logo
تحطم طائرة صغيرة في مطار لندن ساوثيند.. ألسنة اللهب والدخان تغطي السماء

تحطم طائرة صغيرة في مطار لندن ساوثيند.. ألسنة اللهب والدخان تغطي السماء

صحيفة سبقمنذ 5 أيام
تحطمت طائرة صغيرة، من طراز بيتشكرافت سوبر كينغ إير، مساء الأحد، في مطار لندن ساوثيند الواقع على بُعد نحو 72 كيلومترًا شرق العاصمة البريطانية، ما أدى إلى اندلاع حريق ضخم في موقع الحادث.
🚨 BREAKING NEWS: A devastating plane crash occurred at London Southend Airport, UK.
A Beechcraft Super King Air light aircraft crashed and exploded into a massive fireball shortly after takeoff, Eyewitnesses described a horrific scene of black smoke and flames, prompting a… pic.twitter.com/9KrHzfgkeg
— Breaking News (@TheNewsTrending) July 13, 2025
وقالت شرطة إسيكس في بيان رسمي إنها تلقت تنبيهًا قبل الساعة الرابعة مساءً بالتوقيت المحلي بشأن "حادث خطير" في المطار، ووصلت على الفور فرق الطوارئ إلى الموقع، شاملة سيارات الإطفاء والإسعاف والشرطة.
وأظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل عمودًا كثيفًا من النار والدخان الأسود يتصاعد من مكان التحطم، فيما لم تُكشف حتى الآن تفاصيل رسمية حول عدد الأشخاص الذين كانوا على متن الطائرة.
Beech B200 Super King Air crashed on departure from Southend Airport
The aircraft was scheduled to fly from Southend to Lelystad in the Netherlands pic.twitter.com/ZxZiqW8Rmc
— jappers (@Jappers69) July 13, 2025
وأعلنت خدمة الإسعاف البريطانية أنها أرسلت أربع سيارات إسعاف وعددًا من مركبات الطوارئ الأخرى إلى الموقع، فيما أظهر الموقع الإلكتروني لمطار لندن ساوثيند إلغاء خمس رحلات دولية نتيجة الحادث.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحقيق في تحطم طائرة بوينغ بالهند يشير إلى قطع الطيار للوقود
تحقيق في تحطم طائرة بوينغ بالهند يشير إلى قطع الطيار للوقود

العربية

timeمنذ 26 دقائق

  • العربية

تحقيق في تحطم طائرة بوينغ بالهند يشير إلى قطع الطيار للوقود

ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، يوم الأربعاء، أن تسجيلاً لحوار في قمرة القيادة بين قائدي طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية ، والتي تحطمت الشهر الماضي، يشير إلى أن الطيار قطع تدفق الوقود إلى محركي الطائرة. ونقلت الصحيفة ذلك عن مصادر مطّلعة على التقييم الأولي الذي أجراه مسؤولون أميركيون للأدلة التي كشف عنها التحقيق في حادث تحطم الطائرة من طراز بوينغ 787 دريملاينر، والذي وقع في 12 يونيو/حزيران بمدينة أحمد أباد في الهند، وأسفر عن مقتل 260 شخصاً. وجاء في تقرير مبدئي أصدره مكتب التحقيقات الهندي في حوادث الطيران، يوم السبت، أن أحد الطيارين سُمع في مسجل صوت قمرة القيادة وهو يسأل زميله عن سبب قطعه لتدفق الوقود، "فرد الطيار الآخر بأنه لم يفعل ذلك"، وفقا لـ"رويترز". ولم يتمكن المحققون من تحديد الشخص الذي طرح السؤال أو من أجاب، من بين الطيار سوميت سابهاروال ومساعده كلايف كوندر. وقالت "وول ستريت جورنال" إن كوندر، الذي كان يقود الطائرة، سأل سابهاروال عن سبب تحريكه مفاتيح الوقود إلى وضع "الإيقاف"، بعد ثوانٍ من إقلاع الطائرة من المدرج. ولم تذكر الصحيفة ما إذا كان هناك دليل على أن سابهاروال حرّك فعلاً المفاتيح، لكنها نقلت عن طيارين أميركيين اطلعوا على تقرير السلطات الهندية قولهم إن من المحتمل أن كوندر هو من سحب مفاتيح التحكم في تلك اللحظة من الرحلة. ولم يرد مكتب التحقيقات الهندي في حوادث الطيران، ولا الهيئة العامة للطيران المدني، ولا وزارة الطيران المدني، ولا الخطوط الجوية الهندية، ولا نقابتا الطيارين الهنود، ولا شركة بوينغ، على طلبات من "رويترز" للتعليق على تقرير الصحيفة. وقال التقرير المبدئي لمكتب التحقيقات إن مفاتيح الوقود تحوّلت من وضع التشغيل إلى الإيقاف بعد ثانية واحدة من الإقلاع، لكنه لم يوضح كيف تم ذلك. وأظهرت لقطات من كاميرات الدائرة التلفزيونية المغلقة أنه تم تشغيل مصدر الطاقة الاحتياطي، مما يشير إلى أن الطاقة نفدت من المحركين. وبدأت الطائرة، التي كانت متجهة إلى لندن، في الهبوط بعد وصولها إلى ارتفاع 650 قدماً. وذكر التقرير أن مفاتيح وقود كلا المحركين أُعيدت إلى وضع التشغيل، وحاولت الطائرة تلقائياً إعادة تشغيلهما، لكن جون نانس، الخبير في سلامة الطيران، قال لـ"رويترز" إن الطائرة كانت على ارتفاع منخفض وسرعة بطيئة جداً، بحيث لم تتمكن من الارتفاع مجدداً. وجاء في التقرير أن الطائرة اصطدمت ببعض الأشجار ومدخنة قبل أن تصطدم بمبنى وتتحوّل إلى كرة نار، مما أسفر عن مقتل 19 شخصاً على الأرض، و241 من أصل 242 شخصاً كانوا على متنها. وقال كامبل ويلسون، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية الهندية، في مذكرة داخلية يوم الاثنين، إن التقرير لم يجد أي عيوب ميكانيكية أو متعلقة بالصيانة، وإن جميع أعمال الصيانة المطلوبة قد أُنجزت. ولم يتضمن التقرير أي توصيات تتعلق بالسلامة موجّهة إلى شركة بوينغ أو إلى الشركة المصنعة للمحركات.

تسريب بيانات في أفغانستان يكشف هويات جواسيس وقوات خاصة بريطانية
تسريب بيانات في أفغانستان يكشف هويات جواسيس وقوات خاصة بريطانية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

تسريب بيانات في أفغانستان يكشف هويات جواسيس وقوات خاصة بريطانية

كشفت وسائل إعلام بريطانية، الخميس، عن تسريب صادم للبيانات كشف هويات جواسيس وعناصر من القوات الخاصة البريطانية، إلى جانب تفاصيل حسّاسة تتعلق بآلاف الأفغان الذين تم إجلاؤهم إلى المملكة المتحدة بعد سقوط كابل بيد «طالبان». جندي بريطاني خلال التدريبات في أفغانستان (أرشيفية - رويترز) وأفادت التقارير بأن التسريب تضمَّن أسماء أكثر من 100 عنصر من القوات الخاصة، وضباط في جهاز الاستخبارات الخارجية (MI6)، وعسكريين بريطانيين، مما يعرِّضهم لخطر جسيم. وأكَّد مصدر مطلع لوكالة «أسوشييتد برس»، الخميس، أن «أسماء عدد محدود من عناصر القوات الخاصة»، وردت ضمن الملف المسرَّب، وتحدَّث الشخص بشرط عدم الكشف عن هويته نظراً لأنه غير مخول بالحديث علناً عن هذه المعلومات الحساسة. وجاء هذا الكشف بعد قرار قضائي صادر عن محكمة لندن، يوم الثلاثاء، برفع «الأمر القضائي الفائق» (super injunction) الذي كان يفرض حظراً صارماً على الإبلاغ عن رسالة إلكترونية أرسلها أحد مسؤولي وزارة الدفاع البريطانية عن طريق الخطأ في فبراير (شباط) 2022، والتي تضمَّنت بيانات شخصية لنحو 19 ألف أفغاني تقدَّموا بطلبات لجوء إلى بريطانيا. وكان هؤلاء الأفغان قد تعاونوا مع القوات الغربية، إما بصفتهم مترجمين أو مساعدين ميدانيين، أو ضمن صفوف الجيش الأفغاني المدعوم غربياً، مما جعلهم عرضةً لانتقام «طالبان» بعد استيلائها على الحكم. بعد مرور 18 شهراً ولم تكتشف الحكومة البريطانية التسريب إلا بعد مرور 18 شهراً، حين نُشر جزء من البيانات على «فيسبوك» من قبل شخص هدَّد بكشف القائمة بالكامل. عندها أُطلق برنامج سري لإعادة توطين الأفغان في المملكة المتحدة. وعندما رفع القاضي، مارتن تشامبرلين، الأمر القضائي النادر والجدلي، الذي كان يمنع حتى الإبلاغ عن وجوده، سمح بالنشر عن تفاصيل تتعلق بالأفغان فقط. لكنه منع وسائل الإعلام من نشر أي تفاصيل تشير إلى وجود أفراد من القوات البريطانية أو الجواسيس ضمن القائمة. لكن بعد أن نشرت صحيفة «ذا صن» الشعبية - التي لم تكن طرفاً في القضية ولا تخضع للأمر القضائي - معلومات عن تسريب هويات البريطانيين، طلبت مؤسسات إعلامية تعديل أمر القاضي، يوم الخميس. وقد أصبحت هذه الفضيحة حديث الرأي العام؛ بسبب الجهود الكبيرة التي بذلتها الحكومة لإخفاء الأمر في أثناء إعادة توطين آلاف الأشخاص. حتى الآن، تم إجلاء نحو 4500 أفغاني إلى بريطانيا، بينهم 900 مقدم طلب و3600 من أفراد عائلاتهم، ومن المتوقع أن يصل العدد الإجمالي إلى 6900 شخص، بتكلفة تقدَّر بنحو 850 مليون جنيه إسترليني (1.1 مليار دولار). ورغم تأكيد الحكومة البريطانية أن التسريب لا يشكل خطراً إضافياً على الأفغان، بحجة أن «طالبان» تمتلك بالفعل وسائل أخرى لتحديد المتعاونين مع القوات الأجنبية، فإن منتقدين حذَّروا من أن آلاف المترجمين والمساعدين الأفغان لا يزالون عرضةً لخطر الاعتقال أو التعذيب أو حتى الإعدام. وقال شون هامبر، محامٍ يمثل بعض المتقدمين الأفغان، إن «تسريب البيانات الكارثي» سبَّب «قلقاً وخوفاً ومعاناة» كبيرة للمتضررين. أما حمد الله فطرت، نائب المتحدث باسم حكومة «طالبان»، فقال إن الزعيم الأعلى لـ«طالبان» أعلن «عفواً عاماً» يمنع اعتقال أو استهداف أي شخص، مضيفاً لوكالة «أسوشييتد برس»: «وكالات الاستخبارات لا تحتاج إلى مراقبة مثل هؤلاء الأشخاص، فهم قد نالوا العفو، وجميع الوثائق والمعلومات المتعلقة بهم متوفرة لدينا». وأضاف عبر رسالة على «واتساب»: «أي شائعات أو أقاويل لا تؤدي إلا إلى ترهيب هؤلاء الأفراد، وتخويف عائلاتهم». حارس أمن يقف خارج مبنى وزارة الدفاع البريطانية في وايت هول وسط لندن... 29 سبتمبر 2010 (رويترز) وكانت القوات البريطانية قد أُرسلت إلى أفغانستان ضمن تحالف دولي لمحاربة تنظيم «القاعدة» وقوات «طالبان» بعد هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001. وفي ذروة العمليات، بلغ عدد الجنود البريطانيين في أفغانستان نحو 10 آلاف جندي، معظمهم في ولاية هلمند جنوب البلاد. وانتهت العمليات القتالية البريطانية في عام 2014، وغادرت القوات المتبقية أفغانستان في عام 2021 مع عودة «طالبان» إلى السلطة، بعد عقدين من الإطاحة بها، وهو ما تسبَّب في مشاهد فوضوية مع تسارع الدول الغربية إلى إجلاء مواطنيها وموظفيها الأفغان.

تقرير: روسيا وإيران تحاولان تجنيد طلاب بريطانيين للتجسس
تقرير: روسيا وإيران تحاولان تجنيد طلاب بريطانيين للتجسس

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

تقرير: روسيا وإيران تحاولان تجنيد طلاب بريطانيين للتجسس

حذّر رئيس شرطة مكافحة الإرهاب في بريطانيا من أن دولاً معادية تسعى لتجنيد تلاميذ مدارس بريطانيين لتنفيذ أعمال مراقبة وتخريب في المملكة المتحدة، وفقاً لصحيفة «تلغراف». وكشف المحققون عن عدة مؤامرات زُعم أن عملاء يعملون لصالح روسيا وإيران جنَّدوا فيها مراهقين بصفتهم وكلاء إجراميين. وأفاد دومينيك مورفي، رئيس قيادة مكافحة الإرهاب في شرطة سكوتلاند يارد، بأنه جرى اعتقال شخص واحد، على الأقل، في سن المراهقة، وخضع آخرون للتحقيق خلال الأشهر الأخيرة. ويُعتقد أن نجاح جهود مكافحة التجسس البريطانية منذ هجمات سالزبوري بغاز نوفيتشوك، عام 2018، دفع الدول المُعادية إلى اللجوء بشكل متزايد إلى وكلاء إجراميين لتنفيذ أنشطتها في المملكة المتحدة، وفقاً للتقرير. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أُدين خمسة رجال بريطانيون بتنفيذ هجوم حريق متعمَّد على مستودع في شرق لندن مرتبط بأوكرانيا، نيابة عن مجموعة «فاغنر» الروسية. وتبيَّن لاحقاً أن ديلان إيرل، زعيم العصابة، جرى تجنيده عبر الإنترنت، وعُرض عليه المال لتنفيذ الهجوم. وحذّرت شرطة مكافحة الإرهاب من أن الشباب، بمن فيهم أطفال المدارس ومَن يشعرون بخيبة الأمل، معرَّضون، بشكل خاص، للتجنيد والتلاعب عبر الإنترنت. وحثّت السلطات الآباء والمعلمين على التحلي باليقظة اللازمة؛ لمنع الشباب من الوقوع في براثن المتطرفين. وقالت فيكي إيفانز، المنسقة الوطنية العليا لشرطة مكافحة الإرهاب: «لا يتمثل قلقنا الأساسي في أن يكون هؤلاء الأشخاص متفقين آيديولوجياً مع آراء الأشخاص الذين يقومون بهذا النشاط. لكننا قلِقون من أنهم قد يجدون أنفسهم في بيئة إلكترونية حيث يجري تشجيعهم أو حثّهم على القيام بشيءٍ دون فهم ما يُطلب منهم، أو يُعرض عليهم بعض المال ويَعدُّونه وسيلة سريعة وسهلة للحصول عليه، دون إدراك العواقب... أو ربما يبحثون عن الشهرة في بيئة يُشجعهم فيها شخص ويتحدّاهم للقيام بأشياء». وحثّت الآباء والمعلمين وغيرهم من المهنيين على التحلي بـ«الفضول» وطرح الأسئلة؛ لتجنب «انجراف الشباب، عن غير قصد، إلى هذا النوع من الأنشطة». وأضافت إيفانز: «تستهدف عمليات التجسس ديمقراطيتنا ومؤسساتنا، وتهدد بزعزعة ثقة الجمهور هنا في مجتمعاتنا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store