logo
غوغل تطلق "ويب غايد" لتنظيم نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي

غوغل تطلق "ويب غايد" لتنظيم نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي

أطلقت شركة التكنولوجيا الأميركية "غوغل" خاصية جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي باسم "ويب غايد" (مرشد الويب) لتنظيم نتائج البحث على محرك غوغل.
وتعتبر خاصية "ويب غايد" تجربة لخدمة "غوغل سيرش لابس" (معامل البحث) بهدف الاستفادة من تقنية الذكاء الاصطناعي لتنظيم صفحة نتائج البحث من خلال تجميع الصفحات المتعلقة بجوانب محددة من سؤال البحث.
يذكر أن تجارب "سيرش لابس" هي وسيلة 'غوغل' لاختبار أفكار جديدة من خلال السماح للمستخدمين باختيار ما يجدونه مثيرا للاهتمام.
ويمكن تفعيل هذه التجارب أو إيقافها في أي وقت، وتشمل خصائص مثل خاصية "وضع الذكاء الاصطناعي" (أيه.آي مود) من غوغل، و"نوت بوك إل.إم" وأداة صناعة الأفلام "فلو"، وأفكارا أخرى أكثر تخصصا، مثل برنامج صوتي يعتمد على أخبار من محتوى "غوغل ديسكفر".
وتعتبر تجربة "ويب غايد" الجديدة نسخة معدلة من تقنية "التوزيع المتفرع" لعرض نتائج البحث التي تستخدمها 'غوغل' بالفعل مع خاصية "أيه.آي مود". وتعمل هذه الميزة نفسها بواسطة منصة محادثة الذكاء الاصطناعي "جيمني"، مما يساعد 'غوغل' على فهم سؤال البحث بشكل أفضل، ثم ربطه بصفحات أخرى كان من الممكن عدم عرضها عند استخدام بحث 'غوغل' التقليدي.
وتقول 'غوغل' إن هذه الخاصية مناسبة تماما لطلبات البحث المفتوحة، مثل "كيفية السفر بمفردي في اليابان" أو حتى لطلبات البحث الأكثر تعقيدا والمتعددة الجمل. على سبيل المثال، يمكنك طرح سؤال مثل "عائلتي موزعة على مناطق زمنية متعددة. ما هي أفضل الأدوات للبقاء على اتصال والحفاظ على علاقات وثيقة فيما بيننا رغم المسافة؟".
وسيركز كل قسم من نتائج البحث على نوع واحد من الإجابات. في مثال السفر الفردي، ستعرض خاصية "ويب غايد" مجموعات من الصفحات التي تركز على الأدلة الشاملة، ونصائح السلامة، والروابط التي شارك فيها الأشخاص تجاربهم الشخصية، وغيرها.
وستكون تجربة "ويب غايد" متاحة للمستخدمين المشتركين، وستعيد تهيئة نتائج البحث في علامة تبويب "الويب" على صفحة محرك البحث. ويمكن أيضا إيقاف خاصية "ويب فيو" (عرض الويب) من العلامة نفسها، إذا أراد المستخدم عرض النتائج القياسية فقط دون الحاجة إلى تعطيل التجربة تماما.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حوادث مرعبة لانفجار بطاريات تُهدد مستقبل هواتف "غوغل"
حوادث مرعبة لانفجار بطاريات تُهدد مستقبل هواتف "غوغل"

البلاد البحرينية

time٠١-٠٨-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

حوادث مرعبة لانفجار بطاريات تُهدد مستقبل هواتف "غوغل"

أصبحت الهواتف النقالة الذكية التي تنتجها شركة "غوغل" الأميركية في مهب الريح وتواجه مستقبلًا غامضًا وذلك بعد انتشار الأنباء عن انفجار متكرر لبطارية أحد الطرازات من هذا الهاتف، وهو ما دفع الشركة سريعًا إلى أن تعرض على مستخدمي الهاتف استبداله، لكن المشكلة أن خيار الاستبدال يتوفر في دول محدودة فقط. واضطرت شركة "غوغل" لتوفير تحديث عاجل لنظام التشغيل بالنسبة لمستخدمي الهاتف في الدول التي لا يتوفر فيها خيار الاستبدال، وهو الأمر الذي شكك في جدواه الكثير من المستخدمين. وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية Business"، فإن هاتف "غوغل بيكسل 6 إيه" قد يعاني من نفور الكثير من المستخدمين بسبب حادث انفجار بطاريته التي أحدثت قلقًا في أوساط المستخدمين، وقد يتجه كثيرون منهم إلى طراز آخر. وبحسب التقرير فقد انفجرت العديد من أجهزة "بيكسل 6 إيه"، حيث توجد خمسة تقارير حتى الآن عن انفجار نفس هذا الطراز من الهواتف النقالة الذكية، وفقًا لموقع "أندرويد أوثوريتي". ووقعت أربعة من هذه الانفجارات في وقت سابق من هذا العام، مما دفع غوغل إلى إصدار تحديث إلزامي لنظام التشغيل. وفي حين كان من المفترض أن يمنع التحديث مشاكل ارتفاع درجة حرارة البطارية، يبدو أنه قد يكون له تأثير عكسي. وكشف أحد المستخدمين على موقع "ريديت" قبل أيام أن هاتفه من هذا الطراز اشتعلت فيه النيران على المنضدة بعد تثبيت التحديث، ونشر المستخدم المصدوم صورًا للأضرار، واصفًا إياها بأنها "تجربة مروعة بكل المقاييس". وأضاف: "كنتُ محظوظًا لأن جانب البطارية كان بعيدًا عني وليس مواجهًا لي". وفي 2 يوليو/تموز الماضي أطلقت غوغل تحديثًا إلزاميًا لبرنامج التشغيل على هواتف "بيكسل إيه سكس" عقب ورود تقارير عن ارتفاع درجة حرارة البطاريات. وأوضحت الشركة في صفحة الدعم: "قررت غوغل أن بعض هواتف (Pixel 6a) تتطلب تحديثًا إلزاميًا للبرنامج لتقليل خطر ارتفاع درجة حرارة البطارية المحتمل، والذي قد يُشكل خطرًا على المستخدمين". وأضافت: "سيُفعّل التحديث ميزات مهمة لإدارة البطارية، مما سيُقلل من سعة البطارية وأداء الشحن في الأجهزة المتأثرة بعد وصول البطارية إلى 400 دورة شحن". كما عرضت الشركة العملاقة على مستخدمي (Pixel 6a) استبدالًا مجانيًا للبطاريات في مراكز الإصلاح المباشرة في الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وألمانيا وسنغافورة واليابان والهند. وقال أحد المستخدمين ممن لا يقيمون في هذه الدول التي يتوفر فيها خيار الاستبدال، إنه اختار تحديث البرنامج، ومع ذلك، في 26 يوليو/تموز اشتعلت النيران في هاتفه الذكي بعد أن ظل قيد الشحن طوال الليل. وشرح المستخدم قائلًا: "استيقظتُ على رائحة كريهة وضوضاء عالية"، وأضاف: "تبين بأن النيران اشتعلت بالفعل، وتمكنتُ من رمي الهاتف على أرضية البلاط وسحبته من السلك". وتابع: "كان الهاتف على بُعد أقل من 40 سم من رأسي على طاولة سريري. واشتعلت النيران في الملاءات. كما تضرر سطح مكيف الهواء (وحدة تكييف أرضية) بسبب الحريق. كما ظل حلقي يؤلمني طوال اليوم بسبب الأبخرة التي استنشقتها (كان باب غرفتي مغلقًا بسبب تشغيل المكيف، لذا استنشقتُ الدخان لفترة أطول)".

غوغل تطلق "ويب غايد" لتنظيم نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي
غوغل تطلق "ويب غايد" لتنظيم نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي

البلاد البحرينية

time٢٧-٠٧-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

غوغل تطلق "ويب غايد" لتنظيم نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي

أطلقت شركة التكنولوجيا الأميركية "غوغل" خاصية جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي باسم "ويب غايد" (مرشد الويب) لتنظيم نتائج البحث على محرك غوغل. وتعتبر خاصية "ويب غايد" تجربة لخدمة "غوغل سيرش لابس" (معامل البحث) بهدف الاستفادة من تقنية الذكاء الاصطناعي لتنظيم صفحة نتائج البحث من خلال تجميع الصفحات المتعلقة بجوانب محددة من سؤال البحث. يذكر أن تجارب "سيرش لابس" هي وسيلة 'غوغل' لاختبار أفكار جديدة من خلال السماح للمستخدمين باختيار ما يجدونه مثيرا للاهتمام. ويمكن تفعيل هذه التجارب أو إيقافها في أي وقت، وتشمل خصائص مثل خاصية "وضع الذكاء الاصطناعي" (أيه.آي مود) من غوغل، و"نوت بوك إل.إم" وأداة صناعة الأفلام "فلو"، وأفكارا أخرى أكثر تخصصا، مثل برنامج صوتي يعتمد على أخبار من محتوى "غوغل ديسكفر". وتعتبر تجربة "ويب غايد" الجديدة نسخة معدلة من تقنية "التوزيع المتفرع" لعرض نتائج البحث التي تستخدمها 'غوغل' بالفعل مع خاصية "أيه.آي مود". وتعمل هذه الميزة نفسها بواسطة منصة محادثة الذكاء الاصطناعي "جيمني"، مما يساعد 'غوغل' على فهم سؤال البحث بشكل أفضل، ثم ربطه بصفحات أخرى كان من الممكن عدم عرضها عند استخدام بحث 'غوغل' التقليدي. وتقول 'غوغل' إن هذه الخاصية مناسبة تماما لطلبات البحث المفتوحة، مثل "كيفية السفر بمفردي في اليابان" أو حتى لطلبات البحث الأكثر تعقيدا والمتعددة الجمل. على سبيل المثال، يمكنك طرح سؤال مثل "عائلتي موزعة على مناطق زمنية متعددة. ما هي أفضل الأدوات للبقاء على اتصال والحفاظ على علاقات وثيقة فيما بيننا رغم المسافة؟". وسيركز كل قسم من نتائج البحث على نوع واحد من الإجابات. في مثال السفر الفردي، ستعرض خاصية "ويب غايد" مجموعات من الصفحات التي تركز على الأدلة الشاملة، ونصائح السلامة، والروابط التي شارك فيها الأشخاص تجاربهم الشخصية، وغيرها. وستكون تجربة "ويب غايد" متاحة للمستخدمين المشتركين، وستعيد تهيئة نتائج البحث في علامة تبويب "الويب" على صفحة محرك البحث. ويمكن أيضا إيقاف خاصية "ويب فيو" (عرض الويب) من العلامة نفسها، إذا أراد المستخدم عرض النتائج القياسية فقط دون الحاجة إلى تعطيل التجربة تماما.

تضاعف استخدام الطاقة في مركز بيانات "غوغل" خلال 4 سنوات
تضاعف استخدام الطاقة في مركز بيانات "غوغل" خلال 4 سنوات

البلاد البحرينية

time٠٢-٠٧-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

تضاعف استخدام الطاقة في مركز بيانات "غوغل" خلال 4 سنوات

ضاعفت مراكز بيانات "غوغل" استهلاكها من الكهرباء بأكثر من الضعف في أربع سنوات فقط. هذه الإحصائية المذهلة مستقاة من أحدث تقرير استدامة أصدرته "غوغل" أواخر الأسبوع الماضي. في عام 2024، استهلكت مراكز بيانات "غوغل" 30.8 مليون ميغاواط/ساعة من الكهرباء. وهذا يمثل زيادة عن 14.4 مليون ميغاواط/ساعة في عام 2020، وهو أول عام أعلنت فيه "غوغل" عن استهلاك مراكز البيانات. تعهدت "غوغل" باستخدام مصادر كهرباء خالية من الكربون فقط لتشغيل عملياتها، وهي مهمةٌ أصبحت أكثر صعوبةً بسبب النمو السريع لمراكز البيانات. وتُعزى مشاكل الكهرباء التي تواجهها الشركة بشكلٍ شبه كامل إلى مراكز البيانات. في عام 2024، شكلت مراكز البيانات 95.8٪ من إجمالي ميزانية الشركة الإلكترونية. ظلت نسبة مركز البيانات إلى كل شيء آخر في الشركة ثابتة بشكل ملحوظ على مدار السنوات الأربع الماضية. وعلى الرغم من أن عام 2020 هو أول عام تتيح فيه "غوغل" أرقام استهلاك الكهرباء في مراكز البيانات، إلا أنه من الممكن استخدام هذه النسبة لاستقراء الزمن. يكشف بعض الحسابات السريعة أن مراكز بيانات "غوغل" استخدمت على الأرجح ما يزيد قليلاً عن 4 ملايين ميغاوات/ساعة من الكهرباء في عام 2014. وهذا يمثل نموًا قدره سبعة أضعاف في عقد واحد فقط. لقد جنت شركة التكنولوجيا بالفعل معظم الثمار الدانية من خلال تحسين كفاءة مراكز البيانات الخاصة بها. وقد أثمرت هذه الجهود، وكثيراً ما تُشاد بالشركة لكونها في الطليعة، ولكن مع اقتراب فعالية استخدام الطاقة (PUE) للشركة من المستوى النظري المثالي البالغ 1.0، تباطأ التقدم. في العام الماضي، انخفض PUE على مستوى شركة غوغل إلى 1.09، وهو تحسن قدره 0.01 عن عام 2023 ولكنه أفضل بمقدار 0.02 فقط عن العقد الماضي. من الواضح أن "غوغل" تحتاج إلى المزيد من الكهرباء، وللوفاء بتعهدها بعدم استخدام الكربون، فقد استثمرت بكثافة في مجموعة من مصادر الطاقة، بما في ذلك الطاقة الحرارية الأرضية، وطاقة نووية بنوعين، والطاقة المتجددة. تُبشّر الطاقة الحرارية الأرضية بآفاق واعدة لعمليات مراكز البيانات، فمن خلال الاستفادة من حرارة الأرض، يمكن لمحطات الطاقة الحرارية الأرضية المُحسّنة توليد الكهرباء باستمرار بغض النظر عن أحوال الطقس. وتُتيح العديد من الشركات الناشئة، بما في ذلك شركة فيرفو إنرجي المدعومة من "غوغل"، حفر آبار مُربحة في أماكن أكثر. وفي مجال الاندماج النووي، أعلنت "غوغل" الأسبوع الماضي أنها ستستثمر في شركة كومنولث فيوجن سيستمز وستشتري 200 ميغاوات من الكهرباء من محطة آرك للطاقة المُرتقبة، والمقرر تشغيلها في أوائل ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين. وفي مجال الانشطار النووي، تعهدت "غوغل" بشراء 500 ميغاوات من الكهرباء من شركة كايروس باور، وهي شركة ناشئة صغيرة مُتخصصة في المفاعلات المعيارية. لم تُوفِّر الصفقات النووية الطاقة بعد، ولن تُوفِّرها قبل خمس سنوات أو أكثر. في غضون ذلك، دأبت الشركة على شراء الطاقة المتجددة بكثافة. في مايو، اشترت الشركة 600 ميغاواط من الطاقة الشمسية في ولاية كارولينا الجنوبية، وفي يناير، أعلنت عن صفقة لشراء 700 ميغاواط من الطاقة الشمسية في أوكلاهوما. وأعلنت "غوغل" أنها ستتعاون في عام 2024 مع شركتي Intersect Power وTPG Rise Climate لبناء محطات طاقة خالية من الكربون بقدرة غيغاواط، باستثمار قدره 20 مليار دولار. لا يُعَدُّ هذا الإنفاق مُفاجئًا، نظرًا لأن الطاقة الشمسية، وبدرجة أقل، طاقة الرياح، هما المصدران الوحيدان للطاقة المُتاحان بسهولة قبل نهاية العقد. يستغرق إنشاء محطات الطاقة النووية الجديدة سنواتٍ للحصول على التراخيص اللازمة، وحتى أكثر الجداول الزمنية تفاؤلاً لا تتوقع ربطها بالشبكة الكهربائية أو بمركز بيانات قبل نهاية العقد. أما الغاز الطبيعي، الذي يتوافر بشدة في أميركا، فيعاني من قوائم انتظار تمتد لأكثر من خمس سنوات للحصول على توربينات جديدة، وهذا يترك مصادر الطاقة المتجددة مقترنة بتخزين البطاريات. تعاقدت "غوغل" مع ما يكفي من مصادر الطاقة المتجددة لمطابقة إجمالي استهلاكها، على الرغم من أن هذه المصادر لا توفر الإلكترونات دائمًا في الوقت والمكان اللذين تحتاجهما الشركة. قال مايكل تيريل، رئيس قسم الطاقة المتقدمة في "غوغل"، للصحفيين الأسبوع الماضي: "عندما أعلنا للعالم أننا سنحقق هدف المطابقة السنوي بنسبة 100%، كنا واضحين تمامًا أن هذه ليست الغاية النهائية. الهدف النهائي هو توفير طاقة خالية من الكربون على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع في كل مكان نعمل فيه". تعتمد الشركة عالميًا على حوالي 66% من استهلاك مراكز بياناتها، كل ساعة، على الكهرباء الخالية من الكربون. لكن هذا المتوسط ​​يتجاهل بعض التحديات الإقليمية، ففي حين بلغت نسبة مراكز بياناتها في أميركا اللاتينية 92% العام الماضي، فإن منشآتها في الشرق الأوسط وأفريقيا لا تتجاوز 5%. وأوضح تيريل بأن هذه العقبات جزء من سبب استثمار "غوغل" في مصادر مستقرة وخالية من الكربون، مثل الانشطار والاندماج النووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store