
الكرملين يعلن ما سيناقشه ويتكوف مع بوتين
وأضاف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، سيبحث مع ويتكوف ، جوانب التسوية في أوكرانيا.
وقال بيسكوف للصحفيين: "سيستمر الحديث بمختلف جوانب التسوية الأوكرانية. هناك جوانب عديدة، وأسس الموضوع معقدة للغاية"، وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية.
كان موقع أكسيوس الإخباري الأميركي، قد ذكر نقلاً عن مصادر مطلعة وبيانات فلايت رادار، في بيان إن "المبعوث الدبلوماسي للرئيس الأميركي دونالد ترامب ، ستيف ويتكوف توجه إلى روسيا ومن المتوقع أن يلتقي الرئيس فلاديمير بوتين الجمعة".
وأشار الموقع إلى أن هذا قد يكون اللقاء الثالث بين بوتين وويتكوف ، في الوقت الذي يضغط فيه ترامب من أجل التوصل لوقف لإطلاق النار في الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
وكان الرئيس ترامب اتفق مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال اتصال هاتفي مطول في الشهر الماضي على وقف إطلاق نار فوري لمدة 30 يوما في الغارات على كافة منشآت ومواقع البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، لكن الزعيم الروسي امتنع عن دعم وقف أوسع نطاقا للقتال لمدة 30 يوما وهو ما تضغط الإدارة الأميركية من أجله.
من جهتها، وافقت أوكرانيا على وقف الهجمات على مواقع البنية التحتية للطاقة.
ورغم الموافقة من الجانبين غير أنهما يواصلان مهاجمة البنية التحتية للطاقة في أراض كل منهما الأخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
أكسيوس: إسرائيل تستعد لضرب إيران حال فشل المفاوضات مع واشنطن
قال مسؤول أمريكي لصحيفة "أكسيوس" إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قلقة من تحرك محتمل لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتوجيه ضربة عسكرية ضد إيران دون الحصول على ضوء أخضر من واشنطن. كما أفاد مصدر إسرائيلي لصحيفة أكسيوس بأن الولايات المتحدة على علم بالاستعدادات التي تجريها إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية، مشيرًا إلى أن تقييم الجيش الإسرائيلي يرى أن فاعلية الضربة ستتراجع إذا ما تأخرت. إسرائيل تُسرع استعداداتها لضرب منشآت إيران النووية وأضاف المصدر أن الاستخبارات الإسرائيلية تعتقد أن المحادثات بين إيران والولايات المتحدة ستنهار، ما يدفع إسرائيل للاستعداد لتنفيذ الضربة بسرعة إذا حدث ذلك. أفاد مصدر إسرائيلي أن تل أبيب تضع اللمسات الأخيرة على خطط عسكرية تستهدف منشآت إيران النووية، مؤكدًا أن الاستعدادات تجري بوتيرة متسارعة. إيران: لا نتائج للمفاوضات إذا أصرت واشنطن على وقف تخصيب اليورانيوم قال نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة لن تحقق أي تقدم إذا واصلت واشنطن الضغط من أجل وقف كامل لعمليات تخصيب اليورانيوم. ونقلت وكالة أنباء "نور نيوز" الإيرانية عن روانجي تأكيده أن موقف طهران ثابت في ما يتعلق بحقها في التخصيب، معتبرًا أن الإصرار الأمريكي على إنهاء البرنامج بالكامل يُعد شرطًا غير مقبول، ويُفقد المفاوضات جدواها.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
الكرملين يرفض اتهامه بالمماطلة في مباحثات السلام
موسكو (وكالات) رفضت روسيا، أمس، اتهامات أوكرانيا ودول أوروبية بأنها تسعى إلى إطالة أمد عملية السلام، مؤكدة في الوقت ذاته أنه لم يُتخذ قرار بعد بشأن مكان انعقاد الجولة المقبلة من المحادثات، عندما سُئلت حول احتمال استضافتها في الفاتيكان. وجاء ذلك بعدما عبّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاثنين الماضي، عن دعمه لفكرة عقد محادثات وقف إطلاق نار بين موسكو وكييف في الفاتيكان، معتبراً أن ذلك سيمنح المفاوضات زخماً إضافياً. وقالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني أمس الأول، إن البابا ليو الرابع عشر أكد لها استعداده لاستضافة الجولة المقبلة من المحادثات. وأشار المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إلى أن روسيا ترحب باستعداد جميع الأطراف للمساهمة في تسوية سريعة، لكنه أوضح أن اختيار مكان انعقاد المفاوضات لم يُحدد بعد، مضيفاً أن موسكو لم تتلق أي اقتراح رسمي من الفاتيكان. وكانت روسيا وأوكرانيا قد عقدتا اجتماعاً في إسطنبول الأسبوع الماضي، هو الأول من نوعه منذ مارس 2022، وأسفر عن اتفاق على تبادل ألف أسير من كل طرف، لكن موسكو رفضت مطلب كييف بالتوصل إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار. وأعلن الكرملين، في أعقاب مكالمة هاتفية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب يوم الاثنين الماضي، أن كلا الطرفين سيعملان على مذكرة تفاهم حول اتفاق سلام. وأكد بيسكوف أن معظم العمل على مذكرة التفاهم بين روسيا وأوكرانيا يتم بشكل سري، ولا ينبغي أن يكون مفتوحاً للجمهور، مضيفاً، لكن بطبيعة الحال، العمل بشأن المذكرة يجري في وضع منفصل، لا ينبغي الكشف عنه للجمهور لأسباب واضحة، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وتابع: إن قائمة الشروط لوقف إطلاق النار سيتم إعدادها من قبل الطرفين بشكل منفصل. بدوره، أعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أنّه يتوقع أن تعرض روسيا خلال أيام شروطها لإبرام اتفاق مع أوكرانيا، معتبراً أنّ هذه الخطوة ستسمح لواشنطن بتقييم مدى جدّية موسكو في سعيها للسلام. في غضون ذلك، زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منطقة كورسك الواقعة عند الحدود مع أوكرانيا، والتي أعلنت روسيا تحريرها من القوات الأوكرانية في نهاية أبريل، على ما أفاد الكرملين في بيان أمس. وفي نهاية أبريل، أكّدت روسيا أنها استعادت بشكل كامل منطقة كورسك التي دخلتها القوات الأوكرانية في أغسطس 2024. وخلال زيارته، اجتمع الرئيس الروسي مع مسؤولي البلديات المحلية في كورتشاتوف حيث تقع محطة كورسك للطاقة النووية، وفقاً لبيان الكرملين. كما زار موقع بناء محطة الطاقة النووية «كورسك-2»، بحسب المصدر نفسه.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
ترامب يطلق مشروع «القبة الذهبية» بـ 25 ملياراً
وأعلن ترامب تخصيص 25 مليار دولار كتمويل أولي للمشروع، مضيفاً أن كلفته الإجمالية قد تصل إلى حوالي 175 ملياراً. وقال ترامب في البيت الأبيض: «خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأمريكي بأني سأبني درعاً صاروخية متطورة جداً، يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسمياً هيكلية هذه المنظومة المتطورة .. ستكون القبة الذهبية قادرة على اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من جوانب أخرى من العالم، وحتى لو أُطلقت من الفضاء .. إنها مهمة جداً لنجاح بلدنا ولبقائه أيضاً». «هذا شأن يتعلق بالسيادة الأمريكية، إذا كان تقدير الأمريكيين يؤشر إلى وجود تهديد باليستي، سيقومون بطبيعة الحال بتطوير نظام دفاع صاروخي .. في المستقبل القريب، سيتطلب مسار الأحداث استئناف الاتصالات بهدف استعادة الاستقرار الاستراتيجي بين واشنطن وموسكو»، مشيراً إلى أن التواصل بشأن التوازن الاستراتيجي يجب أن يستأنف لمصلحة البلدين ومصلحة الأمن العالمي. «إن المشروع الذي خصص له ترامب تمويلاً أولياً مقداره 25 مليار دولار يقوض التوازن الاستراتيجي والاستقرار العالميين»، مضيفة: «تعرب الصين عن قلقها البالغ حيال ذلك.. نحض الولايات المتحدة على التخلي عن تطوير ونشر نظام دفاع صاروخي عالمي في أقرب وقت ممكن».