
إيران تحتجز ناقلة نفط أجنبية في خليج عمان وتعتقل طاقمها
وأضاف مجتبى قهرماني: "بعد الرصد المستمر لأنشطة تهريب الوقود المشبوهة على طول الحدود البحرية الإيرانية في بحر عمان، قامت جهات إنفاذ القانون بتفتيش ناقلة نفط أجنبية.
و"بسبب عدم اكتمال الوثائق القانونية لحمولتها، تم احتجاز السفينة للاشتباه في نقلها وقودا مهربا"، بحسب وكالة مهر الإيرانية للأنباء.
وأوضح قهرماني أنه تم اعتقال 17 شخصا، بمن فيهم قبطان الناقلة وطاقمها، في إطار الإجراءات القانونية. ووضعت القضية لدى الجهات المختصة في مدينة جاسك، ولا يزال التحقيق القضائي مستمرا.
ولم يذكر المسؤول الإيراني أو الوكالة التي نقلت عنه مزيدا من التفاصيل، حول جنسية السفينة ووجهتها.
يذكر أن إيران الغنية بمعادن الطاقة تشكو تهريب الوقود إلى خارج حدودها. وتضبط قواتها البحرية بشكل مستمر عمليات تهريب الوقود، لا سيما الديزل، في مياه الخليج التي تعد أهم بوابة لإيران على العالم.
ويأتي الكيروسين والبنزين ووقود الديزل على رأس عمليات تهريب الوقود من إيران. وتذهب تقديرات إيرانية إلى القول إن حجم الوقود المهرب (ديزل وبنزين) من إيران يتراوح بين 10 و20 مليون لتر يوميا.
وأدى استمرار هذا الوضع إلى قيام البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني بمراقبة مهربي الوقود بشكل مستمر والتعامل معهم بالتنسيق مع دول مجلس التعاون الخليجي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ ثانية واحدة
- فلسطين أون لاين
معتقل "راكيفت" الإسرائيليّ السري.. شهادة مروعة من داخل "جحيم تحت الأرض"
متابعة/ فلسطين أون لاين أكدت أماني سراحنة، مسؤولة الإعلام في نادي الأسير الفلسطيني، أن الأسرى الفلسطينيين في قسم "راكيفت" بسجن أيالون وسط إسرائيل يعيشون في "رعب شديد" ويُعانون "ظروفاً صعبة للغاية" داخل عزلة تامة عن العالم الخارجي، في معتقل يوصف بأنه "سجن تحت الأرض" يخضع لحراسة مشددة ومراقبة إلكترونية دقيقة. وجاءت تصريحات سراحنة بعد تقارير إسرائيلية كشفت معلومات جديدة عن القسم الذي افتُتح قبل نحو عام، ويُحتجز فيه عشرات من عناصر النخبة في "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس)، إضافة إلى عناصر من وحدة "الرضوان" التابعة لحزب الله اللبناني، ممن اعتُقلوا خلال عمليات الجيش الإسرائيلي على الجبهة الشمالية. وقالت سراحنة في مقابلة مع وكالة "الأناضول": "منذ بداية حرب الإبادة، قمنا بعدة زيارات قانونية لهذا القسم، وفعلياً كانت من أصعب الزيارات التي أجرتها طواقمنا، حيث خضع كل شيء لرقابة صارمة، ما جعل من المستحيل تقريباً الحصول على تفاصيل كافية عن ظروف الاحتجاز". ووفقًا لهيئة البث الإسرائيلية الرسمية، فإن المعتقلين في "راكيفت" يُحتجزون في زنازين مغلقة 23 ساعة يومياً، وتُعرض أمامهم صور كبيرة تُجسد الدمار الهائل في قطاع غزة. ولا يُسمح لهم بمقابلة محامٍ أو حضور محاكمة أو تلقي علاج خارج القسم، إذ تُنفذ كل الإجراءات داخله. وأوضحت سراحنة أن "الرعب ظاهر على وجوه المعتقلين"، مشيرةً إلى أن إدارة السجن تتعمّد منع تبادل المعلومات، حتى مع المحامين، وتُحاول عزل المعتقلين تماماً عن أي خبر خارجي، خاصة ما يتعلق بأسرهم. وأضافت: "أحد المعتقلين لم يصدق أن من يزوره محامٍ، وانفجر بالبكاء حين أخبره بمعلومة عن عائلته، بعدما زُود من قبل السجّانين بمعلومات كاذبة تفيد بأن أسرته قد قُتلت". وتابعت: "عندها تدخل السجان على الفور ومنع استكمال الحديث". وأكدت سراحنة أن الظروف المأساوية تشمل فقدان المعتقلين للإحساس بالزمن. وقالت: "أحد المعتقلين أبلغ محامينا أنهم لا يعرفون الوقت إطلاقاً، لا يعلمون متى تغرب الشمس ولا متى تشرق، لأن ساحة الفورة الوحيدة المتاحة لهم لمدة ساعة في اليوم هي أيضاً تحت الأرض". وبحسب نادي الأسير، يُحتجز آلاف الفلسطينيين الذين اعتقلهم جيش الاحتلال منذ بداية الحرب على غزة، في ظروف مشابهة، وسط إجراءات قمعية، وعزلة عن المحامين، وعمليات تعذيب ممنهجة، بعضها أودى بحياة أسرى. ووفق تقارير حقوقية، يتجاوز عدد الأسرى الفلسطينيين حالياً 10,800 معتقل، يُعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، وهي سياسات أفضت إلى استشهاد العديد منهم داخل السجون. وتُصاعد إسرائيل هذه الانتهاكات بالتوازي مع عدوانها المستمر على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي خلّف حتى الآن، بدعم أمريكي، أكثر من 201 ألف شهيد وجريح، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، إلى جانب 11 ألف مفقود، ومجاعة شديدة أدت إلى وفاة عشرات المدنيين، بينهم أطفال. كما قتل جيش الاحتلال والمستوطنون في الضفة الغربية، بما فيها القدس، أكثر من 1002 فلسطيني، وأصابوا نحو 7 آلاف آخرين، واعتقلوا أكثر من 18 ألف مواطن، وفق معطيات رسمية فلسطينية.


فلسطين أون لاين
منذ ثانية واحدة
- فلسطين أون لاين
معتقل "راكيفت" السري.. شهادات مروعة لأسرى من غزة داخل "جحيم تحت الأرض"
متابعة/ فلسطين أون لاين أكدت أماني سراحنة، مسؤولة الإعلام في نادي الأسير الفلسطيني، أن الأسرى الفلسطينيين في قسم "راكيفت" بسجن أيالون وسط إسرائيل يعيشون في "رعب شديد" ويُعانون "ظروفاً صعبة للغاية" داخل عزلة تامة عن العالم الخارجي، في "سجن تحت الأرض" يخضع لحراسة مشددة ومراقبة إلكترونية دقيقة. وجاءت تصريحات سراحنة بعد تقارير إسرائيلية كشفت معلومات جديدة عن القسم الذي افتُتح قبل نحو عام، ويُحتجز فيه عشرات من عناصر النخبة في "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس)، إضافة إلى عناصر من وحدة "الرضوان" التابعة لحزب الله اللبناني، ممن اعتُقلوا خلال عمليات الجيش الإسرائيلي على الجبهة الشمالية. وقالت سراحنة في مقابلة مع وكالة "الأناضول": "منذ بداية حرب الإبادة، قمنا بعدة زيارات قانونية لهذا القسم، وفعلياً كانت من أصعب الزيارات التي أجرتها طواقمنا، حيث خضع كل شيء لرقابة صارمة، ما جعل من المستحيل تقريباً الحصول على تفاصيل كافية عن ظروف الاحتجاز". ووفقًا لهيئة البث الإسرائيلية الرسمية، فإن المعتقلين في "راكيفت" يُحتجزون في زنازين مغلقة 23 ساعة يومياً، وتُعرض أمامهم صور كبيرة تُجسد الدمار الهائل في قطاع غزة. ولا يُسمح لهم بمقابلة محامٍ أو حضور محاكمة أو تلقي علاج خارج القسم، إذ تُنفذ كل الإجراءات داخله. وأوضحت سراحنة أن "الرعب ظاهر على وجوه المعتقلين"، مشيرةً إلى أن إدارة السجن تتعمّد منع تبادل المعلومات، حتى مع المحامين، وتُحاول عزل المعتقلين تماماً عن أي خبر خارجي، خاصة ما يتعلق بأسرهم. وأضافت: "أحد المعتقلين لم يصدق أن من يزوره محامٍ، وانفجر بالبكاء حين أخبره بمعلومة عن عائلته، بعدما زُود من قبل السجّانين بمعلومات كاذبة تفيد بأن أسرته قد قُتلت". وتابعت: "عندها تدخل السجان على الفور ومنع استكمال الحديث". وأكدت سراحنة أن الظروف المأساوية تشمل فقدان المعتقلين للإحساس بالزمن. وقالت: "أحد المعتقلين أبلغ محامينا أنهم لا يعرفون الوقت إطلاقاً، لا يعلمون متى تغرب الشمس ولا متى تشرق، لأن ساحة الفورة الوحيدة المتاحة لهم لمدة ساعة في اليوم هي أيضاً تحت الأرض". وفي تقارير سابقة، أصدرت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير تقريًرا يستعرض شهاداتٍ لأسرى غزة في قسم "ركيفت" بسجن الرملة، تتضمن تفاصيل حول أساليب التعذيب والإهانة؛ من بينها إجبار الأسرى على استخدام "الحفاضات" لقضاء حاجتهم، والضرب على أماكن حساسة، وكسر الأصابع أثناء التحقيق. وبحسب وصف المحامين، يقع قسم "ركفيت" تحت الأرض في بناية قديمة تشبه المخزن، مليئة بالصراصير والحفر في الأرض والجدران. وقد تمت الزيارات بمرافقة السّجانين وتحت رقابة مشددة. ويُعد قسم ركيفت هو الأشد قسوة من حيث ظروف الاحتجاز مقارنة مع سجون ومعسكرات أخرى. واستعرض التقرير تفاصيل صادمة من إفادات المعتقلين، تضاف لعشرات الشهادات والإفادات التي تم الحصول عليها من معتقلي غزة منذ بدء حرب الإبادة على غزة في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023. تحقيق "الديسكو" و"البامبرز" المعتقل (س.ج): "تعرضتُ لتحقيق (الديسكو) و(البامبرز)، وطوال الـ6 أيام كنتُ اسمع فقط موسيقى صاخبة جدًا، وطوال هذه الأيام أجبرت على استخدام (الحفاضات) لقضاء حاجتي، تم تغييرها مرتين فقط". وأضاف: "حرمتُ من الطعام، وكان الماء قليلا جدًا، نصف كأس باليوم، وطوال فترة التّحقيق كنت مقيد اليدين، ومعصوب الأعين". الضرب على الأماكن الحساسة المعتقل (و.ن): "خلال التحقيق تعرّضت لاعتداء جنسي من خلال ضربي عبر جهاز التفتيش على أجزاء حساسة من جسدي". ويضيف المعتقل: "اليوم نحن في عزلة تامة عن العالم الخارجي، لا نعلم متى تشرق الشمس، ومتى تغيب. يتم تزويدنا بملابس مهترئة وتالفة لكننا مضطرون على ارتدائها، محرمون من توفير ملابس داخلية". وتضمنت إفادته أيضًا: "إلى جانب كل هذا يجبروننا على شتم أمهاتنا. ونتعرض للضرب والقمع، حيث تسبب ضربي خلال عملية نقلي إلى السجن بكسر أحد أصابعي، مع العلم أن السجانين يستخدمون أسلوب كسر الأصابع وقد حدث ذلك مع أكثر من معتقل". كسر الأصابع أسلوب لتعذيب المعتقلين المعتقل (خ. د) أشار إلى أنّ إدارة السجن تعاقب الأسرى من خلال كسر إصبع الإبهام. وأضاف أنّه تعرض أيضًا لتحقيق "الديسكو"، وأن مخابرات الاحتلال عملت خلال التحقيق على شبحه على الكرسي لفترات طويلة، ورميه على الأرض وهو مقيد، حيث استمر التحقيق معه لمدة 30 يوما في زنازين سجن عسقلان. وأضاف المعتقل أنه يعاني من مرض الجرب- السكايبوس، حيث أصيب به خلال احتجازه في سجن عوفر واستمر معه المرض بعد نقله إلى سجن الرملة. كاميرات توثق تحركات المعتقلين على مدار الساعة أما المعتقل (ع.غ) فقد أفاد: "احتجزت لمدة 35 يومًا في معسكر سديه تيمان، تعرضتُ لتحقيق "الديسكو" لمدة خمسة أيام، عند اعتقالي كنت أُعاني من إصابة ولم أتلق أي علاج، وأُصبت بحمى شديدة في بداية الاعتقال، وكنت طوال الوقت أصرخ من شدة الألم في جسدي. هذا بالإضافة إلى كوني أعاني من مشاكل في القلب وقد تعرضت لفقدان للوعي عدة مرات، وكانوا يكتفون فقط بالتأكد من أنني على قيد الحياة". وأضاف المعتقل (ع.غ): "في المرحلة الأولى من الاعتقال لم يكن لدي ملابس، أو غطاء كنت أشعر بالبرد الشديد كوني كنت محتجزًا في بركس مفتوح من عدة جهات؛ مما فاقم من معاناتي. على مدار 15 يومًا كنت مقيد اليدين ومعصوب الأعين طوال الوقت، ثم جرى نقلي لاحقًا إلى قسم (ركيفت) في سجن الرملة، في جميع الغرف هنا كاميرات توثق تحركاتنا بشكل دائم، يمنع علينا الصلاة، ويهددوننا طوال الوقت بالقتل. وتشكّل عملية إخراجنا للفورة فرصة للسجانين للاعتداء علينا بالضرب المبرح وإهانتنا ونحن مقيدي الأيدي. لا نرى الشمس نهائيًا، ونجبر على شتم أمهاتنا، السجان هو من يقرر وقت الاستحمام والمدة، كل ثلاثة أيام يتم تزويد كل زنزانة بلفة ورق للحمّام، كما أنّ كميات الطعام قليلة جدًا". وأكّد تقرير هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير أن سجن ركيفت- الرملة واحد من بين سجون ومعسكرات استحدثها الاحتلال خلال الحرب على غزة، أو أعيد فتحها مجدداً لاحتجاز معتقلي غزة، أبرزها: سديه تيمان، عناتوت، معسكر عوفر، ركيفت ومعسكر آخر افتتح لمعتقلي الضفة وهو معسكر منشة. وأضاف التقرير أن هذه المعسكرات شكلت العناوين البارزة لجرائم التعذيب. يذكر أنّ عدد معتقلي غزة الذين اعترفت بهم إدارة سجون الاحتلال حتى بداية شهر نيسان/ أبريل 2025، بلغ 1747 ممن صنفتهم (بالمقاتلين غير الشرعيين)، وهذا المعطى لا يشمل جميع معتقلي غزة المحتجزين في المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال، إنما فقط يشمل من هم تحت إدارة السّجون. وكان تقرير لوكالة "أسوشيتد برس" أفاد، أواخر شهر آذار الماضي، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قام بنقل مئات المعتقلين الفلسطينيين إلى معسكرات افتُتحت حديثًا، تحت ضغط من المحكمة العليا الإسرائيلية لتحسين ظروف منشأة معروفة بإساءة معاملة الفلسطينيين المعتقلين من غزة، لكن الانتهاكات في هذه المعسكرات كانت بنفس سوء المعسكرات السابقة. وقالت منظمات حقوقية إسرائيلي إن شهادات المعتقلين الفلسطينيين تكشف أنه بدلًا من معالجة الانتهاكات بحق الفلسطينيين، بما في ذلك الضرب، والتكبيل المفرط، وسوء التغذية والرعاية الصحية، فإن الجيش الإسرائيلي قام فقط بتغيير مكان وقوعها فقط. وبحسب نادي الأسير، يُحتجز آلاف الفلسطينيين الذين اعتقلهم جيش الاحتلال منذ بداية الحرب على غزة، في ظروف مشابهة، وسط إجراءات قمعية، وعزلة عن المحامين، وعمليات تعذيب ممنهجة، بعضها أودى بحياة أسرى. ووفق تقارير حقوقية، يتجاوز عدد الأسرى الفلسطينيين حالياً 10,800 معتقل، يُعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، وهي سياسات أفضت إلى استشهاد العديد منهم داخل السجون. وتُصاعد إسرائيل هذه الانتهاكات بالتوازي مع عدوانها المستمر على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي خلّف حتى الآن، بدعم أمريكي، أكثر من 201 ألف شهيد وجريح، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، إلى جانب 11 ألف مفقود، ومجاعة شديدة أدت إلى وفاة عشرات المدنيين، بينهم أطفال. كما قتل جيش الاحتلال والمستوطنون في الضفة الغربية، بما فيها القدس، أكثر من 1002 فلسطيني، وأصابوا نحو 7 آلاف آخرين، واعتقلوا أكثر من 18 ألف مواطن، وفق معطيات رسمية فلسطينية.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ ثانية واحدة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
قناة عبرية : اعتقال المسئول عن عملية تفجير الحافلات في تل أبيب
القدس المحتلة-ترجمة صفا أعلن جيش الاحتلال مساء اليوم عن اعتقاله قواته للمسئول عن عملية تفجير العبوات الناسفة في عدة حافلات فارغة جنوبي تل أبيب قبل عدة أشهر ، حيث تم الاعتقال الليلة الماضية في مدينة نابلس. ووفقاً للقناة "12" العبرية فقد قامت قوّة عسكرية باعتقال المنفذ ويدعى عبد الكريم صنوبر قريباً من المستشفى الوطني في نابلس وهو متنكر ، حيث يتهم بأنه وضع العبوات في عدّة حافلات في مدينة بات يام جنوبي تل أبيب خلال شهر شباط الماضي ، حيث تسبب انفجار 3 منها باحتراق الحافلات الثلاث دون وقوع إصابات. وفي شهر شباط الماضي انفجرت العبوات الثلاث داخل 3 حافلات فارغة في بات يام وذلك بمناطق مختلفة في لمدينة ، حيث انفجرت حافلتان في منطقة "بيغين" ، أما الحافلة الثالثة فانفجرت في منطقة "فولفسون" ، كما تم العثور على عبوتين لم تنفجر في ذات المدينة ومدينة حولون القريبة. وفي ذات اليوم تم اعتقال اسرائيلي من منطقة "غوش دان" بعد نقله لأحد المنفذين ، ومنذ ذلك الحين يلاحق الجيش والشاباك المسئول عن العملية.