تصعيد إسرائيلي متواصل جنوبًا عشية الانتخابات البلدية: غارة تستهدف دراجة في عيترون والثالثة خلال ساعات

شهدت بلدة عيترون في قضاء بنت جبيل مساء اليوم غارة إسرائيلية نفّذتها طائرة مسيّرة، استهدفت دراجة نارية، وذلك في ثالث اعتداء جوي يسجّل اليوم في الجنوب اللبناني.
وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة، في بيان، أن "غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة على بلدة عيترون - قضاء بنت جبيل، أدت إلى سقوط شهيد".
ويأتي هذا التصعيد الإسرائيلي قبيل الانتخابات البلدية والاختيارية المقررة يوم السبت في عدد من البلدات الجنوبية.
وكانت بلدة ياطر في القضاء نفسه قد تعرّضت ظهرًا لغارة مماثلة استهدفت آلية من نوع "بوكلين"، ما أدى إلى استشهاد المواطن علي حسن عبد اللطيف سويدان، الذي كان يعمل على رفع الركام من منزله المتضرر، بحسب ما أكده رئيس بلدية ياطر خليل كوراني.
كما سُجّل في وقت سابق من اليوم اعتداء إسرائيلي آخر استهدف بلدة عين بعال في قضاء صور.
في السياق، يُواصل الطيران الحربي والاستطلاعي الإسرائيلي تحليقاته المكثّفة فوق القطاعين الغربي والأوسط، وعلى ارتفاعات متوسطة، لا سيما في الأجواء الحدودية، ما يثير مخاوف الأهالي من استمرار التصعيد في الأيام المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

LBCI

منذ 11 دقائق

• LBCI

"القوات اللبنانية": الحقيقة أن الرقم الفعليّ للمقترعين من أبناء الطائفة الشيعية الذين صوّتوا للائحتنا هو بحدود 100 صوت

أسفت الدائرة الإعلامية في حزب "القوات اللبنانية" لما أوردته صحيفة "النهار" في خانة "الأسرار" في عددها الصادر اليوم، عن الأرقام الانتخابية في زحلة، وتحديدًا ما ورد عن "أن ما يزيد على 900 صوت من نحو 3000 مقترع شيعيّ صبّ في مصلحة لائحة القوات اللبنانية البلدية". وقالت: "أما أسفنا، فمرده إلى اعتيادنا على دقة هذه الصحيفة في أخبارها، فيما نجهل صراحة الجهة التي تعمّدت ضرب صورة الصحيفة على هذا المستوى". وأضافت: "الحقيقة أن الرقم الفعلي للمقترعين من أبناء الطائفة الشيعية الكريمة الذين صوّتوا للائحة القوات البلدية هو بحدود 100 صوت فقط، فاقتضى التوضيح".

تيار اورغ

منذ 15 دقائق

• تيار اورغ

غسان الخوري خلال لقاء لأهالي جزين في الشالوحي: نلقاكم السبت!

خلال لقاء لأهالي جزين في مركزية التيار الوطني الحر في الشالوحي ألقى نائب رئيس التيار للشؤون الإدارية غسان الخوري كلمة جاء فيها: - سنحقق النصر بتواجدنا وحضورنا وعملنا وعلينا التواصل مع الجميع ونلقاكم السبت- رئيس بلدية جزين واتحادها خليل حرفوش: عندما تصعدون إلى جزين تعاينون ماذا أنجزنا بالتعاون بين البلديات وشخصيات على رأسها الدكتور امل بو زيد الذي وقف الى جانبنا في احلك الظروف وكذلك الأستاذ سليم خوري- تخطينا المصاعب وبقينا واقفين في ظل كل المشاكل وصولاً إلى الحرب- نحن في معركة مصيرية: هل سندعهم يسيطرون على جزين؟ ولكي تقولوا نعم لنا كل شخص عليه أن يكون ماكنة انتخابية- مررنا بمفاوضات صعبة وتضحيات واضطروا أشخاص معنا للخروج وأشكرهم شخصياً- نحن معتادون على التضحية والمعركة مهمة للإستمرارية في الخط السياسي ولا نعني بذلك التيار فقط بل الإنفتاح على المحيط فجزين تحتاج للهدوء والحكمة والحفاظ على أرضها وكرامتها بسبب جغرافيتها- منعنا بيع العقارات لتغيير الديموغرافيا- خطنا السياسي هو خط الزعيم جان عزيز وسليمان كنعان وإدمون رزق ونذكرهم دائماً - متحالفون مع ابراهيم عازار والإنتصار مهم لنا

LBCI

منذ 16 دقائق

• LBCI

تدابير سير تزامنًا مع الانتخابات البلديّة والاختياريّة في محافظتي لبنان الجنوبي والنبطيّة

تنفيذًا للقرارات الصّادرة عن وزير الدّاخليّة والبلديّات العميد أحمد الحجّار، ولمناسبة إجراء الانتخابات البلديّة والاختياريّة ضمن محافظتي لبنان الجنوبي والنبطية، ستُتَّخذ ضمن نطاق هاتين المحافظتين الإجراءات والتّدابير التّالية: أولًا: يُمنع سير الدّرّاجات الآليّة، اعتباراً من السّاعة السّابعة من صباح يوم السبت 24-5-2025 ولغاية السّاعة الثّانية عشرة ليلًا من يوم الانتخاب. ويُستثنى من هذا المنع الدّرّاجات الآليّة العائدة للأجهزة الأمنيّة والإدارات والمؤسّسات العامّة والبلديّات واتّحادات البلديّات والمصالح المستقلّة، وما يُعرف بالــ"DELIVERY" للمطاعم ولوكالات الأنباء والإعلام والصّحافييّن والمصوّرين وشركات توزيع الصّحف المزوّدين ببطاقات خاصّة بسبب طبيعة عملهم. ثانيًا: يُمنع سير المواكب السّيّارة على الأراضي اللبنانيّة كافّة، اعتبارًا من السّاعة السّابعة من صباح يوم الجمعة 23-5-2025 لغاية السّاعة الثّامنة من صباح يوم الأحد 25-5-2025 ويُرجى من المواطنين، ولا سيّما سائقي الشّاحنات والدّرّاجات الآليّة، أخذ العلم والتّقيّد بمضمون هذه القرارات، تسهيلًا لحركة المرور وتجنّبًا لاتّخاذ التّدابير اللّازمة بحق المخالفين.