
مواقيت الصلاة، موعد أذان الظهر اليوم الثلاثاء 22 - 7 - 2025 في القاهرة والمحافظات
والصلاة تُعلّم المسلم الانضباط والالتزام بالمواعيد، عندما نُصلّي في أوقاتها المحددة، نتعلم كيف ننظم وقتنا بين العبادة والعمل والحياة الاجتماعية، الصلاة تُذكّرنا بأن الوقت نعمة من الله يجب استغلالها بشكل صحيح. كما أن الالتزام بمواعيد الصلاة يُعطي المسلم شعورًا بالمسؤولية ويُعينه على تحقيق التوازن في حياته بين الدنيا والآخرة.
مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو
مواقيت الصلاة
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات
موعد أذان الظهر اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك، مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية
موعد أذان الظهر بالقاهرة: 1:01 م
موعد أذان الظهر بالإسكندرية: 1:07 م
موعد أذان الظهر بأسوان: 12:55 ص
مواقيت الصلاة اليوم
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة
القاهرة:
• الفجر: 4:27 ص
• الظهر: 1:01 م
• العصر: 4:38 م
• المغرب: 7:55 م
• العشاء: 9:24 م
الإسكندرية:
• الفجر: 4:28 ص
• الظهر: 1:07 م
• العصر: 4:46 م
• المغرب: 8:02 م
• العشاء: 9:33 م
أسوان:
• الفجر: 4:41 ص
• الظهر: 12:55 م
• العصر: 4:17 م
• المغرب: 7:36 م
• العشاء: 8:58م
الإسماعيلية:
• الفجر: 4:21 ص
• الظهر: 12:57 م
• العصر: 4:35 م
• المغرب: 7:52 م
• العشاء: 9:22 م
وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:
مواقيت الصلاة اليوم، الصلاة من أعظم الأعمال التي تُكفّر الذنوب وتُطهّر النفس. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء؟ قالوا: لا يبقى من درنه شيء. قال: فذلك مثل الصلوات الخمس، يمحو الله بهن الخطايا'، الصلاة تُجدد إيمان المسلم وتُعيد توبته إلى الله، مما يجعلها وسيلة دائمة للتخلص من الذنوب والخطايا.
والصلاة نورٌ يُضيء حياة المسلم في الدنيا والآخرة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الصلاة نور". هذا النور يُظهر للمسلم الطريق الصحيح ويُبعده عن الظلمات والضلال. الصلاة تُعين المسلم على اتخاذ القرارات الصحيحة في حياته، لأنها تربطه بالله وتُذكّره دائمًا بحكمته ورحمته. كما أن هذا النور يُضيء له طريقه يوم القيامة، فيُساعده على عبور الصراط بأمان.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 18 دقائق
- بوابة ماسبيرو
اليوم.. انطلاق مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم بمكة المكر
تنطلق اليوم السبت،تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود فعاليات مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الخامسة والأربعين، التي تنظمها وتشرف عليها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وذلك في رحاب المسجد الحرام بمكة المكرمة، بمشاركة متسابقين من 128 دولة حول العالم، وهو العدد الأكبر من الدول المشاركة منذ تأسيس المسابقة عام 1399هـ؛ في تأكيدٍ على مكانتها الدولية وريادتها العالمية في ميدان المسابقات القرآنية. ورفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أسمى آيات الشكر والعرفان، لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي عهده على الرعاية الكريمة والدعم المتواصل لكتاب الله وأهله، مؤكدًا أن هذه الرعاية المباركة تجسّد ما قامت عليه المملكة منذ تأسيسها من عناية بالقرآن الكريم وخدمته على المستوى العالمي. وقال ال الشيخ: "تتشرف الوزارة بتنظيم هذه المسابقة العريقة التي تُعدّ من أبرز المسابقات القرآنية الدولية، وتحظى بمكانة رفيعة، تُبرز ريادة المملكة في رعاية القرآن الكريم، وتجمع سنويًا نخبة من حفظة كتاب الله من مختلف دول العالم في أطهر بقاع الأرض، في صورة مشرفة تعكس رسالة المملكة في خدمة الإسلام ونشر قيم الوسطية والاعتدال". وأضاف: "باتت مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية منارة قرآنية عالمية ومحفلا دوليا مرموقا يحتفي بأهل القرآن، ويعكس الدور الريادي للمملكة العربية السعودية في توحيد الجهود لخدمة كتاب الله، وترسيخ منهج الوسطية، ومجابهة الانحرافات الفكرية". وسأل المولى تعالى أن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، وأن يوفقهما لما فيه عز الإسلام ونفع المسلمين، وأن يُجزيهما خير الجزاء على ما يقدمانه من دعم كريم ومواقف مشرّفة في خدمة القرآن الكريم وأهله في أنحاء العالم. وتُعدّ المسابقة من أعرق المسابقات القرآنية الدولية، وتمثل امتدادًا لجهود المملكة الرائدة في دعم البرامج القرآنية، وتعزيز حضورها العالمي في خدمة كتاب الله، وترسيخ رسالتها الحضارية المبنية على نشر الخير والاعتدال.


24 القاهرة
منذ 24 دقائق
- 24 القاهرة
كيف نحتفل بالمولد النبوي الشريف؟.. الإفتاء توضح
أجابت دار الإفتاء على سؤال ورد إليها من أحد المتابعين نصه: كيف نحتفل بالمولد النبوي الشريف؟ كيفية الاحتفال بالمولد النبوي الشريف وقالت الإفتاء في فتوى لها: الاحتفال بذكرى مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم مِن أفضل الأعمال وأعظم القربات وأجلِّ الطاعات؛ لما فيه مِن التعبير عن الحب والفرح بمولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، الذي هو أصلٌ مِن أصول الإيمان؛ فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ» أخرجه الشيخان. وأضافت: قال الحافظ ابن رجب في "فتح الباري" (1/ 48، ط. مكتبة الغرباء الأثرية): [محبَّة النبي صلى الله عليه وآله وسلم مِن أصول الإيمان، وهي مقارِنة لمحبة الله عز وجل، وقد قرنها اللهُ بها، وتَوَّعَدَ مَن قدَّم عليهما محبَّة شيء مِن الأمور المحبَّبة طبعًا مِن الأقارب والأموال والأوطان وغير ذلك] اهـ، والمراد مِن الاحتفال بذكرى المولد النبوي: تجمع الناس على ذكره، والإنشاد في مدحه والثناء عليه صلى الله عليه وآله وسلم، وقراءة سيرته العطرة، والتَّأسي به، وإطعام الطعام على حبه، والتصدق على الفقراء، والتوسعة على الأهل والأقرباء، والبر بالجار والأصدقاء؛ إعلانًا لمحبته، وفرحًا بظهوره وشكرًا لله تعالى على منته بولادته، وليس ذلك على سبيل الحصر والاختزال، بل هو لبيان الواقع وسَوْقِ المثال. وواصلت: وقد نصَّ جمهور العلماء على أنه يُنْدَبُ تعظيم يوم ميلاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم وإبراز الشكر له؛ وذلك بصيامه والإكثار مِن الذكر والدعاء والعبادة وقراءة القرآن ونحو ذلك من مظاهر الشكر والتعبد لله احتفاءً بمولده الشريف صلى الله عليه وآله وسلم، وهو ما جرى عليه عمل أهل الأمصار. وأكملت: فحكى مفتي مكة المكرمة قطب الدين النهروالي الحنفي [ت: 990هـ] في "الإعلام بأعلام بيت الله الحرام" (ص: 196، ط. العامرة العثمانية) عملَ أهل مكة في زيارة موضع ميلاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم في ليلة المولد المحمدي؛ فقال: [ويُزار في الليلة الثانية عشر من شهر ربيع الأول كل عام، فيجتمع الفقهاء والأعيان على نظام المسجد الحرام والقضاة الأربعة بمكة المشرفة بعد صلاة المغرب بالشموع الكثيرة والمفرغات والفوانيس والمشاعل، وجميع المشايخ مع طوائفهم بالأعلام الكثيرة، ويخرجون من المسجد إلى سوق الليل، ويمشون فيه إلى محل المولد الشريف بازدحام.. ويأتي الناس من البدو والحضر وأهل جدة وسكان الأودية في تلك الليلة، ويفرحون بها، وكيف لا يفرح المؤمنون بليلة ظهر فيها أشرف الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وآله وسلم، وكيف لا يجعلونه عيدًا من أكبر أعيادهم] اهـ. وأردفت: ثم ردَّ على المنكرين على ذلك تحت دعوى أنَّ ذلك لا يصحّ شرعًا وأنه بدعة لم تُحْكَ عن السلف؛ بأنه: [بدعة حسنة، تتضمن تعظيم النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم بالذكر والدعاء والعبادة وقراءة القرآن، وقد أشار صلى الله عليه وآله وسلم إلى فضيلة هذا الشهر العظيم؛ بقوله صلى الله عليه وآله وسلم للذي سأله عن صوم يوم الإثنين: «ذَاكَ يَوْمٌ وُلِدْتُ فِيهِ»، فتشريف هذا اليوم متضمن لتشريف هذا الشهر الذي هو فيه، فينبغي أنْ يحترم غاية الاحترام؛ ليشغله بالعبادة والصيام والقيام، ويُظهِرَ السرور فيه بظهور سيد الأنام عليه أفضل الصلاة والسلام] اهـ. واختتمت الإفتاء: وقال الإمام ابن الحاج المالكي في "المدخل" (2/ 2-3، ط. دار التراث): [وفضيلة الأزمنة والأمكنة بما خصها الله تعالى به مِن العبادات التي تُفْعَل فيها؛ لِمَا قد عُلِمَ أنَّ الأمكنة والأزمنة لا تتشرف لذاتها، وإنما يحصل لها التشريف بما خُصَّتْ به مِن المعاني، فانظر -رحمنا الله وإياك- إلى ما خص الله تعالى به هذا الشهر الشريف ويوم الاثنين، ألا ترى أنَّ صومَ هذا اليوم فيه فضلٌ عظيم؛ لأنه صلى الله عليه وآله وسلم وُلد فيه، فعلى هذا ينبغي إذا دخل هذا الشهر الكريم أنْ يُكَرَّمَ ويُعَظَّمَ ويُحْتَرَمَ الاحترام اللائق به؛ وذلك بالاتباع له صلى الله عليه وآله وسلم في كونه عليه الصلاة والسلام كان يخص الأوقات الفاضلة بزيادة فعل البر فيها وكثرة الخيرات] اهـ. وممَّا ذُكِر يُعلَم الجواب عما جاء بالسؤال. أمين الفتوى: تنشيف الأعضاء بين غسلات الوضوء يخل بالموالاة.. ولا يُسمح به إلا عند الضرورة القصوى


بوابة ماسبيرو
منذ 24 دقائق
- بوابة ماسبيرو
اليوم.. انطلاق مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم بمكة
تنطلق اليوم السبت،تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود فعاليات مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الخامسة والأربعين، التي تنظمها وتشرف عليها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وذلك في رحاب المسجد الحرام بمكة المكرمة، بمشاركة متسابقين من 128 دولة حول العالم، وهو العدد الأكبر من الدول المشاركة منذ تأسيس المسابقة عام 1399هـ؛ في تأكيدٍ على مكانتها الدولية وريادتها العالمية في ميدان المسابقات القرآنية. ورفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أسمى آيات الشكر والعرفان، لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي عهده على الرعاية الكريمة والدعم المتواصل لكتاب الله وأهله، مؤكدًا أن هذه الرعاية المباركة تجسّد ما قامت عليه المملكة منذ تأسيسها من عناية بالقرآن الكريم وخدمته على المستوى العالمي. وقال ال الشيخ: "تتشرف الوزارة بتنظيم هذه المسابقة العريقة التي تُعدّ من أبرز المسابقات القرآنية الدولية، وتحظى بمكانة رفيعة، تُبرز ريادة المملكة في رعاية القرآن الكريم، وتجمع سنويًا نخبة من حفظة كتاب الله من مختلف دول العالم في أطهر بقاع الأرض، في صورة مشرفة تعكس رسالة المملكة في خدمة الإسلام ونشر قيم الوسطية والاعتدال". وأضاف: "باتت مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية منارة قرآنية عالمية ومحفلا دوليا مرموقا يحتفي بأهل القرآن، ويعكس الدور الريادي للمملكة العربية السعودية في توحيد الجهود لخدمة كتاب الله، وترسيخ منهج الوسطية، ومجابهة الانحرافات الفكرية". وسأل المولى تعالى أن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، وأن يوفقهما لما فيه عز الإسلام ونفع المسلمين، وأن يُجزيهما خير الجزاء على ما يقدمانه من دعم كريم ومواقف مشرّفة في خدمة القرآن الكريم وأهله في أنحاء العالم. وتُعدّ المسابقة من أعرق المسابقات القرآنية الدولية، وتمثل امتدادًا لجهود المملكة الرائدة في دعم البرامج القرآنية، وتعزيز حضورها العالمي في خدمة كتاب الله، وترسيخ رسالتها الحضارية المبنية على نشر الخير والاعتدال.