
تعليق تداول سهم أكاديمية التعلم للإعلان عن حدث جوهري
أعلنت تداول السعودية تعليق تداول سهم شركة أكاديمية التعلم في السوق ابتداءً من الساعة 10:00 صباحاً وحتى الساعة 12:00 ظهراً اليوم الأربعاء 13 أغسطس 2025.
وقالت تداول في بيان لها، إن ذلك تم بناءً على طلب الشركة وفقاً لأحكام قواعد الإدراج وإجراءات تعليق تداول الأوراق المالية المدرجة، تمهيداً للإعلان عن حدث جوهري.
وأشارت إلى أن فترة صيانة الأوامر ستبدأ الساعة 11:30 صباحاً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 33 دقائق
- مباشر
أمانة المدينة المنورة توقّع اتفاقية تعاون لتأسيس "استوديو المدينة لبناء الشركات"
الرياض - مباشر: وقّعت أمانة منطقة المدينة المنورة مع إحدى الشركات المتخصصة في المجالات التقنية, اتفاقية تعاون استراتيجية لتأسيس "أستوديو المدينة لبناء الشركات"، الذي سيعمل منصة مبتكرة تهدف إلى إيجاد حلول عملية ومستدامة للتحديات الحضرية من خلال بناء وتطوير شركات ريادية بكفاءة عالية، في مجالات التقنيات العميقة (Deeptech)، والذكاء الاصطناعي، والصحة الرقمية، والاستدامة، ومعايير الحوكمة البيئية والاجتماعية (ESG)، والمشاريع ذات الأثر المباشر. ويأتي ذلك ضمن توجهات الأمانة لتعزيز مكانة المدينة المنورة مركزًا عالميًا للمشاريع الريادية المؤثرة، ودعم بيئة الابتكار وريادة الأعمال في المملكة، فقا لوكالة أنباء السعودية "واس"، اليوم الجمعة. وتهدف الاتفاقية إلى استقطاب الكفاءات الوطنية المتميزة وربط منظومة الابتكار في المدينة المنورة بشبكة عالمية من المبتكرين والخبراء، بما يسهم في تحويل الأفكار الإبداعية إلى مشاريع واقعية ذات جدوى اقتصادية واجتماعية وبيئية، وتسعى إلى دعم رواد الأعمال وتمكينهم من تطوير منتجات وخدمات تلبي احتياجات الحاضر وتستشرف مستقبل المدينة، في خطوة تتوافق مع ارتفاع الطلب على الخدمات الذكية، والحاجة إلى بنية تحتية مرنة تلبي تطلعات السكان والزوار، وبما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. وسيعمل "أستوديو المدينة لبناء الشركات" على جعل المدينة المنورة بيئة جاذبة للمبتكرين من خلال تقديم برامج متكاملة تبدأ من توليد الأفكار، وتطوير نماذج الأعمال، وتطبيق تقنيات متقدمة، مرورًا بتمكين نقل التكنولوجيا وتقديم التدريب التطبيقي، وصولًا إلى دعم الاستثمار والتوسع، وإعادة الاستثمار لضمان اقتصاد دائري مستدام للابتكار. وأكدت الأمانة أن توقيع هذه الاتفاقية يمثل خطوة محورية نحو تعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص، وتوحيد الجهود لتطوير حلول مبتكرة تخدم المدينة والمملكة والعالم، مشيرة إلى أنها تجسد التزامها بدعم المبادرات التي تحقق التنمية المستدامة وتعزز القدرة التنافسية للمدينة على المستوى الدولي، وتُمكّنها من صناعة إرث من الابتكار الهادف، وجعل المدينة منارة للمشاريع المؤثرة محليًا وعالميًا، من خلال منصة تجمع بين الخبرة العالمية والالتزام المحلي لإحداث أثر مستدام يعود بالنفع على الأجيال القادمة ويسهم في بناء مستقبل أكثر ابتكارًا.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
مصادر أميركية: واشنطن تدعم العليمي وتتواصل مع المعبقي
أكدت مصادر في وزارة الخارجية الأميركية أن التنسيق العسكري مع اليمن من أجل تنفيذ عملية برية ضد الجماعة الحوثية، لم يكتمل، نتيجة توقف عملية «الفارس الخشن»، التي كانت تستهدف تقليص قدرات الجماعة وتأمين الملاحة في البحر الأحمر. وأوضحت المصادر التي فضلت حجب هويتها، أن واشنطن ماضية في دعم مجلس القيادة الرئاسي اليمني والحكومة في خطواتهما للإصلاح الاقتصادي، واستقرار العملة الوطنية، وتعزيز العقوبات على الحوثيين وكشف أنشطتهم الإرهابية للرأي العام العالمي، فضلاً عن تشديد إجراءات ضبط الأسلحة المهربة وتطبيق القرارات الأممية الخاصة باليمن. المصادر الأميركية التي تحدثت في لقاء حضرته «الشرق الأوسط»، كشفت عن تواصل مباشر بين مسؤولين أميركيين ومحافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي، مشيدة بإجراءاته الأخيرة لتجريد الحوثيين من أدوات قوتهم الاقتصادية وتطبيق العقوبات المفروضة عليهم. مصادر في «الخارجية» الأميركية أكدت لـ«الشرق الأوسط» استمرار دعم الولايات المتحدة لليمن (غيتي) ووصفت المصادر رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بـ«رجل الدولة» الذي يدير الملفات اليمنية بوعي كامل لمشكلات بلاده، ويعمل لمصلحة وطنه بعيداً عن الحسابات الضيقة، مؤكدة أن مواقفه في إدارة المجلس وسط ظروف معقدة تعزز ثقة واشنطن في استمرار دعمها له ولفريقه. كما دعت الحكومة اليمنية إلى مواصلة جهودها القوية في الإصلاح الاقتصادي، بما في ذلك مواجهة الفساد، ورفع الدولار الجمركي، وإلزام المؤسسات بإيداع إيراداتها في البنك المركزي. وأكدت المصادر أن الإدارة الأميركية تدعم حتى الإجراءات الاقتصادية الجريئة التي لا تقع مباشرة ضمن صلاحيات البنك المركزي، شريطة أن تسهم في تعزيز الاستقرار الاقتصادي، مشيرة إلى أن عدداً من الخبراء الأميركيين قدموا استشارات فنية في هذا المجال. صورة لحاملة طائرات أميركية علقت عليها القيادة المركزية بجملة «الحوثيون إرهابيون» (سنتكوم) وأضافت أن واشنطن تعتزم إدراج أسماء وكيانات جديدة ضمن قوائم العقوبات، وتكثيف عمليات تفتيش السفن المتجهة إلى المواني الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وضبط مزيد من شحنات الأسلحة المهربة. بحسب المصادر، فإن توقف الحملة العسكرية الأميركية (الفارس الخشن) بعد نحو شهرين شكّل مفاجأة للحكومة اليمنية، التي كانت بصدد التنسيق الميداني مع القوات الأميركية. وأشارت إلى اجتماعات عقدت بين رئيس هيئة الأركان اليمنية الفريق صغير بن عزيز، وقائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال مايكل كوريلا، أبدى خلالها الجانب الأميركي إعجابه بقدرات وشجاعة القوات اليمنية. لكن توقف العملية جاء، وفق المصادر، بعد أن أبدى الحوثيون استعداداً لوقف هجماتهم على السفن، الأمر الذي حال دون استكمال خطة ميدانية لعملية برية ضدهم، رغم ما حققته الضربات الأميركية من خسائر كبيرة في صفوف الجماعة وتقويض أنشطتها العدائية. الجهود الأميركية مستمرة لفضح ممارسات الحوثيين أمام الرأي العام العالمي (أ.ف.ب) ونفت المصادر وجود مفاوضات مباشرة مع الحوثيين، موضحة أن التفاهم لوقف التصعيد تم عبر وساطات إقليمية، كما نفت وجود تنسيق بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن الضربات الجوية على مواقع الحوثيين. حملت المصادر الأميركية الجماعة الحوثية مسؤولية التكلفة المدنية المترتبة على الضربات الأميركية، مشيرة إلى أن سلاح الجو الأميركي نفذ أكثر من ألف غارة استهدفت مواقع حيوية يستخدمها الحوثيون لأغراض عسكرية، من بينها مواني البحر الأحمر، مع الحرص على تجنب إصابة المدنيين. وأقرت المصادر بوقوع ضحايا مدنيين في حادثتين فقط، معتبرة أن الحوثيين هم من يتحملون المسؤولية لاستخدامهم منشآت مدنية لأهداف عسكرية. وفيما يتعلق بالمبعوث الأميركي السابق إلى اليمن تيم ليندركينغ، أكدت المصادر أنه ما زال يعمل على الملف اليمني بصفة «مستشار رفيع المستوى»، مع استمرار اهتمام القيادة الأميركية باليمن عبر القنوات الدبلوماسية المختلفة. وبينت المصادر أن واشنطن تواصل مساعيها الدولية لفضح ممارسات الحوثيين أمام المجتمع الدولي، وحشد الدعم للإجراءات الاقتصادية والأمنية التي تتخذها الحكومة اليمنية، في إطار رؤية شاملة لاستعادة الاستقرار وتحقيق تقدم في المسار السياسي.


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
"ساكسو بنك": التوقعات بخفض الفائدة الأميركية 50 نقطة أساس مبالغ فيها
قال رئيس قسم تداولات الشرق الأوسط لدى "ساكسو بنك" ياسر الرواشدة، إن تصريحات وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت حول إمكانية خفض الفائدة بمعدل 50 نقطة أساس في سبتمبر أمر مبالغ به وتأتي في إطار الضغط على الفيدرالي. وأضاف في مقابلة مع "العربية Business" القراءة المعتدلة للتضخم الرئيسي في أميركا وبيانات الوظائف غير الزراعية التي جاءت أقل من التوقعات، هو ما عزز ترجيحات خفض الفيدرالي للفائدة في سبتمبر المقبل لأن سوق العمل تظهر ضعفا. وأشار إلى أن ثمة مؤشرات سياسية تتعلق بالاتجاه لخفض الفائدة لها صلة بالتأثير على بعض أعضاء الفيدرالي الأميركي خاصة الذين لديهم رغبة بتولي منصب رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي.