logo
إسرائيل ترفض مقترح وقف إطلاق النار لمدة خمس سنوات وتقر بفشل خطة التهجير

إسرائيل ترفض مقترح وقف إطلاق النار لمدة خمس سنوات وتقر بفشل خطة التهجير

معا الاخبارية٢٨-٠٤-٢٠٢٥

بيت لحم معا- رفضت إسرائيل مقترح وقف إطلاق النار لمدة خمس سنوات ضمن اتفاق شامل يهدف أيضا إلى إعادة جميع الاسرى الاسرائيليين دفعة واحدة .
وبحسب صحيفة يديعوت احرنوت، قال مسؤول إسرائيلي إن هناك أفكارا تطرحها بعض الدول العربية، مثل وقف الحرب لمدة خمس سنوات. "لا يوجد أي أمل في أن نوافق على هدنة مع حماس تسمح لها فقط بالتسلح والتعافي ومواصلة حربها على دولة إسرائيل بكثافة أكبر".
واضاف : "السبب الذي جعلنا لا نشن حرباً شاملة بعد وقف إطلاق النار، بل عملية تدريجية فقط، ينبع من الفرصة التي أردنا أن نمنحها للمفاوضات من أجل إطلاق سراح الرهائن".
وبحسب الصحيفة فإنهم في اسرائيل يقولون إن القطريين أصبح لهم تأثير سلبي في المفاوضات الآن".
وفيما يتعلق بمقترح ترامب بتهجير سكان غزة، أقرت إسرائيل بأن "النزوح ما زال محدودًا...خطتنا هي ترحيل من يرغب في المغادرة بحرية وبمحض إرادته؛ ومن ناحية أخرى، هناك دول ترغب في استيعابهم".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يمهد ترامب لصفقة كبرى..قطار التطبيع مقابل إنهاء حرب غزة
هل يمهد ترامب لصفقة كبرى..قطار التطبيع مقابل إنهاء حرب غزة

معا الاخبارية

timeمنذ 13 دقائق

  • معا الاخبارية

هل يمهد ترامب لصفقة كبرى..قطار التطبيع مقابل إنهاء حرب غزة

بيت لحم معا- بعد أقل من يومين على انتهاء الحرب مع إيران، بدأت الولايات المتحدة في تمهيد الطريق للمرحلة التالية، وهي توسيع نطاق اتفاقات ابراهيم الموقعة خلال ولاية ترامب السابقة. لكن محاولة الترويج مجددًا لـ"صفقة سعودية" تربط بإنهاء القتال في غزة . فوجئت إسرائيل بتصريح المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي قال ليلة أمس الأربعاء: "نعتقد أنه ستكون هناك إعلانات هامة حول الدول التي ستنضم إلى اتفاقيات إبراهيم". لكن لن تكون هناك خطوات تطبيع قبل انتهاء العدوان في قطاع غزة، لذا من المرجح أن يُحوّل ترامب اهتمامه الآن إلى غزة، ويفرض صفقة رهائن على الأطراف تُجسّد نهاية الحرب. هذه نقطة تحول مهمة وشرط أساسي تقريبًا على طريق التطبيع. وترى صحيفة يديعوت احرنوت أن ترامب وجماعته يستعدون لليوم التالي، ويُهيئون نتنياهو والرأي العام في إسرائيل ولا يُمكننا استبعاد احتمال أن يكون منشور ترامب الدرامي الليلة، الذي دعا فيه إلى إلغاء محاكمة نتنياهو، جزءًا من الخطوة الكبرى. لن تكون هناك هدايا مجانية. الجميع ينتظرون الرياض على أمل أن تقترب الحرب في غزة من نهايتها، هناك عدد من الدول المرشحة للانضمام إلى اتفاقيات إبراهيم. ومن المرجح أن تكون أذربيجان، التي تربطها علاقات استراتيجية بإسرائيل، أول من ينضم إلى هذه المجموعة، وقد نرى أرمينيا أيضًا، لما تتمتع به الولايات المتحدة من نفوذ كبير على كلا البلدين. من بين دول الشرق الأوسط، يبدو من المرجح أن تنضم سوريا أولاً. وكذلك لبنان وقد أشار رئيس مجلس الأمن القومي، الإسرائيلي تساحي هنغبي، في إحاطته أمام لجنة الشؤون الخارجية والأمن إلى إمكانية تطبيع العلاقات مع سوريا، وكذلك مع لبنان. وتضيف الصحيفة الإسرائيلية أن الوضع في لبنان أكثر تعقيدًا، وعلينا انتظار استقرار البلاد. الرأي العام في لبنان غير مستعد للسلام مع إسرائيل، وربما على الأكثر لاتفاقية عدم اعتداء. الدولة الرئيسية التي يرغب الأمريكيون في ضمها إلى الاتفاقيات هي، بالطبع، المملكة العربية السعودية. سيؤدي انضمامها إلى سيل من الدول التي ستلحق بها: إندونيسيا، وقطر، والكويت، وعُمان، وعدد من الدول الإسلامية الأخرى في أفريقيا، مثل النيجر ومالي وجيبوتي. بل إن هناك من يعتقد أن إندونيسيا ستسبق السعودية، في مجموعة معينة، ولكن من المرجح أن ينتظر الجميع الرياض. الآن، يُطرح السؤال: هل ستوافق السعودية على الانضمام بشرط إنهاء الحرب في غزة فقط، أم أن عنصر الاستقلال الفلسطيني سيكون مطلوبًا أيضًا كجزء من الشروط التي ستضعها؟ وبحسب التقرير الإسرائيلي فمن غير المرجح أن يبدي نتنياهو استعدادًا لقبول دولة فلسطينية طالما بقي سموتريتش وبن غفير في حكومته. وإذا أراد ترك إرث، فقد يضطر للانفصال عن حلفائه، وهي خطوة تتجاوز إنهاء الحرب في غزة. وقد يسعى ترامب لدعم هذا التوجه بدعوة شخصيات إسرائيلية معارضة مثل بينيت ولابيد وغانتس إلى البيت الأبيض لبناء "مظلة سياسية" تحمي نتنياهو من اليمين المتطرف. لكن الأمور أكثر تعقيدًا من التصريحات الرنانة لترامب ومبعوثه ويتكوف. في الواقع، هناك حماس، التي تُصرّ على ضمانات لإنهاء الحرب، لن توافق حماس على اتفاق مؤقت - وبدون اتفاق مؤقت، لا وقف لإطلاق النار ولا إطلاق سراح رهائن. تتوقع الصحيفة العبرية أنه ربما بعد الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية، تُعيد الولايات المتحدة وإسرائيل حساباتهما - وتُصوغان مقترحًا لاتفاق شامل من مرحلة واحدة. لا يُخفي ترامب أهدافه. فمنذ إعلانه وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، يُبدي نفاد صبره تجاه إسرائيل، لا سيما فيما يتعلق بالحرب الدائرة في غزة. بالنسبة للرئيس الأمريكي، الرؤية واضحة: فهو يريد إنهاء الحرب، وإعادة الرهائن، ثم المضي قدمًا نحو اتفاقية تطبيع مع السعودية، وتوسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم لتشمل دولًا أخرى في الشرق الأوسط، وربما أبعد من ذلك في هذا السياق، فإن الدعوة لإلغاء المحاكمة ليست خارج السياق، بل قد تُفهم كجزء من "صفقة شاملة": سيُقدم ترامب لنتنياهو دعمًا علنيًا، وربما عمليًا، وفي المقابل، يُتوقع من رئيس الوزراء بذل كل ما في وسعه لإنهاء القتال في غزة والتقدم في تحقيق الأهداف الإقليمية

الحرس الثوري يعدد انجازات الحرب مع إسرائيل
الحرس الثوري يعدد انجازات الحرب مع إسرائيل

معا الاخبارية

timeمنذ 31 دقائق

  • معا الاخبارية

الحرس الثوري يعدد انجازات الحرب مع إسرائيل

بيت لحم معا- أصدر الحرس الثوري الإيراني اليوم الخميس بياناً، استعرض فيه ما وصفه بإنجازات إيران في المواجهة الأخيرة مع إسرائيل والولايات المتحدة، مؤكداً التزامه بإخراج القوات الأميركية من المنطقة وتدمير إسرائيل. وأوضح البيان أن من أبرز نتائج هذه المواجهة تعزيز الوحدة الوطنية والثقة بالقوات المسلحة، كشف وتفكيك شبكات التخريب الداخلية، وتثبيت مكانة إيران لدى الشعوب الإسلامية، إلى جانب إسقاط فكرة تغيير النظام، والحفاظ على القدرات النووية والدفاعية والصاروخية. وأشار البيان إلى أن الضربات الإيرانية الأخيرة، ولا سيما الهجوم على قاعدة "العديد" الأميركية في قطر، شكّلت رسالة واضحة عن قوة إيران، كما اعتبر أن الجيش الأميركي رغم تدخله المباشر في الحرب، لم يتمكن من تغيير معادلات الميدان أو إنقاذ إسرائيل، على حد تعبيره. ولفت الحرس الثوري إلى أن المواجهة مع إسرائيل بدأت باعتداء من الجيش الإسرائيلي، لكن نهايتها رسمتها القوات الإيرانية، لا سيما عبر عمليات "الوعد الصادق 3"، التي وصفها بأنها أجبرت إسرائيل والولايات المتحدة على طلب الهدنة. وأكد البيان أن إيران ماضية في تحقيق أهدافها الاستراتيجية، وفي مقدمتها إخراج القوات الأميركية من المنطقة وإنهاء وجود إسرائيل. وكان المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي قد اعتبر في وقت سابق أن الجمهورية الإسلامية وجهت صفعة قوية للولايات المتحدة، فيما توعّد رئيس الأركان الإيراني عبد الرحيم موسوي بالرد على أي عدوان جديد يطال إيران

دول أوروبية: إيران نقلت اليورانيوم من فوردو قبل الضربات الأميركية
دول أوروبية: إيران نقلت اليورانيوم من فوردو قبل الضربات الأميركية

معا الاخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • معا الاخبارية

دول أوروبية: إيران نقلت اليورانيوم من فوردو قبل الضربات الأميركية

بيت لحم معا- تقدر وكالات الاستخبارات الأوروبية أن إيران احتفظت بمعظم مخزونها من اليورانيوم المخصب بعد الهجوم الأمريكي - حسبما أفادت التقارير اليوم (الخميس). صرح مصدران استخباراتيان لصحيفة فاينانشال تايمز أن الاتحاد الأوروبي يعتقد أن مخزون اليورانيوم الإيراني لم يكن مُركّزًا في منشأة فوردو النووية وقت الهجوم الأمريكي، بل كان مُوزّعًا على مواقع مُختلفة. وأضاف المصدران أن الاتحاد الأوروبي لا يزال ينتظر تقريرًا استخباراتيًا شاملًا حول حجم الأضرار التي لحقت بفوردو. ويُقدّر الأوروبيون أن إيران أزالت 60% من اليورانيوم المُخصّب من فوردو قبل الهجوم، أو على الأقل معظمه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store