أبرز المواقع الإيرانية النووية والعسكرية التي قصفتها إسرائيل
وأعلن المتحدث العسكري باسم الجيش الإسرائيلي إيفي دفرين أن الضربات العسكرية طالت أكثر من 100 هدف في إيران خلال الليل، وقال إن 200 مقاتلة شاركت في الهجوم.
وهذه أبرز المواقع الإيرانية التي طالها القصف الإسرائيلي:
مقرات عسكرية وإستراتيجية:
- مقر الحرس الثوري الإيراني في طهران ، حيث قُتل القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي.
- قواعد عسكرية حول طهران ، بما في ذلك قواعد للحرس الثوري.
- مجمع "شهرك شهيد محلاتي" يقع في شمال شرق طهران ، وهو مجمع سكني محصن يقيم فيه كبار قادة الحرس الثوري، وقد أدت الضربات الإسرائيلية التي تعرض لها إلى تدمير 3 مبانٍ سكنية.
- مقر القيادة العامة للقوات المسلحة "خاتم الأنبياء "، وقُتل في الضربة قائد المقر اللواء غلام علي رشيد.
منشآت نووية:
- منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم، في محافظة أصفهان، وسط إيران حيث سُمع دوي انفجارات قوية، أظهرت مشاهد بثها التلفزيون الإيراني دخانًا كثيفًا يتصاعد من الموقع. وقد تعرضت للقصف مرات عدة بصواريخ دقيقة خلال الهجوم.
- منشأة أراك للماء الثقيل، في محافظة مركزي غربي إيران ، تُستخدم لإنتاج البلوتونيوم، وتُعد جزءًا من البرنامج النووي الإيراني البديل لتخصيب اليورانيوم. لم تُعلن إيران رسميا عن حجم الأضرار، لكن مصادر استخباراتية غربية أشارت إلى تعطيل جزئي في أنظمة التبريد، وفق فرانس 24.
- أهداف بمدينة خنداب، في محافظة مركزي وسط إيران ، قرب منشأة أراك النووية، وتضم مركز أبحاث نووية ومرافق مرتبطة بمفاعل الماء الثقيل في أراك.
- منازل علماء نوويين بارزين، مثل محمد مهدي طهرانچي وفريدون عباسي اللذين قُتلا في الهجوم.
مصانع صواريخ وقواعد عسكرية:
استهدفت الضربات منشآت مرتبطة ببرنامج الصواريخ البعيدة المدى الإيراني ، في وسط البلاد وغربها، كما استهدفت بطاريات دفاع جوي ومخازن صواريخ.
وقد هاجمت إسرائيل مواقع عسكرية في كرمنشاه التي تُعد مركزًا رئيسيا لتخزين الصواريخ الباليستية وإطلاقها، كما توجد بالمدينة منشآت اتصالات عسكرية تُستخدم للتنسيق بين القوات الإيرانية في غربي البلاد.
وأكد التلفزيون الإيراني وقوع أضرار محدودة في قاعدة عسكرية بمدينة بروجرد في محافظة لرستان غربي البلاد بعد تعرضها لهجوم إسرائيلي.
أهداف أخرى:
وضمن المواقع ال100 التي أعلنت إسرائيل ضربها في إيران ، مطار الإمام الخميني في طهران ، ومحيط مصفاة تبريز في محافظة أذربيجان الشرقية شمال غربي البلاد، وأحياء سكنية، إذ قصفت إسرائيل مباني في شمال طهران (منطقة نوبنياد)، مما أدى إلى مقتل وإصابة مدنيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونس تليغراف
منذ 41 دقائق
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph وسائل إعلام أمريكية تفضح كذبة ترامب
قالت صحيفة وول ستيرت جورنال أن الضربات الأمريكية أخرت البرنامج النووي الإيراني بضعة أشهر، وفقًا لتقرير أولي تقرير استخباراتي سري أولي صادر عن وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية يدحض مزاعم البيت الأبيض بوقوع أضرار أكبر وأفاد التقرير، وفقًا لمسؤول مطلع على التقييم، أن الغارات التي شُنّت خلال عطلة نهاية الأسبوع أغلقت مداخل منشآت تحت الأرض في موقعين، لكنها لم تُسفر عن انهيار هياكلها تحت الأرض. وقال أحد الأشخاص المطلعين على المعلومات الاستخباراتية إن المنشآت تدهورت، ولكن ليس بشكل كبير، وأن إيران لا تزال تحتفظ بالقدرة على تخصيب اليورانيوم. وأضاف المصدر أن إيران ربما تكون قد نقلت أيضًا مواد مُخصبة من المواقع قبل تدميرها، وربما لديها مواقع سرية أخرى لتخصيب اليورانيوم. وفي الأثناء أكد دونالد ترامب، اليوم الأبعاء، أن الضربات التي أمر بشنها على المنشآت النووية الإيرانية تسببت في «طمس تام- تدمير تام»، حتى بعد تسريب تقرير سري أولي تابع لوكالة استخبارات الدفاع والقيادة المركزية الأمريكية يكشف أن الهجوم لم يؤد إلى تراجع برنامج طهران النووي سوى لبضعة أشهر فقط، بحسب ما نقلته شبكة الـ «CNN» الأمريكية. وفي معرض انتقاده لوسائل الإعلام، بما في ذلك شبكة «CNN»، التي نشرت تقريرًا عن نتائج الضربة الأمريكية لإيران، قال ترامب إن الضربات أعادت طموحات إيران النووية عقودًا إلى الوراء. ومع ذلك، أقرّ ترامب على هامش قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي، اليوم، بأن المعلومات الاستخباراتية غير حاسمة، قائلا: «كانت المعلومات الاستخباراتية غير حاسمة للغاية، تقول المعلومات إننا لا نعرف، قد يكون الأمر شديدًا جدًا»، مضيفا أن إسرائيل ستقدم صورة أكمل قريبًا مع النتائج التي توصلت إليها.

تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
زاخاروفا: الإعلام الغربي يخفي سابقة تاريخية تجسدت في أول هجوم على مواقع نووية
وقالت لمتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا: "يبدو لي أن وسائل الإعلام الغربية ترتكب، أو أنها ارتكبت، جريمة مهنية فادحة بتحويلها النقاش عن الموضوع الرئيسي: أن هذه قد تكون المرة الأولى في التاريخ التي تُشن فيها ضربات صاروخية مباشرة على مواقع وتخزين وقواعد وتطوير المواد النووية كجزء من برنامج سلمي". وأضافت "فقد استخدم العالم بالفعل أسلحة نووية وذخائر تحتوي على اليورانيوم، لكن هذه هي المرة الأولى التي تُشن فيها ضربات على مراكز تطوير نووي". في الوقت نفسه، أكدت أن البرنامج النووي الإيراني يعمل بطريقة سلمية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وبالتالي فإن من يتحدثون عن قرب إنتاج أسلحة نووية في إيران لا يقدمون أي دليل. وفي الساعات الأولى من يوم 22 جوان، نفذت الولايات المتحدة هجمات جوية استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية في كل من نطنز وفوردو وأصفهان، في محاولة لإضعاف أو تدمير القدرات النووية الإيرانية. وأكد ترامب أن بلاده "لا تسعى للحرب"، لكنه حذر طهران من "عواقب خطيرة" ما لم توافق على "إنهاء هذه الحرب". وردت إيران على لسان وزير خارجيتها عباس عراقجي، الذي أكد أن باب الدبلوماسية يجب أن يظل مفتوحا، لكنه حمل واشنطن مسؤولية تقويض هذا المسار. من جهتها، أدانت روسيا العملية ووصفتها بانتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن، داعية الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى اتخاذ موقف واضح، كما صدرت إدانات مماثلة من كل من الصين وكوبا. تابعونا على ڤوڤل للأخبار

تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
ترامب في أغنية: ''أخبر المرشد الأعلى...سنضعك في صندوق!''
ويعرض الفيديو الذي اختاره ترامب عمليات عسكرية أمريكية سابقة ضد منشآت إيرانية حساسة، بما في ذلك ضربات بطائرات "بي-2" التي استهدفت مواقع نووية إيرانية رئيسية مثل منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم ومجمع نطنز، بالإضافة إلى ضربات أخرى في أصفهان. والأغنية المصاحبة للفيديو هي نسخة معدلة من أغنية "باربرا آن" الشهيرة، وتتضمن كلمات استفزازية مثل: "سنخبر المرشد الأعلى، سنضعك في صندوق! قصف إيران". وجاء نشر الفيديو في وقت تشهد فيه العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران وإسرائيل توترا متصاعدا، خاصة بعد الضربات الأمريكية الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية. من جهته، انتقد ترامب في تصريحات سابقة كلا من إيران وإسرائيل بسبب استمرار الصراع بينهما، قائلا إن البلدين "يتقاتلان منذ وقت طويل دون معرفة النتيجة". ورغم أن ترامب وصف الضربات الأمريكية بأنها ناجحة، إلا أن تقارير استخباراتية أفادت بأن تأثيرها على البرنامج النووي الإيراني كان محدودا، حيث لم يتأخر سوى بضعة أشهر. ولم يصدر البيت الأبيض أي تعليق رسمي حتى الآن بشأن الفيديو الذي نشره ترامب.