logo
أول صحيفة مطبوعة في العالم يحررها الذكاء الاصطناعي بالكامل

أول صحيفة مطبوعة في العالم يحررها الذكاء الاصطناعي بالكامل

كشفت صحيفة "إل فوليو" اليومية الإيطالية عن إصدار أول صحيفة مطبوعة في العالم تعتمد على الذكاء الاصطناعي بالكامل دون أي تدخل من المحررين.
وأشارت الصحيفة إلى أنها بدأت تجربة تستمر شهرا لإصدار عدد يومي يتكون من 4 صفحات ويعتمد بالكامل على الذكاء الاصطناعي وسيتم توزيعه مجانا مع العدد التقليدي المكون من 10 صفحات ويباع بسعر 1.8 يورو.
وتتولى أنظمة الذكاء الاصطناعي كتابة المقالات ووضع العناوين والملخصات وتختار أهم الاقتباسات في الموضوعات دون أي تدخل بشري في الصحيفة التجريبية التي تصدر تحت اسم "إل فوليو أيه. آي".
وشرح فريق تحرير الصحيفة الإيطالية الفكرة بالقول "نحن الصحفيون نكتفي فقط بطرح الأسئلة على أنظمة الذكاء الاصطناعي، ثم سنقرأ كل الإجابات"، مشيرا إلى أن هدفهم هو نقل تقنيات الذكاء الاصطناعي من الإطار النظري إلى الجانب التطبيقي في عالم الصحافة.
تأسست صحيفة "إل فوليو" عام 1996 وهي واحدة من أقل الصحف توزيعا على المستوى الوطني في إيطاليا.
وفي حين يمكن القول إن "إل فوليو أيه. آي" هي أول صحيفة مطبوعة يحررها بالكامل الذكاء الاصطناعي، فإن العديد من المنصات الإعلامية على الإنترنت تختبر بالفعل إمكانية إنشاء محتوى كامل باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وتعتمد غرف الأخبار على مستوى العالم على أنظمة محادثة الذكاء الاصطناعي بدرجات مختلفة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصانع الذكاء الاصطناعي والفرص في دول مجلس التعاون الخليجي
مصانع الذكاء الاصطناعي والفرص في دول مجلس التعاون الخليجي

الوطن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الوطن

مصانع الذكاء الاصطناعي والفرص في دول مجلس التعاون الخليجي

مصانع الذكاء الاصطناعي هي أنظمة ديناميكية تُعزّز الابتكار والتعاون والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعي. تجمع هذه المصانع بين قوة الحوسبة والبيانات والموهبة لابتكار نماذج وتطبيقات ذكاء اصطناعي متقدمة. كما تدعم التعاون عبر أوروبا من خلال ربط مراكز الحوسبة الفائقة بالجامعات، والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة (SMEs)، والقطاع الصناعي، والجهات المالية. وتُعدّ مصانع الذكاء الاصطناعي مراكز محورية تدفع عجلة التقدم في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجالات متنوعة مثل الصحة، والصناعة، والمناخ، والمالية، والفضاء، وغيرها. حددت المفوضية الأوروبية إنشاء مصانع الذكاء الاصطناعي كأولوية استراتيجية، كما أُعلن في حزمة الابتكار في الذكاء الاصطناعي لعام 2024. وتعزّز «خطة عمل قارة الذكاء الاصطناعي» الاستثمار الأوروبي في هذه المصانع. ومن المتوقع خلال عامي 2025-2026 تشغيل ما لا يقل عن 15 مصنعاً للذكاء الاصطناعي وعدة محطات فرعية مرتبطة بحواسيب فائقة مهيأة للذكاء الاصطناعي داخل المصانع القائمة. سيمكّن ذلك من إنشاء منظومة ذكاء اصطناعي أوروبية موحدة وتحفيز النمو من خلال إعطاء الأولوية في الوصول إلى هذه البنية التحتية للشركات الناشئة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في مجال الذكاء الاصطناعي. وفي هذا الإطار، سيتم شراء وتشغيل 9 حواسيب فائقة مهيأة للذكاء الاصطناعي في مختلف أنحاء الاتحاد الأوروبي، مما سيؤدي إلى مضاعفة القدرة الحوسبية الحالية لمبادرة الحوسبة الأوروبية الفائقة «EuroHPC» ثلاث مرات. توفر مبادرة «EuroHPC» المشتركة إمكانية الوصول إلى وقت الحوسبة وخدمات الدعم التي تقدمها مصانع الذكاء الاصطناعي التابعة لها. هذه المصانع متاحة للمستخدمين الأوروبيين من قطاعات مختلفة، بما في ذلك الصناعة والبحث والأوساط الأكاديمية والجهات الحكومية. علاوة على ذلك، ومن أجل دفع القارة الأوروبية إلى صدارة تطوير الذكاء الاصطناعي، ستشمل مبادرة InvestAI إنشاء صندوق أوروبي جديد بقيمة 20 مليار يورو لإنشاء ما يصل إلى 5 مصانع ضخمة للذكاء الاصطناعي «Gigafactories». وستعزز هذه المبادرة الشراكات بين القطاعين العام والخاص لضمان بيئة استثمارية آمنة ورعاية منظومة ذكاء اصطناعي تنافسية ومبتكرة في أوروبا. مصانع الذكاء الاصطناعي الضخمة هي منشآت واسعة النطاق مخصصة لتطوير وتدريب الجيل التالي من نماذج الذكاء الاصطناعي التي تحتوي على تريليونات من المعلمات. لتحقيق ذلك، ستجمع هذه المصانع بين قوة حوسبية هائلة (أكثر من 100,000 معالج ذكاء اصطناعي متقدم) مع تركيز كبير على قدرات الطاقة، وسلاسل الإمداد الموثوقة، والشبكات المتطورة، وكفاءة الطاقة، وأتمتة العمليات بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي. سيتم ربط مصانع الذكاء الاصطناعي ببعضها البعض وستتصل بمبادرات دعم الذكاء الاصطناعي الكبرى الأخرى، مثل مرافق الاختبار والتجريب، والتي توفر موارد مخصصة لاختبار حلول الذكاء الاصطناعي، وشبكة مراكز الابتكار الرقمي الأوروبية. خلال الفترة من 2021 إلى 2027، ستصل الاستثمارات الإجمالية للمفوضية والدول الأعضاء والدول المرتبطة في البنية التحتية للحوسبة الفائقة ومصانع الذكاء الاصطناعي في الاتحاد الأوروبي إلى 10 مليارات يورو من خلال مبادرة EuroHPC. الفرص لدول مجلس التعاون الخليجي: يمكن لدول مجلس التعاون الخليجي أن تتعاون بشكل وثيق مع الشركاء الرئيسيين لتنسيق الجهود ودمج الموارد، مما يشجع الاستثمار في تطوير وتحسين ودمج نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة في التطبيقات الحيوية. تشهد الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي ازدهاراً في دول المجلس، ويمكن تكرار التجربة الأوروبية في إنشاء مصانع الذكاء الاصطناعي لتوفير فرص كبيرة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة وللمواطنين لتعزيز مكانتهم وتطورهم في مجال الذكاء الاصطناعي.

أوروبا تتأهب للشركات الأميركية.. فرنسا تغرم "أبل" 150 مليون يورو
أوروبا تتأهب للشركات الأميركية.. فرنسا تغرم "أبل" 150 مليون يورو

البلاد البحرينية

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

أوروبا تتأهب للشركات الأميركية.. فرنسا تغرم "أبل" 150 مليون يورو

أعلنت هيئة المنافسة الفرنسية اليوم الاثنين، فرض غرامة بقيمة 150 مليون يورو على شركة أبل لاتهامها باستغلال موقعها المهيمن في مجال الاستهداف الإعلاني على أجهزتها، في وقت تواجه الشركة تحقيقات مماثلة في دول أوروبية أخرى. وأوضحت الهيئة خلال مؤتمر صحافي أنها فرضت الغرامة على الشركة الأميركية العملاقة لاستخدامها ميزة "شفافية تتبع التطبيقات" (إيه تي تي) التي عرفت عنها على أنها حماية إضافية لبيانات المستخدمين الخاصة، مشيرة إلى أن "سبل تطبيقها غير ضرورية ولا تتناسب مع الهدف المعلن من أبل وهو حماية البيانات". بالإضافة إلى الغرامة، سيتعين على أبل نشر القرار على موقعها الإلكتروني لمدة سبعة أيام. وفتحت السلطات في ألمانيا وإيطاليا ورومانيا وبولندا تحقيقات مماثلة بشأن "شفافية تتبع التطبيقات" التي تروج لها أبل كضمان للخصوصية. ولتبرير قرارها، أشارت هيئة المنافسة الفرنسية إلى أن هذا النظام "يؤدي إلى مضاعفة نوافذ جمع الموافقات، مما يعقد العملية كثيرا بالنسبة لمستخدمي التطبيقات من أطراف ثالثة" على أجهزة آيفون وآيباد. فضلا عن ذلك، يتعين على المستخدم أن يرفض تتبع الإعلانات على تطبيقات الطرف الثالث مرتين بدلا من مرة واحدة وهذا "يقوض الحيادية ويتسبب بضرر اقتصادي لناشري التطبيقات ومقدمي خدمات الإعلان". وترى هيئة المنافسة أن النظام، كما طبقته شركة أبل، "يعاقب بشكل خاص الناشرين الأصغر حجما ... الذين يعتمدون إلى حد كبير على جمع البيانات من أطراف ثالثة لتمويل أنشطتهم". طرحت الشركة الأميركية العملاقة ميزة "شفافية تتبع التطبيقات" في بداية عام 2021، وهي تفتح نافذة موافقة عند فتح كل تطبيق. إذا قام المستخدم بالنقر على خيار "لا"، لا يعود التطبيق قادرا على الوصول إلى معرف الإعلان الخاص بهذا الشخص، وهو رقم فريد يمكن استخدامه لتتبعه عبر الإنترنت. كان هناك اشتباه في أن ميزة "شفافية تتبع التطبيقات" تعطي الافضلية لخدمات شركة آبل على حساب تطبيقات أطراف ثالثة. وردا على طلب من الجهات الإعلانية التي نددت بعرقلة قدرتها على استهداف المستخدمين، رفضت هيئة مراقبة المنافسة الفرنسية طلبا لاتخاذ تدابير مؤقتة في عام 2021، لكنها واصلت التحقيق المعمق في القضية.

أول صحيفة مطبوعة في العالم يحررها الذكاء الاصطناعي بالكامل
أول صحيفة مطبوعة في العالم يحررها الذكاء الاصطناعي بالكامل

البلاد البحرينية

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

أول صحيفة مطبوعة في العالم يحررها الذكاء الاصطناعي بالكامل

كشفت صحيفة "إل فوليو" اليومية الإيطالية عن إصدار أول صحيفة مطبوعة في العالم تعتمد على الذكاء الاصطناعي بالكامل دون أي تدخل من المحررين. وأشارت الصحيفة إلى أنها بدأت تجربة تستمر شهرا لإصدار عدد يومي يتكون من 4 صفحات ويعتمد بالكامل على الذكاء الاصطناعي وسيتم توزيعه مجانا مع العدد التقليدي المكون من 10 صفحات ويباع بسعر 1.8 يورو. وتتولى أنظمة الذكاء الاصطناعي كتابة المقالات ووضع العناوين والملخصات وتختار أهم الاقتباسات في الموضوعات دون أي تدخل بشري في الصحيفة التجريبية التي تصدر تحت اسم "إل فوليو أيه. آي". وشرح فريق تحرير الصحيفة الإيطالية الفكرة بالقول "نحن الصحفيون نكتفي فقط بطرح الأسئلة على أنظمة الذكاء الاصطناعي، ثم سنقرأ كل الإجابات"، مشيرا إلى أن هدفهم هو نقل تقنيات الذكاء الاصطناعي من الإطار النظري إلى الجانب التطبيقي في عالم الصحافة. تأسست صحيفة "إل فوليو" عام 1996 وهي واحدة من أقل الصحف توزيعا على المستوى الوطني في إيطاليا. وفي حين يمكن القول إن "إل فوليو أيه. آي" هي أول صحيفة مطبوعة يحررها بالكامل الذكاء الاصطناعي، فإن العديد من المنصات الإعلامية على الإنترنت تختبر بالفعل إمكانية إنشاء محتوى كامل باستخدام الذكاء الاصطناعي. وتعتمد غرف الأخبار على مستوى العالم على أنظمة محادثة الذكاء الاصطناعي بدرجات مختلفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store