مللي أمبير، مما يضمن استخدامًا طويل الأمد. ويأتي بتصميم نحيف جدًا بسماكة 5.79 مم ووزن خفيف يبلغ 595 جرامًا، مما يجعله سهل الحمل والتنقل. كما يدعم الجهاز تقنية HONOR Share، التي تتيح نقل الملفات الفوري عبر أجهزة iOS وAndroid وأجهزة HONOR الأخرى لتوفير اتصال سلس. أما جهاز الكمبيوتر المحمول HONOR MagicBook Art 14 2025، فيجمع بين قابلية الحمل والأداء القوي. حيث يزن الجهاز فقط 1 كجم ويبلغ سمكه 1 سم فقط، ويتميز بشاشة HONOR Eye Comfort الرائدة في الصناعة وسطوع يصل إلى 1600 نت، مما يوفر صورًا حيوية ويحمي العينين أثناء الاستخدام لفترات طويلة. تم تصميم HONOR MagicBook Art 14 2025 ليحافظ على إنتاجية وراحة المستخدمين، سواء أثناء العمل عن بُعد، أو بث المحتوى، أو تنفيذ مهام متعددة أثناء التنقل.

السعودية تعيد رسم خريطة الطب العالمي الذكي
السعودية تعيد رسم خريطة الطب العالمي الذكي

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • الشرق الأوسط

السعودية تعيد رسم خريطة الطب العالمي الذكي

مَن قال إن الذكاء الاصطناعي وُلد في وادي السيليكون؟ دعُونا نُعد كتابة الحكاية... ولكن بلغة التاريخ الحقيقي. قبل آلاف السنين، لم تكن هناك شرائح إلكترونية، ولا وادي السيليكون، ولا حتى كهرباء. لكن على أرض الجزيرة العربية، وُلدت الشرارة الأولى لما نُسمّيه اليوم بالذكاء الاصطناعي... دون أن نحمل له هذا الاسم. هنا، حيث خطّ الإنسان على ألواح الطين أول أبجدية بشرية. هنا، حيث تفتّق عقل السومري والآشوري والكلداني والبابلي عن مفاهيم اللغة والمنطق والحساب، هنا بالضبط... بدأ بناء العقل الصناعي، وإن لم تكن له آلات بعد. فالذكاء الاصطناعي، في جوهره، يقوم على ثلاثية مقدّسة: اللغة، والمنطق، والخوارزميات. وكلّها، دون استثناء، خرجت من رحم هذه الأرض العربية الأولى. ثم جاء العصر الذهبي للحضارة الإسلامية، ليضع للعالم أسس العلم الحديث، لا بنظريات غامضة، بل بلغة دقيقة وأخلاق معرفية متجذّرة. وظهر العالم الفذ محمد بن موسى الخوارزمي، ليؤلّف كتابه العظيم «الكتاب المختصر في حساب الجبر والمقابلة»، ما بين المدينة المنورة وبغداد، مُهدياً البشرية أول خريطة واضحة للعمليات الحسابية المنطقية. ومن اسمه وُلِد مصطلح «Algorithm» -كلمة تُردّدها اليوم كبرى جامعات العالم، وتقوم عليها كل خوارزمية تشخيص طبي، وكل شبكة عصبية اصطناعية، وكل روبوت يُجري جراحة معقّدة. الذكاء الاصطناعي، إذن، لم يولَد على شواطئ كاليفورنيا، بل في صدور العلماء العرب الذين سبقوا عصرهم... وها هي السعودية اليوم، تُعيد هذا المجد بلغة جديدة... لغة «رؤية 2030»، والذكاء الموجّه بالقيم، والتقنية المنبثقة من الأصالة. وبينما كان الغرب يُعيد ترتيب أوراقه، كانت السعودية ترسم المستقبل بثقة، وفي الوقت الذي كانت فيه دول الغرب تُراجع نماذجها وتتحسّب لثورة الذكاء الاصطناعي القادمة، كانت المملكة العربية السعودية تمضي في طريقها بثبات ووضوح. حين أُطلقت «رؤية 2030»، لم يكن الذكاء الاصطناعي مجرّد هامش تقني في دفتر التحول... بل كان أحد أعمدته المحورية، ومحوراً عابراً لكل القطاعات: من الاقتصاد إلى الصحة، ومن التعليم إلى المدن الذكية. لكن البداية لم تأتِ من أبراج لامعة أو مؤتمرات دعائية، بل من البنية التحتية الرقمية، التي لا يراها الناس، لكنها تُشكّل أساساً لكل ما سيأتي: • ملف صحي موحّد يُرافق المواطن من المهد إلى الشيخوخة. • منصات رقمية مثل «صحتي» و«نفيس» تُحوّل الخدمات الصحية إلى تجربة رقمية يومية. • نظام ربط إلكتروني شامل يربط المنشآت الطبية، العامة والخاصة، بمركز واحد للبيانات والقرارات. كل ذلك لم يُبْنَ للتفاخر الرقمي... بل لصناعة أرضية حقيقية تُدرّب عليها الخوارزميات، وتُختبر فيها أدوات الذكاء الصحي، وتُصمَّم فيها حلول تتكلّم لغة المواطن... حرفياً. لكن ذروة هذه الرؤية ليست في المدن القائمة، بل في المدن التي لم تُبْنَ بعد في نيوم، لا تُبنى المستشفيات كما نعرفها، بل يُعاد تعريف الطب من جديد. هنا، لا مكان للممرّض الذي يستدعي ملفاً ورقياً، ولا للطبيب الذي يبحث في أرشيف، بل لكل مريض توأم رقمي (Digital Twin)، ولكل جهاز خوارزمية تنبؤية تفهم قبل أن يُسأل. أما في «ذا لاين»، المدينة التي ستُبنى بلا سيارات ولا ضوضاء، فالصحة لن تكون وجهة تُزار وقت المرض... بل ستكون نسيجاً ضمن الحياة اليومية. كل بيت سيكون عيادة استباقية: 1. أجهزة استشعار تراقب أنفاسك، ونبضك، ونومك، ومشاعرك. 2. ذكاء اصطناعي يتعلّم من نمطك، ويُبلغ عن الخطر قبل أن تشعر به. 3. أنظمة تفاعلية تتنبّه لأي تغير في كيمياء الجسم أو السلوك، وتُرسِل تنبيهاً للطبيب الذكائي، أو تقترح تعديلاً غذائياً أو دوائياً. ولماذا كل هذا مهم؟ لأن المملكة تملك كنزاً لا يقدّره كثير من الدول: بيانات صحية ضخمة، ومنظمة، ومتعددة المصدر، ومكتوبة بلغة عربية. هذا الكنز المعرفي، حين يُدرَّب عليه الذكاء الاصطناعي، لا يُنتج نموذجاً عاماً، بل يُنتج ما يُسمّى «الذكاء المحلي»: ذكاء يفهم اللهجة، ويُقدّر السياق، ويستوعب الحساسية المجتمعية، فيُصبح أدق، وأعدل، وأكثر إنصافاً من أي خوارزمية مستوردة. وهنا... يولد جيل جديد من الذكاء الاصطناعي: ذكاء لا يُدار من وادي السيليكون بل من أرض الجزيرة. لا يتكلم بالإنجليزية وحدها بل بلغة الضاد، ولا يُعامِل المرضى على أنها حالات رقمية بل بصفتهم بشراً، بثقافة وتاريخ وخصوصية. رحلة الذكاء الاصطناعي من الطين السومري إلى العيادة الذكية في الرياض لم يعد الطبيب السعودي فيها يجلس خلف سماعةٍ يدوّرها بين أصابعه، بل بات يجلس خلف شاشة ذكية يرى فيها المريض ليس بصفته شخصاً، بل نظاماً حيّاً متعدد الطبقات: صورة في الوقت الحقيقي، وتاريخ جيني، وقراءات دماغية، وتحليل لمشاعره، ولعابه، ونومه، وسلوكه. الطب الحديث هنا لا يُخرّج «أطباء تقليديين»، بل يُخرّج شيئاً جديداً تماماً: مبرمجي صحة، ومهندسي مشاعر، ومحللي تنبؤات. منصّات مثل «طبيب المستقبل» و«الممارس الرقمي» في السعودية لا تعلّم كيف يُشخَّص المرض، بل كيف يُتوقَّع قبل أن يظهر، وكيف تُبنى الخوارزمية حول الإنسان، لا العكس. وشخصياً، كنت شاهداً ومشاركاً في واحدة من أهم اللحظات التحولية لهذا التوجه، حين تمّت دعوتي لتمثيل الذكاء الاصطناعي الطبي ضمن جلسات معرض الصحة العالمي (Global Health Exhibition) في الرياض، على مدى دورتين متتاليتين. وفي تلك الجلسات، لم تكن النقاشات من النوع الذي يكرره الإعلام تحت عنوان «مستقبل الطب»، بل كانت مختبرات استراتيجية لتوجيه الذكاء نفسه، واقتراح نماذج سعودية رائدة، والتفاعل مع نخبة من أهم علماء الذكاء الاصطناعي الصحي في العالم. كنت هناك، لست بوصفي مستمعاً بل ككاتب لخريطة الطب الجديد، بخوارزمية عربية، وبصمة سعودية. نعم، السعودية أبرمت اتفاقيات مهمة مع عمالقة مثل «Google Health» و«IBM Watson»، لكنها لم تتوقف هناك، بل بدأت تطوّر نماذجها الخاصة: • مشروع «الطبيب الرقمي السعودي». • مساعدين افتراضيين أذكياء في العيادات الجامعية. • نماذج تقييم الذكاء العاطفي في الابتسامة، والجمال، والانطباع النفسي للمريض. والاتجاه الآن لم يعد نحو «طب عام» بل نحو «طب شخصي»، إذ لا نسأل: «ما المرض؟» بل: «ما احتمالية أن تمرض؟»، حيث تُدرس بصمتك الجينية والميكروبيوم وساعة الشيخوخة البيولوجية، ويُحدَّد العلاج بناءً على خريطة دقيقة تخصك أنت لا على أساس بروتوكول عام مكتوب لغيرك. وفي الختام: الذكاء الذي بدأ على الطين يعود إلى أرضه، لكن بلغة رقمية. والذكاء الاصطناعي لم يبدأ مع ChatGPT، ولا مع روبوتات الجراحة، بل بدأ عندما خطّ السومريون أول رموز المنطق على ألواح الطين، وعندما كتب الخوارزمي أول خوارزمية في قلب العالم العربي. واليوم يعود هذا الذكاء إلى مهده، إلى أرض الجزيرة، لكن بأدوات أكثر دقة، ولغة أكثر جرأة، وعقول جاهزة لتصنع لا لتستهلك. السعودية اليوم لا تسأل: كيف نلحق بالركب؟ بل تقول: حان الوقت لنقود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store