logo
وسائل إعلام "إسرائيلية": مقتل أكثر من 3 جنود وإصابة 15 على الأقل في خان يونس بعضهم في حالة حرجة.

وسائل إعلام "إسرائيلية": مقتل أكثر من 3 جنود وإصابة 15 على الأقل في خان يونس بعضهم في حالة حرجة.

الديارمنذ 18 ساعات

Aa
الأكثر قراءة
ثغرة قانونيّة تطيح المعلّمين وتُجمّل "الجريمة" بالرواتب القديمة! محفوض يُحذّر عبر "الديار" من استغلال المادة 29 لطرد الأساتذة دون مبرّر... ويُلوّح بالقضاء
بشرى سارة من مصرف الاسكان : القرض بات ١٠٠ الف دولار لشراء السكن و١٠٠ الف للبناء و٥٠ الف للترميم حبيب للديار :هدفنا وقف نزف هجرة الشباب ولا وساطات بل منصة تقبل الطلبات
رقصة الشيطان في رأس ترامب
إيران تردّ بقصف القاعدة الأميركيّة في قطر... وترامب لا يرغب بمزيد من التدخل العسكري صواريخ إيرانيّة نوعيّة تضرب أهدافاً حيويّة وعسكريّة في أسدود وصفد جلسة تشريعيّة الإثنين لإقرار الزيادة للعسكريين وقرضان من البنك الدولي للطاقة والزراعة
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
21:09
وسائل إعلام "إسرائيلية": مقتل أكثر من 3 جنود وإصابة 15 على الأقل في خان يونس بعضهم في حالة حرجة.
20:16
الجيش "الإسرائيلي": تحديث إرشادات الجبهة الداخلية لتنتقل جميع مناطق "إسرائيل" لمستوى نشاط كامل دون قيود.
20:06
وزير الدفاع "الإسرائيلي" السابق وزعيم حزب الوحدة الوطنية بيني غانتس: وقف النار سيستمر رغم أن إيران خرقت الاتفاق.
20:06
"فلايت رادار 24": المجال الجوي الإيراني مفتوح الآن للرحلات الدولية القادمة والمغادرة من طهران وإليها بموافقة مسبق.
19:59
الرئيس الأميركي دونالد ترامب: آمل التوصل إلى اتفاق مع روسيا بشأن أوكرانيا، وضربتنا للمنشآت النووية الإيرانية كانت مثالية وتم تدمير الأهداف.
19:59
ترامب: لا أريد تغيير النظام في إيران فذلك يعني الفوضى، ولا يمكن أن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي، ودمرت جميع المنشآت والقدرات النووية ثم أوقفت الحرب و"إسرائيل" وإيران أرادتا بشكل متساو وقفها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

250 مليون دولار لتأسيس مرحلة إعادة الإعمار... والدعم الكامل مرهون بهذا الشرط!
250 مليون دولار لتأسيس مرحلة إعادة الإعمار... والدعم الكامل مرهون بهذا الشرط!

صيدا أون لاين

timeمنذ ساعة واحدة

  • صيدا أون لاين

250 مليون دولار لتأسيس مرحلة إعادة الإعمار... والدعم الكامل مرهون بهذا الشرط!

وافق مجلس المديرين التنفيذيين في البنك الدولي على تمويل عاجل بقيمة 250 مليون دولار لدعم لبنان في ترميم وإعادة إعمار البنية التحتية الأساسية المتضررة، واستعادة الخدمات الحيوية، إلى جانب تعزيز إدارة الركام والأنقاض في المناطق المتأثرة بالصراع الأخير. ويأتي هذا التمويل في ظل تقديرات متباينة تشير إلى أن كلفة إعادة الإعمار قد تصل إلى نحو 15 مليار دولار، ما يفتح الباب أمام تساؤلات جوهرية حول حجم الأضرار الفعلي وشروط الدعم الدولي المنتظر. في هذا السياق، أكّد الخبير الاقتصادي أنطوان فرح، في حديث إلى "ليبانون ديبايت"، أنّ "ثمّة التباسًا كبيرًا في تحديد حجم الخسائر الفعلية وكلفة إعادة الإعمار في لبنان، إذ باتت التقديرات متعدّدة ومتفاوتة، وبالتالي فإن الحديث عن كلفة تصل إلى 15 مليار دولار قد لا يكون دقيقًا". وأضاف: "لبنان بحاجة إلى مسح شامل لتقييم الأضرار الناتجة عن الحرب، يركّز على الأضرار المباشرة دون احتساب الخسائر الاقتصادية غير المباشرة". ولفت إلى أن "التمويل الذي قدّمه البنك الدولي اليوم، والبالغ 250 مليون دولار، وإن لم يكن كافيًا للمساهمة الفعلية في إعادة الإعمار، إلا أنه قد يكون ملائمًا لتمويل المسح الشامل المطلوب، وتقدير حجم الأضرار، والانطلاق في إعداد الخرائط والتصاميم والبنية التحتية اللازمة لمرحلة إعادة الإعمار". أما بالنسبة إلى مؤتمر باريس للدول المانحة، فأوضح فرح أنه "بات من المعروف أن مدى التزام الدول بتقديم مساعدات سخية للبنان مرتبط بتنفيذ القرار 1701، لا سيّما البند المتعلّق بحصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، باعتباره نقطة أساسية ومحورية. وهذا البند بالتحديد بات محلّ توافق داخلي وخارجي عام، ومن المفترض أن يتم تطبيقه. وعند تنفيذ هذا الشرط، سيكون هناك دعم دولي واسع يمكن وصفه بالسخي، ما يفتح الباب أمام التزام حقيقي بإعادة الإعمار" وتابع: "لكن، في ظلّ الوضع الراهن، لا يمكن التعويل كثيرًا على مؤتمر باريس. وإذا شارك لبنان في المؤتمر من دون تحقيق تقدّم في مسألة حصرية السلاح، فإن المؤتمر سيكون أقرب إلى لقاء تمهيدي يُكثر فيه الكلام وتغيب عنه الالتزامات المالية الفعلية، بانتظار تنفيذ هذا البند الجوهري". أما في ما يخصّ القول إن سوريا أخذت "حصة لبنان" أو سبقته في ملف إعادة الإعمار، فقال فرح: "أنا لا أؤمن بهذه الفرضية التي يكرّرها البعض. برأيي، حصة لبنان محفوظة، وعندما تنطلق عملية إعادة الإعمار في سوريا، فإن ذلك سيكون دافعًا إضافيًا لتحريك عجلة الإعمار في لبنان أيضًا". وشدّد على أنّ "لبنان يمكن أن يلعب دورًا داعمًا ومساهمًا في ورشة الإعمار السورية، مما يجعل المشروعين متكاملين لا متعارضين". وختم فرح بالقول: "كما قلت مرارًا، المطلوب أن يقوم لبنان بما هو مطلوب منه، وإذا التزم بذلك، فـ 'يمشي الحال' وتحصل البلاد على المساعدات اللازمة. أما إذا لم يتحقّق ذلك، فالمساعدات ستبقى مؤجّلة، ولن يكون هناك دعم فعلي لإعادة الإعمار".

مكافأة بـ5 ملايين دولار من واشنطن.. ما هو سببها؟
مكافأة بـ5 ملايين دولار من واشنطن.. ما هو سببها؟

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

مكافأة بـ5 ملايين دولار من واشنطن.. ما هو سببها؟

أعلنت الولايات المتحدة، أمس الثلاثاء، عن عرض مكافأة مالية تبلغ 5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى تحديد مكان رجل أعمال أميركي محتجز في أفغانستان منذ عام 2022. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في مؤتمر صحفي إن المحتجز يدعى محمود شاه حبيبي، وهو رجل أعمال أميركي يحمل أيضا الجنسية الأفغانية، وقد تم اختطافه في العاصمة كابل بتاريخ 10 آب 2022، إلى جانب سائقه عندما كانا داخل سيارة. وأكدت بروس أن حبيبي كان يعمل مستشارا لشركة اتصالات محلية في كابل حين تم احتجازه، واتهمت المتحدثة الحكومة الأفغانية التي تقودها حركة طالبان بالمسؤولية عن احتجازه، قائلة 'لم نتلقَ أي أنباء عنه منذ اعتقاله الأول، ولم تقدّم طالبان أي معلومات عن مكان وجوده أو حالته الصحية'. ويأتي هذا الإعلان بعد أشهر من إطلاق الحكومة الأفغانية سراح أميركيَين، هما راين كوربيت وويليام مكينتي، في يناير/كانون الثاني الماضي ضمن صفقة تبادل مع الولايات المتحدة شملت الإفراج عن سجين أفغاني، وتمّ ذلك بوساطة من دولة قطر. وتسيطر طالبان على الحكم في أفغانستان منذ آب 2021 عقب انسحاب القوات الأميركية. وبلغ إجمالي المدفوعات ضمن برنامج 'مكافآت من أجل العدالة'، الذي أُطلق عام 1984، أكثر من 250 مليون دولار تم تقديمها لأكثر من 125 شخصا في أنحاء العالم مقابل معلومات ساعدت في حماية الأمن القومي الأميركي أو تحديد مواقع تهديدات أمنية. (الجزيرة نت)

كيف سمحت الصواريخ على الدوحة لدونالد ترامب بوقف الحرب؟
كيف سمحت الصواريخ على الدوحة لدونالد ترامب بوقف الحرب؟

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

كيف سمحت الصواريخ على الدوحة لدونالد ترامب بوقف الحرب؟

ذكر موقع 'France Inter' الفرنسي أنه 'حتى بين أشرس الخصوم، قد تكون هناك حروبٌ مُبرمجة. ومن المؤكد أن الأمر يتعلق بقواعد الاشتباك، وبالإشارة السياسية التي يرسلها أحدهما إلى الآخر. وخير مثال على ذلك أن إيران أبلغت مسبقاً كلا من قطر والولايات المتحدة أن القاعدة الاميركية العملاقة في العديد، بالقرب من الدوحة، سوف تكون هدفاً لضربات صاروخية'. وبحسب الموقع، 'لم يكن الهدف من هذه الضربات الصاروخية تدمير القاعدة أو قتل ساكنيها، فإطلاق بضعة صواريخ على إحدى المنشآت الأكثر حماية لن يكون كافيا، بل كان الهدف إرسال رسالة سياسية مفادها أن إيران لا تسعى إلى التصعيد مع الأميركيين. لم يكن النظام الإيراني ليسمح للقصف غير المسبوق لمواقعه النووية من قبل الطائرات الأميركية أن يمر من دون رد، وهو ما يشكل إذلالاً حقيقياً، ولكنه يعلم أيضاً أنه غير قادر على مواجهة حرب مفتوحة مع الولايات المتحدة. هو يعترف فعليًا بهزيمته، لكنه يضمن بقاء النظام'. وتابع الموقع، 'لقد تلقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذه الرسالة بشكل جيد، واستخلص على الفور العواقب من خلال إعلان نهاية هذه الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا. لقد فاجأ الجميع، حلفاءه وكذلك إسرائيل، التي كانت في وضع حرج وعرضة لهجمات صاروخية. في الواقع، هذا يناسبه سياسيا. فقد حرص ترامب على الحديث عن قصف يوم الأحد باعتباره عملا فرديا، وليس بداية حرب. يشعر جزء من ناخبيه بالامتعاض بسبب هذه العملية العسكرية، ويخاطر الرئيس بفقدان هؤلاء الناخبين من خلال الدخول في تصعيد يتعارض مع التزاماته بإحلال السلام. وكان الأمر ليكون مختلفا لو كانت هناك خسائر في صفوف الأميركيين في الهجمات الصاروخية الإيرانية الأخيرة'. وأضاف الموقع، 'سبق وأن حدث هذا الأمر. ففي عام 2019، خلال فترة ولاية ترامب الأولى، أسقطت إيران طائرة أميركية من دون طيار بقيمة 130 مليون دولار. وكان من المقرر أن تقوم الولايات المتحدة بالرد على القواعد الإيرانية، لكن دونالد ترامب ألغى العملية، موضحاً أن الطائرة كانت من دون طيار، وبالتالي لم تقع إصابات، في حين أن العمليات الانتقامية كانت ستخلف عشرات القتلى. والمنطق عينه ينطبق اليوم. سيتمكن ترامب من التباهي بلا حدود باستخدامه أقصى قوة ممكنة ضد إيران، على عكس أسلافه، وبأنه تحلى بالإنصاف والتسامح في أعقاب المواجهة'. وبحسب الموقع، 'لا يملك نتنياهو المنطق عينه، فقد زاد الاثنين من قصفه، وحتى وسع أهدافه، مع بقاء نفس السؤال حول أهداف الحرب: الطاقة النووية، أم تغيير النظام؟ ليس هناك شك في أن إسرائيل تفضل المضي قدماً حتى النهاية، حتى لو اضطرت إلى الاكتفاء بتقليص البرنامج النووي الإيراني، وليس تدميره بالكامل. وإلى جانب ذلك، فإن هذا يعني بوضوح أن دونالد ترامب هو الذي يقرر الآن السلام والحرب في العالم. وهذا بالتأكيد ليس خبراً جيداً للنظام العالمي'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store