
مليشيا الحوثي تختطف أربعة موظفين من مؤسسات أكاديمية ومصرفية في إب خلال ساعات
ووفقًا لمصادر محلية، اقتحم مسلحون تابعون للمليشيا الإرهابية فرع جامعة العلوم والتكنولوجيا في إب، واختطفوا مدير شؤون الموظفين 'حمود عبدالله المقبلي'، واقتادوه إلى جهة مجهولة.
وفي حادثة متزامنة، اختطفت عناصر حوثية الدكتور 'محمد الشارح' من مقر عمله في المحافظة.
كما داهمت المليشيا بنك سبأ في مدينة إب، واعتقلت الموظف 'نشوان الحاج' من مقر عمله، واقتادته إلى جهة غير معلومة.
وفي حادثة رابعة، اختطفت المليشيا الحوثية الموظف الحكومي 'عبدالواحد آل قاسم' بعد أن اقتحمت منزله في إب، دون مسوغ قانوني أو تهم معلنة.
وتأتي هذه الحملة ضمن سلسلة انتهاكات متواصلة ترتكبها مليشيا الحوثي بحق الموظفين والأكاديميين، في إطار سياسة ممنهجة لقمع الحريات وترويع الكوادر الإدارية، خصوصًا في محافظة إب، التي تشهد تصعيدًا لافتًا في الممارسات القمعية ضد المدنيين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

صحيفة عاجل
منذ 8 دقائق
- صحيفة عاجل
هيئة التراث ترصد 26 تجاوزًا لأنظمة حماية الآثار والتراث العمراني خلال يونيو
رصدت هيئة التراث 26 مخالفة متعلقة بأنظمة حماية الآثار والتراث العمراني خلال شهر يونيو لعام 2025 م، وذلك في إطار جهودها الرامية إلى حماية الموروث الثقافي الوطني، والتصدي لأي محاولات عبث أو اتجار غير مشروع بالتراث الثقافي للمملكة ومكوناته. وأوضحت الهيئة أن فرقها الرقابية رصدت على منصات التواصل الاجتماعي عددًا من حالات التعدي على المواقع الأثرية في مناطق متعددة من المملكة، شملت أعمال مسح وتنقيب أثري دون الحصول على تصريح من الهيئة مع توثيق ذلك، إضافة إلى الدخول غير المشروع إلى عدد من مواقع التراث الثقافي والعبث بها، وذلك يعد تجاوزًا صريحًا لأحكام أنظمة حمايتها. وفي السياق ذاته، رُصد عدد من مخالفات حيازة وعرض قطع أثرية للبيع، منها عملات أثرية تعود لفترات زمنية مختلفة، رُوِّج لها عبر منصات إلكترونية متنوعة، كما أوضحت هيئة التراث أن تلك المخالفات رُصدت في مناطق: الرياض، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، والشرقية، وتبوك، وحائل، والحدود الشمالية، ونجران. وأبانت الهيئة باتخاذها الإجراءات النظامية بشأن تلك التجاوزات، إذ أحيلت (8) مخالفات للنيابة العامة، و (5) مخالفات للجنة النظر في المخالفات وتطبيق الغرامات، و (13) مخالفة إلى الأمن العام. وأكدت هيئة التراث استمرارها في تكثيف الرقابة الميدانية والإلكترونية، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية بحق المخالفين، مشددة على أهمية الالتزام بأنظمة حماية الآثار والتراث العمراني، داعية المواطنين والمقيمين إلى الإبلاغ عن أي تجاوزات من خلال قنواتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، أو من خلال فروعها ومكاتبها في مختلف مناطق المملكة، أو عن طريق خدمة "بلاغ أثري"، أو بالاتصال على "مركز العمليات الأمنية الموحدة" (911)، للإسهام في صون التراث الوطني وضمان استدامته للأجيال القادمة. تواصل #هيئة_التراث رصد التجاوزات المتعلقة بنظام الآثار والتراث العمراني خلال شهر يونيو 2025 وتتخذ بشأنها الإجراءات النظامية. للإبلاغ عن المخالفات عبر خدمة بلاغ أثري: — هيئة التراث (@MOCHeritage) July 27, 2025


رواتب السعودية
منذ 8 دقائق
- رواتب السعودية
هيئة التراث ترصد 26 تجاوزًا لأنظمة حماية الآثار والتراث العمراني خلال يونيو
نشر في: 27 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي رصدت هيئة التراث 26 مخالفة متعلقة بأنظمة حماية الآثار والتراث العمراني خلال شهر يونيو لعام 2025 م، وذلك في إطار جهودها الرامية إلى حماية الموروث الثقافي الوطني، والتصدي لأي محاولات عبث أو اتجار غير مشروع بالتراث الثقافي للمملكة ومكوناته. وأوضحت الهيئة أن فرقها الرقابية رصدت على منصات التواصل الاجتماعي عددًا من حالات التعدي على المواقع الأثرية في مناطق متعددة من المملكة، شملت أعمال مسح وتنقيب أثري دون الحصول على تصريح من الهيئة مع توثيق ذلك، إضافة إلى الدخول غير المشروع إلى عدد من مواقع التراث الثقافي والعبث بها، وذلك يعد تجاوزًا صريحًا لأحكام أنظمة حمايتها. وفي السياق ذاته، رُصد عدد من مخالفات حيازة وعرض قطع أثرية للبيع، منها عملات أثرية تعود لفترات زمنية مختلفة، رُوِّج لها عبر منصات إلكترونية متنوعة، كما أوضحت هيئة التراث أن تلك المخالفات رُصدت في مناطق: الرياض، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، والشرقية، وتبوك، وحائل، والحدود الشمالية، ونجران. وأبانت الهيئة باتخاذها الإجراءات النظامية بشأن تلك التجاوزات، إذ أحيلت (8) مخالفات للنيابة العامة، و (5) مخالفات للجنة النظر في المخالفات وتطبيق الغرامات، و (13) مخالفة إلى الأمن العام. وأكدت هيئة التراث استمرارها في تكثيف الرقابة الميدانية والإلكترونية، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية بحق المخالفين، مشددة على أهمية الالتزام بأنظمة حماية الآثار والتراث العمراني، داعية المواطنين والمقيمين إلى الإبلاغ عن أي تجاوزات من خلال قنواتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، أو من خلال فروعها ومكاتبها في مختلف مناطق المملكة، أو عن طريق خدمة ..بلاغ أثري..، أو بالاتصال على ..مركز العمليات الأمنية الموحدة.. (911)، للإسهام في صون التراث الوطني وضمان استدامته للأجيال القادمة. تواصل ..هيئة_التراث رصد التجاوزات المتعلقة بنظام الآثار والتراث العمراني خلال شهر يونيو 2025 وتتخذ بشأنها الإجراءات النظامية. للإبلاغ عن المخالفات عبر خدمة بلاغ أثري: هيئة التراث (@MOCHeritage) July 27, 2025 المصدر: عاجل


الشرق الأوسط
منذ 8 دقائق
- الشرق الأوسط
الداخلية السورية تفكك خلايا مسلحة موالية لماهر الأسد بمحافظة اللاذقية
تمكنت وزارة الداخلية السورية وقوى الأمن العام من تفكيك مجموعات مسلحة على صلة بماهر الأسد شقيق الرئيس المخلوع بشار الأسد، خلال سلسلة عمليات أمنية محكمة في محافظة اللاذقية ومدينة جبلة غربي البلاد، أسفرت عن القبض على قائد «غرفة عمليات الساحل» المدعو مالك علي أبو صالح، وآخرين قادوا جماعات مسلحة تورطت في أحداث الساحل السوري في شهر مارس (آذار) الماضي، واعتدت على حواجز أمنية ونقاط عسكرية وتلقت دعماً مباشراً من «حزب الله» اللبناني. وشكلت هذه الاعتقالات ضربة موجعة لفلول النظام السابق بعد القبض على عشرات الضباط وقادة تلك الجماعات، في أعقاب صدور تقرير «لجنة تقصي الحقائق الوطنية في أحداث الساحل» وتورط نحو 265 من المتهمين المنضمين إلى تلك المجموعات المسلحة. وذكر العميد عبد العزيز الأحمد قائد الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية: «تلك الجماعات الإرهابية المسلحة خارجة عن القانون ولديها ارتباطات بالنظام السابق وأفراد عائلة الأسد». وأشار في تصريحات رسمية إلى أن العمليات الأمنية نجحت في القبض على عدد من المتهمين من بينهم العقيد السابق في الحرس الجمهوري، مالك علي أبو صالح، رئيس ما يُعرف بـ«غرفة عمليات الساحل»، وقال: «تمكنت الأجهزة المختصة من إلقاء القبض على الوضاح سهيل إسماعيل، المسؤول عن تنفيذ سلسلة العمليات الإرهابية في منطقة جبلة، وكان يتلقى تعليماته مباشرة من المجرمين سهيل الحسن وغياث دلة»، ضمن مخطط تخريبي يهدف إلى زعزعة أمن واستقرار الساحل السوري. وذكر العميد الأحمد أن الأجهزة الأمنية وخلال 24 ساعة بين يومي السبت والأحد، تمكنت من ضبط وتفكيك خلية ثالثة كان يقودها المدعو ماهر حسين علي، «وهذا المتهم متورط في تنفيذ هجمات سابقة استهدفت مواقع تابعة للأمن الداخلي، وكان بصدد الإعداد لهجمات جديدة تستهدف مواقع عسكرية وأمنية في محافظة اللاذقية». وكشف العميد عبد العزيز الأحمد عن وجود تنسيق مباشر بين قادة هذه الخلايا وشقيق الرئيس المخلوع ماهر الأسد و«حزب الله» اللبناني، حيث أظهرت التحقيقات الأولية مع هؤلاء الموقوفين تلقيهم الدعم اللوجيستي المباشر من ميليشيا «حزب الله» وميليشيات طائفية أخرى، ليتم تحويلهم إلى القضاء ومحاكمتهم لتحقيق العدالة. مالك علي أبو صالح قائد غرفة عمليات الساحل (الداخلية السورية) وتأتي هذه الحملات الأمنية في وقت يشهد فيه عدد من مناطق الساحل السوري تشديداً أمنياً وانتشار دوريات راجلة ونقاط تفتيش جديدة، بعد هجمات استهدفت حواجز أمنية ومواقع عسكرية للجيش السوري، وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت في وقت سابق تنفيذ إجراءات احترازية في محافظة اللاذقية ومدينة جبلة التابعة لها، محذرة من أنشطة إرهابية وتحركات مريبة تدعمها جهات خارجية دون تسميتها. وشهدت مناطق الساحل السوري أحداثاً دموية بداية شهر مارس الماضي بعدما شنت مجموعات مسلحة هجمات وكمائن منسقة، ضد قوى الأمن في مناطق عدة اتسعت دائرتها وراح ضحيتها 1426 قتيلاً، بينهم 90 امرأة، ومعظمهم مدنيون، بحسب حصيلة أعلنها تقرير اللجنة الوطنية للتحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل، واتهمت الحكومة السورية آنذاك من أسمتهم بـ«فلول» النظام السابق بالوقوف وراء الهجمات، وهو مصطلح يستخدم لوصف المؤيدين لنظام بشار الأسد المخلوع. الوضاح سهيل إبراهيم متهم بالتورط في تنفيذ اعتداءات على حواجز أمنية ونقاط عسكرية في مناطق الساحل السوري خلال مارس الماضي (الداخلية السورية) هذا ونشرت وزارة الداخلية عبر معرفاتها الرسمية قائمة ضمت 16 متهماً تورطوا في أحداث الساحل السوري، على رأسهم وسيم الأسد ابن عم الرئيس السابق، ويعد من أبرز المتورطين في تجارة المخدرات وجرائم أخرى. وشدّد المسؤول الأمني على أن هذه الضربات المتتالية لفلول النظام السابق تعكس الجاهزية العالية والاستعداد الدائم للأجهزة الأمنية، وختم العميد الأحمد حديثه ليقول: «نتصدى لكل تهديد يمس أمن الوطن والمواطنين، وتوجيه رسالة حازمة إلى جميع الخلايا الإرهابية وداعميها، بأن يد العدالة ستصل إليهم أينما كانوا، ونؤكد لأهلنا في الساحل أن أمنهم واستقرارهم مسؤولية عظيمة نحملها بكل ثقة».